marwa_90

marwa_90 @marwa_90

عضوة جديدة

سؤال ضروري عن صلاة الليل يجزاها الف خير الي تدخل

ملتقى الإيمان

مرحبااااا خوواتيييي شلونكم ؟؟؟ ان شاء الله كلكم زينين يارب
طبعا شفتوا الموضوع اني مدوختني صلاة الليل طبعا الاخت شيري الله يجزاها خيرر
كاتبة الطريقة هنا في هذا الرابط


http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=1153982
خواتي اريد اسال اذا الطريقة هاي صح لاني راح اعتمد عليها
واريد اسال انه صلاة الشفع انوي كيف اقول بلساني ام لا
وصلاة الوتر تكون دائما مع صلاة الليل وهل انوي بلساني ام لا انوي اصلا

انا صراحة النية متعبتني اذا نويت بالكلام هل فعلا بدعة


اعرف اسئلتي صارت كثيررررةةة بس والله انا اريد اداوم على صلاة الليل ومو عارفة كيف ابدي فيهة

وشكررررررررراااااا مقدماااا
11
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نووور البدر
نووور البدر




شوفي هالرابط عن كيفيه النيه والتلفظ بها لشيخ عبد العزيز الفوزان



أضغط هنـــــــــا




اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

أستغفر الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته

سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيم عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون
*هبة
*هبة
المسلم إذا أراد الشروع في الصلاة قصد بقلبه أداء الصلاة المعينة، وذلك بالتزامن مع التلفظ بتكبيرة الإحرام،

النية في صلاة النافلة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: أما عن النية فنقول: النية ركن من أركان الصلاة أو شرط من شروطها، لا تصح الصلاة إلاَّ بها. ولكن ما هي هذه النية؟ الجواب: أن النية في الصلاة تختلف باختلاف الصلاة التي يراد أداؤها. فإن كانت فرضًا فالنية الواجبة هي: قصد فعل الصلاة لتمتاز عن بقية الأفعال، وقصد الفرضية بأن ينوي بأنها فرض. وقصد التعيين بأن يعيِّنها ظهرًا أو عصرًا ونحوه. أما إن كانت نفلاً فلا تخلو من أحد احتمالين: الأول: أن تكون من النوافل المؤقتة كالرواتب أو ذوات الأسباب كالكسوف، وفي هذا النوع من النوافل يجب قصد فعل الصلاة مع التعيين، أي كونها راتبة الفجر أو الظهر، أو كونها صلاة كسوف ونحو ذلك. الثاني: أن تكون من النفل المطلق، وفي هذا النوع يجب قصد فعل الصلاة فقط. والنية محلها القلب ولا يشرع التلفظ بها، إذ لا يثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من أصحابه. والله أعلم.


أولا: وقت قيام الليل
من صلاة العشاء إلى أذان الفجر ، والأفضل الثلث الأخير من الليل ، لكن بما أنكِ في البداية بحسب استطاعتك ولو كان في الثلث الأول من الليل

ثانيا: عدد الركعات
أقل الكمال ثلاث ركعات ، وأكثرها أحد عشر ركعة مثنى مثنى ، ويوجد رواية أن الرسول صلى الله عليه وسلم صلى ثلاث عشر ركعة ، ويجوز أن تصلي ركعة فقط (الوتر).

أي : بإمكانك أن تصلي ركعة (الوتر) أو ثلاث ركعات (الشفع والوتر) أو خمسة أو سبعة أو تسعة أو أحدى عشر أو ثلاثة عشر

**الشفع والوتر**
الشفع: ركعتين كان يقرأ الرسول صلى الله عليه وسلم بالركعة الأولى سورة الأعلى (سبح اسم ربك الأعلى) والثانية الكافرون (قل يا أيها الكافرون)
الوتر: ركعة واحدة وكان يقرأ بها النبي صلى الله عليه وسلم الإخلاص (قل هو الله أحد)

* يجوز أن تقرأي من المصحف في قيام الليل
فلو اخترتي مثلا أن تصلي خمس ركعات بإمكانك أن تُمسكي المصحف وتقرأي منه في أول ركعتين ثم تصلين الشفع والوتر.

** نصيحة**
ابدأي بالتدريج بما أنكِ في البداية ، عليكِ بما تطيقين من ناحية الوقت وعدد الركعات ، وأيضاً لو قرأتي من المصحف خففي ، حتى إذا رأيتِ من نفسكِ الثبات زيدي ، فخير الأعمال أدومها وإن قل ، وعليك بالدعاء أثناء السجود وادعي الله الإعانة أن يوفقكِ للطاعات ويجنبك المنكرات ، وهناك أدعية شاملة مثل (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) و (اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل)

أداب قيام الليل والأسباب المعينة عليه
أولاً: آداب قيام الليل:
1. ذكرُ الله سبحانه وتعالى عند القيام:
إذا استيقظ الإنسان من نومه لصلاة الليل استحبّ له أن يذكر الله تعال تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم.
فعن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف قال: سألت عائشة أم المؤمنين: بأي شيء كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يفتتح صلاته إذا قام من الليل؟ قالت: كان إذا قام من الليل افتتح صلاته: (اللهم! رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السموات الأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم).

قال النووي: "يسن لكل من استيقظ في الليل أن يمسح النوم عن وجهه وأن يتسوك وأن ينظر في السماء وأن يقرأ الآيات التي في آخر آل عمران: ﴿إِنَّ فِى خَلْقِ ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَٱلأرْضِ﴾ الآيات، ثبت كل ذلك في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم".

