ماركه..
•
كلامك سليم ...المرأه لها دور ابرز في نجاح الحياه الزوجيه بصبرها لكن غالبا الرجل هو اللي ينسب له الفضل حتى لو ا لمرأه ربت ولدها واحسنت له ...قالوا رجال من ظهر رجال ..وإذا اساء لو مره وحده ..قالوا تربية مره...
اذا كان الزوجين يتبادلون مشاعر الحب والاحترام وكل واحد يسعى لرضى الطرف الثاني ماحس في شي يقلل من شخصية الزوجه ولاتعتبر تصرفاتها ذوبان للزوج لان اذا اكرمت الكريم ملكته
لكن هذا الكلام مهم جدا للزوجه الي زوجها معذبها ومافي اي احترام منه وظروفها وخوفها على عيالها تمنعها من طلب الطلاق او تكون فعلا رغم تصرفاته واهانته لها تحبه ومهي قادره على فراقه او معدد وهذا الشي مايخليها تستمتع بحياتها وحاسه بحزن وغيره
الله يحفظ كل زوجين ويديم المحبه بينهم
لكن هذا الكلام مهم جدا للزوجه الي زوجها معذبها ومافي اي احترام منه وظروفها وخوفها على عيالها تمنعها من طلب الطلاق او تكون فعلا رغم تصرفاته واهانته لها تحبه ومهي قادره على فراقه او معدد وهذا الشي مايخليها تستمتع بحياتها وحاسه بحزن وغيره
الله يحفظ كل زوجين ويديم المحبه بينهم
المقاااال جدا رائع بالفعل نحن الزوجاااات همنا الاكبر اسعاد ازواجنا الاعزاء : ARB:والتضحيه على حساااب انفسنا..؟
التضحية أمر جيد، لكن بمقدار، وفي مكانه الصحيح،.....
عندما تفني المرأة جل وقتها وحياتها وشبابها
في الاهتمام والعناية بمن حولها،
فإنها تتوقع غالبا ان يبادرلونها العطاء
لكن لماذا لا يحدث الأمر كما نتوقع....؟
لان كل انسان في حقيقة امره
مجبول على الاهتمام بنفسه والعناية بها اولا
والحرص على تلبية مصالحة الذاتية قبل كل شيء.
قال تعالى: (( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة
ولا تنس نصيبك من الدنيا))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
{ إن لربك عليك حقاً، ولنفسك عليك حقاً،
ولأهلك عليك حقاً، ولولدك عليك حقاً، فأعط كل ذي حق حقه }
.
فهل لاحظتم الترتيب الوارد في الحديث الشريف،
فلكل ما يرد في قوله صلوات الله عليه وسلامه عبرة،
فقد ذكر حق الله قبل حقك لنفسك،
ثم بعده مباشره حقك لنفسك،
ثم لأهلك الزوج والأب والام
ثم لولدك،
هذا مقااااال رائع للدكتوره ناعمه الهاشمي...
)"]تقول الدكتوره والاستشاريه :ناعمه الهاشمي
تلك هي المشكلة،
أن نعتقد أننا وجدنا في هذه الحياة من أجل الأخرين،
أو من أجل أن نسعد بصحبة شخص ما على وجه التحديد،
أن نعتقد أن من خلق فلان لم يخلق غيره،
وأنه قد قدر علينا أن نعيش في محراب حبه،
وأنه توأم الروح الذي لا بديل له،
في نظري فإن هذا نوع من انواع الشرك،
هذا في اعتقادي الشخصي،
لأننا لم نأتي إلى هذا العالم من أجل ايا كان،
بل جئنا لنخلص الحب لله فقط،
وما الأخرون من حولنا إلا متاع الدنيا،
يعينوننا لنصل إلى بر الأمان،
ما الزوج للزوجة، إلا متاع إما ان يعينها
على عف حاجاتها النفسية والعاطفية والبدنية،
فيقيم لها حياتها، فيسهل عليها عباداتها،
فيقودها للجنة،
وإما فلا حاجة لوجوده أصلا،
وما الزوجة للزوج إلا متاع ايضا،
تعينه على اشباع حاجاته النفسية والبدية والعاطفية،
ليصفوا عقله بعد اشباع حاجاته لقضاء عباداته،
لا يوجد في هذه الحياة، حب وحيد،
وما الحديث في مثل هذه المشاعر الوهمية،
سوى خزعبلات صاغها فاسدون،
الروح حرة يملكها الله،
والقلب مضغة يسبح لله،
والعقل ناصية تقود لله،
وما أنت إلا قيد مشاعرك،
وما مشاعرك إلا قيد فكرك،
وما فكرك إلا قيد قناعاتك،
فإن اقتنعت أن الحب لله،
وأن لا حب عظيم لسواه،
فإنك فورا ستجدين نفسك حرة طليقة
إن شاء الله ...
تقبلو مرروري...
التضحية أمر جيد، لكن بمقدار، وفي مكانه الصحيح،.....
عندما تفني المرأة جل وقتها وحياتها وشبابها
في الاهتمام والعناية بمن حولها،
فإنها تتوقع غالبا ان يبادرلونها العطاء
لكن لماذا لا يحدث الأمر كما نتوقع....؟
لان كل انسان في حقيقة امره
مجبول على الاهتمام بنفسه والعناية بها اولا
والحرص على تلبية مصالحة الذاتية قبل كل شيء.
قال تعالى: (( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة
ولا تنس نصيبك من الدنيا))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
{ إن لربك عليك حقاً، ولنفسك عليك حقاً،
ولأهلك عليك حقاً، ولولدك عليك حقاً، فأعط كل ذي حق حقه }
.
فهل لاحظتم الترتيب الوارد في الحديث الشريف،
فلكل ما يرد في قوله صلوات الله عليه وسلامه عبرة،
فقد ذكر حق الله قبل حقك لنفسك،
ثم بعده مباشره حقك لنفسك،
ثم لأهلك الزوج والأب والام
ثم لولدك،
هذا مقااااال رائع للدكتوره ناعمه الهاشمي...
)"]تقول الدكتوره والاستشاريه :ناعمه الهاشمي
تلك هي المشكلة،
أن نعتقد أننا وجدنا في هذه الحياة من أجل الأخرين،
أو من أجل أن نسعد بصحبة شخص ما على وجه التحديد،
أن نعتقد أن من خلق فلان لم يخلق غيره،
وأنه قد قدر علينا أن نعيش في محراب حبه،
وأنه توأم الروح الذي لا بديل له،
في نظري فإن هذا نوع من انواع الشرك،
هذا في اعتقادي الشخصي،
لأننا لم نأتي إلى هذا العالم من أجل ايا كان،
بل جئنا لنخلص الحب لله فقط،
وما الأخرون من حولنا إلا متاع الدنيا،
يعينوننا لنصل إلى بر الأمان،
ما الزوج للزوجة، إلا متاع إما ان يعينها
على عف حاجاتها النفسية والعاطفية والبدنية،
فيقيم لها حياتها، فيسهل عليها عباداتها،
فيقودها للجنة،
وإما فلا حاجة لوجوده أصلا،
وما الزوجة للزوج إلا متاع ايضا،
تعينه على اشباع حاجاته النفسية والبدية والعاطفية،
ليصفوا عقله بعد اشباع حاجاته لقضاء عباداته،
لا يوجد في هذه الحياة، حب وحيد،
وما الحديث في مثل هذه المشاعر الوهمية،
سوى خزعبلات صاغها فاسدون،
الروح حرة يملكها الله،
والقلب مضغة يسبح لله،
والعقل ناصية تقود لله،
وما أنت إلا قيد مشاعرك،
وما مشاعرك إلا قيد فكرك،
وما فكرك إلا قيد قناعاتك،
فإن اقتنعت أن الحب لله،
وأن لا حب عظيم لسواه،
فإنك فورا ستجدين نفسك حرة طليقة
إن شاء الله ...
تقبلو مرروري...
ماركه..
•
اذا كان الزوجين يتبادلون مشاعر الحب والاحترام وكل واحد يسعى لرضى الطرف الثاني ماحس في شي يقلل من شخصية الزوجه ولاتعتبر تصرفاتها ذوبان للزوج لان اذا اكرمت الكريم ملكته لكن هذا الكلام مهم جدا للزوجه الي زوجها معذبها ومافي اي احترام منه وظروفها وخوفها على عيالها تمنعها من طلب الطلاق او تكون فعلا رغم تصرفاته واهانته لها تحبه ومهي قادره على فراقه او معدد وهذا الشي مايخليها تستمتع بحياتها وحاسه بحزن وغيره الله يحفظ كل زوجين ويديم المحبه بينهماذا كان الزوجين يتبادلون مشاعر الحب والاحترام وكل واحد يسعى لرضى الطرف الثاني ماحس في شي يقلل من...
