بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد
فمن فضل الله علينا أن يسر لنا الحصول على نسخة أصلية من اسطوانة
" روائع العبر ... 1000 دقيقة شيقة "
وهي من إنتاج جوال الخير ، ثم من الله علينا برفعها على الشبكة بنفس الجودة الأصلية - إلا بضعة ملفات - عدلنا من جودتها بما لم يؤثر عليها ؛ وذلك للتمكن من تحميل الاسطوانة كاملة برابط واحد لمن أراد .
والاسطوانة بها مائة مقطع ، ما بين تلاوات قرءانية ، ومواعظ ، وقصص ، وأبيات شعرية ...
تصلح لأن تكون روضة تلجأ إليها بين الحين والآخر لترقق قلبك ، أو لتقطف بعض الفوائد ، أو لتروح عن نفسك .
تصلح لأن تكون هدية لأصحابك - الذين منَّ الله عليهم بالهداية ، والذين ترجو لهم الهداية كذلك - .
تصلح لأن تكون هدية لأحد سائقي وسائل المواصلات ، ليقوم بتشغيلها في المركبة التي يعمل فيها .
تصلح لأن تكون هدية لأي مكتب من مكاتب خدمة الجوال ، ليقوم صاحب المكتب بتوزيع مقاطعها على من يترددون عليه لحل مشكلات جوالاتهم .
تصلح لأن تطوعها بحسب ما ترى في خدمة الدعوة ودين الله عز وجل .
.:: والآن ::.
لتحميل الاسطوانة كاملة برابط واحد
اضغط هنا
الصيغة : ZIP
الحجم : 654.77 ميجا
.::::::::::::::.
للتصفح واختيار مقاطع معينة للتحميل
اضغط هنا
الصيغة : MP3
الجودة : 64Kbps
.::::::::::::::.
غلاف الاسطوانة جاهز للطباعة لمن أراد النشر
اضغط هنا
.::::::::::::::.
نموذج من الغلاف
.::::::::::::::.
وأذكركم بالتحميل والتوزيع ، والنسخ والنشر لمن استطاع ، والدالُّ على الخير كفاعله
----------
منقول ابتغاء الاجر والثواب
الهمـــه الهمـــه يابنات حواء انشرووووه وارفعو الموضوع والله انها مقاطع رااااااائعة فسبحان الله فلعل الله يكتب بها الهداية والنفع
ولا ندري أي عمل يدخلنا الجنة فربما يكون هذا العمل
لا إله إلا الله محمد رسول الله
اللهم انك تعلم نيتي في نقل هذا الموضوع فإن كانت نيتي خالصة لك وحب في نشر الخير اللهم فتقبل هذا العمل مني وارحمني ووالدي به في حياتنا وبعد مماتنا
وان كانت نيتي لغيرك اللهم فمن يصلح النوايا الا انت اللهم فأصلحها
يارب العالمين ... يارب العالمين ... يارب العالمين
اللهم نسألك رضــــاك والجنة
استغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي ولذنوب والدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين
"اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام "