طيف الأحبة
طيف الأحبة
في صبيحة اليوم التالي استيقظ من نومه باكراً على غير عادته ،، يوم الأجازة هو اليوم الوحيد الذي يستيقظ فيه متاخراً ..

لم أنم سوى غفوات قليلة أصحو على تنهدات تكاد تقتلع فؤادي لأعود هرباً من الواقع وأحتضن وسادتي ،، يتمتم بكلمات لم أهتم لسماعها ،،

هل أصبحت حياتنا فصولا أربع ،، كان لسؤاله وقع على نفسي .
صمت وأطرقت أفكر وأفكر ((الفصول الأربعه )) إنها خاطرة كتبتها بثواني عمري التي عشتها معه


لم أعد أهتم ،، ظننت أن ما انتابني تبلد بالمشاعر ،، أفكار تحاصرني ،، عيناي لم يعد للدموع بها محل ،، أشعر بإعياء ،،

فضلت الذهاب إلى عائلتي حيث أنتمي أود أن أنام على سريري القديم وأحتضن وسادتي التي أخبرتها بأهاتي وآنّاتي اشتقت لها لم أعد أطيق العيش بقيود تحطم أنفاسي.

اتمنى ان استطيع اكمالها
الاصيل
الاصيل
رائع ماسطرته أناملكِ من مشاعر يشوبها الحزن والاهات على ذكريات مضت لازالت صداها في نفسكِ..
دمتي طيف الاحبة المحبة للجميع ومن الجميع:26: :27:
بحور 217
بحور 217
أين كنت تختبئين يا طيف بهذه الروعة في الوصف ...

تستطيعين إكمالها بالطبع ....


نتابع حروفك التي نضجت على حريق الذكريات ....


ونتابع ألمك الذي افترش الحروف فغنته لحنا تسمعه القلوب ...


الفصول الأربعة تتوالى لا نملك إيقافها ولا حياة أحدها دون الآخر ...


وأجمل ما فيها أنها أخرجت مكنونات الطيف وألوانه


نتابعك :26:
صباح الضامن
صباح الضامن
طيف بألوانها تتهادى على الورق الوردي
هيايا طيفنا أتيت بيمن عوالم كثيرة
فلا تطيلي علينا
رنااااا
رنااااا
رااااااائع طيف


بنتظار البقيه أيتها الغاليه:26: