الغنـاء :
هو جاسوس القلوب وسارق المروءة ،
وسُوس العقل ، يتغلغل في مكامن القلوب ،
ويدب إلى محل التخيل فيثير ما فيه من الهوى والشهوة والسخافة والرقاعة والرعونة والحماقة ،
إنها لأكبر الهدايا التي ستصل إليهم ! مغلفة بصوت قلوبكم
ومرسلة عبر زاجل السماء الذي لا يُردّ
.* أغدقوا آباءكم دعاءً .. أحياءً و أمواتاً
الصفحة الأخيرة
فقال ؛ لبيك ! ثم شعر أبو هريرة أن
: صوته أعلى من صوت أمه قليلاً و هو يقول “لبيك”
فجلس يستغفر فذهب إلى السوق
واشترى عبدين مملوكين و أعتقهمآ لوجه الله توبة من هذه المعصية
..
ماذا عنّا ...؟