سحر القصيد
سحر القصيد
هذه البنت مش طبيعيه من تصرفها باين انها مريضه
بنت النداوي
بنت النداوي
حقيقة الطالبه التي ضربت مديرة المدرسه بالجبيل .........

من المفترض أن تكون هذه المعلومات التوضيحيه التي نشرتها الصحيفه اليوم قد تم نشرها أبان الخبر والذي تداولته كثير من الصحف خاصةً البريطانيه


والتي لم يكن نشره ونقله كاملاً حيث قالت الوسائل الناشره أن الطالبه لم يتجاوز عمرها 13 سنه وأن الحكم بجلدها فقط لأنها تحمل جوال ولم تذكر تعديها وضربها للمديره
وبعد أن تمت إزاحة الستار عن حقيقة الأمر نعتقد أن الحكم قليل في هذه المرأه التي تجاوز عمرها
عشرين عاماً ولديها الأدراك الكامل بما تفعل والذي عملته هو نوازع إجراميه بحته
ولا تتصل بالأسلوب التربوي بصله , نعيب على الجهات المسؤوله تأخرها في توضيح الأمر الذي
إتضح للجميع ونتمنى أن يتم نقله لوسائل الأعلام الخارجيه .


بعض التصريحات لوسائل الأعلام المحليه والتي نشرتها بعض المنتديات (منتدى الجبيل)

أوضح المحامي والمستشار القانوني حمود الخالدي أن الحكم الصادر بجلد طالبة في إحدى المدارس المتوسطة بالجبيل «90 جلدة والسجن شهرين» على خلفية تعديها على مديرة المدرسة،يعد نهائيا مالم يكن قد مضى على إصداره 30 يوما وقضية وقف العقوبة من صلاحيات القاضي ، مشيرا الى انه في حال رفع خطاب من هيئة حقوق الانسان مرفق بأوراق القضية للحاكم الاداري عندها يستطيع من خلال لجنة مستشارين نقض الحكم للمصلحة العامة في حال وقوع حيف أو ظلم على الطالبة بإصدار عقوبة أخف أو حكم بديل تراه اللجنة الاستشارية مناسبا عطفا على صغر سنها « 13 سنة « مؤكدا بأن الأحكام البديلة ليست ملزمة للقاضي
يذكر بأن الحكم الذي أصدرته محكمة الجبيل مؤخرا بحق الطالبة بالسجن شهرين والجلد 90 جلدة لتعديها بالضرب على مديرة مدرستها بعد أن صادرت هاتفها المحمول تم اختيارها لتنفيذ حكم الجلد داخل المدرسة، من جانبه قال المشرف العام على الإعلام التربوي بوزارة التربية والتعليم الدكتور فهد الطياش: إن الوزارة حريصة على العقاب التربوي والذي بموجبه يتم احترام المعلم والمعلمة مشيرا الى ان القضية لها حيثيات وأبعاد أخرى سنطلع عليها ونوافي الإعلام بها قريبا ، وكانت وسائل إعلام عالمية من أهمها صحيفة الديلى ميل البريطانية تناولت الواقعة والحكم الصادر ضد الفتاة مشيرة الى أن فتاة سعودية عمرها (13 عاماً) ستتلقى 90 جلدة، لاصطحابها هاتفاً محمولاً مزوداً بكاميرا إلى المدرسة، ويتبع تنفيذ الحكم الذى أقرته محكمة بمدينة الجبيل سجن الفتاة لمدة شهرين.


