ســــــــ اريد فتوى عاجلة عدونـــــــــي مأجورين

ملتقى الإيمان

ما حكم لبس الخاتم للنساء على أصبع السبابة ؟
اريد فتوى لأحد المشايخ في هذا الموضوع نظرا لإنتشار هذا التصرف بين طالبات المدارس الثانوية و المتوسطة
و لكم جزيل الشكر
12
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

صامدة رغم الألم
بحثت في موقع الفتاوى الموجود في البداية فلم اجد اجابة
ابحثوا رجاءا معي
nube
nube
والله اختي ماسمعت عن الحكم،،

البنات يفيدونك يمكن اسمعوا عن الحكم،،
حور الفردوس
حور الفردوس
أختي صامدة رغم الألم

آسفة بحثت لكن لم أجد ما يفيدكِ

ربنا يوفقكِ
باحثة عن السلام
أختي صامدة رغم الألم آسفة بحثت لكن لم أجد ما يفيدكِ ربنا يوفقكِ
أختي صامدة رغم الألم آسفة بحثت لكن لم أجد ما يفيدكِ ربنا يوفقكِ
في الواقع يا عزيزتي ما اعلمه انا انه اي شيئ تلبسه المرأة للزينة خارج المنزل فهذا حرام و اليك هذه الفتوى

ما حكم إظهار المرأة لزينتها عند خروجها من البيت وخاصة إظهار الخاتم والأساور ، وهل هي من الزينة ، وبماذا نرد على من يقول أن هذه ليست ملفتة وليست أيضاً مثيرة للرجل ؟

الجواب :

قول من قال بأن بروز خاتم المرأة وبروز أساورها غير لافت لنظر الرجال كلام غير صحيح لا أساس له من الصحة . إنما يلفت نظر الرجل من المرأة كل شيء . نفس جرس حليها ولو لم يبد هو لافت لنظره ومثير لخياله وأحاسيسه ، وكذلك نفحة طيبها ونبرة صوتها ، كل من ذلك مثير لخيال الرجل ، ولذلك نرى نحن في الأدب الرباني الذي يؤدب الله تبارك وتعالى به عباده من المؤمنين والمؤمنات يقول ( وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)(النور: من الآية31) ، أمرن أن لا يثرن حواس الرجال ومشاعرهم من خلال إسماعهم جرس حليهن ، فكيف بما إذ كان ذلك الحلي ظاهراً وتمتد إليه أنظار الرجال ؟ لا ريب أن ذلك مما يثير كوامن ما في نفوسهم من الرغبة في هذه النسوة ، فلذلك كانت الضرورة داعية إلى أن تستتر المرأة ولا تبرز هذه الزينة . من قال بأن الأساور غير زينة ؟ إذن ما معنى لبس المرأة لها ؟ وكذلك الخاتم إن لم يكن زينة فما معنى لبس المرأة له ؟ هل تلبسه عبثاً أو تلبسه للتزين ؟ فإذاً على المرأة أن تحرص على إخفاء كل ذلك وعدم إبداءه إلا لزوجها وذوي محارمها ، والله تعالى أعلم .
صامدة رغم الألم
:26: لا اله الا الله محمد رسول الله