صباح الضامن
صباح الضامن
خوخة
لردودك نكهة خاصة

ربما فيها خفة دم
أو طرافة
هذه المرة لطيفة وحكيمة
كتلك النسائم الصباحة التي هبت من زمن وذرت رماد الأسى

بوركت
كلمة سر
كلمة سر
هل تسمحون لي بالانضمام ..










أظن أنكم فعلتم ..








غاليتي صباح ..
و المديرة الحنونة ..
لم أشك قيد أنملة في عفوك الكريم ..
أتعلمين لماذا ؟؟



































باختصار ،،

لأنك صــــــــــــــــــــــــــــــــباح !!!!!!!!!



ويكفي !


.................
فتاة اللغة العربية
أستاذتي الحبيبية
ربما تكون هذه أول مرة أطلق أناملي من محبسها لتسطر لك ردًا .
وما ذلك إلا لاستصغار كلماتي أمام نبعك العذب
هذا النبع الذي كثيرًا ما نهلت منه
وها أنا الآن أرد عليه وأنا في حالة عطش شديد
عطش شديد للمسامحة والعفو
رغم أن جراحي تنزف
وآهاتي تتشقق من بين ثنايا الضلوع ملتهبة حارقة


يوميتك هذه أستاذتي
أسرجت دربي الأليل الحالك
وعلقت فيه قناديل الآمال من جديد
وخففت قليلا من آلامي التي كنت أظن أن الدهر لن يداويها أبدا
وكنت أظن أنني لن أرفع يدي إلا داعية على من غرسها في فؤادي
لكنني الآن أرفعها لأعلن عفوي عمن حطمني ، لاحبًا فيه!!
ولكن
رغبة في أن أكون من المحسنين
جعلنا الله وإياك منهم












تقبلي تحيتي