في يو م من الأيام كنت أنا وولداي عبدالعزيز و عبد الرحمن
جالسين لوحدنا لأن أخواتهم البنات بالمدرســـة فطبعا كان هـــــــــــــــــــدوء تــــــــــــام
وفي هذا الوقت كان أبوهم يعمل بمنطقة بعيييييدة ولا نراه الا يومي الخميس والجمعة ولنا على ذلك تقريبا
خمس سنين----
فجــــــــــــــاء عبدالعزيز ابني الكبير وعمره سبع سنين وبكل هدوووووووووء سأل عبدالرحمن
فقال بالحرف الواحد ؛ أتحـــــــــداك تعــــــــــرف اذا جانا حـــــــــــرامي ( لص ) من اللي يغلب
بــــــــــــــابــــــــــا و الا الحــــــــــــــــــــــرامي ؟
فوضع عبدالرحمن ابهامه في فمه :baby2::04: لأنه من النوع اللي يمصون أصابعهم وأخـــذ يفكــــــــــــــر وبعمــــق
ويفكر وكانت عيناه تذهبا يسار ويمين :unsure::icon32::icon810:
ويفكر وكان يمص ابهامه بكل قوة وعيناه يزيــــــــــد بفتحهما ثم أخـــــرج اصبعه وصـــــــــــرخ
:: مــــــــــــــــــامـــــــــــــــــا ::
هـهههههههههههههههههههههههههههههههههههه:lechz: ضحكنـــــــــــــــــــا أنا وعبدالعزيز حتى هلكنا
وأخذت عبدالرحمن وجلست أقبله على يديه وبين عينيه على هالثقة التي لا أستحقها أبدا
فأنا للأسف جبانة وخوافة بل رعديدة بكل ما تحمل هذه الكلمات من معنى
كنت قوية لكن بعد ذهاب زوجي بعيد عني أصبحت خوافة لأن وجـــــــــــــود الزوج أمــــــــــــان وقـــــــوة
لكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
ما أن علم زوجـــــــــــــــــي بجواب عبدالرحمن تضايق جدا وقرر العودة طبعا أحضـــــــــر
واسطــــــــــــــــــــــة كبيرة والحمدلله عــــــــاد الينا
فالحمد لله مسبب الأسباب ----------------------------
خــــــــــــــــــــــــواتي حقيقة أقولها من تجربة وأهديها لكل متزوجة اعلمي أن زوجك نعمه
فاحمدي الله عليها ماتتصورون حجم المسؤلية اللي كنت حاملتها بكل أمانة هــــــدت حيلي
وخارت منها قواي :09::09: وصدقت فعلا بالمثل المصري ((ظل راجـ :arb: ــل ولا ظل حيطـــــــــــــــــــة))
فالحمد لله والشكر فبالحمد تــــــــــــدوم النعم
غربه حتى الموت @ghrbh_ht_almot
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
احمدك يارب
•
الله يجمع شملكم ويصلح عبد الرحمن
ههههههههههههههههههههه ياحبيله انوااااع البرائه
الله يخليهم لك ويصلحهم ويتمم لكم لم الشمل
والله يخلي لنا ازواجنا يارب
الله يخليهم لك ويصلحهم ويتمم لكم لم الشمل
والله يخلي لنا ازواجنا يارب
الصفحة الأخيرة