قلبٌ أدمته الجراح
دلوعة زوجها

تواجدك زادني شرف.. لاخلا ولاعدم... ياليت اقدر اغير الخط... بس المشكله ان كل شي سويته بالفوتوشوب..

صعبه ارجع من ثاني واعدل الله يعين...

وياهلا بك زود..
مارشمالو
مارشمالو
ما شاء الله
و أنا أقرأ أثرتِ فيني المشاعر الايجابية فعلا .. يا مؤثرة :)
موضوع ثري جدا .. و حافل بالنصائح الثمينة
و مع جمال المضمون أبدعتِ بتنسيق الموضوع و التصميم .. و الـentry و الـ exit و كل حاجة
ربي يسلم يدينك قلوبة على طرح هذه الدرر
لا تحرمينا من ابداعاتك يا الغلا ..
دمعة حارقة
دمعة حارقة
[/cell][/table] عندما يشعر الفرد بمحبة الأخرين له.. وإعجابهم بشخصيتة/ إسلوبة/ حياتة/ فهو يعلم علم اليقين إنه قطع مسافة كبيرة جداً في الوصول إلى ماهو علية الأن... فالتأثير على الأخرين ليس با لأمر السهل .. وليس كل شخص يملكها..ولكنها مهارة يكتسبها من خلال تربيتة وثقافتة وتعتمد أيضاً وبالمقام الأول على خبراتة في الحياة.. فالتجارب تصقل شخصيتة. يعرف من خلالها كيف يتعامل مع المواقف بشفافية.. كم هو مذهل.../ جميل المعشر./ لاأمل الحديث معة... كثيراً مانردد مثل هذة العبارات عندما يصادفنا أشخاص لديهم طريقة مثلى في الإقناع...يستطيع وبجدارة الوصول إلى قلبك... يأسرك بحديثة ولطافتة... فماذا نصنع حتى نكون مثلهم ؟ ونترك إنطباعاً حلوا خلفنا..؟ سأذكر عدة نقاط.. قد أختصر شرحها وقد أطيل......ولكن الهدف إيصال الفكرة شاملة عن تلك الشخصية بمنظوري الخاص.. 1/ كل ماكتسبت هذة المهارة وتعلمتها بسرعة.. وأتقنت أصولها كلما صار من السهل عليك مخالطة الناس والتاثير عليهم... تخاطب كلّ على حسب إدراكه.. وقد تكون سبباً في إسعادهم والإنطلاق بهم للعيش بطريقة أفضل.. 2 / لاتكن أبداًَ بطلاً في تقديم التضحيات على حساب راحتك إحتاجو إلى ذلك أم لم يحتاجوا....لأنك لو فعلت ذلك ستكون في موقف محرج معهم...بل قدم خدماتك إذا شعرت بحاجتهم فقط الى مساندتك... 3/ لستَ مطالباً بأن تكون مثالياً في سائر أمرك أو تتوقع أن يعاملوك بالمثل...بل دع الأمور تكون على طبيعتها.. وحدوث الخطأ أمراً وارد سواءً منك أو منهم... فالشخص كلما كان عفوياً ..كلما كان في صالحه.. 4/ لكَ إحتياجاتك الخاصة ورغباتك فعبر عنها.. وحقق ماتطمح إلية ودعهم يشاركونك اللحظات بحلوها ومرها... 5/ أشعرهم بأهميتهم.. وأعط كل ذي حقٍ حقة..لاتجعل ضغوطات الحياة ومشكلاتها تهدمك...وتسلبك متعة الحياة.. 6/ شحنات الغضب التي تعتريك بسبب ظروفك مادية كانت أو إسرية لاتفرغها في من حولك ...فهم ليسوا بكبش فداء...! لأنك قد تنفرهم منك.. ويتحاشون مخالطتك...وتعطيهم إنطباعاً سيئاً عنك....! 7/ من الأمور التي أعتبرها ظرورة لاإختيار,, في التأثير على الأخرين هو إجتناب الكذب قولاً وعملاً..حتى لوعشت أصعب المواقف ومع أصعب الناس تعاملاً فليكن دستورك الصدق.. ولا غير الصدق... هل لكَ أن تتخيل كيف يكون حالك وأنتَ مع محدثك.. تأتية بالأخبار وتكلمة بإسلوب الواثق عن حياتك وعن بطولاتك لتقنعة بتأثيرك وأهميتك بينما يكتشف أن الأمر عكس ذلك تماماً....! أظن أن اقل ماسيشعر بهِ تجاهك أن تكون أنت أخر شخص على هذة الأرض يريد الحديث معه!! هذا إذا لم يكن هو اللقاء الأخير.. لأنه سيترك المكان بسرعة لك... لتكمل الحديث مع نفسك.. وتكذب.. وتكذب وتكذب....! 8/ لاتكن متسرعاً في إطلاق الأحكام على الأخرين... وإلا ستفقد الكثير منهم.. 9/ حاول في حديثك أن تسمع لهذا وتناقش ذاك... هكذا يسكون الحديث معك ممتعاً... ويشعرهم بأهميتهم عندك.... 10/ لاتكن وصياً عليهم.. :إفعل كذا... ولا تفعل كذا.... أو تزجرهم... وتعاملهم وكأنهم عبيد وجواري في قصرك!! فكما لك مشاعر وتخاف عليها... وتطالب بإحترامك..فهم أيضاً لهم من الحقوق ما لك.. إن لم يعجبكَ أمر ما فقل رأيك بأدب جم.. وبطريقة مؤثرة تستطيع من خلالها التعبير عن وجهة نظرك...كأن تقول : كنت أتمنى لو أنك فعلت كذا وكذا.. لكان أفضل.. ( هي كلمات الأمر نفسها ولكن تحتاج الى ترتيب.. فختر مايكون وقعة أجمل على النفس...) أما مايقال في بعض مجالسنا لدرجة أنها تدخلت في أساليبنا التربوية سواءً في المنزل أو المدرسة ( أنت غبي / لاتفهم / ياحيوان / ) هذا غير مانفرضة من رأي على أطفالنا والتحكم بحياتهم نسلبهم أقل حقوقهم وهو إبداء الرأي... و أخذه من أفواههم...فإن دلت على شيء دلت على عدم المسؤولية... وعدم النضوج.. وبساطة تفكيرك في حل مشكلاتك ومشكلات المحيطين بك! لماذا لانفعل كما كان يفعل الصحابي الجليل رضي الله عنه ( عمر بن الخطاب) كان يخاف الله ويحاسب نفسه حتى على الكلمة خوفاً من التقصير تجاه أحد.. حتى البهائم... فكان يقول: "والله لو أن بغلة عثرت بشط الفرات لكنت مسئولا عنها أمام الله، لماذا لم أعبد لها الطريق". أحببت فيه شخصيتة القوية... وغيرته على دينه... ودوره الكبير في حياتنا... فقد علمنا دورساً كثيرة في حب الأسلام... والعدل .. والصدق في التعامل كان ذو خلق عظيم... 11/ كن واضحاً مع الأخرين... فلا تفعل عكس ماتقول.. فمن أقبح الصفات أن يعرف الأخرون عنك هذا الطبع السقيم ولاتكن متملقاً ..أو مسرفاً في حديثك بغير هدف... فهذا يشتت إنتباه محدثك,, ويحط من قدرك.. 12/ عالج نقاط ضعفك حتى لاتؤثر عليك...وركز في الوقت ذاته على نقاط القوة لديك.. وأسعى في تطويرها... هكذا ستفهم نفسك أكثر.. 13/ كل منا يملك ميزة يختلف فيها عن الأخر... فأبحث عنها داخلك... وإستغلها في التأثير على من هم حولك.. كأن تملك إسلوباً في الكتابة مثلاً فطوعة في خدمتهم وأكتب عن الموضوعات التي تهمهم,,وخاطب قلوبهم بأجمل العبارات... 14/ كن هادئاً عندما يخاطبكَ أحد... ولاتدع أنفعلاتك تسيطر عليك بل حاول ترويضها والتخفيف من حساسيتك تجاة الأشياء.. فهدوءك يعني إستمتاعك بحديثة... وإقبالك عليه بروح المحب... 15/ لاتبالغ في المدح فهذا يشعرهم بعدم الإرتياح... ولاتكن منافقاًَ ..وإن أعجبك أمر قل ماشاءالله تبارك الله...والقليل من الكلام الذي يوحي لهم بإعجابك ومحبتك لهم.... 16/ أقرب مايكون الشخص إلى قلوبنا حينما يتسم بالمرح.. تشعرك ملامحة بالراحة.. وبوجوده تأنس الأرواح.. فلا يخلو حديثك من طرفة.. أو موقف مررت به تدخل فيه الفرحة على قلوبهم وتكسب أجراً بإذنه تعالى..ولا يصل مطلقاً الى مانهى عنه تعالى في أدب المزاح... 17/ من أكبر الإنجازات التي من الممكن أن يحققها الشخص لمن يحب هو إثارة المشاعر الإيجابية وهذا لايتأتى إلإ بتحفيزها.. وتشجيع الطرف الأخر على إظهارها وتطبيقها عملياً 18/ كم من علاقات تفسخت... والسبب أن الشخص لم يتقبل صديقة.. / رفيق دربة كما هو... بكل عيوبة... وحاول إصلاح مايمكن أصلاحه فيه.. والتكيف مع ماصعب تقويمة.. نحن لم نخلق معصومين عن الخطأ... منزهين من العيوب...فهذة طبيعة بشرية كتبها الله على عبادة قبل أن تخلق السماء والأرض! 19/ من الأخطاء الشائعة التي يرتكبها بعض الناس.. أن يسلم أمره لعواطفه.. تسيره كيف تشاء...! أو يفعل مايأمره به عقله بعيداً عن العاطفة... أما فكرت كيف سيكون الأمر لو وزنت بين الأمور.. وعدم خلط المفاهيم...؟ بالتأكيد سيختلف الأمر لو طبقت ماقلته لك .. وستكون أحكامك في محلها.... 20/ من أهم أساليب التأثير ... قدرة التحكم في الصوت.... متى يرفعه.. ومتى يكون هادئاً... ولكن الصوت العالي جداً لاأظنة محبب إلى المتلقي..هذا غير أنه يخالف إصول الإيتيكيت.. ويشعره ببلاهتك وقلة ذوقك! 21/ لكل منا إسلوبة العاطفي الذي يستطيع من خلالة التعبير عن مشاعره...فشجع الأخرين في التعبير عنه وبالطريقة التي تلائمهم.. حتى تكسب العلاقة رونقها... ويتفشى الود ... 22/ عندما تخطيء بحق أحد فلا تتردد في طلب العفو منه... إكبح جماح الكبر وحرر نفسك منه ولاتكن ضحية أخطاؤك والعفو ياقارئي لايأتي إلإ بخير.... وأكبر شاهد على ماقلت هي تلك القصة التي سأوردها عن العفو.. قصة ذلك الشاب الذي كان على خلاف مع والدة حاول أبية إصلاحة كثيراً ولكن الأبن لم يستجب... بل زااد تمرداً وعصاياناً مما دعى ألاب أن يطرد إبنة من المنزل فخرج حزينا من المنزل..يبحث عن السعادة والاستقرار الذي افتقدة في منزله.. ثم أحب سيدة فيها من الصفات الرائعة الكثير..اشعرة هذا الحب بقيمة نفسة..وبعد مرور أعوام ألتقى بشخص يعرفة في أحد المقاهي.. وفرح بلقاءة.. وأثناء الحديث أخبرة صديقة بوفاة أبية.. فحزن الولد اشد الحزن لهذا المصاب فها هو قد خسر والده..وقبل ايام فارق حبيبتة فقد حصل خصام أنهى مابينه وبينها بسبب إنتمائها الى ديانة لاتوافق ديانته... وعاد الى وطنة وعندما دخل المنزل قرر أن يكتب إلى أبية رسالة يعبر فيها عن أسفة وحبة الشديد له... وندمة على مافعل... وبعد أن إنتهى من كتابتها.. قام ليضعها في أحد ثقوب الحائط... وأثناء ذلك سقط عند قديمة رسالة أخرى فقام بأخذها وقرأها وأصابتة الدهشة حينما عرف أن ابية كتبها قبل موتة ويطلب من الله أن يسامحه لأنه قسى عليه وتبرأ منه...ويعبرفيها أيضا عن حبة له... وشوقة لرؤيتة.. كانت الصدفة عجيبة...رغم حزنه إلأ أنه شعر بالراحة وعرف ان هذا ماحصل الا لأنه سامح أبيه وبالتالي منّ علية الله بكرم عفوة ووجد رسالة من والدة تخبره بعفوه..وأطمأن وعاد الى نفسة الهدوء. فلا تتهاون في إبداء العفو.. ونسيان مامضى...فالحياة أجمل من أن تضيع في أحقاد...! كتبته ونصحت به: قلبٌ أدمته الجراح [/quote]
[/cell][/table] عندما يشعر الفرد بمحبة الأخرين له.. وإعجابهم بشخصيتة/ إسلوبة/ حياتة/ فهو...
يسلموا جد شي حلو ومرتب يسلموا والله ما يحرمنا من قلمك تحياتي
صديقه الكل
صديقه الكل
[/cell][/table] عندما يشعر الفرد بمحبة الأخرين له.. وإعجابهم بشخصيتة/ إسلوبة/ حياتة/ فهو يعلم علم اليقين إنه قطع مسافة كبيرة جداً في الوصول إلى ماهو علية الأن... فالتأثير على الأخرين ليس با لأمر السهل .. وليس كل شخص يملكها..ولكنها مهارة يكتسبها من خلال تربيتة وثقافتة وتعتمد أيضاً وبالمقام الأول على خبراتة في الحياة.. فالتجارب تصقل شخصيتة. يعرف من خلالها كيف يتعامل مع المواقف بشفافية.. كم هو مذهل.../ جميل المعشر./ لاأمل الحديث معة... كثيراً مانردد مثل هذة العبارات عندما يصادفنا أشخاص لديهم طريقة مثلى في الإقناع...يستطيع وبجدارة الوصول إلى قلبك... يأسرك بحديثة ولطافتة... فماذا نصنع حتى نكون مثلهم ؟ ونترك إنطباعاً حلوا خلفنا..؟ سأذكر عدة نقاط.. قد أختصر شرحها وقد أطيل......ولكن الهدف إيصال الفكرة شاملة عن تلك الشخصية بمنظوري الخاص.. 1/ كل ماكتسبت هذة المهارة وتعلمتها بسرعة.. وأتقنت أصولها كلما صار من السهل عليك مخالطة الناس والتاثير عليهم... تخاطب كلّ على حسب إدراكه.. وقد تكون سبباً في إسعادهم والإنطلاق بهم للعيش بطريقة أفضل.. 2 / لاتكن أبداًَ بطلاً في تقديم التضحيات على حساب راحتك إحتاجو إلى ذلك أم لم يحتاجوا....لأنك لو فعلت ذلك ستكون في موقف محرج معهم...بل قدم خدماتك إذا شعرت بحاجتهم فقط الى مساندتك... 3/ لستَ مطالباً بأن تكون مثالياً في سائر أمرك أو تتوقع أن يعاملوك بالمثل...بل دع الأمور تكون على طبيعتها.. وحدوث الخطأ أمراً وارد سواءً منك أو منهم... فالشخص كلما كان عفوياً ..كلما كان في صالحه.. 4/ لكَ إحتياجاتك الخاصة ورغباتك فعبر عنها.. وحقق ماتطمح إلية ودعهم يشاركونك اللحظات بحلوها ومرها... 5/ أشعرهم بأهميتهم.. وأعط كل ذي حقٍ حقة..لاتجعل ضغوطات الحياة ومشكلاتها تهدمك...وتسلبك متعة الحياة.. 6/ شحنات الغضب التي تعتريك بسبب ظروفك مادية كانت أو إسرية لاتفرغها في من حولك ...فهم ليسوا بكبش فداء...! لأنك قد تنفرهم منك.. ويتحاشون مخالطتك...وتعطيهم إنطباعاً سيئاً عنك....! 7/ من الأمور التي أعتبرها ظرورة لاإختيار,, في التأثير على الأخرين هو إجتناب الكذب قولاً وعملاً..حتى لوعشت أصعب المواقف ومع أصعب الناس تعاملاً فليكن دستورك الصدق.. ولا غير الصدق... هل لكَ أن تتخيل كيف يكون حالك وأنتَ مع محدثك.. تأتية بالأخبار وتكلمة بإسلوب الواثق عن حياتك وعن بطولاتك لتقنعة بتأثيرك وأهميتك بينما يكتشف أن الأمر عكس ذلك تماماً....! أظن أن اقل ماسيشعر بهِ تجاهك أن تكون أنت أخر شخص على هذة الأرض يريد الحديث معه!! هذا إذا لم يكن هو اللقاء الأخير.. لأنه سيترك المكان بسرعة لك... لتكمل الحديث مع نفسك.. وتكذب.. وتكذب وتكذب....! 8/ لاتكن متسرعاً في إطلاق الأحكام على الأخرين... وإلا ستفقد الكثير منهم.. 9/ حاول في حديثك أن تسمع لهذا وتناقش ذاك... هكذا يسكون الحديث معك ممتعاً... ويشعرهم بأهميتهم عندك.... 10/ لاتكن وصياً عليهم.. :إفعل كذا... ولا تفعل كذا.... أو تزجرهم... وتعاملهم وكأنهم عبيد وجواري في قصرك!! فكما لك مشاعر وتخاف عليها... وتطالب بإحترامك..فهم أيضاً لهم من الحقوق ما لك.. إن لم يعجبكَ أمر ما فقل رأيك بأدب جم.. وبطريقة مؤثرة تستطيع من خلالها التعبير عن وجهة نظرك...