2. التسوك عند القيام للتهجد:
عن حذيفة رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يشوص فاه بالسواك.


قال ابن دقيق العيد: "فيه دليل على استحباب السواك في هذه الحالة وهي القيام من النوم. وعلته أن النوم مقتضى لتغير الفم والسواك هو آلة التنظيف للفم فيسن عند مقتضى التغير".

3. استفتاح القيام بركعتين خفيفتين:
عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل ليصلي افتتح صلاته بركعتين خفيفتين .

قال النووي: "هذا دليل على استحبابه لينشط بهما لما بعدهما".

4. ترك القيام عند النعاس:
عن عائشة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا نعس أحدكم وهو يصلي فليرقد، حتى يذهب عنه النوم، فإن أحدكم إذا صلى وهو ناعس لا يدري لعله يستغفر فيسب نفسه).

قال النووي: "وفيه الحث على الإقبال على الصلاة بخشوع وفراغ قلب ونشاط، وفيه أمر الناعس بالنوم أو نحوه مما يذهب عنه النعاس".

5. طول القيام:
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أفضل الصلاة طول القنوت) .

قال النووي: "المراد بالقنوت هنا القيام باتفاق العلماء فيما علمت".
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: (صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ليلةً، فلم يزل قائماً حتى هممتُ بأمر سوء، قلنا: وما هممت؟ قال: هممت أن أقعد وأذر النبي صلى الله عليه وسلم).
قال ابن حجر: "وفي الحديث دليل على اختيار النبي صلى الله عليه وسلم تطويل صلاة الليل، وقد كان ابن مسعود قوياً محافظاً على الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، وما همَّ بالقعود إلا بعد طول كثير ما اعتاده".

6. إيقاظ الأهل لصلاة القيام:
عن أم سلمة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وسلم استيقظ ليلةً فقال: (سبحان الله، ماذا أنزل الليلة من الفتنة؟ ماذا أنزل من الخزائن؟ من يوقظ صواحب الحجرات؟ يا رب كاسية في الدنيا عارية في الآخرة).
وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طرقه وفاطمة بنت النبي عليه السلام ليلةً فقال: (ألا تصليان؟!).

قال ابن بطال: "في حديث أم سلمة وحديث علي فضل صلاة الليل وإنباه النائمين من الأهل والقرابة".

7. الإكثار من الدعاء والاستغفار:
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (إن في الليل لساعةً، لا يوافقها رجلٌ مسلم يسأل الله خيراً من أمر الدنيا والآخرة، إلا أعطاه إياه، وذلك كل ليلةٍ).


8. ترك المشقة على النفس في القيام:
عن عائشة رضي الله عنها قالت: دخل عليَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي امرأةٌ فقال: (من هذه؟)، فقلت: امرأةٌ لا تنام، تصلي، قال: (عليكم من العمل ما تطيقون، فوالله، لا يملُّ الله حتى تملوا) .


قال القاضي عياض: "ظاهره الإنكار لما تقدم من تكلُّف ما لا يُطاق ويشق من العبادة، وقد جاء المعنى مفسراً في حديث مالك في الموطأ ، قال: (فكره ذلك حتى عرفت الكراهة في وجهه)".


9. النوم بعد قيام الليل:
عن عائشة رضي الله عنها قالت: (ما ألفي رسول الله صلى الله عليه وسلم السحر الأعلى في بيتي أو عندي إلا نائماً) .

قال القاضي عياض: "تعني ـ والله أعلم ـ قبل الفجر وبعد قيامه، ثم ينام ليستريح من تعب القيام، وينشط لصلاة الصبح، والنوم بعد القيام آخر الليل مستحسن".


ثانيًا: الأسباب التي بها يتيسَّر قيام الليل:
قال الغزالي: "اعلم أن قيام الليل عسير على الخلق إلا على من وفق للقيام بشروطه الميسرة له ظاهراً وباطناً.


فأما الظاهرة: فأربعة أمور:
الأول: أن لا يكثر الأكل فيكثر الشرب فيغلبه النوم ويثقل عليه القيام.
الثاني: أن لا يتعب نفسه بالنهار في الأعمال التي تعيا بها الجوارح، وتضعف بها الأعصاب، فإن ذلك أيضاً مجلبة للنوم.
الثالث: أن لا يترك القيلولة بالنهار.
الرابع: أن لا يحتقب الأوزار بالنهار، فإن ذلك مما يقسي القلب ويحول بينه وبين أسباب الرحمة.


وأما الباطنة فأربعة أمور:
الأول: سلامة القلب عن الحقد على المسلمين، وعن البدع وعن فضول هموم الدنيا.
الثاني: خوف غالب يلزم القلب مع قصر الأمل.
الثالث: أن يعرف فضل قيام الليل بسماع الآيات والأخبار والآثار.
الرابع: وهو أشرف البواعث الحب لله وقوة الإيمان"


*
حنين السعووودية
سبحان الله
الله اكبر
استغفر الله
ليالي ساكنة
ليالي ساكنة
النيه اتوقع محلها القلب
لك ودي
دانا..
دانا..
توتا ...جـزآك الله خير.
استفدت منك كثيير..
طيب انا حابه اسئل.
انا احيانا اصليها الحمدالله صحيح ماني مداومه عليها بس الحمدالله اللحين في تحسن كثيير وربي يعييني ان شالله
انا اصلي ركعتين بعدين اسلم بعدين اصلي 3 ركعات وادعي بالركعه الثالثه .
ياترى طريقتي صح والا لا..؟
وجزاكمـ الله خير
والله يجزاك خير ياصاحبه الموضووع.