ودي أقوم أصلي صلاة الفجر ؟؟؟؟؟؟؟؟

ملتقى الإيمان

بسم الله الرحمن الرحيم غاليلتي هذه أول مشاركة لي بنات من أول كنت أقوم أصلي الفجر في وقتها وبين فترة وفترة ممكن أتهجد لكن الحين -أعوذبالله عساني أصلي الفجر في وقتها أدعولي تكفون أن الله يهديني أنا وزوجي ونرجع مثل أول :(
الله يخليكم لاتنسوني من دعائكم تكفوووووووووووووووووووووووووون وقولو لي كيف أقوم لإن المنبهات ما تنفع معي تكفووووووووووووووووووووووووووون الفزعة :(
7
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ألف معنى
ألف معنى
بسم الله

حياك الله يا اخيه

اما الحل فاسألي مجرب

ليس مثل النوم مبكرا....

فليس من المعقول ان ننام في وقت متاخر ثم نستيقظ للفجر والقيام

واكثري من الاستغفار اخيه

رزقني الله واياك القيام في تلك اللحظات الغاليات

وجعلنا ممن اختارهم لها وخصهم بفضلها
هنوه
هنوه
حبيبتي لا تكفين ياعيوني لاتفرطين في الصلاة حافظي عليها زي عيونك
الصلاة اول ما يسأل العبد عنها والصلاة أن صلحت صلح سائر العمل

اللي بيعيش اليوم ما بيعيش بكره أنتبهي الشيطان لايسيطر عليكي حبيبتي والله العظيم أني حزنت عليكي لما قريت موضوعك
أبتعدي عن الاغاني والأفلام وكل شي حرام أستمعي للقران بكثره

شغلي أذاعة القران الكريم والله انك بستفيدين منها بشكل ما تتصورين الله يجزاهم خير القائمين على تلك الأذاعه
خلي الراديو معك في المطبخ أو المكان اللي تتواجدين فيه بكثره أنا حاطته بالمطبخ
أجعلي الأستغفار أكثر حديثك
أنتبهي تراها لحظات لاتعوض والله أنها توجد بها لذه وراحه لاتوجد في أي مكان

وأسئل الله العظيم ان ينور قلبك بالأيمان وأن يحفظك وزوجك من كيد الشيطان
وأسئل الله لكم الثبات على الحق
مروج الذهب
مروج الذهب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيبتي في الله

مرحباً بكِ أخت جديدة معنا

جمعت لكِ يالغالية بعض الفتاوى أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينفعني وإياكِ بها

التأخر عن صلاة الفجر منكر عظيم

س : شخص مواظب على الصلوات إلا صلاة الصبح فإنه يصليها متى قام من النوم ولا يصليها في المسجد فهل هذا جائز؟ ونرجو منكم الدعاء له بالتوفيق لهذه الصلاة خاصة وبقية أمور الدين عامة .

ج : هذه بلية وقع فيها الكثير من الناس ، فكثيرون يسهرون بالليل على التلفاز أو على غيره ، فإذا جاء الفجر فإذا هم نيام لا يقومون للصلاة ، وهذا منكر عظيم لا يجوز لمسلم فعله ، والإنسان إذا تعمد ذلك فإنه على خطر عظيم؛ لأن بعض العلماء قد ذهب إلى كفره بتعمد ترك أدائها في الوقت؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر رواه أهل السنن بإسناد صحيح .

وقال عليه الصلاة والسلام : بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة رواه مسلم .

فالواجب على هذا وعلى غيره من الذين يسهرون أن يتقوا الله وأن يتقدموا بالنوم ويسارعوا إليه حتى يستطيعوا أن يصلوا مع الناس صلاة الفجر ، أما من يؤخر الصلاة حتى يقوم لعمله الدنيوي ثم يصليها بعد طلوع الشمس ، فهذا منكر عظيم يستحق عليه التأديب والعقوبة الزاجرة ويستتاب فإن تاب وإلا قتل على هذا العمل ، ويجب على ولاة الأمر أن يستتيبوه فإن تاب وإلا قتل كافرا أو حدا على الخلاف في هذا بين أهل العلم .

فالحاصل إن هذا منكر عظيم قد ابتلي به كثير من الناس ، وأسبابه : السهر والتساهل في عدم النوم مبكرا ، فإذا جاء وقت الصلاة فإذا هم أموات عاجزون عن القيام وهذا ليس بعذر لهم ، فإن عليهم أن يتقوا الله وأن يبادروا بالنوم وأن يستعينوا بالساعات التي يسمعون صوتها عند أذان الفجر ، أو بمن يوقظهم من أهاليهم أو غيرهم ، ثم يصلون مع الناس ، وليس لهم الصلاة بالبيت ولا الصلاة بعد طلوع الشمس كل هذا حرام ومنكر لا يجوز السكوت عليه ، بل عليهم أن يقوموا في الوقت ويصلوا مع المسلمين في مساجدهم ، وليس لهم تأخيرها حتى يصلوها في البيت ولو في الوقت ، وليس لهم أن يؤخروها إلى ما بعد طلوع الشمس وهذا أنكر وأشد وأقبح ، نسأل الله السلامة والعافية ، ونسأل الله للسائل ولغيره التوفيق والهداية .

