tanya
tanya
:)
filly2006
filly2006
موضوع اكثر من رائعععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععع
tanya
tanya
بنات في خل لهذه المشكله وين هذا الليزر نحصله
و هل ينفع ام لا
مشكلتي من مخدتي
اقوم الصبح و الجهه اللي نايمه عليها حمراء و بعد فتره تبدأ بالاسمرار خاصة في وقت الصيف وجهي لا يتحمل الحراره ابدا
و صديقتي سالت في الخارج عن نوع من انواع الليزر و قال لها الدكتور انه تحسف لآنه عمل لخليجيات
بسبب قوة حرارة الشمس في الخليج ختى و انت قاعده داخل غرفه
فالشمس تؤثر عليك من النافذه
اوفففففففف
انا زعلانه
tanya
tanya
بنات في خل لهذه المشكله وين هذا الليزر نحصله
و هل ينفع ام لا
مشكلتي من مخدتي
اقوم الصبح و الجهه اللي نايمه عليها حمراء و بعد فتره تبدأ بالاسمرار خاصة في وقت الصيف وجهي لا يتحمل الحراره ابدا
و صديقتي سالت في الخارج عن نوع من انواع الليزر و قال لها الدكتور انه تحسف لآنه عمل لخليجيات
بسبب قوة حرارة الشمس في الخليج ختى و انت قاعده داخل غرفه
فالشمس تؤثر عليك من النافذه
اوفففففففف
انا زعلانه



قطعة خشب تفضح نزلاء «عمارة المسيار» في القصيم
>
>
>الرياض: حامد الهذال
>قطعة خشب صغيرة كانت كفيلة باكتشاف عمارة المسيار، التي يلجأ لها الرجال ممن
>تزوجوا زواج المسيار أواخر كل أسبوع بمدينة البدائع في منطقة القصيم.
>القصة تبدأ عندما دارت الشكوك في رأس إحدى الزوجات في مدينة الرس (جنوب غرب
>القصيم) نتيجة كثرة خروج الزوج في نهاية الأسبوع بحجة الذهاب إلى البر
>و«التخييم» هناك لمدة يومين.
>
>وما جعل هذه الشكوك تزداد قوة، هي مشاهدة إحدى العائلات المجاورة لمنزل الزوج،
>وهي متجهة لمدينة البدائع، الزوج وهو يهم بدخول مبنى للشقق المفروشة، وهو مشهد
>كان كفيلا بتحرك «حب الاستطلاع لدى زوجة الجيران» وسؤال صديقتها عن سبب وجود
>زوجها في تلك الشقق.
>
>ورغم صدمة الزوجة بما سمعته من جارتها، إلا أنها لم تتسرع في مهاجمة الزوج، بل
>لجأت لحيلة للتأكد من تردد زوجها على هذا المكان وهي وضع قطعة خشب في «فراش»
>الزوج الذي كان يطلبه للتخييم في البر وبعد عودة الزوج من إحدى «التخييمات»
>المزعومة هرعت الزوجة لفتح فراش زوجها ووجدت القطعة في مكانها مما اثبت لها أن
>الفراش لم يفتح وأنه كان ذريعة لقضاء ليلتين مع الزوجة الأخرى، وهو ما اعترف
>به الزوج فورا ورأى انه آن الأوان لجلب الزوجة الثانية بعد علم الأولى بزواجه،
>وبالفعل أتى الزوج بزوجته واسكنها في الدور العلوي في منزله منهيا بذلك
>«مسيارية زواجه».
>
>ولاحظ أهالي البدائع توافد عدد كبير من سكان القصيم وكثرة شغل شقق الإيجار
>لهذه العمارة نهاية الأسبوع وتوافد العديد من سيارات المطاعم لهذه الشقق في
>وقت لا تتميز فيه المدينة بعوامل سياحية أو طبيعية لجذب المسافرين، وهو ما حدا
>بالإلحاح وسؤال أحد الموظفين في الشقق الذي أكد أن أحد الساكنين (وبعد عقد
>صداقة معه) صرح له بأنه متزوج زواج مسيار وأنه يقضي نهاية الأسبوع في هذه
>الشقق مخافة اكتشاف أمره، كما لاحظ صاحب الشقق أن أغلب المترددين هم من أبناء
>منطقة القصيم.
>
>ويقول محمد، أحد سكان مدينة البدائع، ان الأهالي ارتابوا في كثافة الحضور الذي
>تتسم به هذه الشقق مما حدا بالبعض منهم للتأكد من حقيقة هذه الحركة، وبعد تحري
>احد الأخيار ذكر لنا أن هذه الكثافة هي لرجال تزوجوا زواج مسيار.
>
>ويتجه بعض الأزواج ممن تزوجوا زواج المسيار لهذه الشقق نتيجة صغر مساحات مدنهم
>واحتمال اكتشاف أمرهم بالصدفة من قبل أقاربهم ومعارفهم، وهكذا شاع في المنطقة
>أمر «عمارة المسيار» وأصبحت إحدى التهم التي من الممكن أن تطال الزوج في حال
>تكرار غيابه نهاية الأسبوع.
>
>يذكر أن مجمع الفقه الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي وبعد مداولات
>طويلة بين علماء المسلمين، أجاز في (ابريل الماضي) زواج المسيار وهو أن يعقد
>الرجل زواجه على امرأة عقدًا شرعيًا مستوفيا الأركان، لكن المرأة تتنازل فيه
>عن حق السكن والنفقة.
>
دنيته انا
دنيته انا
تسلمييييييييييييييييييييين