:::: آه! أتعبتني عثراتـي! أفٍّ ثمّ أفّ! عثراتك .. رسائل حبٌ صادق ::::::::::

الملتقى العام














عثراتك .. رسائل حبٌ صادق

آه! أتعبتني عثراتـي! أفٍّ ثمّ أفّ!
إنني أشعر بـ((خيبة أمل))

رويدكِ...

لا تسمّيها عثرة! : )
بل قولي لها "رفيقة" فإنها "مُحبّتك"







واعلمي -يقيناً- أنّها هزة -خفيفة كانت أم مُزلزلة- أراد الله -عزّ وجلّ- لكِ بها خيراً؛ فحققيه في نفسك بالاستفادة منها على أنها منحة، وتجربة كفتك تكرار خطوة غير

موفقة، أو صنعت لك شيئاً أنتَ بحاجة إليه في طريق نجاحاتك.

ربما أنك لن تدركِ الآن خير هذه العثرة، وغيرها، ولكن بعد حين! ستقولي: كم كانت

تلك العثرة ضرورية لي! كانت تدريباً أو تقوية وتمتيناً...

كانت حماية ووقاية... كانت تحويلاً من طريق سوء إلى طريق رفعة... آهِ لو أنّي

اغتنمتها أفضل اغتنام! وحققتُ وقتها ما أراد الله لي تحقيقه من الصّبر، والرّضا، والعزم، والمقدرة.

وأقول لكِ: إياكَ أن تُسرّبي العثرات إلى قلبك ((خيبة الأمل))! فإنكِ عند الله -

تبارك وتعالى- مهما عثرتي لا تقارني بالأمل! وليس من مقامك أن ترميَك
العثرات في دائرته! أنتِ الحياة بأرقى الصّفات أيّتها المؤمنة؛ لأنكِ تعلمي
بأنّ ما أصابك لم يكن ليُخطأك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك.

أنتَِ مؤمنة بأنّ كلّ أمرك لك خير... إن خيراً كانَ في ظاهره أو غير ذلك؛ فهو

خير لك، وليس هذا لأحد سوى المؤمن، وأنّ الشوكة تشاكها تخفف عنك حِملك...

بل كلّ ما أصابك من وصب أو نصب أو حزنٍ أو سقم حتى الهمّ يهمّك كفّر عنك

به من خطاياك، وهذا ظاهر خيرها، وحكمة الباطن تحملُ خيري الدنيا والآخرة؛
فالله يريد أن يخفف عنك، ويريدُ لك ثواب الدنيا، وحسن ثواب الآخرة.

إنني صاحبتُ العثراتِ فترة من الزّمن، وصاحبتني؛ ففارقتني بعدَ أن اطمأنّت أنّها

صنعت في داخلي إصراراً على المضيّ، وثباتاً، وبعدَ أن علمت أنني أدركتُ
سرّها، وما تحملُ من حكمة بالغة...
فنصيحتي لكِ أن تنظري لعثرتك كمن ينظرُ لمحبّيه بصدق وعمق، ومحبّي الخير له؛ فلربّما يضيّقوا عليهِ بحبّهم، وربّما يلاحقونه ويمنعون عنه بعضَ ما يحبّ، ولكنّه إن

تجرّد وقتها من عنفوان رغباته، ونظر إلى منعهم بعينِ حكيم سيرى الرّحمة كلّ
الرّحمة؛ فكيف إن كانَ من منعك ما أرادَ من منعك إلا أن يُعطيك؟! ومن عثرتك
إلا أن يُرضيك! يقيناً... سبحانه وبحمده.











لترفعك العثرات بأن تستقبليها استقبالَ محبوب حكيم

ولتبقي بقلبِ الحياة، وعلى لسانها ((
متمكناً من الخير بعد كل عثرة متيناً))...
ولتستفيدي من كلّ عثرة في تناغم معها على أنها صديقة مُحبّة...

وفقكِ الله، وجعلكِ بالطاعات والعثراتِ تصبحُ أسرع، وأقوى، وأقدر...
كلما عثرتِ استغفر الله، وتوقفي قليلاً للتفكير وتقدير الأمور واستخلاص العِبَر...

ثمّ انزعي من قلبكَ كل أثر سلبيّ للعثرة وثبّتي إيجابيّاتها...






....................:)............................




قصتنا اليوم لمدير مطعم يدعى وائل لنقرأ سوياً ..


وائل مدير لمطعم وهو دائماً في مزاج جيد

و عندما يسأله شخص ما كيف الحال ؟

فإنه يجيبه على الفور'ممتاز'



العديد من موظفي مطعمه تركوا وظائفهم و انتقلوا معه عندما ا

نتقل إلى
مطعم آخر
و ذلك لكي يبقوا معه لماذا ؟؟؟

لأن وائل كان يغمر كل من حوله بجو من التشجيع و الحماسة

فإذا مر أي موظف بيوم سيء فإن وائل سوف يكون هناك لمساعدته و ليعلمه
كيف ينظر
إلى الموضوع بشكل إيجابي


و بعد رؤية هذه التصرفات منه جعلني افكر.... ثم أسأله
' أنا لا أفهم... كيف بإمكانك أن تكون إيجابياً كل الوقت ؟؟ '


فرد عليه وائل:
' كل صباح عندما استيقظ يكون عندي خيارين


أستطيع أن أكون في مزاج جيد

أو أن أكون في مزاج سيء

و أنا أختار دوماً أن أكون في مزاج جيد

وفي كل مرة يحصل شيء سيء يكون عندي أيضاً خيارين

إما أن أكون الضحية

وإما أن
أتعلم من الأمر


و أنا دائماً أختار أن أتعلم من
الأمر

و في كل مرة يتقدم أحدهم بشكوى يكون عندي خيارين إما أن أقبل هذه
الشكوى وحسب



وإما أن أوضح للشخص الجانب الإيجابي من الأمر


و أنا أختار دوماً أن أوضح للشخص الجانب الإيجابي من الأمر '

فقلت له : ' لكن ذلك ليس بالأمر السهل '


فرد وائل: ' بل إنه أمر سهل.. إن الحياة بشكل عام تتعلق بالخيارات.



وإذا لخصت
المواقف التي تمر معك فإنك سوف تجد أنها في النهاية تكون عبارة عن
خيارات ،
فأنت تختار كيف تكون ردة فعلك في موقف معين ، وكذلك تختار كيف سوف
يكون تأثيرك
على الآخرين, و تختار أيضاً أن تكون بمزاج سيء أو جيد ..... و
بالنهاية

فإنه خيارك كيف تحيا حياتك '

لقد تعلمت منه ذلك

ففي كل يوم عندك خيارين إما أن تستمتع بحياتك و إما أن تكرهها

و الشيء الوحيد الذي تملكه حقاً و الذي لايستطيع أي شخص أن يأخذه
أويتحكم به
هو

نظرتك للحياة



فإذا تمكنت من الاهتمام بذلك

فإن كل شي في
الحياة سوف يصبح أكثر سهولة .

.......................:)..................

نماذج من تفاؤل الكبار

صلاح الدين الأيوبي

ذلك المجاهد.. من الكبار الذين حملوا على عاتقهم همَّ الدفاع عن المقدسات، وقرَّر قتل اليأس في نفوس المسلمين، وإحياء النخوة والقوة بداخلهم من جديد، فكان ظهوره بحق ميلادًا للأمل الذي طال انتظاره، ورجاءً شك الكثيرون في تحقيقه.



ظهر هذا البطل المغوار في ظروف صعبة، وفي وقت حرج، فَقَدَ فيه المسلمون هيبتهم في قلوب عدوِّهم، قبل أن يفقدوا كرامتهم وقوتهم في ميادين القتال، وساحات الحروب.



ظهر صلاح الدين وقد استولى الصليبيون على كثير من المدن الإسلامية، وفي مقدمتها مدينة القدس، وعلى رأسها المسجد الأقصى، وظلت في حوزتهم وتحت سيطرتهم قرابة قرن من الزمان، حتى يئس الجميع، ورُمي بالجنون والسفه من ظن أن تقوم للمسلمين قائمة، وظن المسلمون كما ظن غيرهم أن لا أمل في تحقيق النصر، والظفر على الأعداء، وتحرير المقدسات.



ولكن مع الإصرار والرغبة في التحرر، والأمل في حياة طيبة كريمة، والتفاؤل بمعية الله ونصره، والثقة في تأييد الله وتمكينه، استطاع هذا البطل العظيم أن يُحرر المسجد الأقصى، ويقهر الصليبيِّين، ويذيقهم لباس الذل والمهانة في معركة حطين الحاسمة.



سيف الدين قطز
بطل من الأبطال، وعظيم من العظماء.. واجه الكثير من التحديات، والعديد من الصعوبات، صارعته المحن في أشد صورها، الصورة كانت واضحةً أمام عينه، يأس متمكن من النفوس، واستسلام مُذلٌّ للعدو وهو في أعتى صور التجبُّر والقهر، إنهم المغول والتتار الذين أشعلوا الأرض حربًا، وسعوا في الأرض فسادًا، لم تكن لهم قيمٌ يحتكمون إليها، أو عهود يلتزمون بها، من حاربهم قاتلوه، ومن استسلم لهم أيضًا قتلوه وذبحوه، استطاعوا تخريب العالم الإسلامي وتدميره إن شئت أن تقول، نهبوا الأموال المصانة، وداسوا القيم المقدسة، وفتكوا بالأنفس البريئة، وهتكوا الأعراض المحرمة، حتى قيل إن هولاكو استطاع إقامة جبال شامخة وأهرامات عالية من جماجم المسلمين، وإن شئت أن تتضح الصورة أمام عينيك فاسمع إلى كلام المؤرخ "ابن الأثير الجزري" وهو يصف هول الأحداث: "لقد بقيت عدة سنين مُعرِضًا عن ذكر الحادثة؛ استعظامًا لها، كارهًا لذكرها، فكنت أُقَدِّمُ رجلاً وأؤخِّرُ أخرى فمن الذي يسهل عليه أن يكتب بيديه نعيَ الإسلام والمسلمين؟ ومن الذي يهون عليه ذكر ذلك؟ فيا ليت أمي لم تلدني!! ويا ليتني كنت نسيًا منسيًّا!!".



من كان يظن أن يتخلَّص العالم الإسلامي من هذا الخطر الداهم، والجاثم على صدور المسلمين، لا أظن أن أحدًا كان يُفكر في التحرير، أو عنده الأمل في تحقيق ذلك، حتى جاء المجاهد الكبير، والفارس العظيم، الذي لا يعرف المستحيل، فخطَّط ودرس، وبثَّ الروح من جديد، وبنى اليقين في نفوس المسلمين، فاستطاع أن يقهر التتار ويُلحق بهم هزيمةً ساحقةً في معركة "عين جالوت"، رُفعت بها رؤوس المسلمين، وعلت بها هاماتُ المؤمنين، وأصبح لهم المجد والعظمة والرفعة.



الرسول صلى الله عليه وسلم والذين آمنوا في الأحزاب
هناك مواقف يُختبر فيها الرجال وتظهر حينها معادنهم، إنهم فريقان:

الأول: فريق واثق في النصر ثابت على الحق يبث الاطمئنان، وينشر الأمل في قلوب من حوله، وهؤلاء الذين قال الله فيهم ﴿وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا﴾ (الأحزاب:22).


والثاني: فريق فاقد الثقة، غير قادر على مواجهة الآخر، يبثُّ الخوف، وينشر الرعب، ويهزُّ الثقة في نفوس المحيطين به، فيُضعف الصفَّ، ويوهن تماسكه ﴿قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا﴾ (الأحزاب: 18).


وهذا الصنف من الناس (الفريق الثاني) وإن كان نفاقهم معلمًا رئيسيًّا من معالم شخصياتهم، وسمةً من سماتهم النفسية، إلا أن الخوف والخور واضح في أسلوبهم، فهم يخشون أن تكون الدائرة على المسلمين، وهم لا يكتمون ذلك بل يدعون غيرهم للتخاذل ولذلك سُمُّوا بالمعوِّقين؛ لأنهم يعوِّقون حركة التقدم إلى الأمام، ويعطِّلون مسيرة الحق، ويقتلون الحماسة في نفوس المرابطين، وصدق فيهم قول الله عز وجل ﴿فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ﴾ (الأحزاب: 19)؛ أي: من شدة خوفه وجزعه، وهكذا خوف هؤلاء الجبناء من القتال ﴿فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ﴾ أي: فإذا كان الأمن، تكلموا كلامًا بليغًا فصيحًا عاليًا، وادَّعَوا لأنفسهم المقامات العالية في الشجاعة والنجدة، وهم يكذبون في ذلك .

.... التفاؤل من أخلاق الكبار





............................


كلُّنا يعلم كيف كان نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم ينظر إلى الحياة نظرة متفائلة، وكيف كان يعجبُه التفاؤل ويأمر أصحابه أن يكونوا متفائلين. بل إن النبي صلى الله عليه وسلم وهو في أصعب المواقف التي مرت في حياته، علمنا كيف نعالج القلق والخوف بكلمة واحدة فقط! وكلُّنا يذكر قصة الهجرة النبوية من مكة إلى المدينة، عندما خرج النبي وصاحبه أبو بكر الصديق ودخلا الغار، وكان المشركون يبحثون عنهما، ولم يكن بينهما وبين الموت إلا أن يراهما أحد المشركين، ولكن رحمة الله وحفظه أكبر وأقوى من كيد المشركين.

في هذا الموقف الصعب التفت أبو بكر إلى النبي وقال له يا رسول الله: لو أن أحدهم نظر إلى موضع قدميه لرآنا، ثم قال له يا رسول الله إني لا أخاف على نفسي ولكن أخاف عليك... إنه موقف يعتبر في قمة الخوف والقلق. فكيف عالج النبي هذا الموقف؟ تأملوا معي هذا النص الإلهي الذي يصور لنا تلك الحادثة:
(إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) .
إنها كلمة رائعة (لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا) يجب على كل مؤمن أن يتذكرها عندما يتعرض لموقف صعب، وهكذا جميع الأنبياء عليهم السلام، ومنهم سيدنا يعقوب بعدما ابتلي بفقدان ابنيه فماذا فعل، وكيف عالج هذا القلق والحزن؟ هل تشاءم وغضب وانفعل؟ انظروا ماذا قال لبنيه: (يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) . انظروا إلى هذه العبارة الرائعة: (وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ)، إنها أجمل عبارة لعلاج القلق والتشاؤم.

وأخيراً تأملوا معي هذا النداء الإلهي المفعم بالتفاؤل والأمل، تأملوا كيف يعلمنا القرآن الأمل والثقة برحمة الله، وأن ندعوه في جميع حاجاتنا ومشاكلنا، وسوف يستجيب لنا، بشرط أن يكون الدعاء صادقاً! يقول تعالى:
(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) .














11
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

محد مثلي أنا
محد مثلي أنا
آه! أتعبتني عثراتـي! أفٍّ ثمّ أفّ!
إنني أشعر بـ((خيبة أمل))

رويدكِ...

لا تسمّيها عثرة! : )
بل قولي لها "رفيقة" فإنها "مُحبّتك"
محد مثلي أنا
محد مثلي أنا
محد مثلي أنا
محد مثلي أنا
وينكم يابنااااات ؟؟؟؟؟؟
ارفعوه بدعوه حلووه اذا ما اعجبكم اخواتي الغاليات
جنه من الزهور
جنه من الزهور


سلمتِ سلمتِ يالغلا ماقدمتي وطرحتي
موضوع رائع ومهم يعطيك العافيه
فالتفاءل اساس النجاح
وكذلك فإن التفاءل من التوكل على الله
فيجب على الجميع التيقن بان الله عز وجل
يريد الخير للإنسان ولو بدا الظاهر غير ذلك
فلا يعلم الغيب الا الله
جزاك الله خير وبارك الله فيك وسدد خطاك

وجعل ماكتبتيه في موازين حسناتك
ربا بنت خالد
ربا بنت خالد



.. الله يسعدك يارب ..
ويجعل جهدك في ميزان حسناتك ..
أبدعتِ ربي يوفقك ..