هلا والله
بنت النور .. ربي ييسر لك قريب بإذن الله
الأسطورة .. كله من ذوقك
حتى أواسيكم راح أقول لكم مقتطف من مكالمة لإحدى
صديقاتي
طبعا هي كانت وضعت مبلغ من المال تقريبا 10000 ريال
اقتطعته من مهرها قبل حوالي 5أو 6 سنين
بعد السلام والسؤال عن الاحوال , قلت لها شفتي الأسهم نازلة
قالت : إيه أشوف مكتوب في الجريدة
قلت : وأنت عندك أسهم في ....
قالت : إيه ماني ناوية اطلعها الحمدلله الحين يقول الوالد أنها وصلت 160000
قلت لها : الحين نزلت الأسهم أتوقع ان سهمك نقص عن الـ 160000
قالت : عادي يرجع له
قلت : الله يهنيك
::::****::::
طبا المبلغ الي وصلت له الاسهم مو خلال شهر أو شهرين
سهمها كان يمر بحالات ركووود , بل ونزول , وخلال السنوات هذه
مرت فترات تصحيح وانهيار , ثم إذا ارتفع صار مثل الثور مايرده شئ
خلونا نمشي على هذا المنوال ونريح بالنا
والي في بالها تعدل أو تسنع من وضع سهمها ففي أوقات الارتداد عند اخضرار المؤشر
والشراء لا يكون إلا في الارتداد الحقيقي فقط
ولنضيف بند على هذه الاتفاقية
ألا وهو الاستغفار
وأكيد كل من جربت كثرة الاستغفار جنت ثماره الدينية والدنيوية
والتي قد لا يستوعبها عقل ..
فلنتعاهد على كثرة الاستغفار من الآن
وِثاب
•
انا معكم بس خلينا نقلل المده نخليها 15 يوم وش رايك ...وانا من كم يوم مبعده عن الشاشه الا بعض المرات اسرق نفسي سرقه واشوف... غصب علي ...
بس هالحين خلاص مدامكم اجتمعتو ...خلاص ابجزم ان شاء الله يد الله مع الجماعه
والله يا وثاب جزمتينا لك اجر ان شاء الله ..
والله لايخيب صبرنا ...ورجانا بالله كبييير
بس هالحين خلاص مدامكم اجتمعتو ...خلاص ابجزم ان شاء الله يد الله مع الجماعه
والله يا وثاب جزمتينا لك اجر ان شاء الله ..
والله لايخيب صبرنا ...ورجانا بالله كبييير
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد الله رب العالمين
أختي وثاب أخواتي الفاضلات
لكم مني هذه الطيــه وعسى أن تنفعنا به خير
الصبر:
إن الصبر بمعناه العام هو حبس النفس على ما يقتضيه العقل و الشرع أو عما يقتضيان حبسها عنه.فإن كان حبس النفس لمصيبة سمي صبراً، و إن كان في محاربة سمي شجاعة و يضاده الجبن، وإن كان في إمساك الكلام سمي كتماناً و يضاده المذل, و قد سمى الله تبارك و تعالى كل ذلك صبراً ونبه عليه بقوله
و الصابرين في البأساء و الضراء والصابرين على ما أصابهم) وقوله تعالى ( أولئك يجزون الغرفة بما صبروا) أي تحلوا بالصبر في الوصول إلى مرضاة الله، و ما أكثر ما قيل عن الصبر من معاني جمة. إن الصبر عندما يتصف به الإنسان المؤمن يحوله إلى إنسان متزن مستقيم نافذ في المجتمع لا تثنيه الرياح و العواصف عن جادته فيخالطه الصبر في جميع نواحي حياته فهو قوي في عبادته و قوي إذا وقف عندما لا يستطيع غيره أن يقف ذليلاً على الله قوي على أعدائه صابراً محتسباً لوضع الأمور في نصابها.
