أتصدق وادعي وماشفت استجابة لدعائي

ملتقى الإيمان

من ثلاث سنين وأنا أتصدق وادعي بس ما شفت اثر للاستجابة وماشفيت من مرضي

مادري وين الغلط انا عندي حساب في بنك ربوي مادري اذا له علاقة وما قدر أغير لبنك إسلامي لأسباب خاصة

كيف أخلي دعاءي يستجاب بسرعة وكيف اقدر أواظب على الاستغفار

لاني أما قدر استغفر كثيير

ادعولي ربنا يعيني على مواظبة الاستغفار بدون كلل ولا ملل وبغير ضراء ولا مضرة
36
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

اللؤلؤة اللامعة 77
حاولي تفتحين حساب ببنك غير ربوي وثاني شي لاتخلينها وحده بوحده مع الله كانك تتصدقين وتنتظرين المقابل
تصدقي بااخلاص بنيه ان الله ييسر امرك ويغفر ذنبك ويفك حاجة الشخص اللي تصدقتي له وانسيها وباذن الله ربي بيسرها وبيفرجها عليك
ولاتنسين كثرة الدعاء والالحاح الى الله وقيام الليل والاستغفار والله يفرج همك وهموم جميع المسلمين
عسولة خطيبي
عسولة خطيبي
الله يفرج عنك
حنونه ام ريم
حنونه ام ريم
حبيبتي هذا اسمه يأس وقنوط من الشيطان ....لاشك ان الانسان يصيبه الملل ...
لكن انتي تتعاملين مع رب عظيم ...دعواتك كلهاا مستجابه باذن الله ...

ولكن اكثري الدعاء ...الله سبحانه وتعالى اعلم بالوقت المناسب للشفاءك ...

والاستغفار والتسبيح ..استخدمي خاتم التسبيح للعد ...واخلصي النية لله للغفران فقط ...

وساعة بعد الفجر ...وساعه قبل المغرب اكثري فيها التسبيح والاستغفار وانتي بخلوة مع الله

وابحثي عن المعاصي او الاخطاء من غيبه ونميمه من مشاهدات مسلسلات وتكون تركها لوجهه الله ...وليس للاستجابة الدعاء فقط ..

شوفي هذا المقطع


اسال الله ان يشفيك ويعافيك
القــــرآن في قلبي
اختي الله يهديك ماتيسئي من رحمة ربك الله قادر على كل شي سبحانه
بس يمكن عندك شي مقصره فيه مع الله إي صلاتك تأخرينها او تتكلمي في اعراض الناس
او الرباء انتي تقولي انك مشتركه في بنك ربوي وهذا والعياذ باالله من كبائر الذنوب
و تعرفين ان التعامل مع هذه البنوك حرام وتتعاملين معه وتقولي مايستجاب لي حبيبتي طهري مالك واستغفري ربك وتوبي إليه وابداي بتعامل مع بنك اسلامي وخافي الله في نفسك يمكن هذا المرض إلي عندك من هذا المال المحرم

وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم إذ يقول: "
يأتي على الناس زمان يستحلون فيه الحِرَ والحرير والخمر والمعازف، يسمونها بغير اسمها" رواه البخاري،
المحرم وهي بذلك تحارب الله جهرة. قال تعالى:
( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين*
فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون )

ايش سبب عدم استجابه دعوات المسلمين هو انهم مبتعدين عن الله
لانه كل مااقتربت العلاقه بين العبد وربه سقطت الحجب يعني هناك مقامات
ودرجات فكل ماتتقرب بالعبادة لله استجاب لدعواتك .انا اقول عبد لانه الانسان
مازال عبد لشهواته ورغباته بتتحكم فيه فاقد الاتصال مع الله .باختصار

القــــرآن في قلبي
السؤال عن فؤاد البنوك.
هل إذا أودعت مبلغا ما ببنك يتعامل بالفؤاد وقمت بالتبرع بمبلغ الفائدة كل شهر . هل بهذا العمل نتجنب شبهة الربا التى تتمثل فى فوائد البنوك. و هل يصح التصدق بمال مشكوك في كونه حلالا أم حراما؟


الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فيجب أولاً أن نسمي الأمور بمسمياتها الصحيحة ليكون حكمها بيناً وواضحاً، فنقول
(الربا) بدلاً من (الفوائد)، لأن الربا هو الاسم الصحيح لما تنتهجه هذه البنوك، وقد لجأ المتعاملون بالربا إلى تغيير اسمه ليخف وطؤه لدى من عندهم دين وخشية لله، فظن هؤلاء أن تغيير الاسم يغير من الحقيقة شيئاً، وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم إذ يقول: "يأتي على الناس زمان يستحلون فيه الحِرَ والحرير والخمر والمعازف، يسمونها بغير اسمها" رواه البخاري، وتغيير اسم هذه المحرمات لا يبعدها عن حقيقة التحريم.
وهذه البنوك قائمة على الربا المحرم وهي بذلك تحارب الله جهرة. قال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين* فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون ) وعلى هذا فإنه لا يجوز الإيداع فيها أصلاً، لأنه إعانة لهذه البنوك على معصية الله، ومن أعان صاحب معصية على معصيته اشترك معه في الإثم، قال تعالى: ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) .
ولا يجوز للمسلم أن يرتكب الحرام ويسعى إليه بحجة أنه بعد ذلك يتخلص من إثمه وعاره فإن السلامة لا يعدلها شيء، أو يتوهم أنه يتصدق به ، وهو كسب خبيث ، والله طيب لايقبل إلا طيبا . فهذا من تلبيس الشيطان وتزيينه . بل وما يدريك لعل الشيطان يزين لك هذا المال، بحجة أنك محتاج، أو يحدث أمر ما فيفضي المال إلى ورثتك فيأخذونه جميعاً وتحاسب أنت عليه كله. وحتى لو كنت متأكداً من نفسك فلا يجوز أن تورد نفسك المهالك ثم بعد ذلك تبحث سبل النجاة منها، ويكفى من فعل ذلك أنه قد أعان مبارز الله بالمعاصي.
إذا تبين هذا فتبقى حالة واحدة يجوز فيها الإيداع في هذه البنوك، وهي ما إذا كنت مضطراً إلى حفظ مالك، ولم تجد مكاناً أميناً أو بنكاً إسلامياً، وكنت تخشى على مالك الضيعة، فعندئذ يجوز لك وضعه فيه حتى تجد المكان الآمن، وما يخرج منه من رباً خلال فترة جعله في البنك الربوي فعليك أن تتخلص منه بوضعه في السبيل العام ومصالح المسلمين.
والله أعلم

اسلام ويب



.


http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=5773