السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..
وَ أسعد الله أوقاتك فاضلتي وَجميع أخواتي العزيزات ..
ابتعدت عن محطاتك الرائعة وعن كل محطات التغير السابقة في حياتي ..
كنت أريد أن استشعر و أحصي مدى التغيير الفعلي في حنك بعض الظروف ,
و المواقف التي مرت بي خلال الفترة الماضية , وَ كأني انتقل بذلك لمرحلة التطبيق ...
و بالرغم من أنها مرحلة أتت عفوية كعارض لم يطرق الباب ؛
إلا أنها جعلتني بالفعل ألحظ أثر التغيير بداخلي ,
فأنتشي بهجة بنسبة نجاح حققتها ..
وإن كانت ضئيلة لكنها كانت محفزة لإستناف المسير نحو التغيير
لـ تكون محطتك الحادية عشر القيمة هي الأولى منْ بعد العودة ..
لـ أقول : أنَّ روح الإنسان تتأثر كما الورد حين نسقيه الماء ينمو و يزهر, و يعيش ...
بل وَيصل عبقه لكل المحيطين به .
فنحن ينبغي أن نكون كذلك , نسقي أرواحنا كلامًا جميلا متفائلًا إيجابيًا ,
تؤثرعلينا طاقته للتقدم نحو الأفضلية , وَ من ثم نترك الأثر الطيب فيمن حولنا ...
وكم من حولنا أناس يحتاجون لذلك ..!
أيضًا أحب أن أذكر أن ليس كل ضغط نفسي وَ ألم جسدي نتعرض له , أو نشعر به هو حقيقة ..
بل أحيانًا تكون رسائل فليسوجية خاطئة أصدرها العقل الباطن ..
ولأن كما تفضلت عندما تكون الروح غير محصنة إيجابيًا فإنها تصبح فريسة سهلة
لتلك الإشارات السلبية المغلوطة ..!
و كذلك لا بد من استشعار النطق الإيجابي و الإهتمام به لـ ينتصر على النطق السلبي
بمؤثراته القوية كـ (الإهتمام باللفظ , توقيته , صدقه , وفعاليته ) ..
يمعنى أن يخرج النطق ومعه قوة داخلية تستطيع أن تصل إيجابيتها لـ عمق الوريد ..
وَ آخر نقطة أود أن أوضحها هو أنه يحبب أن يكون النطق الإيجابي حاضرًا ...
بمعنى لا نعلقه بالمستقبل ونقول سنصبح سعداء , سنصبح ناجحين ..!
بل نغتنم تلك الطاقة و نعيشها في لحظتها دون أن نفكر في سواها ..
فـ أنا ناجح , أنا سعيد , أنا أفضل ....
وغيرها من العبارات المحفزة كفيلة لـ رسم مستقبل مشرق و غد أجمل بحول الله ..!
تجربتي مع هذه المحطة تشبه تجربة الأخت ( فرناز ) و استفدت من حديثها ومن ردك عليها ..
جزاكِ الله كل خير وَ أعانك لما هو فيه نفع للمسلمين ..
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..
وَ أسعد الله أوقاتك فاضلتي وَجميع أخواتي العزيزات ..
ابتعدت...
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..
وَ أسعد الله أوقاتك فاضلتي وَجميع أخواتي العزيزات ..
ابتعدت عن محطاتك الرائعة وعن كل محطات التغير السابقة في حياتي ..
كنت أريد أن استشعر و أحصي مدى التغيير الفعلي في حنك بعض الظروف ,
و المواقف التي مرت بي خلال الفترة الماضية , وَ كأني انتقل بذلك لمرحلة التطبيق ...
و بالرغم من أنها مرحلة أتت عفوية كعارض لم يطرق الباب ؛
إلا أنها جعلتني بالفعل ألحظ أثر التغيير بداخلي ,
فأنتشي بهجة بنسبة نجاح حققتها ..
وإن كانت ضئيلة لكنها كانت محفزة لإستناف المسير نحو التغيير
لـ تكون محطتك الحادية عشر القيمة هي الأولى منْ بعد العودة ..
لـ أقول : أنَّ روح الإنسان تتأثر كما الورد حين نسقيه الماء ينمو و يزهر, و يعيش ...
بل وَيصل عبقه لكل المحيطين به .
فنحن ينبغي أن نكون كذلك , نسقي أرواحنا كلامًا جميلا متفائلًا إيجابيًا ,
تؤثرعلينا طاقته للتقدم نحو الأفضلية , وَ من ثم نترك الأثر الطيب فيمن حولنا ...
وكم من حولنا أناس يحتاجون لذلك ..!
أيضًا أحب أن أذكر أن ليس كل ضغط نفسي وَ ألم جسدي نتعرض له , أو نشعر به هو حقيقة ..
بل أحيانًا تكون رسائل فليسوجية خاطئة أصدرها العقل الباطن ..
ولأن كما تفضلت عندما تكون الروح غير محصنة إيجابيًا فإنها تصبح فريسة سهلة
لتلك الإشارات السلبية المغلوطة ..!
و كذلك لا بد من استشعار النطق الإيجابي و الإهتمام به لـ ينتصر على النطق السلبي
بمؤثراته القوية كـ (الإهتمام باللفظ , توقيته , صدقه , وفعاليته ) ..
يمعنى أن يخرج النطق ومعه قوة داخلية تستطيع أن تصل إيجابيتها لـ عمق الوريد ..
وَ آخر نقطة أود أن أوضحها هو أنه يحبب أن يكون النطق الإيجابي حاضرًا ...
بمعنى لا نعلقه بالمستقبل ونقول سنصبح سعداء , سنصبح ناجحين ..!
بل نغتنم تلك الطاقة و نعيشها في لحظتها دون أن نفكر في سواها ..
فـ أنا ناجح , أنا سعيد , أنا أفضل ....
وغيرها من العبارات المحفزة كفيلة لـ رسم مستقبل مشرق و غد أجمل بحول الله ..!
تجربتي مع هذه المحطة تشبه تجربة الأخت ( فرناز ) و استفدت من حديثها ومن ردك عليها ..
جزاكِ الله كل خير وَ أعانك لما هو فيه نفع للمسلمين ..