انتبهو با اخوات

الطالبات والمعلمات

الكثير منكم يغلط في هذه لايه الكريمة { وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ }

ويكتب حسبنا الله سيؤيتينا الله من فضله انا الى الله راغبون .. يسقطون كلمة رسوله هذه ايه وليست دعاء ارجو الانتباة اخواتي الكريمات وانا وضعت هذا التبيه هنا نظرا لكثرة ترديد الاخوات لها طلبآ للرزق والوظائف الله يرزقني ويرزقكم
10
961

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

اختـ سلطانـ
اختـ سلطانـ
الله يجزاك خير :)
Noorsian33
Noorsian33
جزاك الله خير
الماسة 2010
الماسة 2010
جزاك الله خير كثير كتبتها من غير رسولة الله يتوب غلينا ويغفر لنا
moony33
moony33
جزاك الله خيرا
ماتهاااب
ماتهاااب
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
عارفين انها ايه بس البنات ماخذينها بكلام المغامسي

ناقلين قبل فتره انو كاتب تقولنها بدون ورسوله لان الرسول مات

والله ناسيه اسم الموضوع

انا عن نفسي اقولها كامله بدون حذف

بارك الله فيك وكتب لك الاجر

رجعت انسخ لك كلام صالح المغامسي


السلام عليكم ورحمة وبركـاته
..
سأضع بين أيديكم تفسير


قوله تعالى

{ وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ }

يبين الله جل وعلا هنا المنهج الحق في الإنسان إذا أعطي أو منع يبين المنهج الحق في الإنسان إذا منع أو أعطي .
الإنسان عبد لله والمؤمن يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم ليكن ليصيبه
وأن نفسا لن تموت حتى تستكمل رزقها وأجلها كما قال صلى الله عليه وسلم : ( فاتقوا الله وأجملوا بالطلب )
فالله جل وعلا يقول كان المفترض الموقف الشرعي لهؤلاء
{ وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ }
لو قالوا حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله علقوا أنفسهم بالله طبعا ذكر الرسول هنا لأنه كان حيا ولا يقال هذا اليوم
{ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ }أي ينقطعون إلى الله
فلو أنهم انقطعوا إلى الله وسلموا بأمره ورضوا بحكمه جل وعلا وقالوا حسبنا الله لكان خيرا لهم وأعظم وأهدى سبيلا
وهذا هو الموقف الذي ينبغي على المسلم أن يتبعه على كل حال، في حال الفقر وحال العطاء
وحال المنع وحال الأخذ وحال السراء وحال الضراء وعلى كل حال.

::

ويستخلص الشيخ من ذلك
إذا ضيق على أحدنا في الرزق عليه أن يقول

{حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون }