يالله حيها
يالله حيها
عمل روتين يومي للطفل يتضمّن اوقات الاستيقاظ و الوجبات والوجبات الخفيفة والقيلولة و الاستحمام و النوم وتحاولين تمشين عليه مع بعض المرووونه
لان الروتين يحسس الطفل بالامان ولازم قبل مثلا الاكل بوقت قليل تقولين بعد شوي راح نتغدا او بعد شوي راح تتروش وكذا



ومن اللي استفدته الثنااااااااااااااااااء على الطفل يعني لو اكل الخضااار اللي فصحنه او قعد عشر دقايق من غير ما يخرب او يصرخ او يضرب اخوانه تمدحينه لاننا داااائما ننسى المدح وما نهتم الا بالذم مع ان المدح راح يعزز السلووك الايجابي عند الطفل

وطريقة العقاااب اللي تستخدمها روعه

حبيبتي فيه كتاااب ينباع فجرير رووووووووعه هو لنفس سوبر ناني (جو فروووست) واسمه super nany لاكنه باللغه الانجليزيه فيه كل شي بالتفصييل
يالله حيها
يالله حيها
جنون الحب قبل رمضان كان يجي يوم الاثنين على mbc4 الساعه 10 باللليل وينعاد الجمعه الساعه 7 اظن
home2006
home2006
هذا بعض ماكتب عن البرنامج من منتدئ لك


وارجو من الي عندها معلومات زياده تكتب لتعم الاستفاده

العائلة لديها 3 أطفال، الصغرى عمرها 4 سنوات، مزعجة إلى أبعد حد، تبكي لأدنى سبب وتصرخ وتركل وتضرب من أمامها بيديها أو بأي شيء تحمله. تبول عمداً على نفسها نهاراً وليلاً، تعاند حتى وهي في الحمام، ثم تخرج منه وتبول على الأرض. كل صباح أمها تغير الفراش لها وتغسله. إن رفضت الأم شيئاً رمتها الفتاة بأفظع الألفاظ وضربت أمها. عنيدة لدرجة أنها لا تزال ترضع من أمها، تأتي فتكشف عن أمها وترضع حتى رغم محاولات الأم لمنعها. تصرخ وتركل وتضرب فيرجوها الأب أن تسكتها بأي شيء.
وفي السوق، تطلب كل شيء، وحتى تسكت يشتري لها الأب ما تشاء. والأب عندما يسمعها تصرخ وتبكي يغضب ويقول للأم أن تسكتها بأي طريقة فتضطر الأم للرضوخ لطلباتها. وطبعاً نعرف ماذا يعني هذا.. فلتت زمام الأمور!

جاءت المربية وشاهدت مسبقاً ما يدور، ودرست المشكلة وعرف الحل وبقيت معهم أسبوعاً تدلهم على خطئهم في التربية الذي جعل من الفتاة وحشاً كاسراً.


صراحة مشاهدتي للفتاة على الشاشة كان كفيلاً برفع ضغطي وتمنيت لو أني أمامها حتى *&^%

1- أول مشكلة يجب حلها هي مشكلة الحمام، فقد كانت توسخ ملابسها ليل نهار، وأهم شيء هو التخلص من هذه العادة المزعجة خلال النهار.

فذهبت الأم مع المربية والطفلة حتى يشترين مقعداً جديداً للحمام جميلاً تختاره الطفلة، وبعض الأغراض الطفولية المغرية لها حتى ترغب الدخول إلى الحمام. وفعلاً فرحت الطفلة بهذا العرض، واختار ما يعجبها، وأحبت دخول الحمام منذ ذلك اليوم. دخلت فور وصولها المنزل وركبن الأشياء الجديدة، ثم أعلنت الفتاة أن هذا حمامها ولا يحق لأحد استخدامه، إلا أمها طبعاً (هذا ما قالته ) وتخلصت من هذه العادة. وعلمت المربية الأم أنها كلما دخلت الحمام يجب أن تشجعها وتظهر اهتماماً كبيراً. خرجت الفتاة من الحمام معلنة أنها دخلت الحمام ونظفت نفسها وغسلت يداها ففرحت الأم منها واحتضنتها وكافأتها.

كانت المربية تشاهد من خلال كاميرا خفية ما يحدث ثم عرضت ما شاهدته على العائلة وبينت بعض الأخطاء منها:
أ- غضبت الأم من الفتاة الصغيرة وفي نفس اللحظة قالت لها ابنتها الأخرى شيئاً فنهرتها الأم وقالت: أكملي الآن.
أظهرت المربية هنا الخطأ بحيث أنها عاملت البريئة والظالمة بنفس الطريقة، وبهذا تعلمت الصغرى أنه لا فرق بين معاملة طيبة ومعاملة حسنة، كذلك الكبرى تعلمت نفس الدرس. بل نريد أن نعلم الصغرى أنها ستعاقب لسوء تصرفاتها، بينما تكافأ الأخرى لحسن تصرفها، حتى تشعر بالفرق وتعرف أن حسن التصرف يؤدي إلى نتائج حسنة.

ب- كانت الصغرى تصرخ وتبكي تريد الرضاعة، والأم ترفض، فأجبرها الأب على القبول حتى تسكت الصغرى.
هنا لم يكن موقف الأب صحيح بل كان عليه أن يتخذ موقفاً آخراً بحيث يقف مع الأم ويؤكد لها أن الصراخ لا ينفع بل ستنال عقاباً مثل الحبس بغرفتها لمدة 4 دقائق (دقيقة لكل سنة)


2- والآن يجب التخلص من مسألة الرضاعة، وهنا يجب اتباع "العد" 1، 2، 3 وإن لم يقلع الطفل، انعزل عن الباقين.
هنا كانت المربية تشاهدهم على شاشة وتكلمهم عبر مايكروفون وسماعة صغير في أذني الأم والأب.
لبست الأم بلوزة يصعب الوصول داخلها، جاءت الطفلة وأمها على الكرسي وبدأ بتفتيشها حتى تصل إلى مرادها وترضع، رفضت الأم ولكن الفتاة قاومت واستطاعت، فأخبرتها المربية أن تأخذها إلى مكان منعزل وتضعها هناك وتغلق الباب 4 دقائق إن لم تصغ. حاولت الأم إبعادها ولكن الفتاة ضربت أمها. أخذتها الأم إلى غرفتها ولم تكن الفتاة في البداية تعرف ما الذي يحدث أو لم تعرف أهميته فذهبت بكل هدوء. وجلست في غرفتها، ثم حاولت بعد ثوان أن تفتح الباب ولم تتمكن، فالأم تسمك بقفل الباب حتى يمر الوقت. فبدأت الفتاة بالصراخ والضرب على الباب. بعد مرور 4 دقائق، فتحت الأم الباب، وجلست أمام ابنتها وقالت لها: هل تعرفين لمَ حبستك؟ (طبعاً المربية تخبرها عن طريق المايكروفون ما تقول وما تفعل) لقد قلت لك لا ولم تصغ، ثم ضربتني والضرب موجع ولا أحد يقبله. ثم احتضنتها فأشجهت الفتاة بالبكاء واعتذرت من أمها!
وعندما عادت إلى غرفة الجلوس مع أمها جلست في حضنها وسألتها: لمَ ترفضين يا أمي أن ترضعيني؟ ألست طفلتك الصغيرة؟ فقالت الأم - وكان حواراً جميلاً -: لأنك كبيرة على الرضاعة، ولكنك طفلتي الصغيرة المفضلة التي أحبها، وستبقين طفلتي حتى لو لم ترضعي مني، بإمكاننا التعبير عن هذه الطفولة بالاحتضان والتقبيل وليس بالرضاعة. واتفقتا على هذا الأمر.

3- الخطوة التالية أن يذهب الوالد ويأخذ أولاده للسوق ثم يخرج بلا شراء أي ألعاب.
بينما يضع الأب السماعة في أذنه يستمع إلى تعليمات المربية، قام الأب بهذه الخطوة وانتظرت الأم في مكان آخر في السوق. تجولوا قليلاً، ثم قرر الأب الخروج. ولكن الأطفال يدخلون هنا ويخرجون من هنا وهو فاقد السيطرة، وتحت إلحاح المربية بأن يكون أكثر حزماً ويقولها جاداً ويمسك بيد الصغيرة ويخبر الباقين بالخروج، قام الأب بقوله لفتاته بأنها لن تستطيع اللعب بهذه الألعاب وسألته إن كان سيشتري لها لعبة فقال لن أشتري شيئاً وبدى عليه الجدية، فلم تقل شيئاً، أمسكها من يدها وقال: سنخرج الآن لأن أمكم بانتظارنا. وبدأ الأكبر بالتذمر، فقال الأب: أنت كبير ولا يجب عليك التصرف هكذا. فمشى وهو صامت. فقالت له المربية أنه يجب عليه مدحه على انصياعه لكلام والده. ففعل الأب ووقتها مشى الابن بنشاط أكبر ولم يكن حزيناً وقت خروجه من المحل.


