هل ظهور هذه الحروب في مصر وتونس والدول العربيه علامه من علامااات يوم القيامه؟؟؟؟

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




اخواتي هل ظهور هذه الفتن والحروب يدل على علامه من علامات يوم القيامه


انا سمعت .........ان تكثر الحورب في الدول الاسلاميه


ويظهر المهدي ...ويحكم ......بين هذه الدول


وبعد يوقولون ان موت من حكماء الدول المهمه يظهر بعده .........المهدي




لاحول ولا قوة الا بالله


بنات كثرة الحروب ....الله يستر خلاص ظهرت علامات الساعه الصغرى


مابقى الا الكبرى


يارب يارب نسالك ..........ان تثبتنا على دينك


ولا تتوفنا الا ونحن مسلمين


استغفرالله الذي لااله الا هو وانوب اليه
8
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

((في عيون البشر))
فيه موضوع من قبل اشويه كتبته وحده من الاخوات بعطيك اياه بس لحظه


عشان مو تقولون طلع في مركبه فضائيه ولا غيره شوفي الاحداث اللي تحصل قبل ولا تصدقين كل ما يقال



الأحداث التي ستكون قبل خروج الدجال ، فإنها كثيرة ومن ذلك.
1. قوله صلى الله عليه وسلم " تغزون جزيرة العرب ، يفتحها الله ، ثم تغزون فارس ويفتحها الله ، ثم تغزون الروم فيفتحها الله ، ثم تغزون الدجال فيفتحها الله "

2. وقال صلى الله عليه وسلم " عُمرانُ بيت المقدس خراب يثرب ، وخراب يثرب خروج الملحمة ، وخروج الملحمة فتح القسطنطينية ، وفتح القسطنطينية خروج الدجال "

3. وقال عليه الصلاة والسلام " فتنة الأحلاس هَرَب وحَرَب " " ثم فتنة السرّاء دخنها من تحت قدم رجل من أهل بيتي ، يزعم أنه مني وليس مني وإنما أوليائي المتقون ، ثم يصطلح الناس على رجل كوَرِكٍ على ضِلَع " ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة ، فإذا قيل انقضت تمادت وزادت ، يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا حتى يصيرَ الناس إلى فِسطاطين ، فسطاط إيمان لا نفاق فيه ، وفسطاطُ نفاق لا إيمان فيه " " فإذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من يومه أو من غده " .

4. ثم أنه صلى الله عليه وسلم بين أيضا الحال التي سيكون عليها المسلمين عند ظهور الدجال ، وهذه الحال ستكون عبارة عن حروب بين المسلمين والنصارى ، وسيكون فيها النصر في النهاية لأهل الإسلام ، ثم يظهر الدجال فيقول عليه الصلاة والسلام " ستصالحون الروم صلحا آمنا ، فتغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم فتُنصرون وتَغْنمون ، وتَسلمون ، ثم ترجعون ، حتى تنزلوا بمرج ذي تلول فيرفع رجل من أهل النصرانيةِ الصليب ، فيقول : غُلب الصليب ، فيغضب رجل من المسلمين ، فَيَدُقَّه فعند ذلك تغدر الروم وتجمع للملحمة ، وزاد بعضهم ، فيثور المسلمون إلى أسلحتهم فيقتتلون ، فيكرم الله تلك العصابة بالشهادة " وقد جاء في صحيح الإمام مسلم رحمه الله تفصيلٌ لهذه الموقعة " لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق فيخرج له جيش من المدينة من المسلمين من خيار الأرض يومئذ ، فإذا تصافوا قالت الروم خلوا بيننا وبين الذين سَبَوا منا نقاتلهم فيقول المسلمون: لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا ، فيقاتلونهم فيُهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبدا ويقتل ثلث أفضلُ الشهداء عن الله ويَفْتَتِح الثلث لا يُفتنون أبدا ، فيفتتحون قسطنطينية ، فبينما هم يقتسمون الغنائم قد علقوا سيوفهم بالزيتون ، إذ صاح فيهم الشيطان إن المسيح قد خلّفكم في أهليكم فيخرجون وذلك باطل فإذا جاؤوا الشام خرج المسيح الدجال فعلا ، فبينما هم يُعدون لقتال الدجال بعد أن قاتلوا الروم ، وما استطاعوا أن يقتسموا الغنائم ، يسوون الصفوف إذ أقيمت الصلاة ، فينزل عيسى ابن مريم فأمهم .. إلى آخر الحديث "

5. ثم أنه ورد لهذه الغزوة تفاصيل أخرى فقد قال صلى الله عليه وسلم " إن الساعة لا تقوم حتى لا يُقسم ميراث ولا يُفرح بغنيمة ، ثم قال بيده هكذا ونحاها نحو الشام ، فقال : عدوٌّ يجمعون لأهل الإسلام ويجمع لهم أهل الإسلام ، يقول الراوي عن ابن مسعود: الروم تعني ؟ قال وتكون عند ذاكم القتال ردة شديدة ، فيشترط المسلمون شُرطةً للموت لا ترجع إلا غالبة ، فيقتتلون حتى يحجِز بينهم الليل " " ثم بعد ذلك يَنْهد لهم أهل الإسلام فيجعل الله الدَبَرَة على الكفار فيقتل المسلمين من الكفار مقتلة لا يُرى مثلها ، حتى أن الطائر لا يمر بجنباتهم فما يُخّلِّفُهم حتى يخر ميتا ، فيتعادُّ بنو الأب كانوا مائة فلا يجدونه بقى منهم إلا الرجل الواحد ، فبأي غنيمة يفرح ؟! أو أي ميراث يقاسم فبينما هم كذلك ، إذ سمعوا ببأس هو أكبر من ذلك ! فجاءهم الصريخ : أن الدجال قد خلفهم في ذراريهم ، فيرفضون ما في أيديهم ، ويُقبلون فيبعثون عشرةَ فوارس طليعة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إني لأعرف أسماءهم وأسماء آبائهم ، وألوان خيولهم ، هم خيرُ فوارسَ على ظهر الأرض يومئذ _ أو من خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ "

6. ومن الأحداث الأخرى التي ستحدث قبل خروج الدجال قوله صلى الله عليه وسلم " إن قبل خروج الدجال ثلاثِ سنوات شداد ، يُصيب الناسُ فيها جوع شديد ، يأمر الله تعالى السماء في السنة الأولى أن تحبس ثلث مطرها ويأمر الأرض أن تحبس ثلث نباتها ، ثم يأمر السماء في السنة الثانية فتحبس ثلثي مطرِها ، ويأمر الأرض أن تحبس ثلثي نباتها ، ثم يأمر السماء في السنة الثالثة فتحبس مطرها كله فلا تقطر قطرة ، ويأمر الأرض فتحبسَ نباتها كله ، فلا تنبت خضراء فلا يبقى ذات ظل إلا هلكت إلا ما شاء الله ، قيل يا رسول : فما يُعيش الناس في ذلك الزمان قال : التهليل والتكبير والتحميد ، ويجري ذلك عليهم مجرى الطعام "
GMALY
GMALY
الله اعلم
سعوديـه راقيـه
الله اعلم سبحانه وتعالى
هللو كيتي
هللو كيتي
يارب ثبتنا ع الحق المبين
متى تتحقق احلامي
يارب رجيتك لاتقبض روحي قبل أن تبشرني بالمغفره والعتق من النار والفوز بالجنه لي ولاحبابي يااااااااااارب
يارب لاتقبض روحي الا وانت راضي عني