ونه ألم
ونه ألم
كيف تغذي طفلك بعد عامه الأول؟

تعرفــي علـى عـادات تنـاول الطعام لدى طفلك...

1- الشـهـيــة

2- الامتناع عن الأكل

3- الإفراط في الأكل

4- مواعيد الوجبات


إن التغذية الجيدة ضرورية للجميع وبشكل خاص لصحة الطفل وهو ينمو، ويمكن تحقيق ذلك بالعمل على أن يتناول الطفل طعاماً متنوعاً يحتوي على العناصر الغذائية اللازمة بكميات صحيحة حسب حاجة الجسم.


ماهي أنواع الطعام؟

لكي تكون تغذية الطفل جيدة يجب أن يتناول يومياً أطعمة من هذه المجموعات الخمس:

1- للنمو وبناء خلايا الجسم وتعويضه عن التالف يجب تناولها مرتين في اليوم.

2- تحتوي على فيتامينات ومعادن لصحة جيدة وللوقاية من الأمراض، الفاكهة مصدر جيد للألياف يجب تناولها مرتين في اليوم.

3- معادن لتكوين العظام والأسنان يجب تناولها ثلاث مرات في اليوم.

4- تحتوي على فيتامينات ومعادن لصحة جيدة وتجنب الإمساك يجب تناولها مرتين في اليوم.

5- للطاقة يجب تناولها ( 4 ) مرات في اليوم.


عادات تناول الطعام...

فيما يلي أربع نقاط تخص تغذية الطفل وعاداته في تناول الطعام وكيفية التعامل معها.



1- الشــهـيــة
إن شهية طفلك قد تتغير من يوم الى آخر دون سبب ظاهر، كما أنها أيضاً تتغير من سنة الى سنة وفقاً لمعدل النمو. بعد تجاوز الطفل السنة الأولى من عمره يتباطأ في النمو.

ولهذا يجب أن نتوقع انخفاضاً في الشهية في حدود السنة الثانية من العمر.
إذا أدركت هذه الحقيقة فلن يصيبك القلق والضيق إذا ما تناول طفلك كميات قليلة من الطعام. إن الأطفال هم وحدهم الذين يحددون الكمية التي يحتاجونها من الطعام في تلك الفترة وما علينا إلا نشجعهم.



2- الامتناع عن الأكل

عند التأكد من عدم وجود مانع طبي مثل ارتفاع درجة الحرارة يجب على الوالدين:

- عدم تضخيم الأمر أو إظهار القلق.

- يجب تقديم كميات أقل من الطعام.

- تجنب كل ما يلهي الطفل عن الطعام مثل الألعاب والتليفزيون.

- يجب إبعاد الطعام بعد مدة مناسبة ( حوالي 30 دقيقة ) وإخبار الطفل بأنه لن يحصل على طعام آخر حتى موعد الوجبة التالية.

- يجب شرح الموضوع الى باقي أفراد العائلة ليتعاونوا معك في حله، كما أن الطفل السليم لن يبقى دون طعام وسوف يغير سلوكه بسرعة عندما يلاحظ الثبات في الموقف من ناحيتك.

- ولتعلم أنك أنت المثل الأعلى لطفلك لتناول الطعام الجيد.


3- الإفراط في الأكل

لتقليل إفراط الطفل في الأكل اتبع الآتي:

- التقليل من كمية الطعام المقدمة له.

- تجنب تقديم الأطعمة التي تحتوي على السكر والدسم.

- اللجوء الى إسماع الطفل كلمات العطف والحنان واحتضانه وإعطائه الألعاب ..ألخ .. كمكافأة له وتطييب خاطره عوضاً عن إعطائه طعاماً .

- تشجيع الطفل على المزيد من الأنشطة البدنية.

- إن عادات الأكل الحسنة لدى أهل البيت هي أفضل مثال للطفل.


4- مواعيد الوجبات

يجب أن يكون جو البيت مريحاً عند تناول الطعام فالطفل يكون مسروراً لتناول الطعام إذا ما توفرت الآتي:

- مواعيد الوجبات المنتظمة.

- تحقيق بعض الهدوء قبل موعد الأكل لكي يرتاح الطفل مع اللعب.

- أن يكون جو البيت هادئاً وكذلك أفراد الأسرة.

- تقديم الطعام في حصص صغيرة وبشكل جذاب.

- أن يكون الطفل جائعاً ولم يأكل أي شيء بين الوجبتين.
الـخــلاصـــــة...

يجب ألا ننسى أن لكل طفل شخصيته المميزة التي يجب احترامها ومن غير المستغرب أن:

- يأكل الطفل كمية قليلة من الأكل إذا كان من المسرفين في تناول المشروبات الغازية.

- يختلف عن سائر الأطفال من ضمن الأسرة الواحدة.

- يرفض بعض الأطعمة الجديدة.

- يأكل في بعض الأيام أقل من الأيام الأخرى.

- يعاند عند إجباره الأكل.
لكن في حالة عدم الارتياح لعادات الأكل لدى الطفل لأي سبب يجب إبلاغ الطبيب بذلك

والذي قد يحيلكم على إخصائي التغذية لإبداء المشورة.
ونه ألم
ونه ألم
هل أنت قـلق بسبب النطـق عند طفلك ؟




إن التعلم على الكلام قد يستغرق وقتاً طويلاً، لذا لا تتوقع الكثير من طفلك في وقت قصير، ولا تتوقع منه أيضاً أن يجيد النطق التام إلا بعد بلوغه السنة الخامسة من العمر.

> تذكر أن النطق عملية فردية جداً، وأن كل طفل يتعلم الكلام بطريقته الخاصة ولذا تجد فروقات فردية تجعل طفلك لا يتعلم الكلام بنفس الوقت والطريقة اللذين يحتاجهما ابن الجيران أو حتى إخوانه أو اخوانه في البيت نفسه. وتذكر أيضاً أنك وأفراد عائلتك عندما تتحدثون إليه فإنه يتعلم الكلام بنفسه من خلال الاستماع إليكم فقط وهذا يستوجب أن تتكلموا معه بشكل واف حول كافة الأشياء وليس عندما تقومون بتوبيخه أو شرح الأشياء المهمة له فقط.


> حاول ألا تتكلم عنه لأن ذلك يعيق عملية التعلم لدية. وإذا كنت أباً لأكثر من طفل حاول التأكد من أنك أتحت لكل طفل فرصة للكلام، يلتزم الأطفال الأصغر سناً بالصمت على الاغلب بينما يقوم اخوتهم الأكبر سناً بالتكلم نيابة عنهم.
> يميل كافة الأطفال الى التلعثم في نطق الكلمات، وغالباً ما يكررون الأصوات والمقاطع اللفظية في الكلمة الواحدة، ويعتبر هذا شائعاً عند الأطفال في سن الثالثة أو الرابعة من العمر. تذكر أن هذا التلعثم يشكل مرحلة طبيعية تزول إذا تجاهلتها. أعط طفلك الوقت للإفصاح عما يريد دون حثه على ذلك.
> أما إذا كنت قلقاً أوغير مرتاح بالنسبة للنطق عند طفلك فحاول أن لا تنقل قلقك إليه لأنك بذلك تزيد حالته سوءاً، وإذا شعرت أن طفلك لا يتكلم بصورة طبيعية فعليك استشارة اخصائي النطق. \



كيف يمكن الوالدين مساعدة طفليهما:

يمكنك المساعدة بصورة رئيسة باحضار طفلك الى عيادة اخصائي النطق بشكل منتظم واتباع الارشادات المتعلقة بذلك وتكون مساعدتك فعالة عند مراجعة التمارين التي يعطيها الاخصائي لطفلك في المنزل، وعليك أيضاً تشجيع طفلك على تكرار التمارين لعدة دقائق في اليوم بدلاً من ممارستها في جلسة طويلة وذلك في الوقت الذي يسبق الموعد مع الاخصائي.

> بما أن لوائح الانتظار للأطفال المحتاجين لمساعدة اخصائي النطق تكون طويلة المدى على الأغلب فإن القيام بالتمارين المذكورة يعتبر أمراً مستحسناً فلا تتردد في مناقشة الأمور وطرح الأسئلة المتعلقة بمشكلة طفلك مع الاخصائي لانه مدرب خصيصاً للإجابة على الاستفسارات التي تطرح ومد يد العون لك ولطفلك بقدر بالمستطاع. فضلاً عن أنه قادر على أن يصلك بالمراجع الأخرى لمساعدتك إذا دعت الضرورة.

إرشادات للأسره




يعتبر الشعور بالاطمئنان لدى أي طفل سواء كان طفلاً عادياً أو معوقاً في مرحلة الطفولة المبكرة أو المتأخرة بالأساس الأول في نموه الانفعالي السليم. وعدم شعور الطفل بالاطمئنان في السنين الأولى من عمره يؤدي الى اضطراب شخصيته وعادة ما يكون عدم الشعور بالاطئنان نتيجة لإهمال الطفل وحرمانه عاطفياً من الأسرة كنبذه أو مداراته بعيداً عن الأهل والأصدقاء وأحياناً معاملته بقسوة شديدة ظناً أنها قسوة تساعد على تعديل سلوك الطفل مطالبه أو اتكال أمره لمربيته ومهما كانت هذه المربية على خلق وضمير فإنها لن تستطيع إعطاء الطفل الحنان الطبيعي للأم وليس كل مربية تنفع مع الحالات المرضية بل المربية لها مواصفات خاصة ولهذا الفئة المعاقة بالذات فنمو الشعور بالاطمئنان عند الطفل ينمي عنده القدرة على الاعتماد على نفسه ويساعده في ذلك نموه الفضلي والحركة.
1- على الوالدين إعطاء الحنان والرعاية والوقت الكافي للطفل وليكونوا في خدمته ومساعدته ومنعه من اضطرابات الحرمان الأسري.

2- يجب على الأم إعطاء الحنان والرعاية، وأن تقوم بنفسها بتقديم الطعام للطفل وهو جالس على قدميها (حجرها) يلتصق بها ويشعر بالأمان ويدها اليسرى خلف ظهره مع الربت بين الحين والحين على ظهره أو خده أو ملامسة شعره.

3- العناية بالغذاء لأن الطفل المتأخر يحتاج الى العناية.بغذائه جيداً لأن العذاء قد يؤثر في الذكاء.

4- تعويده الاعتماد على نفسه في بعض الأمور.

5- الاهتمام بنظافة المعاق حتى يتعود على النظافة.

6- المعاملة الحسنة بدون ضرب المعوق لأي سبب من الأسباب منعاً لازياد الاضطراب عنده.

7- اتباع جميع إرشادات العيادة بدقة حتي تأتي بثمرة الجهد المبذول.
ونه ألم
ونه ألم
ما هي الطريقة النموذجية والصحيحة للفطام؟


د. حمدي شعيب المستشار



إن الفطام في منظار الصحة النفسية للطفل مجرد تحول في أسلوب الغذاء، فالفطام يعرف بأنه إدخال طعام خارجي مع لبن الأم وهو بالإضافة لهذا تطور نفسي لكل من الأم ورضيعها، وهذا التطور ضروري لنمو ذاتية الرضيع وتفتّح شخصيته، ودخوله إلى عالم "الذين كبروا" وراحوا يخدمون أنفسهم بأنفسهم.

والطريقة المثلى للفطام بشكل عام تعتمد على التدريج، وعلى مدى شهور طويلة وليس شهر أو اثنين أو يوم أو يومين، بحيث تكون كافية لتحويل الرضيع من الاعتماد على حليب الأم أو الصناعي فقط، إلى الاعتماد على الطعام العادي في المقام الأول، ثم على حليب غير حليب الأم.

وعادة يكون العمر المناسب لبداية الفطام، ما بين أربعة وستة شهور، وهذا إذا اعتمدنا التعريف السابق للفطام بكونه إدخال طعام خارجي للطفل مع لبن الأم فلابد من التأكيد هنا على أن الرضاعة الطبيعية هي الأفضل للوليد؛ فمن أهم فوائدها الكثيرة أنها تقوي جهاز مناعته ضد كثير من الأمراض الفتاكة، إضافة إلى أنها تقوي الرابطة العاطفية بين الأم والطفل، وعند الظروف الخاصة والقاهرة؛ مثل فقد الأم أو مرضها، أو طبيعة خروجها للعمل، أو عند وجود توأم؛ تكون الرضاعة المختلطة أو الصناعية هي البديل الأنسب.
وقبل أن أتحدث عن الطريقة المثلى للفطام لا بد من مراعاة بعض العوامل عند بداية الفطام وهي:

1- تجنب البداية خلال الشهور الصيفية؛ وذلك حتى نجنب الطفل خطر الإصابة بالنزلات المعوية.
2- يجب أن يكون الطفل بصحة جيدة، فيجب ألا تبدأ مع طفل يعاني من أي أمراض مثل الهزال، أو سوء التغذية، أو النزلات المعوية، أو الحمى.
3- يجب ألا يبدأ الفطام سريعا، دون تدرج، حتى لا يصاب الطفل بالاضطرابات الهضمية، أو النزلات المعوية.
4- مراعاة النظافة؛ وذلك لأن الطفل سينتقل من مصدر واحد للتغذية سواء حليب الأم المعقم، أو الحليب الصناعي، إلى مصادر أخرى عديدة ومتنوعة، يسهل تلوثها، ويصعب المحافظة على تنظيفها، وعلى هذا يجب على الأم غسل اليدين جيدا قبل تغذية الطفل، وغسل آنية الطعام جيدا، وكذلك حفظ الطعام بعيدا عن مصادر التلوث.
5- الدعاء الخالص للطفل أن يقويه الحق سبحانه على تجاوز هذا المنعطف في حياته، وللوالدين؛ خاصة الأم، أن يعينها، ويصبرها على تحمل مشاق الفطام.

والآن عزيزتي تعالي معا شهر بشهر وخطوة خطوة لفطام نموذجي صحي ويمكن تقسيمه بالشهور لسهولة التطبيق ونبدأها من الشهر الرابع:

أولا: الشهور من أواخر الرابع إلى الخامس:
يمكن إدخال الأغذية التالية بالإضافة للرضاعة الطبيعية: الزبادي منزوع الدسم، البسكويت، المهلبية، ويتم ذلك باستبدال رضعتين: الأولى بأكلة مهلبية، والثانية بأكلة زبادي مع بسكويتة خفيفة.

ثانيا: الشهر السادس:
يمكن إدخال الفواكه المهروسة، الخضار المهروس، العسل الأبيض، الأرز، بالإضافة إلى المهلبية، الزبادي، البسكويت.
ويراعى تقشير الفواكه والخضروات بعناية، وتنقيتها من البذور، وتفرم أو تهرس، وعادة يطهى الخضار أو يسلق على البخار، أو في الماء؛ فتؤخذ واحدة بطاطس + واحدة جزر + واحدة كوسة + نصف ملعقة أرز + لتر ماء، وتغلى لمدة 45 دقيقة على الأقل، على نار هادئة، ثم تصفى وتهرس جيداً، ويضاف القليل من الملح والليمون.

مع ملاحظة أن الطفل يكتفي بخمس وجبات اعتبارا من هذا الشهر، فتستبدل ثلاث رضعات: الأولى بوجبة مهلبية، والثانية بوجبة شُربة خضار، والثالثة بوجبة زبادي مع ملعقة عسل أبيض وبسكويت مع تفاح مبشور أو مهروس أو مفروم.

ثالثا: الشهر السابع:
نبدأ في هذا الشهر بإدخال اللحوم (البيضاء والحمراء)، الكبدة، الجبن القريش، المربى، بالإضافة لما سبق.
مع مراعاة أن هذه الأصناف لا تقدم للطفل كلها دفعة واحدة؛ بل تقدم واحدة بواحدة، فتبدأ بما يستسيغه الطفل، دون ظهور أية أعراض جانبية، ثم ينقل إلى الصنف الثاني، فالثالث، وهكذا، وتبقى عدد الوجبات خمس وجبات، منها رضعتان صافيتان.

رابعا: الشهران الثامن والتاسع:
نفس نوع الغذاء السابق. ويضاف مع الخضار بعض الأرز أو العدس، بحيث يهرس الخضار بالشوكة، ولا يصفى حتى يتعود الطفل على الأكل سميك القوام بالمعلقة.
ويكون عدد الوجبات 5 وجبات، منها رضعة واحدة صافية، والأخرى مع الغذاء.

خامسا: الشهور من العاشر حتى الثاني عشر:
يبدأ تناول أصناف طعام الأسرة العادي، واللبن، مع حليب الأم بحيث تبقى هناك رضعة واحدة صافية، ويفضل أن تبدأ محاولة استعمال الكوب لشرب اللبن.

سادسا: بعد الشهر الثاني عشر:
نفس نوع الغذاء السابق، ولكن تصبح الوجبات أربعا، وبالنسبة للرضاعة تستمر رضعة واحدة حتى الفطام الكامل، حسب رغبة الطفل، ولن تجدي هناك مشكلة -إن شاء الله- في سحب الرضعة الوحيدة بالتدريج.

وختاما عزيزتي الأم إليك بعض النصائح الغذائية العامة لتساعدك في فطام طفلك:
1- لا تعطي الطفل أكثر من صنف جديد في المرة الواحدة، بل تقدم واحدة بواحدة فقط. فتبدئي بما يستسيغه الطفل، دون ظهور أعراض جانبية، ثم ينقل إلى الثاني، وهكذا.
2- يستمر نظام الأربع أكلات، حتى الفطام الكامل عند عمر سنة ونصف إلى سنتين.
3- الحلوى والشيكولاتة لا تعطى إلا بعد الوجبات مباشرة، حتى لا تفسد الشهية.
4- تجنبي إعطاء الطفل المشروبات والمأكولات المثلجة؛ لما تسببه من اضطرابات معدية ومعوية بالإضافة لاحتوائها على الكافيين الذي يسبب الأرق.
5- تجنبي إعطاء الطفل الأغذية المحفوظة، للسبب ذاته، بالإضافة لاحتوائها على المواد الحافظة المضرة بنمو أجهزة الطفل مثل الكبد والكلى.
6- تجنبي إعطاء الطفل لحوم الحيوانات الصدفية مثل الجمبري وأبو جلمبو (الكبوريا) وأم الخلول، لما تسببه من الإسهال والقيء والحساسية الجلدية.
7- أفضل الفواكه المناسبة للطفل هي الكمثرى، والموز والبرتقال والتفاح؛ وذلك لأنها سهلة الهضم. ويراعى عدم إعطائها بين مواعيد الوجبات حتى لا تضعف الشهية.
8- يجب التنويع في أصناف الأكل من يوم لآخر؛ منعا للسأم وضعف الشهية.
9- تجنبي تغذية الطفل دون إرادته حتى لا يكره الطعام؛ فربما يكون به مانع مرضي مثل التهاب اللثة، أو في مرحلة التسنين، أو التهاب الحلق.
10- حتى نهاية العام الأول؛ تجنبي إعطاء الطفل: حليب البقر، التوابل والبهارات، والمكسرات، وزلال البيض.
11-حتى عمر ستة شهور، تجنبي إعطاء الطفل: الأغذية السابقة؛ وهي التوابل والبهارات، والمكسرات، وزلال البيض، بالإضافة إلى العسل، والأطعمة الدسمة الدهنية.

مع أطيب الأمنيات بالصحة والسعادة.
tulip_uae
tulip_uae
موضوع كامل ومتكامل

جزاك الله ألف خير
ونه ألم
ونه ألم
bluefox

تسلمين حبيبتي على مشاركتج :)