مررت من هنا فرأيت موضوعك أحببت أن أنبهكِ لأمر وهو في قولك :

لا تفكري بهذه الطريقة لأن ذلك نوع من التسخط على قضاء الله
ومن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط

لكن قولي لنفسك

هل هناك خيرة أفضل من خيرة علام الغيوب !!!!!

استخرتِ الله فاختار لكِ الخير هذا الأمر مفروغ منه وعليكِ أن تيقني به أشد اليقين

أعطاكِ زوج متساهل في الصلاة لكنه غير مضيع لها بالكلية كما هو حال أكثر شبابنا ( هداهم الله ) ولله في ذلك حكمة

قد يهديه الله على يديكِ وقد تعانين من ذلك لكن أليس البلاء للمؤمن تمحيص ؟!
إذا
أنتي تمحصين ذنوبك بدعوته والصبر عليه
وهو يهديه الله ويتعلق قلبه بالمساجد بسببك إن شاء الله

وكلا الأمرين خير لكما



أصبري وصابري وادعي ولا تيأسي حتى ولو لاحت لكِ بوادر اليأس فهذا هو الأمتحان لإيمانك ( إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون )

وكل عظم إيمانك عظم بلائك

فرج الله عنك

الله يهدي الجميع ان شاااااااء الله

ومافي يدنا الا الدعاء لهم

الله يصلحه ويهديه........

الله يصلحه ويهديه يارب

لا تيأسن و لا تملين

و عليك بالدعاء

و المصابرة

"وأمر أهلك بالصلاة ، و أصطبر عليها "

و لا يفوتك شريط ( صلاتي نجاتي ) لعبد المحسن الأحمد

رااااااااااااااااائع

و مؤوووووثر

فيه قصص محركة للقلب

و الله يقويك