اعذريني لتلك الكلمات التي جاءت عابرة ولم ارتبها او افكر بها حتى
لكن جاء ببالي الفرحة التي عمت منزلنا عندما اصبحن اخوات زوجي عمااااااااااااات
فكان اول ما خطر ببالي البشائر التي تزف حولي يمنه ويسره
وانا كالعجوز العقيم التي لافائدة منها كان حجمي بينهم كالعوضه التي لاترى
ولولا انك لم تسألي الا بالله لأثرت بقائها في ذلك القلب الذي اعتاد على الحرمان
حتى لا تقرأءها احدى اخواتي في المنتدى فيقع في قلبيها حزن او ما شابهه
وان حريصة على تللك القلوب فهي بحاجة لمن يسعدها ليس لمن يستنزف دموعها التي ربما احتجنا لنوفرها لشي اخر
ربي لاتذرني فردا وانت خير الوارثين
لكنها كانت عفوية
كلامك دايم درر الله يرزقك وتفرحين بشوفه ضناك والله مااحد ويحس فينا الا المحروم مثلنا يارب فرج همنا يارحيم انني ادعوك في ثلث الليل يارحيم فرج همنا عاجلا غير اجلا يالله يارحيم استجب دعائي
سبحان الله ...كنت ابحث عن الكلمات التي تصف شعوري عندما سمعت اليوم بخبر حمل فلانة...ووجدتها في موضوعك
ربي يرزقنا جميعا بالذرية الصالحة عاجلا غير اجل يااااااااااااارب
ربي يرزقنا جميعا بالذرية الصالحة عاجلا غير اجل يااااااااااااارب
الصفحة الأخيرة
أهلا يا امي
أخوك رزق بالمولود
ماشاء الله مبروووك مبرووك الله يخليه
أووووووووه أيمان
أنا :(:(:(تحت الغطاء كأني لا اسمع بل غارقة بالنوم
اسمعي اخي رزق بالولد
مبرووووك ماشاء الله ماشاء الله
عقبالك
انااااااااا: الله كريم وسيل الدموع لا يفارق خددي بل كل جوارحي تصرخ والعبرات تخنق والقلب محسوووور
ربي لاتجعلني من الحاسدين
ايمان أخي قد ارسل رساله يقول انت الذي ستسمي الولد مارايك؟؟؟؟
ومادخلي انا ليس ابني كي اختار الاسماء وانتقي
( لا تزيد حسرتي) لكني لم انطقها
لكن انت مارايك ؟
قلت لك لا دخل لي انتم اهله وانتم الذين ستسمونه
وتوووالت الاحداث
7
7
7
7
عندما حضر حفيد العائله
الذي ابت العشر سنوات ان تزف لهم خبر حضوره من بطني
ولكنه انجبته ام الوووولد الله يحفظه لها
لا استطيع ان احتملك ايتها الجراح التي قطعتي قلبي
الم تريه ينزف ؟؟؟لماذا انت والايام تحبكان الحزن والطعنات فيه؟؟؟اين الرحمة؟؟؟
اين اضعتيها ايتها الايام ؟؟
عشر سنوات اما آن ان تجدي الرحمة والسعادة والفرح ،،،اما تحاولين الاجتهاد كي تجديها ؟؟؟
ام آثرت الكسل ؟؟ام اعجبك قلبي الجريح الذي يذكرني بحمل وديع صغير جرح وازداد نزفه و
هاهي انفاسه بصعوبه تخرج منه ودمائع تسيل ولكنه ماذا سيفعل سينتظر اما ان تخف تلك الجراح اوربما سيموت على ذلك الحال عندما لاتبقى قطرة دم في جسدة ولكنه في كلتا الحالتين مازال منتظراً
كا الأمومة المنتظرة
ومازلت منتظرة فرج ربي