حبيبتي كلامك سليم حتى اللي زوجها سيئ فكيد تبغى حب واحترام وحلو إنها تسعى لهذ الشي ..لكن المقصود ذوبان للزوج يعني ألغي شخصيتي وستقلالي لاجله يعني بعض النساء خلاص تنسى حتى اهلها وذويها...بعض النساء تجلس معك وماعندها هرجه غير زوجي وزوجي بعض النساء تنسى صاحباتها ..بعض النساء مالها رأي اساسا..كل رأيها تبع زوجها ...الحب والاحترام شي جميل إذا وجد الزوج لكن إذا ذهب الزوج خرج ..كنتي عند ناس كمان تتمحورين عليه حتى وهو موجود ...بعضهن مجرد مايطلع تستلمه اتصالات..حتى لو كان طولالوقت عندها ..بعضهن تتنازل عن حقوقها الزوجيه عشان زوجها ..تدفع اموالها لزوجها وهو مقتدر...هذا ذوبان كامل للزوج.. ...
ماركه..
•
المقاااال جدا رائع بالفعل نحن الزوجاااات همنا الاكبر اسعاد ازواجنا الاعزاء : ARB:والتضحيه على حساااب انفسنا..؟ التضحية أمر جيد، لكن بمقدار، وفي مكانه الصحيح،..... عندما تفني المرأة جل وقتها وحياتها وشبابها في الاهتمام والعناية بمن حولها، فإنها تتوقع غالبا ان يبادرلونها العطاء لكن لماذا لا يحدث الأمر كما نتوقع....؟ لان كل انسان في حقيقة امره مجبول على الاهتمام بنفسه والعناية بها اولا والحرص على تلبية مصالحة الذاتية قبل كل شيء. قال تعالى: (( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا)) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { إن لربك عليك حقاً، ولنفسك عليك حقاً، ولأهلك عليك حقاً، ولولدك عليك حقاً، فأعط كل ذي حق حقه } [رواه مسلم]. فهل لاحظتم الترتيب الوارد في الحديث الشريف، فلكل ما يرد في قوله صلوات الله عليه وسلامه عبرة، فقد ذكر حق الله قبل حقك لنفسك، ثم بعده مباشره حقك لنفسك، ثم لأهلك الزوج والأب والام ثم لولدك، هذا مقااااال رائع للدكتوره ناعمه الهاشمي... )"]تقول الدكتوره والاستشاريه :ناعمه الهاشمي تلك هي المشكلة، أن نعتقد أننا وجدنا في هذه الحياة من أجل الأخرين، أو من أجل أن نسعد بصحبة شخص ما على وجه التحديد، أن نعتقد أن من خلق فلان لم يخلق غيره، وأنه قد قدر علينا أن نعيش في محراب حبه، وأنه توأم الروح الذي لا بديل له، في نظري فإن هذا نوع من انواع الشرك، هذا في اعتقادي الشخصي، لأننا لم نأتي إلى هذا العالم من أجل ايا كان، بل جئنا لنخلص الحب لله فقط، وما الأخرون من حولنا إلا متاع الدنيا، يعينوننا لنصل إلى بر الأمان، ما الزوج للزوجة، إلا متاع إما ان يعينها على عف حاجاتها النفسية والعاطفية والبدنية، فيقيم لها حياتها، فيسهل عليها عباداتها، فيقودها للجنة، وإما فلا حاجة لوجوده أصلا، وما الزوجة للزوج إلا متاع ايضا، تعينه على اشباع حاجاته النفسية والبدية والعاطفية، ليصفوا عقله بعد اشباع حاجاته لقضاء عباداته، لا يوجد في هذه الحياة، حب وحيد، وما الحديث في مثل هذه المشاعر الوهمية، سوى خزعبلات صاغها فاسدون، الروح حرة يملكها الله، والقلب مضغة يسبح لله، والعقل ناصية تقود لله، وما أنت إلا قيد مشاعرك، وما مشاعرك إلا قيد فكرك، وما فكرك إلا قيد قناعاتك، فإن اقتنعت أن الحب لله، وأن لا حب عظيم لسواه، فإنك فورا ستجدين نفسك حرة طليقة إن شاء الله ... تقبلو مرروري... [/COLOR]المقاااال جدا رائع بالفعل نحن الزوجاااات همنا الاكبر اسعاد ازواجنا الاعزاء : ARB:والتضحيه على...
كلامك اروع من كلام كاتب المقال
الصفحة الأخيرة