ليتنا نعود
ليتنا نعود
فمما سبق نخلص إلي أن :
1- الرجل لا يصلح أن يتصدر المجالس
2- الرجل ليس أهلا لأن يتكلم باسم الإسلام
3- الرجل عنده خلط في كثير من المفاهيم
4- الرجل يعمل لصالح الجانب الآخر دون أن يشعر
روى الإمام مسلم في صحيحه عن عروة بن الزبير قال: قالت لي عائشة:
يا ابن أختي! بلغني أن عبدالله بن عمرو مار بنا إلى الحج. فالقه فسائله. فإنه قد حمل عن النبي صلى الله عليه وسلم علما كثيرا. قال فلقيته فساءلته عن أشياء يذكرها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال عروة: فكان فيما ذكر؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إن الله لا ينتزع العلم من الناس انتزاعا. ولكن يقبض العلماء فيرفع العلم معهم. ويبقى في الناس رؤوسا جهالا. يفتونهم بغير علم. فيضلون ويضلون". (مسلم 2673)
وأذكر بكلمة قالها القاضي فضيل بن عياض رحمه الله . اكتبوها يا طلاب العلم وطالبته ( عليك بطرق الهدى ولا يغرك قلة السالكين وإياك وطرق الضلالة ولاتغتر بكثرة الهالكين )
وما أحسن ما قاله بعضهم ( من أمَر السنة على نفسه قولاً وفعلاً نطق بالحكمة , ومن أمر الهوى على نفسه قولاً و فعلاً نطق بالبدعة )
هذا غيض من فيض . والله أسأل أن يكفينا شر كل من كان فيه شر .
فما بال هؤلاء القوم يستبدلون الذي هو أضر بالذي هو خير ؟!!
والله أعلم وأحكم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن استن بسنته ، واقتفى أثره إلى يوم الدين . آمين .
بنت الشريف العلوي
"""""""""


بارك الله فيك أختي الطاهرة / ليتنا نعود


أثابك الله على تنبيهك لنا ونصحك الصادق ......


وأود أن أضيف :

من يتتبع أنشطة ودروس عمرو يجد أن جهده كله يصب في جانب واحد فقط، وهو :" أن اعبدوا الله " .. بينما دعوة نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، ودعوة جميع الأنبياء والرسل من قبله قائمة على أصلين وركنين:" أن اعبدوا الله، واجتنبوا الطاغوت "، كما قال تعالى: وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ 

فالداعية الذي تقتصر دعوته على جانب " أن اعبدوا الله " فقط، يكون قد أتى بشطر من المتابعة وليس كامل المتابعة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم .. ولا يكون قد أتى بكامل المتابعة لدعوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلا إذا أتى بالركنين معاً (( أن اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ))

ولا أظن الداعية الجاد في متابعة نهج النبي في الدعوة إلى الله تعالى يرضى لنفسه بأقل من ذلك.

كذلك فهو يُغيِّب من خطابه الدعوي ـ على كثرة دروسه ومواعظه ـ عقيدة الولاء والبراء في الله؛ فهو إذ يدعو ويُشير مراراً إلى المحبة والتحاب .. فإنه يستثني الحديث ـ ولو بالإشارة ـ ما يجب على المؤمنين من العداوة والبغضاء نحو الكافرين المشركين المحادين لله ولرسوله .. وهذا بخلاف منهج الأنبياء والرسل في الدعوة إلى الله، كما قال تعالى: قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ . هذه هي ملة إبراهيم عليه السلام : (( وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ ))

وقال تعالى: (( لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )).



ويقول عمرو عن نفسه أنه غير فقيه .. وأنه لا يُفتي لأنه غير عالم .. ولكن في كثير من حلقاته ودروسه نراه يُفتي .. ويُحسِّن ويُقبح .. ويحكم على الأشياء .. ويُصحح ويُضعف .. وهذا لا شك أنه يحتاج إلى فقه وعلم .. وهذا معناه أن الأستاذ يقحم نفسه في كثير من المسائل بغير علم كافٍ .. وأخطاؤه في هذا الجانب أكثر من أن تُحصر في هذا الموضع.

أيضا نرى استخدامه للغة العامية المصرية توقعه في أخطاء شرعية وعقدية لا يُستهان بها، كقوله المتكرر:" عشان خاطر ربنا " .. فيثبت صفة الخاطر للرب سبحانه وتعالى من غير برهان ولا علم!

وكذلك قوله:" ربنا رقم واحد .. وفلان رقم ثانٍ .. " وهذا لا يليق بجلال الله ـ عز وجل ـ !

وكذلك قوله عن الله تعالى أن من أسمائه الحسنى " الستَّار " وإطالة شرحه لهذا الاسم " الستار " بينما هذا الاسم ليس له وجود في أسماء الله الحسنى .. كما أنه لغة لا يصح أن يُقال " ستار " وإنما يُقال " ستِّير "، وغيرها من الاطلاقات الكثيرة لو أردنا تتبعها!


ومما يؤخذ عليه كذلك مظهره المخالف للسنة؛ حيث تراه يتصدر مجالس التدريس والوعظ بلحية محلوقة مجزوزة .. ضاوية من شدة الحف .. وبطقم إفرنجي " واكرافيت " .. وهذا فيه من التشبه بالكفار ما فيه .. وهو لا يليق بداعية يستشرف الدعوة إلى الله .. وإلى الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم .. وبخاصة أن جل مجالس الأستاذ الدعوية يتخللها وجود النساء والصبايا .. المحجبات منهن والمتبرجات ..!!

ثم لو قيل لعمرو .. النبي صلى الله عليه وآله وسلم في مجلس يريدك أن تدخل عليه .. فهل يجرؤ أن يدخل عليه بهذا المظهر الذي يظهر به على شاشات التلفاز .. كداعية إلى السنة والاقتداء؟!!

فإن قال: لا .. ولا بد من أن يقول لا .. أقول: يجب أن نتأدب مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومع مجالس ذكره .. وسنته .. وهو ميتاً كما وهو حياً .. صلوات ربي وسلامه عليه.

بمظهر عمرو خالد ولباسه .. وحلقه للحيته .. يسن سنة سيئة لكثير من الدعاة الناشئين .. حيث بتنا نرى شباباً صاعداً يتصدر مجالس الدعوة يلبس كما يلبس عمرو خالد .. ويحلق لحيته كما يحلق .. ويزيدون عليه بحلق الشارب .. وقدوتهم في ذلك كله هو عمرو خالد .. لذا نطالبه بأن يتقي الله .. وليعلم أن من سن سنة سيئة فله وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة!

وفي كثير من حلقاته المنشورة والمرئية نجد الكامرة بين الفينة والأخرى تركز وتثبت وتتسلط على إحدى الفتيات الجميلات .. وتبرز بعض معالم جمالها .. وهذا فيه من الفتنة ما فيه .. وعلى الأستاذ أن يُنكر المنكر في مجلسه .. وأن ينبه المخرجين والمصورين لمثل هذه الأخطاء المتكررة والمقصودة .. والتي لا تليق بمجلس داعية إلى الله.


(( إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ))

""""""""""
ليتنا نعود
ليتنا نعود
بوركت يا بنت الاشراف العلويين .. وهكذا هم ذرية رسول الله صلى الله عليه وسلم الصادقون الذين نتعبد الله بحبهم ..
شرفني مرورك وزاد من قيمة موضوعي ..
وصدقيني لو نفرغ أنفسنا لتتبع زلات الرجل ما وسعنا ذلك .. فهو له في كل جملة مصيبة وفي كل سطر طامة .. ويا أسفاااه من يأتي بعد ذلك ويقول لنا انظروا لحسناته ..!!!!
نقول لهم هناك أقوال كفرية ومعتقددات فاسدة وأخطاء شنعاء ... فيقولون لا بأس لمصلحة الدعوة أنظروا لحسناته ..!!!!! يعادون الله ورسوله ويحملون ذمتهم ما لاتحتمل .. ويظنون أنهم يحسنون صنعا !!!!
هكذا يمنون على الله .. وكأن الله بحاجة لعباده ولسنا نحن من بحاجة له ..
وللحوار بقية .. الحجة بالحجة والبرهان بالبرهان .. وإنا لمنتظرون .. ( ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز )
نرجس
نرجس
أخيتي الغالية : ليتنا نعود

بغض النظر عن أسلوب ومنهج الاستاذ ...عمرو خالد ..
فهل من سنة محمد صلى الله عليه وسلم ..التجريح ..

هذا الرجل مسلم ويحب الدعوة والمناصحة وربما أخطأ. ..فكان واجباً عليك مراسلته ومناصحته..

واعلمي أن علماء مصطلح الحديث كانوا يخافون الله كثيرا في أعراض الناس من حولهم ..
فأشد ما يقولون عن الرجل (كذوب) مع أنه زدنديق ومفتري على أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم ..

وأنت بعبارتك هذه..

ومن هؤلاء الجهلة المنحرفين المسمى عمرو خالد..
أسأءت له كثيرا خصوصأ بقولك (المسمى )
عبارة مليئة بالتعالي ...

حبيبتي ...
اعلمي أن الدعوة الى الله ومناصحة الناس وتحذريهم لاتؤتى بهذه الطريقة ..

ثم تقولين
وحتى هذه ا للحظة لا يُعرف له محاضرات في العقيدة أو التوحيد ،
لاتتكلمي دون علم ...
( سمعت له محاضرة عن الاخلاص وأخرى عن التوكل )
وكانتا رائعتين ..وحتى لم يذكر الا الأحاديث الصحاح والمشهورة ..


الخلاصة :
أعرف أنك لا تريدين الا الخير لأخواتك وأعرف أن الاستاذ جزاه الله خيرا أخطأ
ولكنك أنت أيضاً أخطأتِ على أخيك المسلم ..
أم العلماء
أم العلماء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

( ليتنا نعود)

جزاكِ الله خيراً ووفقك الله تعالى دائماً لما يحبه ويرضاه

أقوال أهل العلم في العقلاني عمرو خالد


فضيلة الشيخ عبيد بن عبدالله الجابري – حفظه الله

سئل حفظه الله تعالى ما يلي:

سؤال : قد ظهر رجل يدعي أنه من الدعاة إلى الله ويُدعى بـ : " عمرو خالد " ، قد افتتن به كثير من النساء بل حتى الرجال وقد ظهرت له بعض الأشرطة وكذلك يخرج في الفضائيات ، علما بأنه حَلِيق للحيته ، مسبل لإزاره ويلبس البنطال ، فما هي نصيحتكم جزاكم الله خيرا ؟ ،


وهل يجوز سماع أشرطة مثل هذا الرجل ؟ أحسن الله إليكم؟



الجواب : المشكلة هي الجهل ، لما عَزَف الناس عن علماء السنَّة ولم يعرفوا قدرهم ، ابتلوا بأئمة الضلال والانحراف فحرّفوهم عن السنَّة ولبَّسوا عليهم دينهم ، وخلَّطُوا عليهم .


فأقول : أولا : هذا الرجل من دعاة الضلال ، وهو من أهل الفلسفة ومن أتباع المدرسة العقلية الفاسدة التي من أئمتها الغزالي السقَّا وغيره .


وثانيا : لا يجوز سماع أشرطته ، ولا قراءة كتبه ، فالرجل عقلاني فلسفي منحرف لا يدعو إلى السنَّة كما يدعو إليها أهل السنَّة من الكتاب والسنَّة ، بل بالعقليات والفلسفة .


فيا شباب الإسلام ونساء المسلمات عليكم بأهل العلم الذين يقولون لكم قال الله وقال رسوله وقال الصحابة ، والمشهود لهم بالرسوخ في العلم وصحة المعتقد وسلامة المنهج والنصح للأمة ولا تغتروا بهذا الرجل وأمثاله من دعاة الضلال والانحراف ،

وأذكّركم بكلمة قالها الفضيل بن عياض رحمه الله فاكتبوها يا طلاب العلم ويا طالباته ، قال الفضيل رحمه الله : (( عليك بطرق الهدى ولا يضرك قلة السالكين وإياك وطرق الضلالة ولا تغتر بكثرة الهالكين )) ،

وما أحسن ما قاله بعضهم : (( من أمَّر على نفسه السنة قولا وفعلا نطق بالحكمة ، ومن أمَّر الهوى على نفسه قولا وفعلا نطق بالبدعة )) ،

وقال ابن شوجب رحمه الله : (( إن من نعمة الله على الأعجمي والحدثي إذا نسك ، - كما تقولون أنتم التزم ، نسك يعني تدين ، كما تقولون التزم- ، إن من نعمة الله على الأعجمي والحدث إذا نسك أن يواخي صاحب سنّة فيحمله عليها )) ،


فلا تغتروا يا بَنِّيَ وبناتي بأمثال هؤلاء الدعاة ، فإني - والله- أراهم دعاة إلى جهنم من أجابهم إلى دعوتهم قذفوها فيها .


وقال أيضا حفظه الله تعالى بعد أن تكلم عن طارق السويدان ما يلي :


((.. فأما عمرو خالد فهو عقلاني ، فيلسوف ، يبني توجيهه على الفلسفة والعقلانية ، لا على الشرع ، فيجب الحذر من هاذين ، ومن أمثالهما ، كما يجب الحذر من القنوات الفضائية ، التي تستضيف مثل أمثال هذين من خدمة الماسونية ، والرافضة أمثال القرضاوي

، فإنها قنوات هدامة منحرفة ، حرب على الإسلام وأهله ، وأخشى أن وراء هذا الفكر اليهود

، فأولئك الدعاة إن لم يكونوا ماسونيين فهم يخدمون الماسونية ، ويجادلون من أجلها.))



فضيلة الشيخ أحمد بن يحيى النّجمي – حفظه الله:


فضيلة الشيخ أحمد بن يحيى النّجمي -أحسن الله إليك و بارك في عمرك-: هناك رجل يُدعى (عمرو خالد) اغترّ به كثير من النّاس بحجّة أنّ الكثير من الفنّانين والفنّانات وغيرهم من العصاة اهتدوا على يديه؛ علماً بأنّه حليق اللّحية ومسبل الثوب.

فماذا تعرفون عن هذا الرجل وكيف نردّ هذه الشبهة: (أنّ كثيراً من النّاس اهتدوا على يديه)؟


الجواب :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد:


إنّ الدّعوة إلى الله يجب أن تكون على ما شرعه رسول الله ، وأن يكون الدّاعية هو عاملاً بطاعة الله قبل كلّ أحد مِمّن دعاهم؛ ولهذا فإنّ (عمرو خالد) ذكر عنه أنّ محاضراته تكون في جمعٍ حافلٍ يحضره النّساء والرجال كاشفات وجوههنّ وغير ذلك ممّا ذكر عنه وهذا كلُّه يدلّ على أنّ أعماله هذه تتنافى مع الشريعة الإسلامية.


والواجب على الدّاعية أن يكون هو ممتثلاً بأمر الله سبحانه وتعالى مجتنباً لنهيه، أمّا إذا كان بهذه الصّفة فإنّه لا يصلح بأن يكون داعيةً ويجب عليه أن ينهى نفسه قبل كلّ أحد ممّن يخاطبهم؛ والله سبحانه وتعالى يقول: {أَتَأْمُرُونَ الناس بالبرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكِم وَأنْتُمْ تَتْلُونَ الكِتَابَ. أَفَلاَ تَعْقِلُونَ}.


فالدّاعية يجب عليه قبل ذلك أن يُصلح نفسَه. وعملُه هذا يقدح في دعوته كأنّه إنّما يفعل ما يفعل لأمورٍ في نفسه وأغراضٍ يهدِفُ إليها من وراء الدّعوة ومن كان كذلك فإنّه لا يُفلح وينبغي أن يؤخذ على يديه منعاً للمناكر التي تتحقّق للحفلات التي يقيمها كما نسمع؛ وبالله التوفيق.


أمّا الشبهة بكونه (تاب على يديه كثيرٌ من الفنّانين والفنّانات): فهذه علّةٌ عليلةٌ وشبهةٌ باطلةٌ؛


وإنّما يكون العبد مثاباً إذا طبّق شريعة الله في نفسه وفيمن يقابلهم ونهى عن المنكر؛

وما لم يكن كذلك فإنّ عمله باطلٌ وغير صحيح؛ وبالله التوفيق.))