4- الأب كان معتاداً على رشوتها، كلما أراد منها أن تسكت قال: اسكتي ولا تبكي وأعطيكِ حلوى..
الآن يجب أن تتعلم الطلب بلا صراخ والتعود على فكرة الرفض بلا أن تبكي، ويجب أن يعرف الأب طريقة الكلام معها بحيث يعرفها أنه يعني ما يقول ولن يهتم ببكائها. فجلست بحضنه تبكي وتصرخ وهي نفسها لا تعرف ماذا تريد، وهذا لمجرد لفت نظر والدها حتى يعدها بشيء. وقد نبهته المربية أن هذا خطأه، حيث أنه دخل الغرفة وأول ما فعله أن تكلم معها وقال للصغرى: كيف حال صغيرتي؟ هل هي فرحة اليوم؟
وهنا أبدى لها اهتماماً بها زائد، ولهذا بدأت بالبكاء والعويل بأنها تريد كذا وكذا.
فحملها في حضنه وهو يحاول السيطرة عليها وهي تتلوى، ولكنه قال أخيراً: أعتقد أنك أصبحت كبيرة على هذه التصرفات، وإن أردتِني أن أفهمك، يجب أن تتكلمي بهدوء ومن غير بكاء وضجة.
وهنا مدحته المربية حيث أنه لم يقم كالعادة برشوتها حتى تسكت، بل كلمها بوضوح وعرفت ما يريده منها.
فسكتت على الفور وكأن شيئاً لم يكن.

بعد أن انتهى هذا المشروع مع العائلة، ذكرت العائلة أنها أصبحت هادئة ومؤدبة ومطيعة، بعد أن كانت تبكي وتصرخ وتشتم والديها باستمرار.


هذا ما أذكره من الحلقة وأرجو أن يكون مفيداً لكن.


الحلقة الاولى .اسرة مكونة من ام واب وطفل8 سنوات وطفلة 4 سنوات..

كانت الطفلة الصغيرة هي الممسكة بزمام الامور في البيت ومسيطرة على الجميع ..طبعاً كما يقولون هنا ..عرفت كيف تضغط على الازرار..

المهم كانت مشكلة البنت عدة نقاط:
1-الاستقاظ للمدرسة ..معركة فعلاً معركة ..الام توقظ البنت والبنت تبكي والام تسحب عنها الغطاء وتشدها وتلبسها وتغصبها على غسل وججها وتنظيف اسنانها ثم تحملها للمدرسة ..والحكاية تأخذ ساعة وربع الى الساعة والنصف ..

2-كل طبلاتها تلبى بالبكاء ..

3-طوال يمومها هي متسلقة على كتف والدتها ..

4-والدها يدللها كثيرا على الرغم من اخلاقها السيئة.

5-علاقاتها الاجتماعية سيئة لاترحب بالضيوف ولا تحيي احد ولا تشارك احداً في اللعب .

طبعاً من التقسيم تظهر المشكلة جلية ونبدأ باصلاح نقطة نقطة..لكن الحياة مزعجة جدا في مثل هذا الوضع.

مشكلة الصبي كانت:

1- انه الشخص المهمل المهمش في هذه الاسرة ..

2- هناك نقطة صغيرة تعتبر خطأ في حياة هذا الطفل ..كانت امه توقظه في الصباح وتقوم هي بغسل وجهه وتشطيفه وتغيير ملابسه قطعة قطعة ..

3- لايستطيع الطفل التعبير عن مشاعره او الترحيب بالضيوف بدون دفع والديه .

خطة المربية (الناني) كانت كالتالي:

1-قبل استيقاظ الاطفال على الام والاب التعاون في اشعال ضوء صغير في غرفة كل طفل قبل رن جرس المنبه.

2-بعد رنين المنبه ..الطلب من كل طفل بالذهاب للحمام وخلع ملابسه وتغييرها والاستعداد للذهاب للمدرسة. بدون تدخل الابوين ..
في اول يوم ويالدهشة قام الطفلان بتغيير ملابسها والاستعداد للمدرسة بدون مشاكل ابداً ..لكن الصغيرة انزلت كل فرش السرير على الارض.. ثم اقفلت باب الغرفة ثم غيرت ملابسها ومشطت شعرها وخرجت ..(انزال الفراش غلاسة ).

3-عدم الاستجابة للطفلة اذا بكت واذا ضربت امها او بصقت فجزاءها الجلوس في كرسي المطبخ ..(كانت الام تجلس الطفلة في الكرسي قبل مجيئ المربية لكن خطأها انها كانت تبقى بجانب الطفلة وتأمرها بالجلوس والطفلة ترفض وتنزل والام تصرخ فيها وتقوم معركة وتتأخر الام عن اشغالها وتعصب وتتستسلم للامر ).

4-تقنية الكرسي : أ- تجلس الطفلة في الكرسي بعد الخطأ وتذهب الام وتتركها 4 دقائق ثم تعود اليها وتذكرها بخطأها وتطلب منها الاعتذار عماد فعلته .
طبعاً الطفلة لاتستجيب للجلوس في الكرسي ..وتنزل على الارض وتهرب لذلك كان على الام وضع الطفلة ثم الانصراف لعملها في المطبخ .

اذا نزلت الطفلة عن الكرسي على الام ان تعيدها مرة ثانية بدون اي نقاش .

وعلى هذا الوضع في المرة الاولى اخذ الموضوع منحنى مائلاً وكانت الطفلة تنزل عن الكرسي قبل اتمام الدقائق الاربع وتعود الام لوضعها في الكرسي عدة مرات وبعد ساعة بقيت الطفلة في الكرسي الدقائق الاربع ..

طبعاً لو كنا مكان الام كان جانا انهيار عصبي ..لكن الام كانت حزينة على طفلتها وتشعر انها تسيئ لهذه الطفلة البريئة في نظرها ..(عجبي).

5-لعبت المربية مع الطفلة لعبة العرائس فأخذت دميتين وقالت : هذه الدمية تريد الترحيب بهذه الدمية لكنها لاتعرف الكلمة المناسبة هل تستطيعين اخبارها بها ..فاسرعت الصغيرة وقالت :مرحبا..

ثم سألتها المربية هل هذه هي الحركة الصحيحة لقول مرحبا ؟ فاشارت الطفلة بيدها هكذا وقالت هكذا يعني مرحبا وهكذا يعني وداعاً.
واستمرت المربية في اللعبة واستعملت بيت الدمى واخذت الطفلة تمثل دور الضيف والمربية تمثل دور المضيف ثم تبادلتا الادوار.

بالنسبة للطفل الاكبر :

1- كانت الخطة ان يقضي وقتاً مع والده فكان الحل ان يشاركه الاب في حل واجباته ..كانت الخطة ناجحة جدا في اليوم الاول وبدا الاب وطفله سعيدين جدا .

2- اعطت المربية للطفل لوحة فيها ايام الاسبوع ومعها ملصقات على شكل وجهين وجه حزين والاخر سعيد وطلبت منه تصنيف مشاعره .بان يضع كل يوم ملصقات تعبر عن شعوره في ذلك اليوم ..

كان الطفل يصعد لغرفته بعد كل حدث ويضع الوجه .

3- وقبل ان انسى نظام الاستيقاظ من النوم.

طبعاً كعادة البرنامج ..خرجت المربية بعد تنفيذ النظام مدة يومين ..واعطت الابوين فرصة للتجريب وحدهما..
لا اعرف لماذا تكثر الاخطاء عندما تخرج المربية ..لكن هذه الاسرة لم ار مثل اخطاءها.
تعالو اخبركم:

1-اخلت الام بنظام الايقاظ اخلالاً شنيعاً ..فعادت لنظامها القديم وياليتها عادت له كلية بل اخذت الصغيرة الى المدرسة بملابس النوم.

2-قلب الاب وقت الواجبات المدرسية مع ابنه لمعركة ثم انهاها بوضع الطفل في كرسي المطبخ ..ثم سب الطفل ونهره ,,وكان الطفل ذكياً جدا وسأل الاب عن سبب عقابه مما زاد حنق الاب وقال له: لاني قلت أنك تستحق العقاب ..
ثم عاد اليه بعد دقائق وقال لانك ازعجتني واتعبتني..

طبعاً المربية كادت تصاب بالانهيار وعادت لبيت الاسرة فوراً ..

بعد عودة المربية اطلعت الاب على لوحة مشاعر الطفل ..ووعد الاب بالاطلاع عليها يومياً ليعرف كيف يشعره ابنه ..

اعطت الطفلة فرصة لاستقبال الضيوف بنفسها ومارست طقوس الترحيب كما تعلمتها ..

تم تصحيح الاخطاء التي وقع فيها الابوين ,,وانتهت الحلقة واصابعي وجعتني من الطباعة.









