قذوقذو

قذوقذو @kthoktho

عضوة فعالة

اللي شاطره في تفسير الايات تدخل تقولي شنو تفسير هالايه؟؟؟؟؟

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمته الله وبركاته .........

بنات جزاكم الله خير تقولون شنو تفسير هالايه لاني ما ابغى افسر بروحي وما ابغى اثم علي

((((((( ان من ازواجكم واولادكم عدوا لكم فأحذروهم )))))))

تكفون لا تطنشون ابغى اعرف شنو تفسيرها وشاكره لدخولكم :)
5
639

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

فتاة الاقصى
فتاة الاقصى
اختى فى الله قبل التفسير اود ان اوضح لك شىء اتمنى ان تتقبليه
وهو ان كلمه (شاطر)معناها لص او قاطع طريق
^
^
^
لذلك نقول فى المثل ان الشيطان شاطر:)

وبالنسبه للتفسير ادخلى على دليل سلطان الاسلامى وستجى العديد من مواقع التفسير التى تساعدك بإذن الله

وبالنسبه لتفسير الايه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ)

انه ممكن ان تكون الزوجه والولد ان لم يكونا صالحين سبب فى قيام الرجل بعمل المعاصى
فمثلا
*الرجل يعق اباه وامه لترضيه زوجته فلا يصل رحمه

** الرجل يريد ان يتصدق او يجاهد لكنه يتخلف عن ذلك خوفا على اولاده من الفقر او غيره

(((((((((((((((((((والله اعلم)))))))))))))))))))
1لمنى
1لمنى
اختى فى الله هناك موقع اسمه القران الكريم ما عليك سوى كتابة الايه وينزل لك التفسير للايه المراد تفسيرها
ارجو ان اكون افدتك
جَـــــنَـــــى
بسم الله الرحمن الرحيم


أختي قذوقذو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قال الله تعالى :


{ يَا أَيُّها الذين آمَنُواْ إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَ أَولْادِكُمْ عَدُواّ ً لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَ إِنْ تَعْفُواْ وَتــَصْفَحُوا وَتــَغْفِرُوا فَإِنَّ الله غَفُورٌ رَّحِيمٌ } سورة التغابن آية رقم 14

في تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان

للعلامه الشيخ عبدالرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله تعالى

قال الشيخ :


" هذا تحذير من الله للمؤمنين من الاغترار بالأزواج والأولاد

فإن بعضهم عدو لكم والعدو هو الذي يريد لك الشر ووظيفتك الحذر ممن هذا

وصفه والنفس مجبوله على محبة الأزواج والأولاد فنصح تعالى عباده

أن توجب لهم هذه المحبة الانقياد لمطالب الأزواج والأولاد ولو كان فيها مافيها

من المحذور الشرعي ورغَّبهم في امتثال أوامره وتقديم مرضاته

بما عنده من الأجر العظيم المشتمل على المطالب العالية

والمحاب الغالية وأن يؤثروا الآخره على الدنيا الفانيه المنقضيه

ولما كان النهي عن طاعة الأزواج والأولاد فيما هو ضرر على العبد

والتحذير من ذلك قد يوهم الغلظة عليهم وعقابهم , أمر تعالى بالحذر منهم

والصفح عنهم والعفو فإن في ذلك من المصالح مالايمكن حصره .



{ وَ إِنْ تَعْفُواْ وَتــَصْفَحُوا وَتــَغْفِرُوا فَإِنَّ الله غَفُورٌ رَّحِيمٌ }


لأن الجزاء من جنس العمل فمن عفا عفا الله عنه

ومن صفح صفح الله عنه ومن غفر غفر الله عنه

ومن عامل الله فيما يحب وعامل عباده كما يحبون

وينفعهم نال محبة الله ومحبة عباده واستوثق له أمره .."


انتهى كلامه رحمه الله



نصيحه : القرآن هو كلام الله سبحانه وتعالى ومن أهل العلم الراسخين في العلم

من يتحرجون ويرفضون تفسير آيات القرآن الكريم ويذكرون كلام علماء التفسير

بدلا عن تفسيرهم لأي آيه لأن الذي يفسر القرآن إنما يقول على الله

وقد جاء الوعيد فيمن يقول على الله تعالى بغير علم .

أسأل الله لي ولكم العلم النافع والعمل الصالح والنية الصادقة.






تــقــبــلي ودي


أخــتــك


جــــــنــــى

:26:

...
الفجر الصادق الاتي
اختى فى الله هناك موقع اسمه القران الكريم ما عليك سوى كتابة الايه وينزل لك التفسير للايه المراد تفسيرها ارجو ان اكون افدتك
اختى فى الله هناك موقع اسمه القران الكريم ما عليك سوى كتابة الايه وينزل لك التفسير للايه المراد...
قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم } .
14 سورة التغابن


الآية فيها ست مسائل :


* المسألة الأولى ..

قد بينا العداوة ومقابلتها الولاية في كتاب الأمد الأقصى وغيره وحققنا أن الولاية هي القرب , وأن العداوة هي البعد , وأوضحنا أن القرب والبعد يكونان حقيقة بالمسافة ; وذلك محال في حق الإله , ويكونان بالمودة والمنزلة ; وذلك جائز في حق الإله , وكلا الوجهين يجوز على الخلق .

والمراد بالعداوة هاهنا بعد المودة والمنزلة ; فإن الزوجة قريب , والولد قريب , بحكم المخالطة , والصحبة , ولكنهما قد يقربان بالألفة الحسنة والعشرة الجميلة , فيكونان وليين , وقد يبعدان بالنفرة والفعل القبيح , فيكونان عدوين , وعن هذا أخبر الله سبحانه , ومنه حذر , وبه أنذر .


*المسألة الثانية ..

ثبت عن ابن عباس من طريق الترمذي وغيره أنه سأله رجل عن هذه الآية : { يأيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم } قال : هؤلاء رجال أسلموا من أهل مكة , وأرادوا أن يأتوا النبي صلى الله عليه وسلم وأبى أزواجهم وأولادهم أن يدعوهم أن يأتوا النبي صلى الله عليه وسلم ; فلما أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ورأوا الناس فقهوا في الدين هموا أن يعاقبوهم ; فأنزل الله عز وجل : { يأيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم } .

*المسألة الثالثة ..

هذا يبين وجه العداوة ; فإن العدو لم يكن عدوا لذاته , وإنما كان عدوا لفعله , فإذا فعل الزوج والولد فعل العدو كان عدوا , ولا فعل أقبح من الحيلولة بين العبد وبين الطاعة .

وفي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { إن الشيطان قعد لابن آدم في طريق الإيمان . فقال له : أتؤمن وتذر دينك ودين آبائك , فخالفه فآمن . ثم قعد له على طريق الهجرة , فقال له : أتهاجر وتترك أهلك ومالك ; فخالفه فهاجر ; فقعد له في طريق الجهاد , فقال : أتجاهد فتقتل نفسك وتنكح نساؤك , ويقسم مالك , فخالفه فجاهد فقتل , فحق على الله أن يدخله الجنة } .

وقعود الشيطان يكون بوجهين :

أحدهما يكون بالوسوسة .
والثاني : بأن يحمل على ما يريد من ذلك الزوج والولد والصاحب . قال الله سبحانه : { وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم } . في حكمة عيسى عليه السلام : من اتخذ أهلا ومالا وولدا كان للدنيا عبدا .

وفي صحيح الحديث بيان أدنى من ذلك حال العبد ; قال النبي صلى الله عليه وسلم { : تعس عبد الدينار , تعس عبد الدرهم , تعس عبد الخميصة , تعس عبد القطيفة , تعس فانتكس , وإذا شيك فلا انتفش } , ولا دناءة أعظم من عبادة الدينار والدرهم , ولا همة أخس من همة ترتفع بثوب جديد .


*المسألة الرابعة ..

كما أن الرجل يكون له ولده وزوجه عدوا كذلك المرأة يكون لها ولدها وزوجها عدوا بهذا المعنى بعينه .

وعموم قوله : { من أزواجكم } يدخل فيه الذكر والأنثى كدخولهما في كل آية .


*المسألة الخامسة ..

قوله : { فاحذروهم } ; معناه على أنفسكم .

والحذر على النفس يكون بوجهين : إما لضرر في البدن , وإما لضرر في الدين . وضرر البدن يتعلق بالدنيا , وضرر الدين يتعلق بالآخرة . فحذر الله العبد من ذلك وأنذره به .


*المسألة السادسة ..

قوله : { وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم }

قال علماء التفسير : المراد بذلك أن قوما من أهل مكة أسلموا ومنعهم أزواجهم وأولادهم من الهجرة , فمنهم من قال : لئن رجعت لأقتلنهم , ومنهم من قال : لئن رجعت لا ينالون مني خيرا أبدا , فأنزل الله الآية إلى قوله : { وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم } .



الكتب » أحكام القرآن لابن العربي
الشبكة الاسلامية
قذوقذو
قذوقذو
جزاكم الله خير يا بنات فعلا ما قصرتوا سواء بالتفسير او بالنصح شكرا يا اخواتي على مجهودكم ووقتكم