توله عود
توله عود
الاخوات اللي يدورون قصص للمعلمات وهي في الحقيقه واحد بالميه
احنا ماقلنا انهم ملائكه مايخطون بالعكس مهنتهم صعبه جدا وفوق
هذا المجتمع يدور عليهم ووزارة التربيه مضيعه حقوقهم والطلبه مايحترمونهم
ومهنتهم ماتنتهي بخروجهم من المدرسه بالعكس ماتنتهي الا بالتقاعد...
لا والمجتمع عينه في رواتبهم ومخلين الموظفين الاخرين...........
مـ ح ـبة الـ ع ـدل
لازالت نظرتنا للمعلم تنم عن الحقد والتعميم وتضخيم الاخطاء ونسيان الفضل لاحول ولاقوة الابالله الظاهر المسألة حسد في حسد على رواتبهم واجازاتهم
ياناس ديرة الكفر ترزق وديرة الحسد ماترزق
مـــوهـــومـــه*
لازالت نظرتنا للمعلم تنم عن الحقد والتعميم وتضخيم الاخطاء ونسيان الفضل لاحول ولاقوة الابالله الظاهر المسألة حسد في حسد على رواتبهم واجازاتهم ياناس ديرة الكفر ترزق وديرة الحسد ماترزق
لازالت نظرتنا للمعلم تنم عن الحقد والتعميم وتضخيم الاخطاء ونسيان الفضل لاحول ولاقوة الابالله...
سبحان الله كيف يقدر اي انسان كان ان ياخذ من الكلام ما يشتهيه ويرمي الباقي
اي حوار تبونه وهذي طريقتك يا اختي دامك تبين تاييد لكلامك اضيفي عبارة الرجاء تاييدي في عنوان الموضوع واعدك ندخل ونايد ونصفق بعض
الان انا احسد مدرسين حالهم لايسر عدوولاصديق لانا قلنا الحق وعقدنا مقارنه بينهم وبين المعلمين اللي انتي استشهدتي فيهم بامريكا
عجبي
دمتم بود
مـ ح ـبة الـ ع ـدل
شفتي ها القصه واللي قبلا التربويه الذي عذبت العام الماضي بنت زوجها وغيرها كثير هذول المعلمين والمعلمات المرضى والمعقدين اللي احنا نعنيهم واللي امتلات فيهم المدارس لا اخلاق ولا دين ولا تربيه توقف بوجههم وتمنعهم ولعبوا في البزارين وها الاطفال وعقدوهم عاد من مدرسته متوتراً معلم يُغرق زوجته وطفله في "البانيو"المدينة المنورة: علي العمري، مريم الجهني أمست المدينة المنورة البارحة على جريمة بشعة ارتكبها معلم وراح ضحيتها ابنه الرضيع وزوجته الشابة. وكان المعلم قد عاد من مدرسته متوتراً فألقى بابنه الرضيع في "بانيو" الاستحمام وظل غامساً رأسه في الماء حتى فارق الحياة رغم مقاومة الأم. وتفرغ بعد ذلك لزوجته حيث ألقاها أرضاً وسحبها نحو البانيو ليضع رأسها في الماء حتى فارقت الحياة. وأوضح مدير شعبة التوعية والتوجيه في مديرية شرطة منطقة المدينة والمتحدث الإعلامي باسمها العقيد محسن الردادي أن الاستجواب المبدئي للجاني لم يوضح أنه ليس سوياً من الناحية النفسية، وفي ضوء ذلك سيتم تحويله لمستشفى الطب النفسي لتحديد حالته. سجلت شرطة المدينة المنورة أمس جريمة مروعة راح ضحيتها رضيع في الشهر الـ 6 إضافة إلى أم في الـ 22 من عمرها، وذلك بعد قام الزوج بإلقاء الرضيع في بانيو الاستحمام حتى فارق الحياة ليواصل فصول جريمته بالاعتداء على زوجته بالضرب رغم مقاومتها له، إلا أنه تمكن من جرها إلى داخل دورة المياه ومن ثم غمر رأسها في بانيو الاستحمام بجوار طفلها حتى فارقت الحياة. وبحسب معلومات "الوطن" فإن الشاب "م،ج" وهو معلم في إحدى المدارس بالمدينة كان عائدا من خارج المنزل وهو تنتابه حالة من التوتر الشديد ليبدأ بإلقاء الرضيع في البانيو وإغراقه بالماء حتى الوفاة ثم اتجه إلى زوجته حيث انهال عليها ضربا ومن ثم جرها إلى دورة المياة حيث غمر رأسها في البانيو حتى فارقت الحياة. وفي موقف أصاب ضابط خفر شرطة الخالدية، والذي عاين الحادثة بالذهول، تقدم اثنان من أقارب الجاني إلى مركز شرطة الخالدية ببلاغ حول قيام المعلم بقتل زوجته وطفله ليستنفر مركز شرطة الخالدية وشعبة الأدلة الجنائية الحادثة، إذ عثر على الرضيع والأم قد فارقا الحياة، ليتم على ضوء ذلك التحفظ على جثتي الضحيتين وتسليمهما إلى ثلاجة الأموات في مستشفى الميقات، في حين تم إيداع الجاني مستشفى الصحة النفسية للتأكد من حالته النفسية والعصبية. إلى ذلك أوضح مدير التوعية والإعلام الصحي في مديرية الشؤون الصحية بالمدينة المنورة والناطق الإعلامي باسم المديرية عادل عبدالرحيم الشرف أن الجثتين التي تم تسلمهما من قبل مركز شرطة الخالدية، وجرى الكشف الطبي الأولي عليهما وتبين ميول أجسام الضحية إلى اللون الأزرق وهو اللون الذي تتحول إليه أجساد الضحايا في حالتي الغرق أو الاختناق. من جهته، أكد مدير شعبة التوعية والتوجيه في مديرية شرطة منطقة المدينة المنورة والناطق الإعلامي باسم المديرية العقيد محسن بن صالح الردادي أن الاستجواب الأولي مع الجاني بين أنه غير سوي وهو الأمر الذي لا حظه مسؤولو التحقيق لتتم على ضوء ذلك إحالته إلى مستشفى الطب النفسي للكشف على حالته، مشيرا إلى أن الأسباب والدوافع وراء الجريمة لم تتبين بعد، ولم يستبعد العقيد الردادي أن تكون الحادثة ناتجة عن اضطرابات لدى الجاني. إلى ذلك علقت أخصائية الأمراض النفسية والعصبية في مستشفى الطب النفسي في المدينة المنورة الدكتورة أمل محمد الكفراوي على الحادثة بأنه متى اعتبرنا الجاني ليس مريضا نفسيا فإنه يكون قد تعرض إلى "الجنون اللحظي" نتيجة صدمة أو ضغوط نفسية تعرض لها، أما الاحتمال الثاني فإن الحالة تكون ناتجة عن بوادر انفصام، إن لم يكن مريضاً بالانفصام العقلي مسبقاً المصدر دمتم بود
شفتي ها القصه واللي قبلا التربويه الذي عذبت العام الماضي بنت زوجها وغيرها كثير هذول المعلمين...
لا زالت النظرة القاتمة والتعميم وإذا كنت لست معي فا أنت ضدي
اقترح على كل وحدة ترد بانفعال وهجوم انها تعيش التجربة يعني تقدم على مدرسة خاصة وتروح تدرس فيها ترم يكفي وياليت تكون متوسطة وتشوف وضع البنات اليوم كيف تغير وكيف ان الطالبة تنظر للمعلمة بعين احتقار من فوق لتحت ...وياويل اللي يوجهها لمصلحتها بكلمة متقوية بامها اللي ماتدري وش السالفة

ساعتها راح يكون عندها توازن وراح تعذرالمعلمات ويمكن تدعي لهم هذا اذا كنت ام اشك انك طالبة او ام بروح طالبة


الحمد لله اللي اني تركت التدريس وانا بكامل قواي العقلية وللابد




احلل واسامح بل واشكر كل من نقل عني فانا لم اكتب الا للصالح العام