من برنامج (نور على الدرب).

س : سائل يقول : أنام في بعض الليالي متأخرا وأنا تعبان ومرهق ولا أستطيع أداء صلاة الفجر إلا في البيت فهل يجوز ذلك؟ وآخر يرجو توجيه نصيحة لمن يتكاسل عن أداء صلاة الفجر في المسجد مع الجماعة .

ج : الواجب على المكلف من الرجال أن يصلي الصلوات الخمس كلها في المسجد مع إخوانه المسلمين ولا يجوز له التساهل في ذلك ، والتخلف عن ذلك في الفجر أو غيرها من صفات النفاق كما قال الله عز وجل : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى الآية .

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا متفق على صحته .

وقال عليه الصلاة والسلام : من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر أخرجه ابن ماجة والدارقطني والحاكم بإسناد صحيح .

وجاءه صلى الله عليه وسلم رجل أعمى فقال يا رسول الله ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال نعم قال فأجب خرجه مسلم في صحيحه ، فإذا كان الأعمى الذي ليس له قائد يلائمه ليس له عذر في ترك الصلاة في الجماعة فغيره من باب أولى .

فالواجب عليك أيها السائل أن تتقي الله عز وجل ، وأن تحافظ على الصلاة في الجماعة في الفجر وغيرها ، وأن تبادر بالنوم مبكرا حتى تستطيع القيام لصلاة الفجر وليس لك الصلاة في البيت إلا من عذر شرعي كمرض أو خوف .

وفق الله الجميع للتمسك بالحق والثبات عليه .

نشرت في (المجلة العربية) في ربيع الآخر 1413 هـ.

س : تهاون عدد من المسلمين عن أداء صلاة الفجر ، وتهاون الناس في إنكار ذلك ، فما نصيحتكم جزاكم الله خيرا .

ج : الواجب على الإنسان المسلم أن ينصح أخاه إذا رأى منه تخلفا عن صلاة الفجر وغيرها ، فالجار ينصحه وكذلك الإمام والمؤذن فلا يترك ، كأن يذهب بعض الإخوة إليه ويناصحونه ، كقولهم : فلان لم نرك اليوم أو منذ يومين أو ثلاثة ونخشى أن تكون مريضا ، فينصح لعله يستجيب فإن لم يستجب يرفع الأمر للهيئة المسئولة .

نشرت في (مجلة الدعوة)، العدد (1556) بتاريخ 15/4/1417 هـ

********************

الأسباب المعينة على القيام لصلاة الفجر

س2 : ما هي الأسباب التي تساعد المسلم على القيام لصلاة الفجر؟ علما بأنه ينام مبكرا لكنه لا يستيقظ إلا بعد طلوع الشمس .

ج2 : الواجب على كل مسلم أن يتقي الله ، وأن يصلي الصلوات الخمس في أوقاتها في المساجد في جماعة المسلمين ، وأن يحرص على جميع الأسباب التي تعينه على ذلك ، ومن الأسباب التي تعينه على صلاة الفجر في الجماعة : أن يبكر في النوم ، ويركب الساعة في الوقت المناسب حتى يقوم للصلاة في وقتها ، ويحضر الصلاة مع الجماعة ويجتهد في سؤال الله التوفيق والإعانة ، ويأتي بالأوراد الشرعية عند نومه ، وبذلك يوفقه الله إن شاء الله للقيام في وقت الصلاة وأدائها مع الجماعة


الأمور المعينة على المحافظة على صلاة الفجر

ومما يعين على المحافظة على صلاة الفجر في وقتها وعلى أدائها في الجماعة التبكير بالنوم وعدم السهر ، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يكره النوم قبل صلاة العشاء والحديث بعدها .

فالمشروع لكل مؤمن ومؤمنة بذل المستطاع في المحافظة على أداء الصلاة في وقتها وعدم السهر بعد العشاء . لأن ذلك قد يسبب النوم عن صلاة الفجر ، وينبغي أن يستعان بالساعة المنبهة على ذلك .

كما ينبغي التعاون على ذلك بين الرجل وأهله في هذا الأمر ، لقول الله عز وجل : وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ويقول سبحانه وتعالى : وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ فلا بد من التناصح والتواصي بالحق والتعاون على الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، قبل حلول العقوبة ، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقابه

وقال الرسول عليه الصلاة والسلام : الدين النصيحة الدين النصيحة الدين النصيحة" قيل لمن يا رسول الله؟ قال لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم وقال جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه : بايعت النبي صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم

والمشروع للمسلم إذا سمع الفائدة أن يبلغها غيره ، وهكذا المسلمة تبلغ غيرها ما سمعت من العلم لقول النبي صلى الله عليه وسلم : بلغوا عني ولو آية وكان صلى الله عليه وسلم إذا خطب الناس يقول : ليبلغ الشاهد الغائب فرب مبلغ أوعى من سامع ويقول صلى الله عليه وسلم : من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة ، ويدخل في هذا الحديث العظيم كل من جاء إلى مسجد أو أي مكان فيه حلقة علم أو موعظة يطلب العلم ويستفيد .

ويقول عليه الصلاة والسلام : من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين " . ويقول عليه الصلاة والسلام : نضر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها ثم أداها كما سمعها فرب حامل فقه ليس بفقيه ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه ويقول صلى الله عليه وسلم : ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده وهذا يدل على شرعية المسابقة إلى حلقات العلم ، والعناية بها والحرص على الاجتماع على تلاوة القرآن ومدارسته .

ومن ذلك سماع البرامج الدينية والأحاديث المفيدة التي تذاع من إذاعة القرآن الكريم ، ويتولاها المعروفون بالعلم والبصيرة ، وحسن العقيدة . ثم من المعلوم أن الله سبحانه خلق الثقلين لعبادته ، والعبادة لابد فيها من العلم . والإنسان لا يعرف العبادة التي كلف بها إلا بالتعلم والتفقه في الدين ، والله يقول : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ فما هي العبادة التي لا بد أن تتعلمها ، ولابد أن تتفقه فيها؟ ، هي كل ما شرعه الله وأحبه لعباده من صلاة وزكاة وصوم وغير ذلك ، ثم قال سبحانه وتعالى بعد الصلاة : وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ فالزكاة حق المال ، يجب على المسلم أن يؤدي زكاة أمواله إلى أهلها ، مخلصا لله ، راجيا ثوابه ، خائفا من عقابه ، سبحانه وتعالى ، وقد بين الله أهلها في قوله تعالى : إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ الآية من سورة التوبة ، ثم قال بعدها : وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ بعدما ذكر الصلاة والزكاة والموالاة بين المؤمنين والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قال : وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يعني في كل شيء ، كما يطيعونه في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وفي الصلاة والزكاة ، يطيعونه في كل شيء ، هكذا المؤمن والمؤمنة ، يطيعون الله ورسوله في كل الأوامر والنواهي أينما كانوا ، ولا يتم الدين إلا بذلك ، ثم قال تعالى : أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ فأوضح سبحانه بذلك أن الذين استقاموا على دين الله وأدوا حقه وأطاعوه ، وأطاعوا رسوله عليه الصلاة والسلام ، هم المستحقون للرحمة في الدنيا والآخرة لطاعتهم لله ، وإيمانهم به ، وأدائهم حقه ، فدل ذلك على أن المعرض الغافل المقصر قد عرض نفسه لعذاب الله وغضبه ، فالرحمة تحصل بالعمل الصالح والجد في طاعة الله والقيام بأمره ، ومن أعرض عن ذلك وتابع الهوى والشيطان فله النار يوم القيامة ، قال تعالى : فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى

فنسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يوفقنا وسائر المسلمين للعلم النافع والعمل الصالح ، وأن يصلح قلوبنا وأعمالنا جميعا ، وأن يرزقنا التواصي بالحق والتواصي بالصبر ، والتعاون على البر والتقوى وإيثار الآخرة على الدنيا ، والحرص على سلامة القلوب وسلامة الأعمال ، والحرص على نفع المسلمين أينما كانوا ، كما أسأله سبحانه أن ينصر دينه ويعلي كلمته وأن يوفق جميع ولاة أمر المسلمين عموما ، وأن يصلح قلوبهم وأعمالهم وأن ينصحهم الفقه في دينه وأن يشرح صدورهم لتحكيم شريعته والحكم بها ، والاستقامة عليها ، وأن يعيذنا وإياهم وسائر المسلمين في كل مكان من مضلات الفتن ، وطوارق المحن ، وأن يخذل أعداء الإسلام أينما كانوا ، وأن يجعل الدائرة عليهم ، وأن ينصر إخواننا المجاهدين في سبيل الله في كل مكان ، إنه ولي ذلك والقادر عليه . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه


المصدر :- الموقع الرسمي لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن باز - رحمه الله -
لواء التوحيد
لواء التوحيد
جزا الله خير الأخوات الناصحات ونفعهم بما قالوا
هجوره45
هجوره45
عزيزتي هذه بعض مايعينك إن شاء الله...

1*استعيني بالله والجأي إليه بأن يعينك على نفسك وعلى محاربة شيطانك الذي كبلك فإنما كبلتنا معاصينا....ادعي بتضرررررررررررررررررررع كما أنك ستغرقين كيف يكون لجوءك ....كذا صلاتك هي النجاة وربي...

2*نامي مبكرا.
3*حافظي على أذكار النوم فإنها تحفظك من كل شيطان وخاصة آية الكرسي.
4*اجعلي لك منبهين بحيث يتناوبون عليك...أوصي من يكون حريص على الصلاة أن يتصل عليك ليوقظك وله الأجر..

أسأل الله أن يوفقنا وإياك لخير العمل ويتوفنا وهو راض علينا

والله لو كنا مستشعرين للموت ورحيلنا لما استغرقنا في نومنا وفرطنا في صلاتنا....

اللهم اهدناااااااااااااوسددنااااااااا....