امَ مَرَيَمَ
امَ مَرَيَمَ
:mad::mad::mad::mad::mad: ليييييش ما تردوووون ترى زعل الغزلاااااان أبد ما يبشر بخير...
:mad::mad::mad::mad::mad: ليييييش ما تردوووون ترى زعل الغزلاااااان أبد ما يبشر بخير...
ي لبى بسسسس:32:

لا كله ولازعل غزوووولتنا :icon19:

يسلمووو غلاآإأيه :26:
ورقة خريفية
ورقة خريفية
ي لبى بسسسس:32: لا كله ولازعل غزوووولتنا :icon19: يسلمووو غلاآإأيه :26:
ي لبى بسسسس:32: لا كله ولازعل غزوووولتنا :icon19: يسلمووو غلاآإأيه :26:
مره فيفي عبده الراقصه شافت نجيب محفوظ الاديب المشهور وكان معه سياره صغيره وهي معاها سياره كبيره كشخه قالت شفت يااستاذ نجيب الادب عملك ايه قالها وانتي شفتي قلت الادب عملتلك ايه هههههههههههه قويه سرعة البديهيه
ورقة خريفية
ورقة خريفية
مره فيفي عبده الراقصه شافت نجيب محفوظ الاديب المشهور وكان معه سياره صغيره وهي معاها سياره كبيره كشخه قالت شفت يااستاذ نجيب الادب عملك ايه قالها وانتي شفتي قلت الادب عملتلك ايه هههههههههههه قويه سرعة البديهيه
مره فيفي عبده الراقصه شافت نجيب محفوظ الاديب المشهور وكان معه سياره صغيره وهي معاها سياره كبيره...
سرعة البديهة عند العرب



كان العرب يتصفون بصفات حميدة قبل الإسلام وبعد الإسلام ، وكانوا من المبدعين بها ؛ حتى اشتهروا بذلك ، ومنها على سبيل المثال لا الحصر : الفراسة ، والفروسية ، والشجاعة ، وسرعة البديهة ، والكرم ، والوفاء بالوعد ... الخ ، وجميعنا قد قرأ عن هذه الصفات ، فهي تنتشر في ثنايا الكتب العربية في السابق والحاضر اليوم ، ومنها ما سوف نتحدث عنه اليوم وهي (سرعة البديهة ) ، وسرعة البديهة خص الله بها أنُاسٍ عن أناس ، فتجد من يتصف بهذه الصفات يتوقد ذكاءً وحنكة ؛ ونادراً ما يقع في أي موقف محرج ، بعض ممن أعطوا هذه الموهبة ..


( على بن أبي طالب رضي الله عنه )

حينما سأل : كم بين الشرق والغرب ؟ قال : مسيرة الشمس يوماً .
فقيل له : كم بين الأرض والسماء ؟ قال : دعوةٌ مستجابة .
**********


( ابن عنين )

كان جالساً عند فخر الدين الرازي ، فدخلت إلي مجلسه حمامة خلفها صقر يريد صيدها ، فاستجارت بمجلسه ، فقال ابن عنين :
جاءت سليمان الزمان حمامة ،،، والموت يلمح في جناحي خاطف
من أنبـــأ الورقاء أن محلكم ،،، حــرام وأنك ملجــأ للخــاطف

( وهو ممن اشتهروا بهذه الصفة ، وذاع صيته )
**********


( امرأة من الكوفة )

كانت مارة في مجلس في الكوفة ، وفيها قوم يظهرون أنهم من بني نمير ، فنظروا إليها ، فالتفتت إليهم ، فقالت : قاتلكم الله يا نُمير ، أنتم لا أخذتم بقول الله ، ولا بقول جرير ، فالله يقول : ( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ ) . وجرير يقول :
غض الطرف إنك من نميرٍ ،،، فلا كعبً بلغت ولا كلبا
**********


( لا تقم ! )

أحد الأدباء كان جالساً ، فأقبل عليه أحد العلماء ، فقام له الأديب ، فقال له العالم : اجلس ، لا يجوز القيام ، وهذا على مذهبه ! ، فقال له الأديب :
قيامي – والإلهِ – إليكَ حق ٌ .... وتركُ الحقِ مالا يستقيم ُ
وهــل رجــلٌ له لــبٌ وعقـلٌ ... يراك تسيرُ إليه ولا يقوم
**********


( ابن المعتز وكسره للقلم )

جاء يوماً عبد الله بن المعتز في المسجد الجامع إلي أبي العباس أحمد بن يحى ليسلم عليه ، فقام له وأجلسه مكانه ، فداس ابن المعتز قلماً فكسره ، فلما جلس ، قال لمن حوله :
لكفي ثأر عند رجلي لأنها ... أثارت قتيلاً ما لأعظمه جبر ُ

**********


( الشاعر الذي دخل على الوزير العراقي )

أحد الشعراء دخل على الوزير العراقي المهلب ، فكان يريد أن يقول له : كيف أمسيت أيها الأمير ؟ فغلط الشاعر من الخوف ، فقال : كيف أصبحت أيها الأمير ؟ فقال الأمير : هذا مساء أم صباح ؟ فسكت الشاعر قليلاً ، ثم قال :
صبحتهُ عنـد المسـاء فقـال لي : ... ماذا الصباح ؟ فظن ذاك مزاحاً
فأجبته : إشراق وجهك غرني ... حتــى تبينت المســاء صبــاحاً

مما قرأت واعجبني


دمتم بحفظ الرحمن منقول