نجادتي
نجادتي
أختي يمكن يقصد بالشيطان مو المس .. ممكن الحسد .. لأن العين أيضا بتأثير شيطان ..

الرقية هي أكثر شئ بيفيدك بعد الله سبحانه ..
روحي صبا
روحي صبا
جربي روحي لوحده تمرخك
غالبا عندهم خبره
واكيد استمري ع البقره
والله يشفيك
زززحمة أفكااار
أختي يمكن يقصد بالشيطان مو المس .. ممكن الحسد .. لأن العين أيضا بتأثير شيطان .. الرقية هي أكثر شئ بيفيدك بعد الله سبحانه ..
أختي يمكن يقصد بالشيطان مو المس .. ممكن الحسد .. لأن العين أيضا بتأثير شيطان .. الرقية هي أكثر...
الغريقه
الغريقه
أختي يمكن يقصد بالشيطان مو المس .. ممكن الحسد .. لأن العين أيضا بتأثير شيطان .. الرقية هي أكثر شئ بيفيدك بعد الله سبحانه ..
أختي يمكن يقصد بالشيطان مو المس .. ممكن الحسد .. لأن العين أيضا بتأثير شيطان .. الرقية هي أكثر...
السلام عليكم
اللي قالت عن العطار مشعوذ تستغفر ربها وهذا من الجهل في الدين

شوفي ياصاحبه الموضوع كلام العطار صحيح ومبني على حديث والقرأن شفاء ورحمة للمؤمنين
وهذا الحديث اتمنى تستفيدين منه ...


حديث: "إنما هي ركضة من الشيطان فتحيضي ستة أيام أو سبعة "
وعن حمنة بنت جحش قالت: « كنت أستحاض حيضة كثيرة شديدة فأتيت النبي -صلى الله عليه وسلم- أستفتيه فقال: إنما هي ركضة من الشيطان فتحيضي ستة أيام أو سبعة أيام، ثم اغتسلي، فإذا استنقأت، فصلي أربعة وعشرين أو ثلاثة وعشرين وصومي وصلي، فإن ذلك يجزئك، وكذلك فافعلي كل شهر كما تحيض النساء، فإن قويت على أن تؤخري الظهر وتعجلي العصر ثم تغتسلي حين تطهرين، وتصلي الظهر والعصر جميعا، ثم تؤخرين المغرب وتعجلين العشاء، ثم تغتسلين وتجمعين بين الصلاتين، فافعلي وتغتسلين مع الصبح، وتصلين، قال وهو أعجب الأمرين إلي »(1) رواه الخمسة إلا النسائي وصححه الترمذي وحسنه البخاري.
هذا الحديث هو حديث حمنة بنت جحش وهو من الأحاديث الأصول في باب الاستحاضة وهي أنها كانت تستحاض حيضة كثيرة شديدة فأتت النبي عليه الصلاة والسلام تستفتيه، فقال لها -عليه الصلاة والسلام-: « إنما هذا الذي معك ركضة من الشيطان وعرق فتحيضي »(2) يعني اجعلي حيضك ستة أيام أو سبعة أيام، وهو حيض غالب النساء، وهي عادة غالب النساء تحيضي الستة أو السبعة، ثم اغتسلي فاجعلي ما بعدها بداية لزمن الاستحاضة، فإذا استنقأت يعني اغتسلتي، واستنقأت من الحيض فصلي أربعة وعشرين يعني يوما أو ثلاثة وعشرين يوما وصومي وصلي، فإن ذلك يجزئك يعني أنه مع الاستحاضة صلى وصومي، فإن الاستحاضة لا تمنع من الصلاة والصيام وكذلك فافعلي كل شهر كما تحيض النساء وهذا نفهم منه أنها تتوضأ ولا تغتسل لأنه ذكر الاغتسال بعدها ثم بين النبي عليه الصلاة والسلام لها حالة هي الأفضل إن قويت عليها. قال: « إن قويت على أن توخري الظهر وتعجلي العصر ثم تغتسلي حين تطهرين وتصلين الظهر والعصر جميعا »(3) إلى آخره، فهذا أفضل، يعني كما ذكرنا لك من الجمع ما بين الصلاتين والغسل لذلك قال في آخره: قال: وهو أعجب الأمرين إلي. وهذا من كلام حمنة يعني أن حمنة قالت: وهذا الاغتسال أعجب الأمرين إلي لأن النبي -عليه الصلاة والسلام- قال لها: فإن قويت على ذلك وهي قويت على ذلك وأرادت الأفضل، فأحبت أن تترخص بهذه الرخصة، وأن تأخذ بالأفضل بأن تغتسل وأن تجمع ما بين الصلاتين.
لغة الحديث:
ركضة من الشيطان: يعني من أثر الشيطان لأن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم، فركضة هي بمعنى أنها من أثر فعل الشيطان في العبد؛ لأن الركضة تكون في الغالب بالرجل كما في قوله تعالى: ﴿ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ(4) والركضة: دفعة شديدة بالرجل. فركضة من الشيطان: يعني أن الاستحاضة ليست شيئا طبيعيا خلقه الله -جل وعلا- في بنات آدم، وإنما هو من الشيطان، قوله: فإذا استنقأت: من النقاء، وهو حصول الطهر بتمامه، فصلي أربعة وعشرين أو ثلاثة وعشرين.
درجة الحديث:
الحديث هذا اختلف في صحته، والصواب فيه ما قاله البخاري -رحمه الله تعالى- من أنه حسن وأحاديث الاستحاضة أو المستحاضات حديث فاطمة، ورواياته وحديث حمنة ورواياته إلى آخره هذه الأغلب فيها في ألفاظها أنها حسنة، ومنها أشياء فيها زيادات ضعيفة، وهي من الأحاديث التي يختلف أهل العلم فيها اختلافا كثيرا، وهي في الحقيقة من جهة النظر نظر التخريج -تخريج الأحاديث- مشكلة لأن في بعضها زيادة و بعض الألفاظ ينكره بعض التابعين مثلا وآخر يحفظه ففيها اشتباه من جهة الألفاظ ومن جهة السياقات، وحديث حمنة أو حديث أم حبيبة بنت جحش هو في الصحيحين سيأتي إن شاء الله. وأيضا فيه اختلاف في ألفاظه وزيادات، حتى ما ورد في الصحيح كصحيح مسلم فيه بعض الألفاظ أنكرها الزهري، وبعضها أثبتها غيره ونحو ذلك من الاختلاف. إذن فنأخذ هنا بمجمل ما قاله أهل العلم في أحاديث المستحاضة، وإلا فإن هذه الأحاديث لا تخلو من إشكال في ألفاظها يعني في بعض ألفاظها، فالمقصود أن حديث حمنة حسنه البخاري فهو حسن.
من أحكامه:
دل هذا الحديث
أولا: على أن الاستحاضة ليست حيضا الحيض دم طبيعية وجبلة، وأما الاستحاضة فهي ركضة من الشيطان.
الثاني: دل هذا الحديث ـ حديث حمنة ـ على أن المرأة المستحاضة ترجع إلى غالب أو إلى عادة غالب النساء، وهي أن تحيض ستا أو سبعا.
والنساء في الحيض يختلفن منهن من تحيض خمسة أيام، منهن من تحيض ستة أو سبعة، ومنهن من تحيض عشرة أو أكثر إلى خمسة عشر يوما. لكن غالب النساء عادتهن ست أو سبع ليال؛ لهذا أرشدها النبي -عليه الصلاة والسلام- أن ترجع إلى عادة غالب النساء، وهي ست أو سبع لهذا ذكرت لكم في أول الكلام على الباب أن باب الاستحاضة فيه أن المستحاضة ترجع إلى أحد ثلاثة أشياء ترجع إلى التمييز، وترجع إلى عادتها أولا إلى عادتها المعروفة التي تعرفها عادتها ستة أيام، عشرة أيام، خمسة أيام، إذا كانت لها عادة مستمرة، فترجع إلى عادتها، أو ترجع إلى التمييز، كما دل عليه حديث فاطمة بنت أبي حبيش السابق، أو ترجع إلى عادة غالب النساء وهي ست أو سبع.

