مرحبا ،،،

شموخ ،،،،،،،
الصمت إن ضاق الكلام أوسع ،،،،،،

سولاف ،،،،،،،،
أشكرك غاليتي ويسعدني أنني أمتعتك ،،،،،،،،،

فرس بيضاء ،،،،،،،،،،،،،
يبدو أن بيننا ودٌ قديم ،،،، سنغذيه وردا وشوقا وشعرا ،،،،
أما الأحلام فدعي لي صناعتها فأنا أتقنها ،،،،،،

مرفأ
أشكرك غاليتي ،،، ويسعدني أنك قد توقفت ولو قليلا أمام حلم ٍ من الأحلام كان جميلا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أما أنت يا سيد الحرف ،،،،،،،، فسأعدود لك مع شيطان الشعر قريبا ،،،،،،

***وفي الختام يحيكم اليمام ***

،،،،، حسن النية موجودٌ مولود ٌ بيننا يا حادي ،،،،،،

مهلا تريث واستمع يا حـــــادي
تلك الظنون تزيـــد من اسهادي

ما كنت أحسب أن تظل بنا المنى
يوما فترمينا بقعر ســــــــــــــوادِ

هذا القريض نبثه كــــــي ينتشي
كل امرء ٍ يلفي ببطن الـــــوادي

ألِيَ القصيد ولي الهزار الشادي................تدنو حكاياه بلا ميعادِ!


ويلومني ان الظنون تطوف بي...............طوفَ الحروف على نشيد الحادي


هذي حكاياتي ونبض أضالعي.................وصدى غواياتي وبوح ودادي


هذا أنا..يا هذه ...من ذا الذي.................سيلفني في ربقة استعبادِ!


يا هذه ..انا بوح حرف نابض.................وانا حفيف الريح في الأعوادِ


وأنا الهوى، كل الهوى غنّيته.................وسكبته في روعة الإنشادِ


وصبوتُ مع من قد صبا من أعصر...........وهرقتُ خمري في هوى ميادِ


وتفجرت بي كل آهاتي وقد.....................القيتها - ليمامةٍ- في الوادي


ألقيتها، ورقيتُها في أُخْذةٍ....................وسحرتها، حتى تذرَّ رمادي


حتى تعود إلى الحروف فأنتشي...................معها بكل غواية ورشادِ


وتعود لي مثل القناديل التي.......................تشجي ليالي الشعر في آبادي


يا هذه..يامن تضوع نشرها.....................شعرا وسحرا دائم التردادِ


لك ما كتبت، وما انتشيت، وما هفت................روحي لبوح الشعر في أعيادي


********************

سيدي ،،،،

فلنكتفي بهذا القدر من الشعر الآن ،،، وأريدك أن تتجه للنقد ،،، أريد تحليلا فنيا لقصيدتي ((حدائق الملح ))

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الوائلي ،،، لقد انتظرنا ردك طويلا ولا أعرف لماذا لم تجهز المعلقة بعد ،،، إذا انتهيت ضعها وسيأتيها الدور في النقد ،،،،،،


أين أنتم يا أهل الواحة !!!!!!!!! أين التشجيع !!!!!!!!!

يمام نحن هنا..

ولكننا لا نملك أدواتك ففضلنا دور الجماهير التي تهتف من خلف الشاشة..

لكِ التحية بقدر انتفاضة الواحة بحضورك..