بسم الله نبدأ:

العائلة مكونة من أم ،الأب ميت من قبل سنة في حادث سيارة
ولد عمر 7 سنوات و بنت عمر 8 سنوات

المشكلة في أن الأبن و البنت كانوا منضبطين قبل وفاة الأب لأن الأب كان حازما
في شريط الفيديو في البداية أتت المشاهد التالية:
البنت و الولد يتضاربون مع بعضهم البعض بقسوة مبالغ فيها ،،حتى في السيارة، الأم لا تستطيع فعل شيء ،بل إن البنت تضربها هي أيضا وتهددها بكلمات بذيئة ،وعندما تأتي البنت لتتحدث عن نفسها تقول: أنا رئيسة المنزل I'm the boss

أما الولد فيقول عن نفسه : أنا سيّد الفوضى
و عن علاقته بأخته يقول : المشاكل تبدأ عندما تأخذ أخته شيء يخصّه

خلاصة الموضوع أن المشكلة الرئيسية هي البنت ،و التي تبررها الأم بقولها : إبنتي متأثرة جدا بموت أبوها لقد كان صديقها الوحيد .
-------------------------------
ثم تأتي النانــي
في البداية اختبؤا منها ،و بدأت الناني كعادتها في البداية فقط بتدوين ملاحظاتها ، ثم بعد قليل -بعد أن إعتادوا على وجود الناني - قام الولد و البنت بضرب الأم

ثم في المشهد التالي أتت البنت تحمل محفظة نقود والدها و تبكي
------------------------------
وقت جلوس الناني مع الأم
قالت الناني: من الواضح أن الأطفال غاضبون جدا ،لكن لا يجب أن تسامحهم بسبب موت والدهم ، و يجب عليها أن تتحكّم في المنزل وتتخذ قرارتها .
-----------------------------
في اليوم الثاني أتت الناني و معها خطتها التي تحوي النقاط:
1/ لاأحد يضرب ! بل ستستخدم الكلمات
2/ لا أحد يسبّ!
3/ الأم هي المتحكّمة الوحيدة In charge
---------------------------
بعد ذلك أراد الولد الإعتداء على أشياء خاصة بأخته ،لكن الأم منعته ،فقام و صرخ: أنا غاضب و أريد أبي ، ترد الأم أنت تعرف أنه لن يأني ، لكنه يصرّ و يصرخ.
النتيجة أعطته الأم Time Out لمدة 5 دقائق

ثم:
البنت تتكلم في التليفون منذ فترة ، تأتي الأم لتقول لها يجب أن تنهي المكالمة ، ثم تغضب البنت و ...تضرب الأم
بعد قليل تتحدّث الناني مع البنت فتخبرها البنت بأن أمها لا تعرف أنها تفتقد والدها ،كنا أنا و أبي نذهب بعض الأحيان إلى الجبال و نستمتع برمي الأحجار،تدريجيا تهدأ البنت تماما
--------------------------
وقت الغداء
البنت تأكل فول سوداني بينما الأم تعدّ الغداء ، الأم تقول للبنت يجب عليها أن تتوقف و إلاّ فإنها لن تحصل على أرز ،البنت تستمر ،ثم الأم لا تعطيها أرز ، البنت تضرب الأم وتصيح ثم تدفعها من أعلى السلم و تلّح قائلة أنها تريد أرزا ،ثم تسكب الفول السوداني على الأرض
النهاية : الأم تبــــكي
هنا تتدخل الناني و تطلب من البنت الصعود إلى غرفتها فتصعد ، تتحدث الناني مع الأم فتستعيد رباطة جأشها و تقول سوف أمسك بزمام الأمور و لن أستسلم ،البنت تهدأ في غرفتها ، تناديها الناني لتأتي ة تتحدث مع أمها ،تأني و تتحدثان فتقول الأم : هل تعتقدين أن أباك سيكون فخورا البنت : سأحاول أن أتغيّر ، تذهب و تكنس الفول و الأم تساعدها ، فتقول البنت : أظن أن أبي فخور بي الآن .
------------------------
تذهب البنت و الأم بجوار المنزل لتقذف بعض الأحجار مع البنت كما كانت تفعل مع والدها في هدوء كليّ.
----------------------
يأتي العشاء فتلبس البنت فستانا إشتراه لها والدها و يتعشوون في هدوء

----------------------
نلاحظ أن الولد هدأ عندما هدأت أخته.
كنت أغلي من الداخل لمّا أشوفهم يضربون الأم
لكن هل يمكن أن يضرب ابن أمه في مجتمعنا و هو متربي تربية إسلامية ،لا أظن ذلك يحدث و أتمنى أن لايحدث فعقوق الوالدين من الكبائر .








العائلة مكوّنة من : أب ، أم ، خمسة أطفال ، 3 كلاب ، 3 قطط ، أرنبين
الأطفال: أكبرهم بنت عمرها تقريبا 12 سنة ، يدها مكسورة ، لديها أرنب صغير اسمه *****(تجدون في الأسفل)
يليها ولد و لقبه الذي ينادونه به في المنزل هو " المخرّب" وهذا هو اختصاصه
يليه بنت و لقبها "ذات الفم الكبير" اختصاصها الكلام البذيء و الصراخِ
يليها ولد كثير البكاء و يغير من أخته الصغيرة و يضربها
أصغرهم بنت عمرها سنة لقبها " كعكة" و هي التي تنال قسطا وافرا من الضرب على يد أخيها

#####################

دخلت الناني و كعادتها في البداية تجلس و تدوّن ملاحظاتها
الأطفال و الحيوانات يصيحون و "المخرّب" يعزف على البيانو كحديقة الحيوانات

لغة الأطفال سيئة جدا و يتضاربون بشكل مفزع
الأب لا يحترم الأم ، يناديها بـ"السمينة" ويقول لأبنائه:" انظروا إلى بطن أمكم الكبيرة" ، لذلك يتعاركان دائما أمام الأبناء ،بينما الأم تعاني من الجميع و تحاول إرضاءهم في الوقت نفسه.

####################

قاعدة جديدة:
للتخلص من الكلمات القبيحة التي يستعملها الأطفال قالت لهم الناني:" أنتم تستخدمون لغة الحمّام و سنتخلّص منها لذا من يقول كلمة سيئة عليه الذهاب إلى الحمّام و استعمال مناديل معيّنة -عليها شعار الناني- لمسح فمه من وسخ الكلمة البذيئة"

###################

بينما كانت الناني تسجّل ملاحظاتها سمعت البنت الكبيرة تنادي أرنبها فسألتها الناني :"ما أسمه؟؟" فأجابتها Vaginaو التي تعني بالعربية "مهبل"

##################

"المخرّب" على طاولة الطعام :
الأب يأمر الجميع بالجلوس على المائدة بينما يجلس هو في غرفة الجلوس و يأمر ، "المخرّب" يرفض و تبدأ معركة الغداء ، بعد قليل يحضر الأب إلى المائدة و يقوم بدعك رأس ولده كأنما يبعثر شعره ، الأب يرى أن هذا تصرفا عاديا ،بينما الولد يستاء من ذلك و يغادر المائدة، ذهبت الناني وتحدّثت معه و أخبرها الولد أنه غادر بسبب فعل أبيه ، تحثه الناني على العودة لإستكمال طعامه ،فيعود.
بعد فليل يقوم "المخرب" بإسقاط أخوه من الكرسي، لذا أعطته الأم Time out ،لكنه لا يحترم الأم و لا يسمع كلامها لذا استنجدت بالأب الذي ياليته لم يحضر....نعم.
هدد الأب ابنه بأخذ لعبته المفضّلة ، فهرب بها الولد وهو يضحك ،ثم بعد ذلك يدخلان في عراك-الأب و الولد- ينتهي بعتاب الأم للأب .
أما الولد فيصل إلى حالة عصبية ، تأتي الناني و تهدأه .

##################

اجتمعت الناني مع الأبوين و قالت لهم:" أنا لست متخصصة في إعطاء نصائح للمتزوجين ، و لكن لن أستطيع مساعدتكم إذا لم تساعدا نفسيكما و تعملا على إصلاح علاقتكما ،أنتما تفسدان الأطفال معنويا"
في النهاية اجهشّ الجميع بالبكاء ، قالت الأم للأب إنك في حاجة للتحدث مع إبنك " المخرّب"

#################

في صباح اليوم التالي ذهب الأب إلى غرفة ابنه و قال له :" أخبرتني أمك أنك لا تعتقد بأني أحبك" فأجاب الولد :" نعم" فأجابه:" أنا أحبك أنت ابني و أهم شيء في حياتي " وتعانقا ، ثم أضاف الأب :" سنعمل على أن نحب بعضنا و أن نستمر كذلك"

ثم بدأت الأمور تسير على مايرام ، بدأ الأب يساعد و يتفهّم أبنائه ، أما "ذات الفم الكبير " فقللت من كلماتها و أصبحت أقل حدة .

################










الاسرة مكونة من أب وأم و3 بنات وولد صغير ..

الكبرى 6 سنوات وتوأم 4 سنوات والولد سنة واحدة ..

من التصوير الذي يعرض حال الاسرة يتضح ان واحدة من التوأم ممسكة بزمام الامور في البيت ..

قدمت الناني كالعادة للمنزل وسلمت على الام وجاء وقت المراقبة 1- قامت الام بايقاظ الاطفال وعرفت الناني عليهم ..
2- بدأ الحمام ..جميع الفتيات في المغطس والام تحمم الجميع في وقت واحد والصراخ يتعالى ..ثم نسيت الصغير وحده في المطبخ ..
بعدما تذكرت الصغير صعدت به الى غرفة النوم وقد اختارت نفس اللباس لجميع البنات ..لبست البنتين الكبيرة والشقراء (احدى التوأميتين) اما الاخرى فاخذت تبكي وتصرخ وجرت وبكت ..
خلال المعركة توجهت الناني للغرفة الاخرى تسأل الاخريتين عن رأيها ..فاخذت الشقراء تكرر صداع صداع صداع ....انها تسبب لي الصداع وكذلك لاختي ..J

بعد الساعتين قررت الام ن تمشط لها شعرها وبمعركة اخرى.. ثم طلبت من توأمتها ان تمسك بيديها حتى تتمكن هي من رفع شعرها.

عاد الاب وسبب مشكلة اخرى .....

سأل البنت عن سبب البكاء فقالت ان البلوزة التي ترديتها تحك جمسها فسأل الام : أليست كبيرة نوعاً ما؟
ثم سمح للصغيرة بنزعها .....ثم عاد وسأل الام ماذا تريد ...ثم اجبر البنت على لبس البلوزة الصوفية مرة اخرى..

وقت الغداء ....طلبت وجبة مختلفة عن باقي الاسرة ..رفضت الام فقامت الصغيرة بتخريب لعبة اختيها..عاقبها الاب بطريقة هزلية جداً فكان يحايلها حتى تجلس في الكرسي ثم لجأ للاختطاف طقمها الاسود المفضل الذي تعشق لبسه..

صعدت الصغيرة للدور العلوي وأقفلت على نفسها الغرفة ..

سألت الناني الاب: وماذا بعد؟ فأجاب: سوف نتناول غداءنا وربما تشاركنا وربما لا ...لست أدري ..
تفاجأت الناني وقالت وأنا بالطبع لست أدري إذا كنت أنت لاتدري.....(حسيت ان هده العيلة خربت عقل الناني )

بعد الغذاء وقت الخروج للسوق ...قامت الام بتجهيز البنات مرة أخرى .....ياللكآبة..
كان الاب يحاول تسهيل العملية بمناداة الفتيات : هل أنتن تفاحات صالحات أم تفاحات فاسدات؟
قامت الشقراء وأشارت للناني وقالت: أنتِ تفاحة فاسدة وسوف أمضغك وأتفلك ...فأخذت الناني تداعبها.
في السيارة قمات معركة حامية الوطيس ..ضرب ورفس وعض وشد شعر..

وفي السوق معركة ومطاردة ومأساة أخرى..

بعد العودة من السوق قامت الام بتنظيف البيت مع أنه لم يكن بحاجة لذلك..وقتها تكلمت الناني مع الاب فأخذ بالبكاء وقال إن زوجته ترهق نفسها بالتنظيف وتهمل وقتهما معاً.

اللقاء : قررت الناني في آخر اليوم الجلوس مع الابوين ومناقشة المشاكل والحلول المقترحة..كانت الام تعلق بأنها تتوقع أن تطلب منها الناني أن تسترخي بعض الشيء فيما يخص النظافة.
نقاط الناني.
1-البنت الوسطى هي الممسكة بزمام الامور في البيت ويجب تغيير ذلك .
2- وسواس النظافة. أضافت الناني مخاطبة الام: ماذا عن بناتك؟ تريدينهن كالدمى ؟
3-وقت خاص للواليدن .
ثم دعت الابوين للعمل في الحلول.

