بنت عتيبة الموحدة :

والله لو سيطروا على غزة ستقيم مليشيات عباس البهائي الخبيث المذابح لأهلنا وستمتلئ المعتقلات وسيثأرون لهزيمتهم الأولى لعنهم الله والله مافيه حل الا اقتحام الحدود رغما عن مصر ولو حصل ماحصل فهذا أهون الأمرين

والله لو سيطروا على غزة ستقيم مليشيات عباس البهائي الخبيث المذابح لأهلنا وستمتلئ المعتقلات...

بنت عتيبة الموحدة :

اسمعوا لهذا الفلسطيني الغزاوي يطرح الحل !! الحمد لله و لا حول ولا قوة الا بالله و بعد .... يتساءل الكثيرون عن الكيفية التي يمكن ان نفك بها هذا الحصار الخانق عن غزة , و كيف يمكن ايقاف مسلسل الموت البطئ و مسلسل التجويع و محاولات التركيع التي يمارسها العالم ( اليهودي و الصليبي و المنافقون ) ضد اهل غزة ... و أقول فليلبس اهل غزة الأكفان , و لن نلبسها وحدنا !! بل سيلبس الأكفان معنا كثيرون ... فليخرج كل رجال غزة و من فوق سن العاشرة و بع دان يغتسلوا في بيوتهم و من يوجد لديه قطعة قماش بيضاء فليلبسها ,و ليصلوا الفريضة , ثم ركعتين سنت قبل التوجه الى الميادين تحسبا للشهادة , و من يبق في بيته فليبق مع النساء و الاطفال الرضع و المرضى و ليبق ليعيش عيشة المنافقين ما بقي حيا .. لنخرج جميعا و لنزحف الى معبر بيت حانون لا توقفنا رصاصات و لا صواريخ و لا طائرات و لا دبابات , لنخترق المعبر بالمسلحين و المدنين و ليسقط من يسقط شهيدا و لو بالالاف , لنخترق معبر بيت حانون و نطرد منه اليهود و نلغي أي حدود مع غزة .. و لو سقطنا كلنا شهداء ... أما معبر رفح , فلتكن رسالة واحدة للجنود المصريين المشاركين في تنفيذ الحصار , رسالة مختصرة و قصيرة , اخلوا المعبر , يومين فقط تعطى لهؤلاء الجنود و بعد ذلك ليدمر المعبر تماما و ليس كالمرة الأولى و لا نريد ان نرى أي جندي مصري على الحدود و لو ادى ذلك الى اغلاق غزة مئة سنة اخرى , و لكن مع هذه الخطوات لتكن خطوات عسطرية تصعيدية , فالرباط اليوم على الحدود الرباط اليوم و الحرب المفتوحة لكل اهل غزة ... و لن نموت وحدنا , ان تركيع أهل غزة لن يكون لأننا سنموت شهداء قبل ان نركع لأحد .. وانني اذ أطالب بهذه المسيرة المليونية على المعابر و الحدود أقول لتكن ثورة لا تقف أبدا , لا نريد حدودا و لا نريد ان نعبر مصر , و لكن نريد الا نرى هؤلاء الجنود الذين ينصبون الرشاشات لهل غزة دعما لليهود و يشاركون في حصارنا و قتلنا .. يا ابناء غزة و اوصي نفسي معكم و ساكون ان شاء الله أول الخارجين و لن اتكلم و اكون من القاعدين , انها ميته و احدة فلتكن شهادة في سبيل الله ... فلنخرج لا يلفت احد منا رأسه و لو سقط منا الالاف الشهداء و الجرحى ... انها ميتة واحدة فلتكن دماءنا نورا يضئ للمجاهدين في كل العالم و نارا تحرق تلك الكراسي الملعونة التي يتمسك بها الخونة ممن يسمو ننفسهم قادة عرب و مسلمين .

اسمعوا لهذا الفلسطيني الغزاوي يطرح الحل !! الحمد لله و لا حول ولا قوة الا بالله و بعد...