ويش رأيكم نحافظ على احياء ( يوم في بيت الرسول عليه السلام) !!!!

الملتقى العام

ويش رأيكم نحافظ على احياء ( يوم في بيت الرسول عليه السلام) !!!!

--------------------------------------------------------------------------------

بأبي وامي أنت يارسول الله عليك افضل الصلاة والسلام ...

الفكرة .....

غالب الناس في هذا الزمان بين غال وجاف فمنهم من غلا في الرسول عليه السلام حتى وصل به الامر الى الشرك والعياذ بالله من دعاء الرسول عليه السلام والاستغاثة به ...
ومنهم من غفل عن اتباع هديه عليه السلام وسيرته فلم يتخذ منها العبر والحكمة وغيرها ...
..................
والمقصود من ذلك هو ...

1/ ان نحي سيرة النبي عليه السلام ...
2/ نكتب عن حياته الى عامة الناس بأسلوب سهل ...
3/نكتب عن صفاته وشمائله عليه السلام ...وعن كلامه ..
4/نكتب عن أقاربه .. عن بناته...عن زوجاته .. ومدى الحكمة العظيمة في تعامله مع أهله ..
5/نكتب عن مزاحه عليه السلام ...
6/نكتب عن عبادته وكيفيتها ..
7/نكتب عن بكاءه ... عن تواضعه ... عليه السلام ..
8/نكتب عن حلمه ورفقه وصبره .. عليه السلام ..
9/نكتب عن رحمته بالاطفال ...عليه السلام ..

10/نكتب عن شجاعته وصبره ودعاؤه .. عليه السلام ..
*******************



ولكن ارجوكم كل الرجاء تكون مصادركم موثوق فيها لان كل حرف يكتب عن الرسول عليه السلام سوف والله نسأل عنه ..

فأرجوكم من لم يستطع يكفى نيته الخالصة التي وبأذن الله سوف يؤجر عليها ..
*****************************

وأنا وبأذن الله تعالي سوف أبدأ بأول مشاركة بعد أن أشاهد تجاوبكم الكريم في هذا الطرح الطاهر العظيم ..

**************************


ومن يعارضني في طرح هذا الاحياء الطاهر ... فلا أملك له الا السمع والطاعة وأحترام رأيه ..

************************************************** *


أخوكم
6
547

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الداعية الى الحق
نبداء بسم الله .......
http://www.islamweb.net/php/php_arabic/archive.php?thelang=A&vPart=138
اعاننا الله وايك لنشر الخير فقد كنت افكر في هذا الموضوع ولكن لم اجد الفرصه
اسيرالحزن
اسيرالحزن
اشكركم على تقبلكم الكريم لطرح موضوعي الطاهر
وهذه مشاركة مني :




الصفات الخَلْقية للنبي صلى الله عليه وسلم




حبى الله نبيه صلى الله عليه وسلم بصفاتٍ عظيمة جليلة، صفاتٍ خُلُقية ظهرت على سلوكه القويم ، وصفاتٍ خَلْقية ظهرت على بدنه الشريف وجوارحه الطاهرة، ونحن أخي الزائر الكريم نتذاكر وإياك من خلال هذا المقال بعض تلك الصفات الخَلْقية التي وهبها الله لرسوله المرتضى، ونبيه المجتبى، والحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.

فقد كان صلى الله عليه وسلم متوسط القامة ، لا بالطويل ولا بالقصير، بل بين بين، كما أخبر بذلك البراء بن عازب رضي الله عنهما قال: ( كان النبي صلى الله عليه وسلم مربوعاً-متوسط القامة-، بعيد ما بين المنكبين، له شعر يبلغ شحمة أذنه، رأيته في حلةٍ حمراء، لم أر شيئاً قط أحسن منه ) متفق عليه.

وكان صلى الله عليه وسلم أبيض اللون، ليِّن الكف، طيب الرائحة، دلَّ على ذلك ما رواه أنس رضي الله عنه قال : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون- أبيض مستدير- ، كأنَّ عرقه اللؤلؤ، إذا مشى تكفأ، ولا مَسَسْتُ ديباجة - نوع نفيس من الحرير- ولا حريرة ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا شممتُ مسكة ولا عنبرة أطيب من رائحة رسول الله صلى الله عليه وسلم ) رواه مسلم .
وكانت أم سُليم رضي الله عنها تجمع عَرَقه صلى الله عليه وسلم، فقد روى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَال:َ ( دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم، فقال -أي نام نومة القيلولة- عندنا، فعرق وجاءت أمي بقارورة، فجعلت تسلت -تجمع- العرق فيها، فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين؟ قالت: هذا عرقك نجعله في طيبنا، وهو من أطيب الطيب ) رواه مسلم .

وكان بصاقه طيباً طاهراً، فعن عبد الجبار بن وائل قال حدثني أهلي عن أبي قال: ( أُتي النبي صلى الله عليه وسلم بدلو من ماء، فشرب منه، ثم مجّ في الدلو، ثم صُبّ، في البئر، أو شرب من الدلو، ثم مج في البئر، ففاح منها مثل ريح المسك ) رواه أحمد وحسنه الأرنؤوط.

وكان وجهه صلى الله عليه وسلم جميلاً مستنيراً، وخاصة إذا سُرَّ، فعن عبد الله بن كعب قال: سمعت كعب بن مالك يحدث حين تخلف عن غزوة تبوك قال: ( فلما سلّمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يبرق وجهه من السرور، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سُرَّ استنار وجهه، حتى كأنه قطعة قمر، وكنا نعرف ذلك منه ) رواه البخاري .
وكان وجهه صلى الله عليه وسلم مستديراً كالقمر والشمس ، فقد سُئل البراء أكان وجه النبي صلى الله عليه وسلم مثل السيف؟ قال: (لا بل مثل القمر ) رواه البخاري ، وفي مسلم ( كان مثل الشمس والقمر، وكان مستديراً ) .

وكان صلى الله عليه وسلم كث اللحية، كما وصفه أحد أصحابه جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: ( وكان كثير شعر اللحية ) رواه مسلم .
وكان صلى الله عليه وسلم ضخم اليدين، ذو شَعرٍ جميل، ففي الخبر عن أَنَسٍ رضي الله عنه قال : (كان النبي صلى الله عليه وسلم ضَخْمَ الْيَدَيْنِ، لم أرَ بعده مثله، وكان شَعْرُ النبي صلى الله عليه وسلم رَجِلاً لا جَعْدَ - أي لا التواء فيه ولا تقبض- وَلا سَبِطَ - أي ولامسترسل- ) رواه البخاري .

ووصفه الصحابي الجليل جابر بن سمرة رضي الله عنه فقال: ( كان رسول صلى الله عليه وسلم ضَلِيعَ - واسع - الْفَمِ، أَشْكَلَ الْعَيْنِ - حمرة في بياض العينين - مَنْهُوسَ الْعَقِبَيْن- قليل لحم العقب- ) رواه مسلم .

وكان له خاتم النبوة بين كتفيه، وهو شئ بارز في جسده صلى الله عليه وسلم كالشامة ، فعن جابر بن سمرة قال: ( ورأيت الخاتم عند كتفه مثل بيضة الحمامة، يشبه جسده ) رواه مسلم .

ومن صفاته صلى الله عليه وسلم أنه أُعطي قوةً أكثر من الآخرين، من ذلك قوته في الحرب فعن علي رضي الله عنه قال: ( كنا إذا حمي البأس، ولقي القوم القوم، اتقينا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا يكون أحد منا أدنى إلى القوم منه ) رواه أحمد و الحاكم .

تلك هي بعض صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم الخَلْقية التي نُقلت إلينا ممن رآه وصاحبه، نقلاً صحيحاً ثابتاً، إنها صفات طيبة، وصدق الصديق أبو بكر رضي الله عنه عندما قال عنه وهو يُقبِّله بعد موته صلى الله عليه وسلم: (طبت حياً وميتاً يارسول الله)، فعليك أخي الزائر الكريم أن تكون قوي الصلة بصاحب تلك الصفات من خلال اتباعه، والسير على هديه، وتعميق حبه، والإكثار من الصلاة والسلام عليه،
فاااتن
فاااتن
:13:
نصر
نصر
الاخ اسيرالحزن ارجو ان لايكون لذالك علاقة ببدعة المولد حيث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ولد يوم الاثنين التاسع من شهر ربيع الأول عام الفيل اي بقي حوالي 26 يوماً بصراحة انا لدي تحفظات على الكتابة...