الازوريه

الازوريه @alazoryh_1

عضوة نشيطة

العقيدة لاطفال السن الثانية الى السادسة

الأسرة والمجتمع

تربية الاطفال علي العقيدة الصحيحة





ما أهمية زرع العقيدة في هذا السن وهو سن اللعب والحركه...؟
أجيبها : أكيد سمعتي بالهندوس أوالشيعه أما تساءلت يوما عن سبب ارتباطهم بعقيدتهم الفاسدة الى درجة تذهل منها العقول......لماذا؟
لأن أصحاب العقيدتين تلقوها وهم صغار من قبل الأباء, فالهندوس مثلا لديهم طقوس دينيه خاصة بالأطفال في التبرك ببول البقرة ـ أعزكم الله ـ ومخرجاتها, وأما الشيعة فتنتظرالفتاة سن التاسعة حتى تستمتع بارتدأ الحجاب, ومن يذهب إلى أماكنهم يرى عجبا من أطفالهم, مع العلم أن كلا العقيدتن لا ترتقيان لأن تكونا مثالا يقتدى به ولكن الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى بها.
نعم. هذا سن اللعب، وهذه هي طبيعة المرحلة؛ لكن العقيدة أمر معنوي، من السهل دخوله بين المحسوسات بكل ترحيب.



وطبعا قد تسال اخت : اليس سنهم صغير


على فهم مصطلحات العقيدة ؟؟؟؟



أننا لن نشرح أي كتاب في العقيدة, ولكن سنحدثهم عن العقيدة ونحن نلعب, ومثلما يحب الطفل اللعب الذي يستمتع به سيحب ـ بإذن الله ـ العقيدة التي يحيا من أجلها.
إن مرحلة 2-6 سنوات هي من أهم السنوات التي يتلقى الطفل فيها معتقداته وقيمه عن نفسه وعن مجتمعه ومنها ينطلق إلى الحياة بحسب ما يخبر به علماء علم نفس النمو.
هل تذكرون حديث " احفظ الله يحفظك.." (1)تلقاه ابن عباس منفردا برسول الله صلى الله عليه وسلم وهو غلام وبلغه للأمه بعد ما كبر وصار ترجمان القرآن.
نحن لن نأتي بجديد للطفل لأن" كل مولود يولد على الفطره.."
(2)
فالبذره موجوده وكل ما عليك هو رعاية تلك البذره بما يكفل لك نماءها.
وبإذن الله ونحن نتجول في رحاب عقيدتنا ستطمئن نفسك إلى سهولة الأمر ومتعته إن صبرتي عليه ولم تستعجلي الثمرة.







أنت رائعه....




إن كنت ممن تقول: فعلا هذا الموضوع كنت أبحث عنه, هيا بنا نبدأ بالموضوع وتطبيقاته.
نعم أنت رائعه لأنك تعلمين أن جيلا بلا عقيدة هو جيل لاهي عن مدركات الأمة واحتياجاتها، ساهي عن اعتصارها ودكها من كل الجهات, فكيف نريد جيلا رائدا...كيف؟ بالعقيدة, فنحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله.






اللقاء الأول






حبيباتي .... لعلكن تخيلتن مع أنفسكن كيف ستكون الدورة وعن مدى تفاعل الأبناء معكن , ومن أجل تصور أفضل دعونا نتجول في أركان الدورة .





أولا : العقيدة
لو تأملنا حديث جبريل ـ عليه السلام ـ الطويل في سؤال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن الإسلام والإيمان ... لعلمنا أن عقيدتنا سهلة يسيرة , وماكان الله ـ سبحانه وتعالى ـ أن يجعل عقيدة لكل زمان ومكان معقدة !!
بمعنى أن الطفل في سنه الأول لن يحتاج إلى شرح الطحاوية أو الواسطية ومعرفة عقائد أهل البدع والأهواء وغيرها من الفروع التي اعتنى أهل العلم بتصنيفها لأهداف ليس المجال ذكرها هنا
سيحتاج طفلنا الغالي إلى إجابات لتساؤلات فطرية بسيطة تشبع الحاجة التي فطره الله عليها
ـ كم إلاه لدينا ؟
ـ إلاه واحد هو الله .
ـ لماذا نصلي ؟
ـ طاعة لله , من أجل أن يحبنا الله .
وهكذا , دون أي شرح فقط كلمات .






ثانيا : الطفل .
الأطفال .... صفحة بيضاء فحرِيٌّ بنا أن لانجعل شئ غير العقيدة هي أول مايلامس تلك الأنفس , وبفطرتهم لديهم استعداد لتلقي معتقد يدينون به (.. فأبواه يهودانه أو ينصرانه.)(2)
, وتغافُلُنا عن هذا الجانب سيحدث خلل في نمو الطفل أمام المغريات والأنفتاح الشديد ـ للأسف ـ فيهتز لأقل موجة تغريب .
وكما هو معلوم أن الإنسان مخلوق من طين ومن نفحة من روح الله , فالطين هو الجزء المادي في الإنسان نغذيه بالطعام والشراب , والنفحة من روح الله نغذيها بوحي أٌنزل من فوق سبع سماوات.
ولا ينشأ الطفل سليما إلا إذا أُشبع في كلا الجانبين ,فينشأ وينشأ معه : احفظ الله يحفظك(1) , وأن ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد , وأن الدنيا دار فناء والآخرة دار بقاء , وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك...
ـ الطفل عندما يولد يؤذن في أذنه وتقام الصلاة , فهل هو يعي ما يسمع ؟؟
ـ لو تفكرنا بعقلنا القاصر لقلنا : مايفقه شئ , ولكن هي حكمة إلهية { أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ } ( الملك : 14)
فائدة :بحث جديد في جامعة كاليفورنيا يؤكد إعجاز الله ـ عزوجل ـ في خلقه , بدأت دراستهم بتركيب أجهزه على الرأس ومن خلالها استنبطوا وجود خلية عصبية لا تتحرك إلا إذا ذكر الخالق أو تفكر فيه وعدا ذلك تظل ساكنة , فتبارك الله أحسن الخالقين .







ثالثا : الأمة .

الأمة …… محتاجة إلى كل مساهمة من كل فرد فيها , ومساهمتنا كأمهات كفلنا الله عز وجل رعاية أجيال هذه الأمة ذات أهمية كبيرة لرفع شأنها.



ـ العقيدة مهمة لهذه الأمة… لماذا ؟
ـ لأنه أينما توجد العقيدة الصحيحة يوجد السلوك الصحيح فيعبد الله حق عبادته , والعكس كذالك , هكذا قرر علماء الاجتماع




ولأن كل الحلول في الرؤية الإسلامية , هي حلول تتم في الداخل أولا, ثم تنطلق إلى الخارج, وما ظهر جيل صلاح الدين إلا هكذا , وهذا وارد في الكتاب الكريم (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)) (53: الأنفال)
ولأن المسلم لا يستسلم , فحين تنقطع به الأسباب , يتصل بمسبب الأسباب ـ سبحانه وتعالى ـ وبذلك يظل يأمل في زوال الغمة وتحسن الأحوال , وهذا ماتحتاجه الأمة الأن !!




ولأجل ما سبق ـ وغيره الكثير ـ الأمة تنتظر جيل يحمل عقيدة , عقيدة تحرك







الطاقات وتهذب الرغبات ومن أجلها تزول كل العقبات .


نعم … العقيدة محرك قوي للأمم ـ بغض النظر عن سلامة معتقداتهم ـ
ففرنسا مثلا لا تسمح لأحد أن يمس ثقافتها وعقيدتها أو حتى تراثها , لأن العقيدة هي التي تبني الشخصية الفرنسية لديهم .
أما اليابان فنجد أن أول عمل قامت به بعد سقوطها في الحرب العالمية ,أنهم سألوا علماءهم بأن يضعوا لهم عقيدة من تراثهم , فصاغوا العقيدة ووضعوا نظرياتهم الحضارية بناء تعاليم عقيدتهم ـ مع فسادها ـ فوصلوا إلى ماهم عليه الآن.






**** ونحن أولى بذلك , وفي عقيدتنا ما يكفينا ويكفيهم ****



أمتنا تنادي
قد كثر الأعادي
فهل من منادي ... ألا فلنسير .






رابعا : أنت
أنتِ.... نعم أنتِ أيتها الأم الفاضلة... أنتِ ذلك الأمل الكبير الذي نرجوه لإخراج جيل يحمل الهم , جيل مثل جيل صلاح الدين وجيل الفاتح ,والخير باق في أمة محمد صلى الله عليه وسلم إلى قيام الساعة .




ودعيني أبشرك أخيتي وحبيبتي في الله : فبما أنك تعنيت فتح الموضوع من خلال هذه الجامعة المباركة ,ولازلت إلى الآن معنا تقرئين هذه الكلمات فأنت ذلك الفجر الذي ننتظر بزوغه لتشرق معه آمااال وآمااااااال .... فهل استشعرت علو ذاتك , وفيضان همتك , وحملك لهم الأمة ..... هنيئا لك نفسك التي بين جنبيك وهنيئا للأمة بمن هي مثلك !!!



العبء عليك كبير, والمغريات كثيرة, ولكن قال الله عز وجل ( وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ) 69 العنكبوت "







هذه سنه كونية سنها الله ـ سبحانه وتعالى ـ للناس حتى لا تنتهي آمالهم عند أول العقبات ... وليبلوا أخباركم


أخيتي وحبيبتي .... أكثري ثم أكثري من .... ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما.




ثم اجعلي العمل دأبك , والدعاء رفقيك , والله غايتك ومتكلك , ولا تعجزي .







سؤال: ما موضوعات العقيدة التي نريد من الطفل أن يتعلمها ؟
الجواب: لا بد أن يعرف أركان الإيمان، وهي:
أن تؤمن بالله ، و ملائكته ، وكتبه ، و رسله ، و اليوم الآخر ،
و تؤمن بالقدر خيره و شره
(3)
وأول هذه الأركان الإيمان بالله.
سؤال: كيف نُعرّف الطفل عن الله تعالى ؟
الجواب:
ـ من المقرر عند عموم المسلمين أن الإيمان بالله وتوحيده كل لا يتجزأ، ويقسم العلماء التوحيد نظرياً للتعليم إلى ثلاثة أقسام ـ وهي مترابطة ـ وهي متدرجة ينبني بعضها على بعض، وسنتعرف على هذا الترابط من خلال تأمل بعض الآيات من كتاب الله تعالى. قال تعالى ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * ) فوصف تعالى نفسه بالربوبية (توحيد الربوبية) ثم الملك (وهو من مقتضيات الربوبية، وصفة الملك متعلقة بتوحيد الأسماء والصفات ) ثم وصف نفسه بالألوهية (توحيد الألوهية).
ـ ومن المقرر أن توحيد الله تعالى مغروس في فطرة بني آدم كافة، وأن المسلم والكافر إذا أصابه الضر والشدة اتجه قلبه إلى السماء لأن الفطرة دلته على أن الله تعالى في جهة العلو، ولا يمكنه أبداً أن يتجه بقلبه إلى أسفل. ولا يخفى الجميع حديث (كل مولود يولد على الفطرة).
إذن يمكننا بعد الكلام السابق أن نخرج بنتيجة بدهية وهي أن أول ما نبدأ به مع الطفل: تعريفه بالله تعالى، وأول ما نعرفه عن الله تعالى هو فيما يتعلق بربوبيته وأسمائه وصفاته جل وعلا. وكل ما نحتاجه هنا هو استثارة الفطرة الكامنة في قلب الطفل بتنبيهه على آثار خلق الله تعالى، وأن كل ما نراه وما لا نراه في هذا الكون هو من مخلوقات الله تعالى.
وأنبه هنا إلى شيء مهم جداً وهو أن هذا الباب الواسع لتثبيت العقيدة في قلب الطفل يحتاج أول ما يحتاج إلى تثبيت العقيدة في قلبك أنت لأن فاقد الشيء لا يعطيه وكل إناء بما فيه ينضح.
وشيء آخر وهو أن أعظم سبب لتثبيت العقيدة هو التأمل في آيات الله (ويقول العلماء: الآيات تشمل آيات الله الكونية والشرعية)، وتأملي معي أخيتي التدرج في قول الله تعالى في آخر سورة آل عمران (( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.. الآيات))(190) سورة آل عمران. كيف ذكر الخلق ثم التفكر ثم العبادة بالاستعاذة من عذاب النار ؟ !
أرأيت كيف أن تثبيت العقيدة من السهل الممتنع ؟





والخلاصة: إبدأي بالخطوات التالية:
ركزي على توحيد الله تعالى وأولاً بتوحيد الربوبية، وانطلقي من مخلوقات الله تعالى. ثم مع نمو العقيدة في قلب الطفل، ونموه الجسمي وتكامله العاطفي والجسدي يتأهل لحمل التكاليف الشرعية فتحتاجين للتدرج معه حتى تصلين إلى توحيد الألوهية مروراً بالأسماء والصفات.
ولتوضيح هذه النقطة الأخيرة أريدك مرة أخرى أن تتأملي معي كيف أن الطفل أو الطفلة في سنواته الأولى يلهو بمحاكاة والديه بحركات الصلاة، ثم في سن السابعة يبدأ في تعلم الصلاة مع كونه غير مكلف، ثم يلزم بها في سن العاشرة ويعاقب على تركها، ثم إذا بلغ كلف بها حتى يموت. تاملي كيف بدأ الطفل باللعب ثم تدرج شيئاً فشيئاً حتى انتهى إلى التكليف الكامل بتوحيد الألوهية. وفائدة أخرى وهي أنه لا تعارض بين اللعب وتعلم العقيدة.




الخطوات العملية:
ـ تعريف الطفل بلفظ " الله " وتكراره على مسامعه بعدة وسائل وفي أكثر من مناسبة تلقائية أو مصطنعة.




الوسيلة 1: وأنتي في المطبخ كرري على مسامعه (وهو في السنة الثانية أو أقل ): الله خلق الطماط. الله خلق الخيار. الله خلق... لاحظي أن طفلك عاجز عن النطق وقد لا يكون متجاوبا معك لكن كلامك مركوز في ذاكرته وستلاحظين ـ بإذن الله ـ أثر ذلك عليه مستقبلاً في نوعية اسئلته كأن يقول: الله خلق بابا ؟ الله خلق الشجرة ؟ الله خلق السيارة ؟ وعندئذ تعلمينه شيئاً جديداً وهو أن الله خلق كذا والإنسان صنع كذا. ومع الوقت سيفرق بين خلق الله وصنع البشر.



الوسيلة 2: ابتكري مع طفلك دفترا جميلاً خاصا به يحدثه عن الله تعالى تجمعين فيه قصاصات من المنشورات والمجلات .. فيها صور لمخلوقات الله تلصقينها في الدفتر معه وتكتبين تحتها: الله خلق التفاح. الله خلق النخلة ...



الوسيلة 3: أحرف الطفل الأولى بدلا من أن تكون: أ أرنب يجري يلعب .. ستكون الآن: أ: الله. ب: بلال. ت: توحيد (بمعنى أن الربط يكون إسلاميا)



الوسيلة 4: الصور المقطعة (البزلت) أرسمي صورة أو ألزقي صورة جاهزة على فلين أو ورق كرتون واكتبي تحتها: من خلق كذا ... ثم قطعي الصورة إلى أجزاء ودعي طفلك يلهو ويستمتع بتجميع الصورة وبعد الانتهاء تسألينه من خلق كذا...







هذا ومن الله التوفيق
ولي عودة معكن حبيباتي بإذن الله


يتبع باذن الله تعالي






(1)
" يا غلام ، إني أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله
تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن
بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء ،
لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن
يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ،
رفعت الأقلام وجفت الصحف"
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر:
صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2516
خلاصة حكم المحدث:
صحيح
(2)
" كل مولود يولد على الفطرة ، حتى يعرب عنه لسانه ،
فأبواه يهودانه ، أو ينصرانه ، أو يمجسانه"
الراوي: الأسود بن سريع المحدث: الألباني - المصدر:
صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4559
خلاصة حكم المحدث:
صحيح

(3)
الإيمان : "أن تؤمن بالله ، و ملائكته ، وكتبه ، و رسله
، و اليوم الآخر ، و تؤمن بالقدر خيره و شره "
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: الألباني - المصدر:
صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2797
خلاصة حكم المحدث: صحيح



منقول للاخت مسلمة عدوية
2
722

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*ريناس*
*ريناس*
موضوووعك جدا رااااااااااائع الحمد لله بنتي عمرها 5 سنوات ونص وعلمتها اساسيات العقيده طبعا اقولها بقصه او موقف يحصل لها او قدامها اعطيها شي مبسط بس احيان اتورط تسال اساله خاصه عن ذات الاله يعني مثلا تقول ياماما الله له صديق استغفر الله بس انبهها انو لازم نتدأب مع الله والله مو زي البشر

اما ولدي ابو سنتين ونص بدأت اعلمه سوره الاخلاص طبعا يرددها ورايا بكلام مكسر بس غرضي انو يتعود لسانه على القران والذكر حتى احيان ادعي اخليهم وراي ييقولون امين ومره موقف حصل لي مع ولدي سوى شي زعلني منه وبقهر قلت حسبي الله على عدووك قول امين قاال اااااامين خخخخخخخخخخخخ كويس مادعيت عليه
كراسه رسم
كراسه رسم
ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما







جزاك الله خير ا لا تحرمينا من مواضيعك