شيخة أحمد
شيخة أحمد
أما عن قضية سرقة الأفكار,,, ففي ذاك هم طويل تحكيه أنامل الخوف من انتثار عقد الخصوصية. ملامحه ترسمها صورة تاجرة تتألق بالحصري من صنع اناملها ثم تبادر الاخرى بالتقرب منها لكــن للاسف هذه المرة ليس للشراء وانما لقرصنة الفكرة وتطبيقها. ممم قد يثور بركان هؤلاء ويقلن : لماذا اشتري وانا استطيع صنعها,, قد اقول صدقتي, بصورة أو باخرى. لكن المضحك والمبكي في الوقت نفسه حين تنطلق هذه الاخت لصناعة مارأته وعرضه بين قريناتها باثمن ارخص . وان لم تكن من هؤلاء فهي- الا مارحم ربي- ستدل من تريد الشراء بان هناك طريقة اسرع كقولها : استبدلي كذا بكذا وكذا بكذا وتطلع لك الصورة أحلى وارخص. ممم طيب ماذا عن التي هناك في زاوية احدة البازارات تنتظر من يشتري؟؟ :: دعك منها ستجد من يشتري منها,,,,بعد اشعاااار آآخر. لكن حصيلة الامر كله ان هذها ابتلاء والله وحده قال : " وفي السماء رزقكم وما توعدون" الحمد الله الذي لم يجعل رزقنا بيد فلان أو علان. تقبلي مروري واعذريني على اطالتي
أما عن قضية سرقة الأفكار,,, ففي ذاك هم طويل تحكيه أنامل الخوف من انتثار عقد الخصوصية. ملامحه...
لا يشبهني الأخرون :

وعودة مجددة زاخرة برونق الحرف

يا حي الله هلا ألف

،

زمان كانت سرقة الأفكار بـ / العين
أما الآن جوال الكاميرا ما خلى شيء

تخيلي .. أُرهقت أشد الإرهاق
وقررت إني أجيب عاملة تداوم بدالي

أتفأجأ بعد كذا
إن أكثر الزباين يجون ويصورون أعمالي ويطلعون
وهي ما تقدر تقول لهم : لا
رغم إني نبهت عليها
وهذا من ضعف شخصيتها

،

وفي أكثر من مرة
بعد ما أنتهي من العمل في مقر المناسبة
تجي واحدة وما تخلي شيء إلا وتصوره



والله لا يهمني ..

وأعتبرها شهادة فخر لي
أن أحداً ما قام بتصوير ما أنجزته



لكن متى يتفجر البركان
حين تقوم بالإعلان أن : هذه الصور من أعمالها هي
أو تعطيها لشخص آخر ليقوم بتنفيذها

،

لكن ..

يظل .. للإبداع بصمة وللتميز عنوان



،

لا يشبهني الآخرون

ولا أشبه أحداً

فقط هي صورتي تُغطى بالمخمل
كلما مر من أمامها لصوص الفكرة



،

لا تحرميني منكِ
فلا يشبهكِ أحد .. أبداً
شيخة أحمد
شيخة أحمد
ردك لجرحك بطريقه ادبيه راقيه منذ زمن لم ارى عذا السرد الراقي والتعبير عن الحزن بحروف مصاغه باسلوب ادبي رائع التمست في كلماتك حزن كثير واستفهامات اكثر لكن اقول لك ان العالم باسره يواجهه حاله اقتصاديه سيئه والتزامات كثيره وربما هي ليست التزامات ولكن من بهرجه العصر ودعوة التحضر وانا الافضل والاحسن جعلت الالتزامات اكثر واكثر والمصاريف اكثر لم تعد الحياه ببساطتها المعهوده سابقا ومع هذا مصرين على الالتزامات ومن كثرتها يبحثون عن الارخص قبل سنين وسنين... كانت النساء لا يعروفن الاستشوار ,,, وعندما هرفوة اصبح فقط للاعراس والزواجات .. وان كان عرس قريبك اما اذا كان عرس جيرانها فتكتفي بالحوايه ( الطاقيه) بزمننا الحالي ... الطفله بالابتدائي تعمل استشوار يومي لشعرها .. وتجعد .. وتشقر حواجبها .. وتصبغ .. وتلبس اكسسوارات كانها رايحه عزومه مو رايحه مدرسه وتصير البنت كول يااااااااااي واذا ما سوت كذا تصير ما تفهم بالذوق والموضه تخيلي كميه الماده المصروفه على اليوم المدرسي وفاتورة الكهرب بسبب الاستشوار \ولا تنسي المصروف الذي تطور من قرشين لفوق 5 ريالات باليوم >>>>>>>>>>>>>>(( لا تفكروني كبيره قرشين على زمن ماي ماذر :) (( سوري ربما المثال لا علاقه له بالتجاره )) ولكن فيسي عليه باقي ولا تنسي مستوى البطاله في ااشباب .. واصبح الاب يصرف على ولده وزوجه ولده واحفاده الله يوسع رزقك ورزقنا يارب
ردك لجرحك بطريقه ادبيه راقيه منذ زمن لم ارى عذا السرد الراقي والتعبير عن الحزن بحروف مصاغه...
رومانسيات مدفونه :

حياك الله وبياك
ولا يُقدر الكلمة إلاَّ من يكون لديه صدى داخلي برونقها

لأن لديكِ رومانسيات مدفونة في داخلكِ
استشعرتِ بما كتبتهُ وبما كبتهُ في داخلي

شكراً لإحساسك


،

لا أنكر كل ما ذكرتيه
وبالفعل في زمنٍ مضى
كنا لا نعرف من البُكل غير البكلة البيضاء والشريطة البيضاء
هالحين الطالبة .. بكلتها بلون ساعتها بلون شباصتها بلون شنطتها

وكنا لا نكتب بغير القلم الأزرق وقلم الرصاص
الطالبة اليوم دفترها حديقة غناء من كثر الألوان


الرفاهية المطلقة في زماننا المعاصر
هي التي أورثت لنا كل هذا الكم الهائل من المعاناة

والبطالة التي نراها ما هي إلا نتاج تفكير أولياء الأمور
التفكير الذي يرون من خلاله أن العمل مقتصر فقط
على وظيفة حكومية ومكتب فاخر

كانوا صغار الحارة
يبيعون بليلة وساندويتشات طعمية
وبنوا أنفسهم وأصبحوا رجالاً

التـُجار الذين شقوا طريقهم نحو العمران
كان لكل واحد منهم قصة كفاح
بدأها من الصفر حتى عانق المليون

هذا بقشان وهو اسم لامع في مضمار التجارة
يقول كان حمال في الميناء
يحمل ُ البضائع على ظهره ويغدو بها إلى التجار
إلى أن أصبح هو تاجراً

شباب اليوم ما شالوا أمهاتهم وأخواتهم
تبغينهم يشيلون أنفسهم

إلاَّ من رحم ربي
إلاَّ من رحم ربي

قلة قليلة تجدينها أدركت
أن العمل عبادة
فأبدلت بالكسل .. العمل

،

متعكِ الله برومانسيتكِ
ولا جعلها مدفونة أبداً
المهم أظهريها لمن يستحقها
شيخة أحمد
شيخة أحمد
اب
اب
أم إيــــاد :

جزاكِ الله خير على الرفع
رفع الله قدرك
ورفع الله همة ابنك
لينال شرف إمامة الحرم
كما تتمنين له
لا يشبهني الأخرون
اعذريني حبيبتي فلي بين سطورك تعليق وخلف نقاطك تعقيب.
ان كنا نشتكي ان التجارة وصلت الى اولى دركات الحضيض بصورة او باخرى وان احد دركات هذا الحضيض تحتضن الصورة الاجتماعية وهذا ما أردفتيه في كلامك التالي, فكيف تقترحين ان تدخل الاخت باسلوبها الادبي الراقي مضمار التجارة؟؟؟
الادبي الحقيقي هو الذي يكتب ليستمتع
يكتب لأانه هو يريد أن يكتب,,
يكتب لأان الحروف ان لم تولد على يديه قد تجهض في زوايا كثيرة حوله,,
يكتب لأانه يرى في ذلك حياة الحروف وحياته,,
فمن كانت هذه سماته فغالبا لا يكتب مايعجب الناس,, فكيف سيذيع صيته؟؟
الا أذا اختارت اختنا شيخة أن تحشو أوراقا بطيب الحرف وعذب الكلام واحكام السجع والجناس وتعلنها للبيع دون أن تعرف حتى محتوااها.

أما عن هذه فقد ضربتي النوتة الحساسة على سلم التعامل الاجتماعي.
اذ العلاقة في التجارة تنقلب الى طالب ومطلوب منه,, لكننا لازلنا نعيش تخلف الاعتقاد أن المطلوب منه يجب ان يكون عبدا للطالب. ولا زلنا ننحدر بتفكيرنا ان الطالب له الحق في التعاظم على المطلوب منه.
كل هذا تماشيا مع ما استوردناه من الغرب le client est roi
معناه الزبون ملك,, أن اجعل الاخر ملكا فذاك لانه مجرد أخر لا غير أم ان يكون زبونا فاحمله من ثراه ووأوطئه الثريا لانه دفع لي بعض الريالات فهذا هو التذلل بعينه.
هو لم يدفع مالا وحسب, بل سياخذ ما يرادف ماله ذاك
فكــــــــــــــلانا ملــــــــــــــلك
ويوم علمت ان رزقي لن ياخذه غيري اطمئن قلبي.
قد احترم, وأقدر وأصبر لكن.......قد يبلغ السيل الزبى.
تقبلوا مروري
مول ‏ღ دانة الدنيا ღ
مول ‏ღ دانة الدنيا وحضور كالدانة في إجابة السؤال الأول صدقتِ .. والدليل أن الغني بالذهب يتاجر في محل فاخر والفقير يتاجر بالبطاطس المقلية على عربة خشبية . / كثر الله من أمثالك في توجيهك للزبونة إلى استخارة ربها ثم العودة إلى قلبها / في نظرك تدبيل الأسعار أليس من أجل تحقيق الربح الأكبر اليوم وقفت مع زبونة كانت تريد مني شراء 30 هدية بـ / خمسمية ريال فقط لاغير والهدايا لا تريدها من المستوى الرخيص ، ولا من المستوى المتداول في محلات أبو ريالين حاولت إقناعها بأن الميزانية التي قامت بتحديدها للشراء لا تكفي لتحقيق رغبتها ولكن دون جدوى ظنت بي ظن السوء وقالت إن علي إخراج تعبي خارج الـ / 500 ريال ، في حين إن التعب والجهد المبذول لا يساوي أبداً نصف ما تدفعه . لماذا لا تحسب الزبونة حساب تعبنا وخسارتنا وتعب جهدنا وإضاعة وقتنا وتركنا لمسئولياتنا فقط من أجل تلبية طلباتها ورغباتها .؟؟؟ لماذا لا تفكر إلا في أن تسأل : هذا بكم ؟ دون أن تسأل : بكم تعبك ؟ هنا .. ألستِ معي أن من حق التاجر أ ن يرفع السعر لينال أجرة تعبه وخسائر جهده ؟ / في عالم النت لا حقوق وهذا هو الواقع .. صدقتِ .. لذلك لم أختارهُ عالماً لشهرتي كتاجرة فيه / أتمنى عودتك فإطلالتك دانة
مول ‏ღ دانة الدنيا وحضور كالدانة في إجابة السؤال الأول صدقتِ .. والدليل أن الغني بالذهب...
ها انا عدت حسب رغبتك اختي الغاليه ..

سلمت اناملك وماخطت ..

بعلق على الكلام اللي تحته خط ..

وليش احقق ربح اكثر على حساب غيري ؟
انا كتاجره عندي شعار(اللهم ارزقني وارزق مني ) فالكثير يشتري مني السلع ليتاجر بها ويترزق الله ..
ليش مااكتفي بالمعقول واليسير ؟؟

طبعا مايحق لي ابخس التاجر ثمنه وتعبه ومجهوده واخذ البضاعه جاهزه مبرد بس بالمقابل بحدود المعقوول وحطي تحتها الف خط ..

كثير مااسمع وخاصه من تاجرات التوزيعات والهدايا والأشغال اليدويه ان الزبونات يبخسونهم حقهم .. بصراحه مالها حق انها تطلب عدد معين وتحدد ميزانيتها ونوعية التوزيع ..
ممكن تحدد العدد والميزانيه لكن النوعيه انا كتاجره اعطيها مايناسب ميزانيتها اما انها تشترط علي مبلغ وعدد ولا يزيد السعر فلا والله ماانصفتني .. وهذي لها كلام غير مجالي انا وبصراحه انتم اهلها واعرف مني ..



صدقيني ربح قليل وترفع يدينها وتدعي لك من قلب ــوالله يوسع لك برزقك بشكل ماتتخيلنه ..
خير من ربح كثير بدون دعاء ..


لك مني اصدق الود :26: