غرك سكوتي

غرك سكوتي @ghrk_skoty

كبيرة محررات

قصـــــــــــص <<اللي تحب القصص

الملتقى العام

سلام عليكم بنات قريت قصه وحبيت تشوفوها انتو كمان


حفرت كلمة احبك بدمها وماتت


قصة على لسان صاحبها وهو شاب في اواخر العشرينات من السعودية , يقول: تعودت كل ليلة أن امشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم اعود.. وفي خط سيري يوميا كنت اشاهد طفلة لم تتعدى السابعة من العمر.. كانت تلاحق فراشا اجتمع حول احدى انوار الاضاءة المعلقة في سور احد المنازل ... لفت انتباهي شكلها وملابسها .. فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءاً ..
وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان .. كانت في البداية لا تلاحظ مروري .. ولكن مع مرور الايام .. اصبحت تنظر إلي ثم تبتسم .. في احد الايام استوقفتها وسالتها عن اسمها فقالت اسماء .. فسألتها اين منزلكم .. فأشارت الى غرفة خشبية بجانب سور احد المنازل .. وقالت هذا هو عالمنا ، اعيش فيه مع امي واخي خالد.. وسالتها عن ابيها .. فقالت ابي كان يعمل سائقا في احدى الشركات الكبيرة .. ثم توفي في حادث مروري ..
ثم انطلقت تجري عندما شاهدت اخيها خالد يخرج راكضا الى الشارع .. فمضيت في حال سبيلي .. ويوما بعد يوم .. كنت كلما مررت استوقفها لاجاذبها اطراف الحديث .. سالتها : ماذا تتمنين ؟ قالت كل صباح اخرج الى نهاية الشارع .. لاشاهد دخول الطالبات الى المدرسة .. اشاهدهم يدخلون الى هذا العالم الصغير .. مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا ... ولااعلم ماذا يفعلون خلف هذا السور .. امنيتي ان اصحو كل صباح .. لالبس زيهم .. واذهب وادخل مع هذا الباب لاعيش معهم واتعلم القراءة والكتابة .. لا اعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة الصغيرة .. قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة .. وقد تكون عينيها .. لااعلم حتى الان السبب .. كنت كلما مررت في هذا الشارع .. احضر لها شيئا معي .. حذاء .. ملابس .. ألعاب .. أكل .. وقالت لي في إحدى المرات .. بأن خادمة تعمل في احد البيوت القريبة منهم قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز ..
وطلبت مني ان احضر لها قماشا وادوات خياطة .. فاحضرت لها ما طلبت .. وطلبت مني في احد الايام طلبا غريبا .. قالت لي : اريدك ان تعلمني كيف اكتب كلمة احبك.. ؟ مباشرة جلست انا وهي على الارض .. وبدأت اخط لها على الرمل كلمة احبك .. على ضوء عمود انارة في الشارع .. كانت تراقبني وتبتسم .. وهكذا كل ليلة كنت اكتب لها كلمة احبك .. حتى اجادت كتابتها بشكل رائع .. وفي ليلة غاب قمرها ... حضرت اليها .. وبعد ان تجاذبنا اطراف الحديث .. قالت لي اغمض عينيك .. ولا اعلم لماذا اصرت على ذلك .. فأغمضت عيني .. وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضة .. وتختفي داخل الغرفة الخشبية .. وفي الغد حصل لي ظرف طاريء استوجب سفري خارج المدينة لاسبوعين متواصلين .. لم استطع ان اودعها .. فرحلت وكنت اعلم انها تنتظرني كل ليلة .. وعند عودتي .. لم اشتاق لشيء في مدينتي .. اكثر من شوقي لاسماء .. في تلك الليلة خرجت مسرعا وقبل الموعد وصلت المكان وكان عمود الانارة الذي نجلس تحته لا يضيء.. كان الشارع هادئا .. احسست بشي غريب .. انتظرت كثيرا فلم تحضر .. فعدت ادراجي .. وهكذا لمدة خمسة ايام .. كنت احضر كل ليلة فلا أجدها ..
عندها صممت على زيارة امها لسؤالها عنها .. فقد تكون مريضة .. استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية .. طرقت الباب على استحياء.. فخرج اخاها خالد .. ثم خرجت امه من بعده .. وقالت عندما شاهدتني .. يا إلهي .. لقد حضر .. وقد وصفتك كما انت تماما .. ثم اجهشت في البكاء .. علمت حينها ان شيئا قد حصل .. ولكني لا اعلم ما هو ؟! عندما هدأت الام سالتها ماذا حصل؟؟ اجيبيني ارجوك .. قالت لي : لقد ماتت اسماء .. وقبل وفاتها .. قالت لي سيحضر احدهم للسؤال عني فاعطيه هذا وعندما سالتها من يكون .. قالت اعلم انه سياتي .. سياتي لا محالة ليسأل عني؟؟ اعطيه هذه القطعة .. فسالت امها ماذا حصل؟؟ فقالت لي توفيت اسماء .. في احدى الليالي احست ابنتي بحرارة واعياء شديدين ..
فخرجت بها الى احد المستوصفات الخاصة القريبة .. فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج لا أملكه .. فتركتهم وذهبت الى احد المستشفيات العامة .. وكانت حالتها تزداد سوءا. فرفضوا ادخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى .. فعدت الى المنزل .. لكي اضع لها الكمادات .. ولكنها كانت تحتضر .. بين يدي .. ثم اجهشت في بكاء مرير .. لقد ماتت .. ماتت أسماء .. لا اعلم لماذا خانتني دموعي .. نعم لقد خانتني .. لاني لم استطع البكاء .. لم استطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها .. لا اعلم كيف اصف شعوري .. لا استطيع وصفه لا أستطيع .. خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم اعد الى مسكني ... بل اخذت اذرع الشارع .. فجأة تذكرت الشيء الذي اعطتني اياه ام أسماء .. فتحته ... فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعة .. وقد نقش عليها بشكل رائع كلمة أحبك .. وامتزجت بقطرات دم متخثرة ...
يالهي .. لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة .. وعرفت الان لماذا كانت تخفي يديها في اخر لقاء .. كانت اصابعها تعاني من وخز الابرة التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز .. كانت اصدق كلمة حب في حياتي .. لقد كتبتها بدمها .. بجروحها .. بألمها .. كانت تلك الليلة هي اخر ليلة لي في ذلك الشارع .. فلم ارغب في العودة اليه مرة اخرى.. فهو كما يحمل ذكريات جميلة .. يحمل ذكرى الم وحزن .. تعليق على القصة : البرواز المكسور.. رسالة الى كل أم .. تصحو صباحا .. لتوقظ اطفالها .. فتغسل وجه امل .. وتجدل ظفائرها. . وتضع فطيرتين في حقيبتها المدرسية ؟؟ وتودعها بابتسامة عريضة ؟؟ الا تستحق اسماء الحياة؟؟؟ رسالة الى كل رجل اعمال .. يشتري الحذاء من شرق اسيا بثمن بخس .. ليبيعه هنا باضعاف اضعاف ثمنه ؟؟
الا تستحق اسماء الحياة ؟؟ رسالة الى كل صاحب مستشفى خاص .. هل اصبح هدفكم المتاجرة بأرواح الناس؟؟ ألا تستحق اسماء الحياة؟؟ رسالة الى كل طبيب في مستشفى حكومي عام او اي انسان ضميره حي .. هل تناسيتم هدفكم النبيل في مساعدة الناس للشفاء من الامراض بعد إذن الله .. ألا تستحق أسماء الحياة..؟؟ رسالة الى كل من مر بالشارع الذي تقيم فيه اسماء .. ونظر الى غرفتهم الخشبية وابتسم .. الا تستحق اسماء الحياة ؟؟؟ رسالة الى كل من دفع الملايين .. لشراء اشياء سخيفة .. كنظارة فنانة وغيرها الكثير .. ألا تستحق اسماء الحياة...؟؟ رسالة الى كل من يقرأ هذه القصة .. ألا تستحق أسماء الحياة؟؟ رسالة إلى الجميع .. أسماء ماتت ؟؟ ولكن هناك ألف أسماء وأسماء .. أعطوهم الفرصة ليعيشوا حياة البشر ..
تعالوا نوقظ قلوبنا .. ولو مرة .. فما اجمل ان تجعل انسانا مسكينا يبتسم وعلى خده دمعة .. ولماذا بدانا نفقد قيمتنا
الانسانية ؟

منقول لعيونكم
18
847

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

غرك سكوتي
غرك سكوتي
وهذي كمان قصه ثانيه

>>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
>>
>>قصة أدمعت عيناي ....
>>
>>هذه القصة حدثت لفتاه
>>
>>تدرس في إحدى الجامعات في دوله خليجيه وكانت
>>
>>تدرس في إحدى التخصصات الدينية .
>>
>>
>>وكان لها صوت عذب كانت تقرأ القرآن كل ليلة
>>وكانت قرائتها جميلة جدا ...
>>أمها كل ليلة عندما تذهب إلى غرفتها تقف عند
>>
>>الباب فتسمع قراءة ابنتها بذلك الصوت الجميل
>>وهكـــــذا دامت الأيام
>>
>>وفي إحدى الإيام مرضت هذه البنت وذهب بها
>>أهلها إلى المستشفى فمكثت فيه عدة أيام .
>>إلى أن وافها الأجل هناك في ذلك المستشفى .
>>فصعق الأهل بالخبر عندما علموا من
>>إدارة
>>المستشفى فكان وقع هذا الخبر ثقيل على أمها .
>>
>>وإذ بيوم العزاء الأول يمر كالسنة على أمها الذي تفطر قلبها بعد وفاة
>>ابنتها .
>>وعندما ذهب المعزون . قامت الأم إلى غرفة ابنتها حوالي الساعة الواحدة
>>بعد منتصف الليل فعندما قربت الأم من الباب فإذا بها تسمع صوت أشبة ما
>>يشببه بالبكاء الخفيف والأصوات كانت كثيرة وصوتها خفيف .
>>ففزعت الأم ولم تدخل الغرفة...
>>وعند الصباح أخبرت الأهل بما سمعته قرب غرفة ابنتها الليلة الماضية
>>وذهب الاهل ودخلو الغرفة ولم يجدوا فيها شيئا .
>>وإذا اليوم الثاني وفي نفس الوقت ذهبت الأم الى غرفت ابنتها واذا به
>>نفس الصوت...
>>
>>وأخبرت زوجها بما سمعته .
>>
>>وقال لها عند الصباح نذهب ونتاكد من ذلك لعلكي تتوهمين بتلك الاصوات
>>وفعلا عندما اتى الصباح ذهب وتأكدو ولايوجد شيء على الإطلاق
>>
>>وكانت الأم متأكدة مماسمعت واخبرت احد صديقاتها بما سمعت واشارت لها
>>بان تذهب الى احد الشيوخ وتخبره بما يحدث وفعلا اصرت الام واخبرت احد
>>الشيوخ عن هذه القصة فتعجب الشيخ من ما سمع وقال اريد ان أأتي إلى
>>البيت في ذلك الوقت ...
>>
>>وعندما أتى الشيخ
>>اتجهوا به نحو الغرفة واخبروه بما كانت تفعله ابنتهم من قراءة للقران
>>في كل ليلة وعندما اقتربوا من الغرفة وإذا بذلك الصوت نفسه
>>
>>وسمعه الشيخ وإذا بالشيخ يبكي فقالوا له
>>
>>مالذي يبكيك ؟؟
>>
>>فقال الله اكبر
>>
>>هذا صوت بكاء
>>
>>الملائكة
>>
>>إن الملائكة في كل ليلة عندما كانت تقرأ القران البنت كانوا ينزلون
>>ويستمعون الى قرائتها فهم يفقدون ذلك الصوت الذي كانوا يحضرون كل ليلة
>>ويستمعون له..
>>
>>
>>الله أكبر
>>
>>
غرك سكوتي
غرك سكوتي
قصه ثالثه كمان


قصة الفتاه وهي ترقص في العرس(قصة مؤثرة أرجو من الكل الدخول لأخذ العظه والعبرة )
قصة فتاة كانت ترقص في حفل زواج.....
بسم الله الرحمن الرحيم
أنه كان هناك عرس في أحد قصور الافراح خلال السنة الماضيه القصة مروية عن لسان فتاه

فكانت هناك مدعوة بدأت ترقص على كل الاغاني من بداية الليل واستمرت على حالها هذا عدة ساعات وهي لابسة ملابس الرقص تقريباً حيث ماكان فستانها أو الذي نسميه فستاناً الا قطع بسيطة تستر بعض من جسمها
كاسيات عاريات )) والعياذ بالله ....)).


وقد أستمرت في رقصها حتى سقطت مغشية على الكوشة قبل أن تأتي العروسة والعريس
فأخذت الحاضرات يفقنها ولكن بدون فائدة ... فتقدمت إحدى زميلات هذه المدعوة الى الكوشة فقالت أنا أعرف كيف تفيق ؟؟؟
فقط زيدوا من الموسيقى والطبل حول أذنيها فهي ستنتعش و تفيق
فزادو صوت الموسقى حولها لعدة دقائق ولكن دون جدوى
فكشفت عليها بعض الحاضرات فوجدوها

مــــــيـــــــتـــــــة !!!!!!!!!!!؟

فاسرعت الحاضرات بتغطيتها ولكن حدثت المفاجأة التي لم يكن يتوقعها أحد
يا للهول
أنكشـــــــــــــــــفت الجــــــثـــــــــــة

حيث لم تثبت عليها العبي اللتي غُطت بها ، تتطاير العبي كلما حاولو تغطيتها فترتفع من جهة وتنقلب مرة من جهة الصدر ومرة من جهة الفخذين ومرة من جهة الرأس والارجل وهكذا

وفي هذا الاثناء ارسلت بعض الحاضرات لدعوة زوج هذه المرأة
وأخذوا يحاولو أن يستروها بالعبي ولكن دون فائدة فكلما غطوها طارت العبي من فوقها واستمر الحال على ذلك وسط رعب الحاضرات من الموقف
فحضر زوجها مسرعاً و حاول تغطية عِرضه بشماغه ويمسك طرفاً منه فيرتفع الطرف الاخر ويمسك الاخر فيرتفع الرابع واستمر الحال على ذلك حتى أخذوها للغسل والدفن
والمفاجئة الثانية كانت بعد الغسل
وكذلك حصل للكفن فكلما وضعوا الكفن عليها ارتفع وانكشفت فحاولوا مراراً ولكن بدون جدوى
فسأل الحاضرون من أقاربها أحد الأخيار من الحاضرين والذي كان حاضراً عند الرجال وقت تكفينها عن هذا الامر ؟ و ما العمل في ذلك ؟؟؟ فقال لهم :
تدفن كما هي
فهذا نصيبها وهذا ما اكتسبته من الدنيا ........ والعياذ بالله

فدفنت على حالها ............. عارية

سبحان الله
ارجوا من الجميع الاعتبار من مثل هذه القصة والاتقاء من شر الدنيا وزينتها

اللهم انا نسألك حسن الخاتمه
وطني أجمل
وطني أجمل
** & **


الله يــــــــحسن خاتمتنا دآآئما هذي دعووتي ,,, :(
وطني أجمل
وطني أجمل
** & **


&& لآ إله إلآ آلٌلٌه محمدٌ رسولٌ آلٌلٌه &&
غرك سكوتي
غرك سكوتي
امين يارب وشاكره مرورك يالغلا