ولكن الصبر كما يكون في داخل الفرد يمكن بل يجب أن يكون عامل أساس بين أفراد المجتمع ليكتمل. وهذا الأمر يتحقق بداية بتطبيق الصبر بين الأسرة والأهل و بعدها في المحيط و يتطلب ذلك جهده لبلوغ الهدف العالي الذي يوصل الإنسان إلى المراتب المطلوبة فتتحقق الإنسانية وتسعد.
وقد ورد في القرآن الكريم الآيات الكثيرة التي توحي بالصبر و كذلك أكد الرسول الأكرم (ص) والأئمة (ع) بضرورة التحلي بالصبر.
عن الرسول(ص): إن قوماً يأتون يوم القيامة يتخللون رقاب الناس حتى يضربوا باب الجنة قبل الحساب فيقول لهم: لم تستحقون الدخول إلى الجنة قبل الحساب؟ فيقولون: كنا من الصابرين في الدنيا.
عن الإمام أبي جعفر(ع): ما من عبد يصاب بمصيبة فيسترجع بالله عند ذكر المصيبة و يصبر حين تفاجئه إلا غفر الله له ما تقدم له من ذنبه و كلما ذكر المصيبة واسترجع عند ذكره المصيبة غفر له كل ذنب احتسبه فيما بينها.
والحمد الله رب العالمين
أختي وثاب أخواتي الفاضلات
لكم مني هذه الطيــه وعسى أن تنفعنا به خير
الصبر:
إن الصبر بمعناه العام هو حبس النفس على ما يقتضيه العقل و الشرع أو عما يقتضيان حبسها عنه.فإن كان حبس النفس لمصيبة سمي صبراً، و إن كان في محاربة سمي شجاعة و يضاده الجبن، وإن كان في إمساك الكلام سمي كتماناً و يضاده المذل, و قد سمى الله تبارك و تعالى كل ذلك صبراً ونبه عليه بقوله
و الصابرين في البأساء و الضراء والصابرين على ما أصابهم) وقوله تعالى ( أولئك يجزون الغرفة بما صبروا) أي تحلوا بالصبر في الوصول إلى مرضاة الله، و ما أكثر ما قيل عن الصبر من معاني جمة. إن الصبر عندما يتصف به الإنسان المؤمن يحوله إلى إنسان متزن مستقيم نافذ في المجتمع لا تثنيه الرياح و العواصف عن جادته فيخالطه الصبر في جميع نواحي حياته فهو قوي في عبادته و قوي إذا وقف عندما لا يستطيع غيره أن يقف ذليلاً على الله قوي على أعدائه صابراً محتسباً لوضع الأمور في نصابها.
ولكن الصبر كما يكون في داخل الفرد يمكن بل يجب أن يكون عامل أساس بين أفراد المجتمع ليكتمل. وهذا الأمر يتحقق بداية بتطبيق الصبر بين الأسرة والأهل و بعدها في المحيط و يتطلب ذلك جهده لبلوغ الهدف العالي الذي يوصل الإنسان إلى المراتب المطلوبة فتتحقق الإنسانية وتسعد.
وقد ورد في القرآن الكريم الآيات الكثيرة التي توحي بالصبر و كذلك أكد الرسول الأكرم (ص) والأئمة (ع) بضرورة التحلي بالصبر.
عن الرسول(ص): إن قوماً يأتون يوم القيامة يتخللون رقاب الناس حتى يضربوا باب الجنة قبل الحساب فيقول لهم: لم تستحقون الدخول إلى الجنة قبل الحساب؟ فيقولون: كنا من الصابرين في الدنيا.
عن الإمام أبي جعفر(ع): ما من عبد يصاب بمصيبة فيسترجع بالله عند ذكر المصيبة و يصبر حين تفاجئه إلا غفر الله له ما تقدم له من ذنبه و كلما ذكر المصيبة واسترجع عند ذكره المصيبة غفر له كل ذنب احتسبه فيما بينها.
الصفحة الأخيرة
اثابكِ الله,,