( الخبر اليقين والبيان المبين )

وزارة العدل: طالبة الجبيل هددت مديرة المدرسة بالقتل، وعوقبت بالفصل سنة
العدل : الطالبة ووالدها اقتنعا بـالعقوبة وجهات خارجية أساءت إلينا
غازي القحطاني ـ الرياض ( اليوم 27/1/2010 )
اوضح مصدر مختص في وزارة العدل على خلفية ما نشرته بعض وسائل الإعلام بخصوص الحكم الصادر بالسجن لمدة شهرين والجلد 90 جلدة بحق طالبة في الجبيل ان ما نشر من معلومات غير صحيح، وله آثار سلبية انعكست على النظرة تجاه القضاء الشرعي وأثار التساؤلات داخل وخارج المملكة، وأدى إلى استغلال جهات خارجية هذا الموضوع لأغراض سيئة وقال المصدر : ان مزاعم ان الطالبة لا تزال في سن الطفولة، وأنها تدرس في الصف الأول المتوسط، غير صحيح فالطالبة قد تجاوزت سن العشرين، حيث إن تاريخ ميلادها في 13/5/1410هـ وتدرس بنظام المنازل، وبالتالي فإن المحكمة تتعامل معها على أنها امرأة وليست طفلة، وإن الحكم نص على تطبيق عقوبة الجلد في سجن النساء وليس في المدرسة وأمام الطالبات.واضاف : لقد تداولت بعض وسائل الإعلام أن سبب الحكم هو جلب جهاز جوال إلى المدرسة، ولم تشر إلى الجناية التي حكمت فيها المحكمة، وهي تهديد الطالبة مديرة المدرسة بالقتل والترصد والإصرار على النيل منها، ومن ثم الدخول عليها في مكتبها وضربها ضرباً مبرحاً، حتى تدخلت الشرطة وأنقذت المديرة التي كانت في حالة إغماء، مما استدعى إدخال المديرة إلى المستشفى وتنويمها 5 أيام (وهذا الأمر مثبت في محاضر رسمية). كما ان بعض وسائل الإعلام طالبت بحل الموضوع حلاً تربوياً وأن يكون بعيداً عن المحاكم. مؤكدا أن إحالة موضوع الطالبة إلى المحكمة تم بعد أن استنفدت الجهات التعليمية المختصة كافة الوسائل والإجراءات، حيث سبق أن عوقبت الطالبة بالفصل من المدرسة لمدة سنة، ولم يتم رفع الموضوع إلى القضاء إلا بعد أن نفدت الحلول التربوية مع الطالبة، كما أن والد الطالبة كان حاضراً معها أثناء نظر القضية، وقد جرت تلاوة الحكم الشرعي على الطالبة بحضوره، وقررت قناعتها بالحكم بعد تشاورها معه، ما أكسب الحكم القطعية.وابدى المصدر استغرابه من التناول المبتور للقضية من قبل بعض وسائل الإعلام الخارجية، التي دأبت على تناول الأحكام الشرعية الصادرة بالمملكة بصورة لا تلتزم بالحياد والمصداقية. ولكننا نستغرب ونأسف لبعض وسائل الإعلام التي تسرعت في نشر الخبر.
وقال : ان الناطق الرسمي لجمعية حقوق الإنسان والذي علق على القضية ونقلت تعليقاته بعض وسائل الإعلام المحلية والدولية لم يسبق له أن تحدث في هذا الشأن مع الجهة المختصة في الوزارة.


نقلته لاهميته ولكل من شكك بالقضاء النزيه لدينا وماهي الا مهاترات صحف شوهت صورة قضائنا امام الغير
ديمه المطيري
ديمه المطيري
حقيقة الطالبه التي ضربت مديرة المدرسه بالجبيل ......... من المفترض أن تكون هذه المعلومات التوضيحيه التي نشرتها الصحيفه اليوم قد تم نشرها أبان الخبر والذي تداولته كثير من الصحف خاصةً البريطانيه والتي لم يكن نشره ونقله كاملاً حيث قالت الوسائل الناشره أن الطالبه لم يتجاوز عمرها 13 سنه وأن الحكم بجلدها فقط لأنها تحمل جوال ولم تذكر تعديها وضربها للمديره وبعد أن تمت إزاحة الستار عن حقيقة الأمر نعتقد أن الحكم قليل في هذه المرأه التي تجاوز عمرها عشرين عاماً ولديها الأدراك الكامل بما تفعل والذي عملته هو نوازع إجراميه بحته ولا تتصل بالأسلوب التربوي بصله , نعيب على الجهات المسؤوله تأخرها في توضيح الأمر الذي إتضح للجميع ونتمنى أن يتم نقله لوسائل الأعلام الخارجيه . بعض التصريحات لوسائل الأعلام المحليه والتي نشرتها بعض المنتديات (منتدى الجبيل) أوضح المحامي والمستشار القانوني حمود الخالدي أن الحكم الصادر بجلد طالبة في إحدى المدارس المتوسطة بالجبيل «90 جلدة والسجن شهرين» على خلفية تعديها على مديرة المدرسة،يعد نهائيا مالم يكن قد مضى على إصداره 30 يوما وقضية وقف العقوبة من صلاحيات القاضي ، مشيرا الى انه في حال رفع خطاب من هيئة حقوق الانسان مرفق بأوراق القضية للحاكم الاداري عندها يستطيع من خلال لجنة مستشارين نقض الحكم للمصلحة العامة في حال وقوع حيف أو ظلم على الطالبة بإصدار عقوبة أخف أو حكم بديل تراه اللجنة الاستشارية مناسبا عطفا على صغر سنها « 13 سنة « مؤكدا بأن الأحكام البديلة ليست ملزمة للقاضي يذكر بأن الحكم الذي أصدرته محكمة الجبيل مؤخرا بحق الطالبة بالسجن شهرين والجلد 90 جلدة لتعديها بالضرب على مديرة مدرستها بعد أن صادرت هاتفها المحمول تم اختيارها لتنفيذ حكم الجلد داخل المدرسة، من جانبه قال المشرف العام على الإعلام التربوي بوزارة التربية والتعليم الدكتور فهد الطياش: إن الوزارة حريصة على العقاب التربوي والذي بموجبه يتم احترام المعلم والمعلمة مشيرا الى ان القضية لها حيثيات وأبعاد أخرى سنطلع عليها ونوافي الإعلام بها قريبا ، وكانت وسائل إعلام عالمية من أهمها صحيفة الديلى ميل البريطانية تناولت الواقعة والحكم الصادر ضد الفتاة مشيرة الى أن فتاة سعودية عمرها (13 عاماً) ستتلقى 90 جلدة، لاصطحابها هاتفاً محمولاً مزوداً بكاميرا إلى المدرسة، ويتبع تنفيذ الحكم الذى أقرته محكمة بمدينة الجبيل سجن الفتاة لمدة شهرين. ( الخبر اليقين والبيان المبين ) وزارة العدل: طالبة الجبيل هددت مديرة المدرسة بالقتل، وعوقبت بالفصل سنة العدل : الطالبة ووالدها اقتنعا بـالعقوبة وجهات خارجية أساءت إلينا غازي القحطاني ـ الرياض ( اليوم 27/1/2010 ) اوضح مصدر مختص في وزارة العدل على خلفية ما نشرته بعض وسائل الإعلام بخصوص الحكم الصادر بالسجن لمدة شهرين والجلد 90 جلدة بحق طالبة في الجبيل ان ما نشر من معلومات غير صحيح، وله آثار سلبية انعكست على النظرة تجاه القضاء الشرعي وأثار التساؤلات داخل وخارج المملكة، وأدى إلى استغلال جهات خارجية هذا الموضوع لأغراض سيئة وقال المصدر : ان مزاعم ان الطالبة لا تزال في سن الطفولة، وأنها تدرس في الصف الأول المتوسط، غير صحيح فالطالبة قد تجاوزت سن العشرين، حيث إن تاريخ ميلادها في 13/5/1410هـ وتدرس بنظام المنازل، وبالتالي فإن المحكمة تتعامل معها على أنها امرأة وليست طفلة، وإن الحكم نص على تطبيق عقوبة الجلد في سجن النساء وليس في المدرسة وأمام الطالبات.واضاف : لقد تداولت بعض وسائل الإعلام أن سبب الحكم هو جلب جهاز جوال إلى المدرسة، ولم تشر إلى الجناية التي حكمت فيها المحكمة، وهي تهديد الطالبة مديرة المدرسة بالقتل والترصد والإصرار على النيل منها، ومن ثم الدخول عليها في مكتبها وضربها ضرباً مبرحاً، حتى تدخلت الشرطة وأنقذت المديرة التي كانت في حالة إغماء، مما استدعى إدخال المديرة إلى المستشفى وتنويمها 5 أيام (وهذا الأمر مثبت في محاضر رسمية). كما ان بعض وسائل الإعلام طالبت بحل الموضوع حلاً تربوياً وأن يكون بعيداً عن المحاكم. مؤكدا أن إحالة موضوع الطالبة إلى المحكمة تم بعد أن استنفدت الجهات التعليمية المختصة كافة الوسائل والإجراءات، حيث سبق أن عوقبت الطالبة بالفصل من المدرسة لمدة سنة، ولم يتم رفع الموضوع إلى القضاء إلا بعد أن نفدت الحلول التربوية مع الطالبة، كما أن والد الطالبة كان حاضراً معها أثناء نظر القضية، وقد جرت تلاوة الحكم الشرعي على الطالبة بحضوره، وقررت قناعتها بالحكم بعد تشاورها معه، ما أكسب الحكم القطعية.وابدى المصدر استغرابه من التناول المبتور للقضية من قبل بعض وسائل الإعلام الخارجية، التي دأبت على تناول الأحكام الشرعية الصادرة بالمملكة بصورة لا تلتزم بالحياد والمصداقية. ولكننا نستغرب ونأسف لبعض وسائل الإعلام التي تسرعت في نشر الخبر. وقال : ان الناطق الرسمي لجمعية حقوق الإنسان والذي علق على القضية ونقلت تعليقاته بعض وسائل الإعلام المحلية والدولية لم يسبق له أن تحدث في هذا الشأن مع الجهة المختصة في الوزارة. نقلته لاهميته ولكل من شكك بالقضاء النزيه لدينا وماهي الا مهاترات صحف شوهت صورة قضائنا امام الغير
حقيقة الطالبه التي ضربت مديرة المدرسه بالجبيل ......... من المفترض أن تكون هذه المعلومات...
اجل بنت عربجيه

تستااااااااهل وحقها أكثر
الفجر الباسم..
حقيقة الطالبه التي ضربت مديرة المدرسه بالجبيل ......... من المفترض أن تكون هذه المعلومات التوضيحيه التي نشرتها الصحيفه اليوم قد تم نشرها أبان الخبر والذي تداولته كثير من الصحف خاصةً البريطانيه والتي لم يكن نشره ونقله كاملاً حيث قالت الوسائل الناشره أن الطالبه لم يتجاوز عمرها 13 سنه وأن الحكم بجلدها فقط لأنها تحمل جوال ولم تذكر تعديها وضربها للمديره وبعد أن تمت إزاحة الستار عن حقيقة الأمر نعتقد أن الحكم قليل في هذه المرأه التي تجاوز عمرها عشرين عاماً ولديها الأدراك الكامل بما تفعل والذي عملته هو نوازع إجراميه بحته ولا تتصل بالأسلوب التربوي بصله , نعيب على الجهات المسؤوله تأخرها في توضيح الأمر الذي إتضح للجميع ونتمنى أن يتم نقله لوسائل الأعلام الخارجيه . بعض التصريحات لوسائل الأعلام المحليه والتي نشرتها بعض المنتديات (منتدى الجبيل) أوضح المحامي والمستشار القانوني حمود الخالدي أن الحكم الصادر بجلد طالبة في إحدى المدارس المتوسطة بالجبيل «90 جلدة والسجن شهرين» على خلفية تعديها على مديرة المدرسة،يعد نهائيا مالم يكن قد مضى على إصداره 30 يوما وقضية وقف العقوبة من صلاحيات القاضي ، مشيرا الى انه في حال رفع خطاب من هيئة حقوق الانسان مرفق بأوراق القضية للحاكم الاداري عندها يستطيع من خلال لجنة مستشارين نقض الحكم للمصلحة العامة في حال وقوع حيف أو ظلم على الطالبة بإصدار عقوبة أخف أو حكم بديل تراه اللجنة الاستشارية مناسبا عطفا على صغر سنها « 13 سنة « مؤكدا بأن الأحكام البديلة ليست ملزمة للقاضي يذكر بأن الحكم الذي أصدرته محكمة الجبيل مؤخرا بحق الطالبة بالسجن شهرين والجلد 90 جلدة لتعديها بالضرب على مديرة مدرستها بعد أن صادرت هاتفها المحمول تم اختيارها لتنفيذ حكم الجلد داخل المدرسة، من جانبه قال المشرف العام على الإعلام التربوي بوزارة التربية والتعليم الدكتور فهد الطياش: إن الوزارة حريصة على العقاب التربوي والذي بموجبه يتم احترام المعلم والمعلمة مشيرا الى ان القضية لها حيثيات وأبعاد أخرى سنطلع عليها ونوافي الإعلام بها قريبا ، وكانت وسائل إعلام عالمية من أهمها صحيفة الديلى ميل البريطانية تناولت الواقعة والحكم الصادر ضد الفتاة مشيرة الى أن فتاة سعودية عمرها (13 عاماً) ستتلقى 90 جلدة، لاصطحابها هاتفاً محمولاً مزوداً بكاميرا إلى المدرسة، ويتبع تنفيذ الحكم الذى أقرته محكمة بمدينة الجبيل سجن الفتاة لمدة شهرين. ( الخبر اليقين والبيان المبين ) وزارة العدل: طالبة الجبيل هددت مديرة المدرسة بالقتل، وعوقبت بالفصل سنة العدل : الطالبة ووالدها اقتنعا بـالعقوبة وجهات خارجية أساءت إلينا غازي القحطاني ـ الرياض ( اليوم 27/1/2010 ) اوضح مصدر مختص في وزارة العدل على خلفية ما نشرته بعض وسائل الإعلام بخصوص الحكم الصادر بالسجن لمدة شهرين والجلد 90 جلدة بحق طالبة في الجبيل ان ما نشر من معلومات غير صحيح، وله آثار سلبية انعكست على النظرة تجاه القضاء الشرعي وأثار التساؤلات داخل وخارج المملكة، وأدى إلى استغلال جهات خارجية هذا الموضوع لأغراض سيئة وقال المصدر : ان مزاعم ان الطالبة لا تزال في سن الطفولة، وأنها تدرس في الصف الأول المتوسط، غير صحيح فالطالبة قد تجاوزت سن العشرين، حيث إن تاريخ ميلادها في 13/5/1410هـ وتدرس بنظام المنازل، وبالتالي فإن المحكمة تتعامل معها على أنها امرأة وليست طفلة، وإن الحكم نص على تطبيق عقوبة الجلد في سجن النساء وليس في المدرسة وأمام الطالبات.واضاف : لقد تداولت بعض وسائل الإعلام أن سبب الحكم هو جلب جهاز جوال إلى المدرسة، ولم تشر إلى الجناية التي حكمت فيها المحكمة، وهي تهديد الطالبة مديرة المدرسة بالقتل والترصد والإصرار على النيل منها، ومن ثم الدخول عليها في مكتبها وضربها ضرباً مبرحاً، حتى تدخلت الشرطة وأنقذت المديرة التي كانت في حالة إغماء، مما استدعى إدخال المديرة إلى المستشفى وتنويمها 5 أيام (وهذا الأمر مثبت في محاضر رسمية). كما ان بعض وسائل الإعلام طالبت بحل الموضوع حلاً تربوياً وأن يكون بعيداً عن المحاكم. مؤكدا أن إحالة موضوع الطالبة إلى المحكمة تم بعد أن استنفدت الجهات التعليمية المختصة كافة الوسائل والإجراءات، حيث سبق أن عوقبت الطالبة بالفصل من المدرسة لمدة سنة، ولم يتم رفع الموضوع إلى القضاء إلا بعد أن نفدت الحلول التربوية مع الطالبة، كما أن والد الطالبة كان حاضراً معها أثناء نظر القضية، وقد جرت تلاوة الحكم الشرعي على الطالبة بحضوره، وقررت قناعتها بالحكم بعد تشاورها معه، ما أكسب الحكم القطعية.وابدى المصدر استغرابه من التناول المبتور للقضية من قبل بعض وسائل الإعلام الخارجية، التي دأبت على تناول الأحكام الشرعية الصادرة بالمملكة بصورة لا تلتزم بالحياد والمصداقية. ولكننا نستغرب ونأسف لبعض وسائل الإعلام التي تسرعت في نشر الخبر. وقال : ان الناطق الرسمي لجمعية حقوق الإنسان والذي علق على القضية ونقلت تعليقاته بعض وسائل الإعلام المحلية والدولية لم يسبق له أن تحدث في هذا الشأن مع الجهة المختصة في الوزارة. نقلته لاهميته ولكل من شكك بالقضاء النزيه لدينا وماهي الا مهاترات صحف شوهت صورة قضائنا امام الغير
حقيقة الطالبه التي ضربت مديرة المدرسه بالجبيل ......... من المفترض أن تكون هذه المعلومات...
الله يهدي بنات المسلمين
رواية جرووح
رواية جرووح
حقيقة الطالبه التي ضربت مديرة المدرسه بالجبيل ......... من المفترض أن تكون هذه المعلومات التوضيحيه التي نشرتها الصحيفه اليوم قد تم نشرها أبان الخبر والذي تداولته كثير من الصحف خاصةً البريطانيه والتي لم يكن نشره ونقله كاملاً حيث قالت الوسائل الناشره أن الطالبه لم يتجاوز عمرها 13 سنه وأن الحكم بجلدها فقط لأنها تحمل جوال ولم تذكر تعديها وضربها للمديره وبعد أن تمت إزاحة الستار عن حقيقة الأمر نعتقد أن الحكم قليل في هذه المرأه التي تجاوز عمرها عشرين عاماً ولديها الأدراك الكامل بما تفعل والذي عملته هو نوازع إجراميه بحته ولا تتصل بالأسلوب التربوي بصله , نعيب على الجهات المسؤوله تأخرها في توضيح الأمر الذي إتضح للجميع ونتمنى أن يتم نقله لوسائل الأعلام الخارجيه . بعض التصريحات لوسائل الأعلام المحليه والتي نشرتها بعض المنتديات (منتدى الجبيل) أوضح المحامي والمستشار القانوني حمود الخالدي أن الحكم الصادر بجلد طالبة في إحدى المدارس المتوسطة بالجبيل «90 جلدة والسجن شهرين» على خلفية تعديها على مديرة المدرسة،يعد نهائيا مالم يكن قد مضى على إصداره 30 يوما وقضية وقف العقوبة من صلاحيات القاضي ، مشيرا الى انه في حال رفع خطاب من هيئة حقوق الانسان مرفق بأوراق القضية للحاكم الاداري عندها يستطيع من خلال لجنة مستشارين نقض الحكم للمصلحة العامة في حال وقوع حيف أو ظلم على الطالبة بإصدار عقوبة أخف أو حكم بديل تراه اللجنة الاستشارية مناسبا عطفا على صغر سنها « 13 سنة « مؤكدا بأن الأحكام البديلة ليست ملزمة للقاضي يذكر بأن الحكم الذي أصدرته محكمة الجبيل مؤخرا بحق الطالبة بالسجن شهرين والجلد 90 جلدة لتعديها بالضرب على مديرة مدرستها بعد أن صادرت هاتفها المحمول تم اختيارها لتنفيذ حكم الجلد داخل المدرسة، من جانبه قال المشرف العام على الإعلام التربوي بوزارة التربية والتعليم الدكتور فهد الطياش: إن الوزارة حريصة على العقاب التربوي والذي بموجبه يتم احترام المعلم والمعلمة مشيرا الى ان القضية لها حيثيات وأبعاد أخرى سنطلع عليها ونوافي الإعلام بها قريبا ، وكانت وسائل إعلام عالمية من أهمها صحيفة الديلى ميل البريطانية تناولت الواقعة والحكم الصادر ضد الفتاة مشيرة الى أن فتاة سعودية عمرها (13 عاماً) ستتلقى 90 جلدة، لاصطحابها هاتفاً محمولاً مزوداً بكاميرا إلى المدرسة، ويتبع تنفيذ الحكم الذى أقرته محكمة بمدينة الجبيل سجن الفتاة لمدة شهرين. ( الخبر اليقين والبيان المبين ) وزارة العدل: طالبة الجبيل هددت مديرة المدرسة بالقتل، وعوقبت بالفصل سنة العدل : الطالبة ووالدها اقتنعا بـالعقوبة وجهات خارجية أساءت إلينا غازي القحطاني ـ الرياض ( اليوم 27/1/2010 ) اوضح مصدر مختص في وزارة العدل على خلفية ما نشرته بعض وسائل الإعلام بخصوص الحكم الصادر بالسجن لمدة شهرين والجلد 90 جلدة بحق طالبة في الجبيل ان ما نشر من معلومات غير صحيح، وله آثار سلبية انعكست على النظرة تجاه القضاء الشرعي وأثار التساؤلات داخل وخارج المملكة، وأدى إلى استغلال جهات خارجية هذا الموضوع لأغراض سيئة وقال المصدر : ان مزاعم ان الطالبة لا تزال في سن الطفولة، وأنها تدرس في الصف الأول المتوسط، غير صحيح فالطالبة قد تجاوزت سن العشرين، حيث إن تاريخ ميلادها في 13/5/1410هـ وتدرس بنظام المنازل، وبالتالي فإن المحكمة تتعامل معها على أنها امرأة وليست طفلة، وإن الحكم نص على تطبيق عقوبة الجلد في سجن النساء وليس في المدرسة وأمام الطالبات.واضاف : لقد تداولت بعض وسائل الإعلام أن سبب الحكم هو جلب جهاز جوال إلى المدرسة، ولم تشر إلى الجناية التي حكمت فيها المحكمة، وهي تهديد الطالبة مديرة المدرسة بالقتل والترصد والإصرار على النيل منها، ومن ثم الدخول عليها في مكتبها وضربها ضرباً مبرحاً، حتى تدخلت الشرطة وأنقذت المديرة التي كانت في حالة إغماء، مما استدعى إدخال المديرة إلى المستشفى وتنويمها 5 أيام (وهذا الأمر مثبت في محاضر رسمية). كما ان بعض وسائل الإعلام طالبت بحل الموضوع حلاً تربوياً وأن يكون بعيداً عن المحاكم. مؤكدا أن إحالة موضوع الطالبة إلى المحكمة تم بعد أن استنفدت الجهات التعليمية المختصة كافة الوسائل والإجراءات، حيث سبق أن عوقبت الطالبة بالفصل من المدرسة لمدة سنة، ولم يتم رفع الموضوع إلى القضاء إلا بعد أن نفدت الحلول التربوية مع الطالبة، كما أن والد الطالبة كان حاضراً معها أثناء نظر القضية، وقد جرت تلاوة الحكم الشرعي على الطالبة بحضوره، وقررت قناعتها بالحكم بعد تشاورها معه، ما أكسب الحكم القطعية.وابدى المصدر استغرابه من التناول المبتور للقضية من قبل بعض وسائل الإعلام الخارجية، التي دأبت على تناول الأحكام الشرعية الصادرة بالمملكة بصورة لا تلتزم بالحياد والمصداقية. ولكننا نستغرب ونأسف لبعض وسائل الإعلام التي تسرعت في نشر الخبر. وقال : ان الناطق الرسمي لجمعية حقوق الإنسان والذي علق على القضية ونقلت تعليقاته بعض وسائل الإعلام المحلية والدولية لم يسبق له أن تحدث في هذا الشأن مع الجهة المختصة في الوزارة. نقلته لاهميته ولكل من شكك بالقضاء النزيه لدينا وماهي الا مهاترات صحف شوهت صورة قضائنا امام الغير
حقيقة الطالبه التي ضربت مديرة المدرسه بالجبيل ......... من المفترض أن تكون هذه المعلومات...
الله يهدى جميع بنات المسلميين سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاء نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته