إنما أشكو بثي و حزني إلى الله ❤

الأسرة والمجتمع

‎لا تخلو هذه الحياة من كثير من المصائب والمحن التى تصيب هذا الكائن الضعيف المسمى

فهذا يبتلى فى إعاقة ولده .
وذاك فى ماله، وآخر فى صحته،
وآخر فى راحته وباله،
وآخر فى تعسر زواجه، وهذا فى طلاقه،
وهذا فى عقمه وحرمانه من الذرية،
وذاك فى فراق أهله وأحبته


وهنا لا يجد المرء المبتلى أمامه سوى شكوى يرفعها إلى ربه بكلتا يديه الضعيفتين لعلها تخفف عن نفسه، لعله يجدد بها روحه، لعله يحاكى بها ربه.


‎ولقد شاء المولى أن يبتلي عباده كى يسمع شكواهم إليه، فالشكوى إليه تحقيق لعبوديته. وفي سير الأنبياء والصحابة دروس للمصابين وهم يشكون ما أصابهم إلى ربهم فتكون عاقبة شكواهم سكون القلب وتفريج الكرب. أشكو الي الله همومكم ومتاعبكم ...




شاركونا قصصكم في الشكوى إلى الله في أصعب موقفكم لكي يستفيد الجميع 🌹🌹
26
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ورد توليب
ورد توليب
،،
سماهر الشهري
سماهر الشهري
اقولك على شي اول كنت جاهله وكنت اتعب من الانتظار
عمري ما قلت هذا قضاء وقدر لاااا اسوي و اسوي
وما ادري ان التوفيق أصلاً من الله رجعت لعقلي
ووكلت كل أموري الله صرت أستخير يوميا لحياتي
اصلي صلاة استخاره بإني راضيه بقضاءه وقدره
وإني استخير له هو مدبر امري ..
مِن ناحية حياه بفضل ربي حياتي احلى حياه من ناحية اطمئنان مطمممممئنه ومرتاحه ان ربي ميسر امري
حتى الحقد والكره بديت انسااااااه والله حياتي احسها صفااااااوه وربي هو وكيلي
أم عبووووود
أم عبووووود
جزاك الله خيرا عالموضوع الانسان في دار ابتلاء فالجنه حفت بالمكاره والنار حفت بالشهوات
يقول الله تعالى (ام حسبتم أن تدخلوا الجنه ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين)
مواقف كثيرة مرت عليا لكنني دايما اسلم اموري لله لاني اعرف ان الهموم هي خير للانسان لمحو الذنوب والإنسان يبتلى على قدر دينه فاللجوء إلى الله هو من يخفف همومنا
ورد توليب
ورد توليب
رفع
نظرتي غير
نظرتي غير
الإيمان بالقضاء والقدر نعمه عظيمه بتخلي كل شخص مبتلى يتيقن أن ماأصابه لم يكن ليخطئه وماأخطئه لم يكن ليصيبه أنا ممكن حدثت لي امور في حياتي جعلتني اتندم في كثير من الاحيان واقول لو اني عملت كذا او كذا او لو اني ماسويت كذا لكن ارجع استغفر واقول هذا قضاء الله وقدره ولاتدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا والحمدلله انا عندي قوة ايمان بالقضاء والقدر وحسن ظن بربي فإن بعد العسر يسرا وغير كذا نحن في دار ابتلاء وعلى قدر الابتلاء تكون الرفعه في الدرجات ومغفرة السيئات حتى أن اهل البلاء يوم القيامه يودون لو ان جلودهم كانت تقرض بمقاريض وذلك لما رأوه من عظم الثواب
ودائما تذكروا أن النار لم تحرق ابراهيم عليه السلام
والبحر لم يغرق موسى
والحوت لم يأكل يونس
قل لن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا