لا تقطع أرحامك و يشملك الوعيد،،،
ولا تخسر الغالي و لا ترخص غلاه
و أخوك لا تخسره لو إنه عنيد،،،
يخطي مئة مره و تسمح له خطاه
و إنكان شد الحبل حاول ما تزيد،،،
إرخيه قبل الشد يوصل منتهاه
ولا تنصحه وقت الزعل ما يستفيد،،،
و إعرض عليه النصح في ساعة رضاه
و إليا طلب رأيك عطه رايٍ سديد،،،
و إن ما طلبك الرأي لا تبحث خفاه
و إعرف ترا قرب المنازل ما يفيد،،،
و أحيان يبدي شي ما ودك تراه
لكن لا تقرِّب و لا تنزل بعيد،،،
خلك على قول المثل حذفة حصاه
و إحفظ حبال الود حفظك للوريد،،،
اللي معلق فيه موتك و الحياة
ترا الأخو مهما حصل يبقى عضيد،،،
و ترا عيال العم ما عنهم غناة
الناس دايم ما تهاب اللي وحيد،،،
اللي ليا منه وقف محدٍ معاه
( القرايب حبايب )
لا تسمع كلام الحاقد اللي يقول :
( الأقارب عقارب )
و إسمع كلام الرب سببحااانه وتعالى
( و أتقوا الله الذي تساءلون به و الأرحام )
رساله أتمنى من الجميع نشرها في قروبات الأهل و الأقارب لأنها تحمل كلام جميل في كيفية التعامل مع الأقارب و إحترام الخصوصية و حسن الظن.:kiss:
وردي سماوي @ordy_smaoy
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
صح لسانك .......
جزاكي الله خييييرا .........
يكفينا قوله صلى الله عليه وسلم ..(لايدخل الجنة قاطع رررحم ) فكيف بنا أن نخسر جنة عرضها السموات والأرض من أجل أمر لايكلفنا شيئا ....
ونصيحه خواتي للي تتعذر بما تقابله من ارحامها ..والكلمه المشهوره المتداوله ...اللي مايبغاني ماابغاه
اذكركم بقوله - صلى الله عليه وسلم -: ( ليس الواصل بالمكافئ ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها )
وتذكروا
انه جاء رجل و قال للنبي صلى الله عليه وسلم : إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون إلىَّ، وأحلم عليهم ويجهلون عليَّ، يعني : فماذا أصنع؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لئن كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل، ولا يزال لك من الله تعالى ظهيرٌ عليهم ما دمت على ذلك)) يعني ناصر، فينصرك الله عليهم ولو في المستقبل.
جزاكي الله خييييرا .........
يكفينا قوله صلى الله عليه وسلم ..(لايدخل الجنة قاطع رررحم ) فكيف بنا أن نخسر جنة عرضها السموات والأرض من أجل أمر لايكلفنا شيئا ....
ونصيحه خواتي للي تتعذر بما تقابله من ارحامها ..والكلمه المشهوره المتداوله ...اللي مايبغاني ماابغاه
اذكركم بقوله - صلى الله عليه وسلم -: ( ليس الواصل بالمكافئ ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها )
وتذكروا
انه جاء رجل و قال للنبي صلى الله عليه وسلم : إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون إلىَّ، وأحلم عليهم ويجهلون عليَّ، يعني : فماذا أصنع؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لئن كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل، ولا يزال لك من الله تعالى ظهيرٌ عليهم ما دمت على ذلك)) يعني ناصر، فينصرك الله عليهم ولو في المستقبل.
الصفحة الأخيرة
هذه آيه حبيبتي وليست حديث عن المصطفى صلى الله عليه وسلم
وجزاك الله خيرا