هلا والله ومرحبا بالغاليه حب الرمان

صفحه ترويحيه وجميله جدا ...
بس تمنيت أنه يكون مضمونها أكثر من كذا ...يعني طماعه ..نتمنى المزيد ..حتى يصبح لدينا موسوعه مصغره من هذه الموضوع ...

على العموم الله يعطيك العافيه وما قصرت يا حب الرمان

لاوسي :
حيا الله من جانا .. أشكر لكِ مرورك ِ ..
ولا يهمك جبنا قصص زيادة .. سبحان الله .. بينما كنت أرتب هذه القصص كنتِ تطلبن المزيد !!


كنت أقرأ بعض الصفحات فوجدت هذه القصص المناسبة للموضوع ولكنها تقرر
ان المرأة تكفر العشير فعلاً .. الله يرحمنا برحمته ...





خرج الرشيد يوماً من عند زبيدة وهو يضحك، فقيل له: لم تضحك يا أمير المؤمنين؟
فقال: دخلت اليوم إلى هذه المرأة ( يعني زبيدة) فأقلت عندها وبت، فما استيقظت إلا على صوت ذهب يُصب.
قالوا: هذه ثلاثمائة ألف دينار قدمت من مصر.
فقالت زبيدة: هبها إلي يا ابن العم.
فقلت : هي لك ثم ما خرجت حتى عربدت عليّ وقالت: أي خير رأيته منك؟




اعتماد الرميكية زوجة المعتمد بن عباد: أترف أهل زمانه، فقد دخل عليهايوماً وهي تنظر من نافذة القصر على شاطئ النهر، فسألها فأشارت إلى جوار كن يملأن ماءً من النهر وهن حافيات في الطين، فأمر المعتمد بماء الورد وعجن مع المسك والسكر، وجعل في ساحة القصر، فأخذت تسير فيه، فقالت له يوماً: لم أر منك خيراً قط!
فقال: ولا يوم الطين؟!




أما في الجاهلية حيث كان صخر أخو الخنساء، في أشد ما يكون من المرض، وكانت أمه وزوجته سلمى تمرضانه، فضجرت زوجته منه فمرت بها امرأة فسألتها عن حاله فقالت: لا هو حي فيرجى ولا ميت فينسى.
فسمعها صخر فقال:

أرى أم صخر لا تمل عيــادتي ::: وملت سليمى موضعي ومكاني

لعمري لقد نبهت من كان نائماً ::: وأسمعت من كانت له أذنـان

وأي امرئ ساوى بأمٍّ حليلــةً ::: فلا عاش إلا في شقا وهـوان

أهم بأمر الحزم لو أستطيعــه ::: وقد حيل بين العـير والنزوان

شكرا لك على المزيد الممتع

:26: :26:

عفواً أختي أزهار .. :26:

صفحة ترويحيه بحق ..
وسنثبتها يا حب الرمان بشرط ان تزيدي لنا من قصصك وشعرك وكل ما يمتع الحائر والمتلهف لكتاباتك ...