أسأل الله سبحانه وتعالى أن يغفر لزوج أختنا نجلاء وشقيقتها وأن يرزقهما النعيم المقيم، وأن
يثبت أختنا على القول الثابت وأن يجمعها بهما ومن تحب في الفردوس الاعلى من الجنة، وأن
يخلف عليها خيرا. آميـن
الحبيبة منيرة..
سبق وأن قرأت كلماتك القيمةهذه وأنا اتصفح جريدة الجزيرة من خلال موقعها
كلمات تشرح الصدر و تبعد الهم و تعين على تحمل المصاب وتثبت الفؤاد بعد تثبيت الله
سبحانه وتعالى. فجزاك الله خير الجزاء وأوفاه.
نعم.. يعظم المصاب حين يجتمع فقد عزيز ولأواء غربة ، نحزن حين نودع الاحباب على فراق
الدنيا لأنها مدة طويلة ننقطع عن لقائهم والانس برؤيتهم، فماذا لو علمنا أنه الوداع الأخير لأحدهم في
الدنيا..نسأل الله الثبات على القول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
مررت بتجربة مؤلمة.. عند مغادرتنا وطننا الحبيب لديار الغربة، ذهبنا للعمرة وكانت آخر
مطاف لنا قبل الرحيل، يصحبنا عادة بعض الأحباب -لرؤيتنا لآخر لحظه- ومن بينهم قريب
عزيز في ريعان الشباب، فودعناه ومن معه وكان آخر لقاء جمعنا به، هو عاد للرياض ونحن
لنيويورك وكتب الله سبحانه أن يكون آخر لقاء يجمعنا معه..
الحمد لله رب العالمين، مما هوّن المصاب وسهَّل الخطب وجفّف الدمع أننا نحسبه على خاتمة
طيبة، توفي رحمه الله في الأرض التي ودعنا فيها أطهر البقاع في الحرم المكي.. سبحان الله! كم تمنى أن يختم له فيها
صدق مع الله فصدقه الله
أسأل الله أن يجمعنا به في الفردوس الاعلى من الجنة، وأن يرجعنا لأوطاننا وأحبابنا سالمين غانمين.. آميـن
بارك الله فيك
أسأل الله سبحانه وتعالى أن يغفر لزوج أختنا نجلاء وشقيقتها وأن يرزقهما النعيم المقيم، وأن
يثبت...
يثبت أختنا على القول الثابت وأن يجمعها بهما ومن تحب في الفردوس الاعلى من الجنة، وأن
يخلف عليها خيرا. آميـن
الحبيبة منيرة..
سبق وأن قرأت كلماتك القيمةهذه وأنا اتصفح جريدة الجزيرة من خلال موقعها
كلمات تشرح الصدر و تبعد الهم و تعين على تحمل المصاب وتثبت الفؤاد بعد تثبيت الله
سبحانه وتعالى. فجزاك الله خير الجزاء وأوفاه.
نعم.. يعظم المصاب حين يجتمع فقد عزيز ولأواء غربة ، نحزن حين نودع الاحباب على فراق
الدنيا لأنها مدة طويلة ننقطع عن لقائهم والانس برؤيتهم، فماذا لو علمنا أنه الوداع الأخير لأحدهم في
الدنيا..نسأل الله الثبات على القول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
مررت بتجربة مؤلمة.. عند مغادرتنا وطننا الحبيب لديار الغربة، ذهبنا للعمرة وكانت آخر
مطاف لنا قبل الرحيل، يصحبنا عادة بعض الأحباب -لرؤيتنا لآخر لحظه- ومن بينهم قريب
عزيز في ريعان الشباب، فودعناه ومن معه وكان آخر لقاء جمعنا به، هو عاد للرياض ونحن
لنيويورك وكتب الله سبحانه أن يكون آخر لقاء يجمعنا معه..
الحمد لله رب العالمين، مما هوّن المصاب وسهَّل الخطب وجفّف الدمع أننا نحسبه على خاتمة
طيبة، توفي رحمه الله في الأرض التي ودعنا فيها أطهر البقاع في الحرم المكي.. سبحان الله! كم تمنى أن يختم له فيها
صدق مع الله فصدقه الله
أسأل الله أن يجمعنا به في الفردوس الاعلى من الجنة، وأن يرجعنا لأوطاننا وأحبابنا سالمين غانمين.. آميـن
بارك الله فيك