كأن تقول : كنت أتمنى لو أنك فعلت كذا وكذا.. لكان أفضل.. ( هي كلمات الأمر نفسها ولكن تحتاج الى ترتيب.. فختر مايكون وقعة أجمل على النفس...) أما مايقال في بعض مجالسنا لدرجة أنها تدخلت في أساليبنا التربوية سواءً في المنزل أو المدرسة ( أنت غبي / لاتفهم / ياحيوان / ) هذا غير مانفرضة من رأي على أطفالنا والتحكم بحياتهم نسلبهم أقل حقوقهم وهو إبداء الرأي... و أخذه من أفواههم...فإن دلت على شيء دلت على عدم المسؤولية... وعدم النضوج.. وبساطة تفكيرك في حل مشكلاتك ومشكلات المحيطين بك! لماذا لانفعل كما كان يفعل الصحابي الجليل رضي الله عنه ( عمر بن الخطاب) كان يخاف الله ويحاسب نفسه حتى على الكلمة خوفاً من التقصير تجاه أحد.. حتى البهائم... فكان يقول: "والله لو أن بغلة عثرت بشط الفرات لكنت مسئولا عنها أمام الله، لماذا لم أعبد لها الطريق". أحببت فيه شخصيتة القوية... وغيرته على دينه... ودوره الكبير في حياتنا... فقد علمنا دورساً كثيرة في حب الأسلام... والعدل .. والصدق في التعامل كان ذو خلق عظيم... 11/ كن واضحاً مع الأخرين... فلا تفعل عكس ماتقول.. فمن أقبح الصفات أن يعرف الأخرون عنك هذا الطبع السقيم ولاتكن متملقاً ..أو مسرفاً في حديثك بغير هدف... فهذا يشتت إنتباه محدثك,, ويحط من قدرك.. 12/ عالج نقاط ضعفك حتى لاتؤثر عليك...وركز في الوقت ذاته على نقاط القوة لديك.. وأسعى في تطويرها... هكذا ستفهم نفسك أكثر.. 13/ كل منا يملك ميزة يختلف فيها عن الأخر... فأبحث عنها داخلك... وإستغلها في التأثير على من هم حولك.. كأن تملك إسلوباً في الكتابة مثلاً فطوعة في خدمتهم وأكتب عن الموضوعات التي تهمهم,,وخاطب قلوبهم بأجمل العبارات... 14/ كن هادئاً عندما يخاطبكَ أحد... ولاتدع أنفعلاتك تسيطر عليك بل حاول ترويضها والتخفيف من حساسيتك تجاة الأشياء.. فهدوءك يعني إستمتاعك بحديثة... وإقبالك عليه بروح المحب... 15/ لاتبالغ في المدح فهذا يشعرهم بعدم الإرتياح... ولاتكن منافقاًَ ..وإن أعجبك أمر قل ماشاءالله تبارك الله...والقليل من الكلام الذي يوحي لهم بإعجابك ومحبتك لهم.... 16/ أقرب مايكون الشخص إلى قلوبنا حينما يتسم بالمرح.. تشعرك ملامحة بالراحة.. وبوجوده تأنس الأرواح.. فلا يخلو حديثك من طرفة.. أو موقف مررت به تدخل فيه الفرحة على قلوبهم وتكسب أجراً بإذنه تعالى..ولا يصل مطلقاً الى مانهى عنه تعالى في أدب المزاح... 17/ من أكبر الإنجازات التي من الممكن أن يحققها الشخص لمن يحب هو إثارة المشاعر الإيجابية وهذا لايتأتى إلإ بتحفيزها.. وتشجيع الطرف الأخر على إظهارها وتطبيقها عملياً 18/ كم من علاقات تفسخت... والسبب أن الشخص لم يتقبل صديقة.. / رفيق دربة كما هو... بكل عيوبة... وحاول إصلاح مايمكن أصلاحه فيه.. والتكيف مع ماصعب تقويمة.. نحن لم نخلق معصومين عن الخطأ... منزهين من العيوب...فهذة طبيعة بشرية كتبها الله على عبادة قبل أن تخلق السماء والأرض! 19/ من الأخطاء الشائعة التي يرتكبها بعض الناس.. أن يسلم أمره لعواطفه.. تسيره كيف تشاء...! أو يفعل مايأمره به عقله بعيداً عن العاطفة... أما فكرت كيف سيكون الأمر لو وزنت بين الأمور.. وعدم خلط المفاهيم...؟ بالتأكيد سيختلف الأمر لو طبقت ماقلته لك .. وستكون أحكامك في محلها.... 20/ من أهم أساليب التأثير ... قدرة التحكم في الصوت.... متى يرفعه.. ومتى يكون هادئاً... ولكن الصوت العالي جداً لاأظنة محبب إلى المتلقي..هذا غير أنه يخالف إصول الإيتيكيت.. ويشعره ببلاهتك وقلة ذوقك! 21/ لكل منا إسلوبة العاطفي الذي يستطيع من خلالة التعبير عن مشاعره...فشجع الأخرين في التعبير عنه وبالطريقة التي تلائمهم.. حتى تكسب العلاقة رونقها... ويتفشى الود ... 22/ عندما تخطيء بحق أحد فلا تتردد في طلب العفو منه... إكبح جماح الكبر وحرر نفسك منه ولاتكن ضحية أخطاؤك والعفو ياقارئي لايأتي إلإ بخير.... وأكبر شاهد على ماقلت هي تلك القصة التي سأوردها عن العفو.. قصة ذلك الشاب الذي كان على خلاف مع والدة حاول أبية إصلاحة كثيراً ولكن الأبن لم يستجب... بل زااد تمرداً وعصاياناً مما دعى ألاب أن يطرد إبنة من المنزل فخرج حزينا من المنزل..يبحث عن السعادة والاستقرار الذي افتقدة في منزله.. ثم أحب سيدة فيها من الصفات الرائعة الكثير..اشعرة هذا الحب بقيمة نفسة..وبعد مرور أعوام ألتقى بشخص يعرفة في أحد المقاهي.. وفرح بلقاءة.. وأثناء الحديث أخبرة صديقة بوفاة أبية.. فحزن الولد اشد الحزن لهذا المصاب فها هو قد خسر والده..وقبل ايام فارق حبيبتة فقد حصل خصام أنهى مابينه وبينها بسبب إنتمائها الى ديانة لاتوافق ديانته... وعاد الى وطنة وعندما دخل المنزل قرر أن يكتب إلى أبية رسالة يعبر فيها عن أسفة وحبة الشديد له... وندمة على مافعل... وبعد أن إنتهى من كتابتها.. قام ليضعها في أحد ثقوب الحائط... وأثناء ذلك سقط عند قديمة رسالة أخرى فقام بأخذها وقرأها وأصابتة الدهشة حينما عرف أن ابية كتبها قبل موتة ويطلب من الله أن يسامحه لأنه قسى عليه وتبرأ منه...ويعبرفيها أيضا عن حبة له... وشوقة لرؤيتة.. كانت الصدفة عجيبة...رغم حزنه إلأ أنه شعر بالراحة وعرف ان هذا ماحصل الا لأنه سامح أبيه وبالتالي منّ علية الله بكرم عفوة ووجد رسالة من والدة تخبره بعفوه..وأطمأن وعاد الى نفسة الهدوء. فلا تتهاون في إبداء العفو.. ونسيان مامضى...فالحياة أجمل من أن تضيع في أحقاد...! كتبته ونصحت به: قلبٌ أدمته الجراح [/quote]
[/cell][/table] عندما يشعر الفرد بمحبة الأخرين له.. وإعجابهم بشخصيتة/ إسلوبة/ حياتة/ فهو...
رائع جبيبتي -بس والله الخط غير واضح للغايه
بنت من حي المطار
[/cell][/table] عندما يشعر الفرد بمحبة الأخرين له.. وإعجابهم بشخصيتة/ إسلوبة/ حياتة/ فهو يعلم علم اليقين إنه قطع مسافة كبيرة جداً في الوصول إلى ماهو علية الأن... فالتأثير على الأخرين ليس با لأمر السهل .. وليس كل شخص يملكها..ولكنها مهارة يكتسبها من خلال تربيتة وثقافتة وتعتمد أيضاً وبالمقام الأول على خبراتة في الحياة.. فالتجارب تصقل شخصيتة. يعرف من خلالها كيف يتعامل مع المواقف بشفافية.. كم هو مذهل.../ جميل المعشر./ لاأمل الحديث معة... كثيراً مانردد مثل هذة العبارات عندما يصادفنا أشخاص لديهم طريقة مثلى في الإقناع...يستطيع وبجدارة الوصول إلى قلبك... يأسرك بحديثة ولطافتة... فماذا نصنع حتى نكون مثلهم ؟ ونترك إنطباعاً حلوا خلفنا..؟ سأذكر عدة نقاط.. قد أختصر شرحها وقد أطيل......ولكن الهدف إيصال الفكرة شاملة عن تلك الشخصية بمنظوري الخاص.. 1/ كل ماكتسبت هذة المهارة وتعلمتها بسرعة.. وأتقنت أصولها كلما صار من السهل عليك مخالطة الناس والتاثير عليهم... تخاطب كلّ على حسب إدراكه.. وقد تكون سبباً في إسعادهم والإنطلاق بهم للعيش بطريقة أفضل.. 2 / لاتكن أبداًَ بطلاً في تقديم التضحيات على حساب راحتك إحتاجو إلى ذلك أم لم يحتاجوا....لأنك لو فعلت ذلك ستكون في موقف محرج معهم...بل قدم خدماتك إذا شعرت بحاجتهم فقط الى مساندتك... 3/ لستَ مطالباً بأن تكون مثالياً في سائر أمرك أو تتوقع أن يعاملوك بالمثل...بل دع الأمور تكون على طبيعتها.. وحدوث الخطأ أمراً وارد سواءً منك أو منهم... فالشخص كلما كان عفوياً ..كلما كان في صالحه.. 4/ لكَ إحتياجاتك الخاصة ورغباتك فعبر عنها.. وحقق ماتطمح إلية ودعهم يشاركونك اللحظات بحلوها ومرها... 5/ أشعرهم بأهميتهم.. وأعط كل ذي حقٍ حقة..لاتجعل ضغوطات الحياة ومشكلاتها تهدمك...وتسلبك متعة الحياة.. 6/ شحنات الغضب التي تعتريك بسبب ظروفك مادية كانت أو إسرية لاتفرغها في من حولك ...فهم ليسوا بكبش فداء...! لأنك قد تنفرهم منك.. ويتحاشون مخالطتك...وتعطيهم إنطباعاً سيئاً عنك....! 7/ من الأمور التي أعتبرها ظرورة لاإختيار,, في التأثير على الأخرين هو إجتناب الكذب قولاً وعملاً..حتى لوعشت أصعب المواقف ومع أصعب الناس تعاملاً فليكن دستورك الصدق.. ولا غير الصدق... هل لكَ أن تتخيل كيف يكون حالك وأنتَ مع محدثك.. تأتية بالأخبار وتكلمة بإسلوب الواثق عن حياتك وعن بطولاتك لتقنعة بتأثيرك وأهميتك بينما يكتشف أن الأمر عكس ذلك تماماً....! أظن أن اقل ماسيشعر بهِ تجاهك أن تكون أنت أخر شخص على هذة الأرض يريد الحديث معه!! هذا إذا لم يكن هو اللقاء الأخير.. لأنه سيترك المكان بسرعة لك... لتكمل الحديث مع نفسك.. وتكذب.. وتكذب وتكذب....! 8/ لاتكن متسرعاً في إطلاق الأحكام على الأخرين... وإلا ستفقد الكثير منهم.. 9/ حاول في حديثك أن تسمع لهذا وتناقش ذاك... هكذا يسكون الحديث معك ممتعاً... ويشعرهم بأهميتهم عندك.... 10/ لاتكن وصياً عليهم.. :إفعل كذا... ولا تفعل كذا.... أو تزجرهم... وتعاملهم وكأنهم عبيد وجواري في قصرك!! فكما لك مشاعر وتخاف عليها... وتطالب بإحترامك..فهم أيضاً لهم من الحقوق ما لك.. إن لم يعجبكَ أمر ما فقل رأيك بأدب جم.. وبطريقة مؤثرة تستطيع من خلالها التعبير عن وجهة نظرك...كأن تقول : كنت أتمنى لو أنك فعلت كذا وكذا.. لكان أفضل.. ( هي كلمات الأمر نفسها ولكن تحتاج الى ترتيب.. فختر مايكون وقعة أجمل على النفس...) أما مايقال في بعض مجالسنا لدرجة أنها تدخلت في أساليبنا التربوية سواءً في المنزل أو المدرسة ( أنت غبي / لاتفهم / ياحيوان / ) هذا غير مانفرضة من رأي على أطفالنا والتحكم بحياتهم نسلبهم أقل حقوقهم وهو إبداء الرأي... و أخذه من أفواههم...فإن دلت على شيء دلت على عدم المسؤولية... وعدم النضوج.. وبساطة تفكيرك في حل مشكلاتك ومشكلات المحيطين بك! لماذا لانفعل كما كان يفعل الصحابي الجليل رضي الله عنه ( عمر بن الخطاب) كان يخاف الله ويحاسب نفسه حتى على الكلمة خوفاً من التقصير تجاه أحد.. حتى البهائم... فكان يقول: "والله لو أن بغلة عثرت بشط الفرات لكنت مسئولا عنها أمام الله، لماذا لم أعبد لها الطريق". أحببت فيه شخصيتة القوية... وغيرته على دينه... ودوره الكبير في حياتنا... فقد علمنا دورساً كثيرة في حب الأسلام... والعدل .. والصدق في التعامل كان ذو خلق عظيم... 11/ كن واضحاً مع الأخرين... فلا تفعل عكس ماتقول.. فمن أقبح الصفات أن يعرف الأخرون عنك هذا الطبع السقيم ولاتكن متملقاً ..أو مسرفاً في حديثك بغير هدف... فهذا يشتت إنتباه محدثك,, ويحط من قدرك.. 12/ عالج نقاط ضعفك حتى لاتؤثر عليك...وركز في الوقت ذاته على نقاط القوة لديك.. وأسعى في تطويرها... هكذا ستفهم نفسك أكثر.. 13/ كل منا يملك ميزة يختلف فيها عن الأخر... فأبحث عنها داخلك... وإستغلها في التأثير على من هم حولك.. كأن تملك إسلوباً في الكتابة مثلاً فطوعة في خدمتهم وأكتب عن الموضوعات التي تهمهم,,وخاطب قلوبهم بأجمل العبارات... 14/ كن هادئاً عندما يخاطبكَ أحد... ولاتدع أنفعلاتك تسيطر عليك بل حاول ترويضها والتخفيف من حساسيتك تجاة الأشياء.. فهدوءك يعني إستمتاعك بحديثة... وإقبالك عليه بروح المحب... 15/ لاتبالغ في المدح فهذا يشعرهم بعدم الإرتياح... ولاتكن منافقاًَ ..وإن أعجبك أمر قل ماشاءالله تبارك الله...والقليل من الكلام الذي يوحي لهم بإعجابك ومحبتك لهم.... 16/ أقرب مايكون الشخص إلى قلوبنا حينما يتسم بالمرح.. تشعرك ملامحة بالراحة.. وبوجوده تأنس الأرواح.. فلا يخلو حديثك من طرفة.. أو موقف مررت به تدخل فيه الفرحة على قلوبهم وتكسب أجراً بإذنه تعالى..ولا يصل مطلقاً الى مانهى عنه تعالى في أدب المزاح... 17/ من أكبر الإنجازات التي من الممكن أن يحققها الشخص لمن يحب هو إثارة المشاعر الإيجابية وهذا لايتأتى إلإ بتحفيزها.. وتشجيع الطرف الأخر على إظهارها وتطبيقها عملياً 18/ كم من علاقات تفسخت... والسبب أن الشخص لم يتقبل صديقة.. / رفيق دربة كما هو... بكل عيوبة... وحاول إصلاح مايمكن أصلاحه فيه.. والتكيف مع ماصعب تقويمة.. نحن لم نخلق معصومين عن الخطأ... منزهين من العيوب...فهذة طبيعة بشرية كتبها الله على عبادة قبل أن تخلق السماء والأرض! 19/ من الأخطاء الشائعة التي يرتكبها بعض الناس.. أن يسلم أمره لعواطفه.. تسيره كيف تشاء...! أو يفعل مايأمره به عقله بعيداً عن العاطفة... أما فكرت كيف سيكون الأمر لو وزنت بين الأمور.. وعدم خلط المفاهيم...؟ بالتأكيد سيختلف الأمر لو طبقت ماقلته لك .. وستكون أحكامك في محلها.... 20/ من أهم أساليب التأثير ... قدرة التحكم في الصوت.... متى يرفعه.. ومتى يكون هادئاً... ولكن الصوت العالي جداً لاأظنة محبب إلى المتلقي..هذا غير أنه يخالف إصول الإيتيكيت.. ويشعره ببلاهتك وقلة ذوقك! 21/ لكل منا إسلوبة العاطفي الذي يستطيع من خلالة التعبير عن مشاعره...فشجع الأخرين في التعبير عنه وبالطريقة التي تلائمهم.. حتى تكسب العلاقة رونقها... ويتفشى الود ... 22/ عندما تخطيء بحق أحد فلا تتردد في طلب العفو منه... إكبح جماح الكبر وحرر نفسك منه ولاتكن ضحية أخطاؤك والعفو ياقارئي لايأتي إلإ بخير.... وأكبر شاهد على ماقلت هي تلك القصة التي سأوردها عن العفو.. قصة ذلك الشاب الذي كان على خلاف مع والدة حاول أبية إصلاحة كثيراً ولكن الأبن لم يستجب... بل زااد تمرداً وعصاياناً مما دعى ألاب أن يطرد إبنة من المنزل فخرج حزينا من المنزل..يبحث عن السعادة والاستقرار الذي افتقدة في منزله.. ثم أحب سيدة فيها من الصفات الرائعة الكثير..اشعرة هذا الحب بقيمة نفسة..وبعد مرور أعوام ألتقى بشخص يعرفة في أحد المقاهي.. وفرح بلقاءة.. وأثناء الحديث أخبرة صديقة بوفاة أبية.. فحزن الولد اشد الحزن لهذا المصاب فها هو قد خسر والده..وقبل ايام فارق حبيبتة فقد حصل خصام أنهى مابينه وبينها بسبب إنتمائها الى ديانة لاتوافق ديانته... وعاد الى وطنة وعندما دخل المنزل قرر أن يكتب إلى أبية رسالة يعبر فيها عن أسفة وحبة الشديد له... وندمة على مافعل... وبعد أن إنتهى من كتابتها.. قام ليضعها في أحد ثقوب الحائط... وأثناء ذلك سقط عند قديمة رسالة أخرى فقام بأخذها وقرأها وأصابتة الدهشة حينما عرف أن ابية كتبها قبل موتة ويطلب من الله أن يسامحه لأنه قسى عليه وتبرأ منه...ويعبرفيها أيضا عن حبة له... وشوقة لرؤيتة.. كانت الصدفة عجيبة...رغم حزنه إلأ أنه شعر بالراحة وعرف ان هذا ماحصل الا لأنه سامح أبيه وبالتالي منّ علية الله بكرم عفوة ووجد رسالة من والدة تخبره بعفوه..وأطمأن وعاد الى نفسة الهدوء. فلا تتهاون في إبداء العفو.. ونسيان مامضى...فالحياة أجمل من أن تضيع في أحقاد...! كتبته ونصحت به: قلبٌ أدمته الجراح [/quote]
[/cell][/table] عندما يشعر الفرد بمحبة الأخرين له.. وإعجابهم بشخصيتة/ إسلوبة/ حياتة/ فهو...
ماعرفت اقرا تمااااااااااااااام الخط الابيض موباين عندي ..