في صباح اليوم التالي حضرت الناني ومعها الروتين: تضمن الروتين 1- موعد استيقاظ الام 6 صباحاً
2- موعد استيقاظ البنت الكبرى 6:30 صباحاً ثم تغيير ملابسها والافطار والاستعداد للمدرسة.
بعدها التوأم .
وأخيراً وقت خاص للوالدين بعد الثامنة مساءً

المكافأة والعقاب: جهزت الناني أحواض للزهور حوض لكل صغيرة وأزهار بألوان مختلفة لكل طفلة.
لكل تصرف حسن زهرة وكل 10 زهرات بمفاجأة . من لحظة شرح الطريقة قامت البنت الكبرى بنقل الغسيل للدور العلوى حتى تحظى بأول زهرة ...(لو كانت امامي كنت قبلتها وحضنتها).
العقاب : هذا كان عملياً ..وقت الطبخ طلبت الوسطى شيئاً للاكل ..طلبت منها أمها أن تنظر فالغداء أصبح جاهزاً لم تستجب وأخذت تعبث بمحتويات الثلاجة حذرتها الام ..بكت صرخت ........................جاء وقت العقاب..الى الكرسي .قاومت بكت تفلت ..والناني تأمر الام بإعادتها ..بعد 25 دقيقة عادت للكرسي لوحدها ..طلبت منها الام ان تعتذر ..وانتهت المشكلة.
الملابس : من الواضح ان الام كانت مجنونة مثالية وكانت تحب ان تبدو بناتها بأبهى حلة وأجمل شكل تماماً كالعرائس..
تم تقسيم الملابس الرسمي في جهة واليومي في جهة والكثير من القمصان والسراويل في الادراج وطلبت من الصغيرات وضعها فيها بأمر الناني طبعاً.بالاضافة للكثير من التشجيع ..

كان يعلق الزوج بأنها تغلي من داخها فهي تحب التزين ..

التسوق: حضرت الناني الواح بيضاء وعليها صور الاطعمة والمشتروات في قطع مغناطيسية يمكن تبديلها ..وقسمتها على الصغيرات .
وسألت كيف الوصول للسوق فأجابت واحدة من الصغيرات بالسيارة.

السيارة : اتجهت العائلة للصالة ولعب الجميع لعبة السيارة وتظاهرن بأنهن يركبن السيارة وكل واحدة في يدها لوحة فيها بعض الصور وعليهن ايجاد محتويات الصور بالنظر من نوافذ السيارة.

في السوق كان الوضع مختلفاً جدا عن المرة الاولى انشغل الجميع بايجاد المشتروات ووضعها في عربة التسوق ..

في البيت استحقت كل بنت زهرة ..

المغادرة: غادرت الناني لمدة لتختبر العائلة:

1-معركة بين التوأم الاب رشى الوسطى لتشارك اختها اللعب ووعدها بزهرة ان هي ساعدته في تنظيف المطبخ !!
2-مع الام كن يلعبن لعبة وبدأت الكبرى بإلقاء التعليمات فأنكرت عليها الام ثم وضعتها في الكرسي .
3-شبت معركة بين الام والاب بسبب ملابس الفتيات ..حتى جاءت الكبرى وقالت: لايهم ماذا تلبس المهم من انت.
فأجابتها الام : بلى مهم اللباس مهم.

الناني قررت الرجوع فوراً

1-الزهور ليست للمفاوضة ..انما للمكافأة على التصرفات الحسنة..
2-التوأم ليستا في سن مناسب لفهم قوانين اللعبة على احد الوالدين توضيحها وليس وضع الاطفال في الكرسي فوراً
3-الملابس غير الملائمة.. على الام ان تتساهل قيلاً.

عرض الازياء : عرضت الناني على الام ان يقوم الاب والصغيرات بعرض للأزياء ..ثم صعدت الناني لتساعد الاب في تجهيز التوأم .

اعجبت الام بلباس احداهن عبارة عن كنزة حمراء وتنورة من المربعات وجوارب سوداء وحذاء اسود ..
اما الاخرى فلم يعجبها لبسها كان عبارة عن سروال جيشي مع بلوزة بيضاء ..(ماشفت الجزمة).

لفتت الناني الام الى الان المهم في نظر الصغيرات هو اللعب والبراءة وليس اللباس ..وانها لن تستطيع السيطرة على ملابسهن طوال العمر..

أخيراً لعبة جماعية ..عبارة عما يشبه الالغاز ..كانت الكبرى تجيب بسرعة ..فاختارت الناني دور الوسطى حتى تجيب ..لم تستطع معرفة الاجابة فوراً فأخذت اختها تردد : أنا اعرف . فصرحت الوسطى ..
الام نبهت الكبرى لتعطي اختها الفرصة .فطلبت منها الناني ان تستمر بهذا الاسلوب.

المفاجأة ..وقفت الثلاث وطلبن من الناني ان تنخفض لمستواهن ثم قدمن لها التفاحات ..قررت الصغيرات تقديم التفاح للناني حتى تذكرهن كلما رأت التفاح
.
home2006
home2006
رفع
¤§][ ريميه ][§¤
¤§][ ريميه ][§¤
راااااااااااااااااااااااااااائع