فالمرأة تنظر في حالها بحسب ما يتيسر لها من هذه الأمور، إذا كانت عادتها مستمرة ولا تختلف، دائما عادتها خمسة أيام، دائما عادتها تسعة أيام، ما تختلف مع الأشهر والسنين، ما تتقدم، ما تتأخر، ما يحصل فيها اضطراب فإنها ترجع إلى عادتها. وإذا كانت ليست كذلك فإنها ترجع إلى التمييز، تميز ما بين الحيض والاستحاضة من جهة الدم في لونه وصفته ورائحته إلى آخره، ما حصل لها ذلك واشتبه عليها، فإنها ترجع إلى عادة غالب النساء ست أو سبع أيام، وهي عادة غالب النساء، ثم تعتبر ما بعده استحاضة.
فإذن دل الحديث على ما ذكرنا من أن المرأة ترجع إلى عادة غالب النساء.
الثالث: دل الحديث أيضا على أن المرأة يجزئها الوضوء لكل صلاة، وأن الغسل أفضل في حقها؛ لقوله -عليه الصلاة والسلام-: " « فإن قويت على أن تؤخري الظهر، وتعجلي العصر ـ يعني بالنية ـ ثم تغتسلي حين تطهرين »5) يعني حين تريدين أن تتطهري تغتسلي من ذلك، وتصلي الظهر والعصر جميعا إلى آخره " وكما ذكرت لك من الأقوال السالفة الثلاثة، وأن الأصح منها هو أن الاغتسال أفضل، وأن الوضوء كاف نعم.
الصيدلانيه الليبيه
الله يشفيك