عسوله الدمام
•
مشكوره قلبي انتي الاحلى
أم فجوررررة :والله انك صادقه صارت المجامله سايده على الناس وصار نادرا ماتلقين الصريح بينهم ودائما يكون مكروهوالله انك صادقه صارت المجامله سايده على الناس وصار نادرا ماتلقين الصريح بينهم ودائما يكون مكروه
نورتي موضوعي
حفيدة حصه :اجل انا عكس هالعالم ... جاملني أكرهك ... خلك معي سيدا احبك تلوع كبدي من اللي يجاملون احسهم نصابيييييييناجل انا عكس هالعالم ... جاملني أكرهك ... خلك معي سيدا احبك تلوع كبدي من اللي يجاملون احسهم...
شفتي اشلون الناس عكس الشي
يــغــ الحلا ــــار :نافق تعيش وجامل الناس تنحـب .................................... وبيع الضمير تشوف كلن يجيلـك هذا هو المنظور في وقتنا الصعب .................................... أما تزيـل الصـدق والا يزيلـك الصدق مالـه لازم بعالـم الكـذب .................................... حتى الطفـل كـذاب يالله دخيلـك كذا أنكتب نعيش حاله من الرعـب .................................... مابين شك وخوف صبحك وليلـك نمشي مع التيار من وين ماهـب .................................... وأترك عّنك من قال قلبـك دليلـك أن عشت في نيه تحارب وتنسـب .................................... ولاعـاد تلقـى بـالاوادم خليلـك ياللعجب ويش العجب ؟ لا تعّجـب .................................... لو ماتجامـل صاحبـك مايجي لـك تدري من المحبوب من يتقن اللعب .................................... لاغبت عّنه فيـه عشـرة بديلـك خطة صداقه تشبه لحظه الحـرب .................................... أن ماكسبت المعركة وش حصيلك ونافق تعيش وجامل الناس تنحـب .................................... بيع الضمير تشوف كلـن يجيلـكنافق تعيش وجامل الناس تنحـب .................................... وبيع الضمير تشوف كلن يجيلـك ...
مشكوره:2thmup:
زهرةزهرية :كلامك صحيح لكن اناا اقول جاملني (نافقني)اكرهك صارحني(واضح معي)احبك صحيح ان المجاملة (الخفيفة)مطلوبه لكن الكذب والمبالغة والنفاق مرفوض والمثل يقول يكره الانسان من يضطر للكذب امامهم... وصعب ان الانسان يعيش متكلف طول عمره بالمجاملات وجوات نفسه كارهم..والمصيبة ان في ناس هذا طبعهم.. الله يصلح الحال........جزاك الله خيراعلى الموضوع الشيق ولو بنكتب فيه امثلة لبكرة ماخلص.كلامك صحيح لكن اناا اقول جاملني (نافقني)اكرهك صارحني(واضح معي)احبك صحيح ان المجاملة...
انتي الصح ياعسل :35:
الصفحة الأخيرة