فرح السنين ..
فرح السنين ..
S M R S M R :
الله يوفقك ويثبتك وترى الشيطان بيذبحك بالوسوسه مثلي:06: بعد ماتقربت من الله يجيني يوسوس لي بأشياء بس الحمدالله اطنشه واقهره وتقوم استغفر فأنتي ادعي ربي بالثبات ولاتلتفتين لوسوسة الشيطان لانه مقهور انك قربتي من ربي فبيحاول يخلط عليك بعض الامور ويشوش افكارك اذا حسيتي بشي من هذا في قلبك طنشي واذكري واستغفريه وبسسس والله يوفقك لما يحبه ويرضاه يارب
الله يوفقك ويثبتك وترى الشيطان بيذبحك بالوسوسه مثلي:06: بعد ماتقربت من الله يجيني يوسوس لي بأشياء...
يارب تحقق لها مبتغاها ودعاها وسهل امرها ويسر لها وثبتناواياها وابعدعنا الشيطان ياارحم الراحمين
فرح السنين ..
فرح السنين ..
ماشاء الله تبارك الله،، هنيئاً لك حبيبتي ماتقومين به من أعمــال ترضي الله،، أسال اللله لك الثبات والعمل على رضاه ،، وان يشفيك ولايحيجك لطبيب سوى الله،، بالنسبة لقراءة القرآن في أيام الدورة اتوقع مايجوز ياقلبي والله اعلم،،،
ماشاء الله تبارك الله،، هنيئاً لك حبيبتي ماتقومين به من أعمــال ترضي الله،، أسال اللله لك...
جزاك الله خير ولاحرمك الاجر والله سعدت بردك اسعدك الله في الدنيا والاخره وبارك لك
فرح السنين ..
فرح السنين ..
الله يقوك ويثبتك على طاعته
الله يقوك ويثبتك على طاعته
الله يسعدك ويعطيك حتى ترضي ويسخرلك عباده الطيبين ولايحرمك من الاجر
aman2005
aman2005
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هنيئا لكِ أختي الحبيبة توبتك وأسأل الله أن يثبتكِ على الحق ويعمر قلبك بذكره وشكره وحسن عبادته إنه القادر على كل شيء.

بخصوص تلاوة القرآن للحائض تفضلي هالفتوى:
قراءة القرآن أثناء الحيض
هل يمكن للمرأة أن تقرأ القرآن أثناء فترة الحيض أو الدورة الشهرية ؟


الحمد لله
هذه المسألة مما اختلف فيه أهل العلم رحمهم الله :
فجمهور الفقهاء على حرمة قراءة الحائض للقرآن حال الحيض حتى تطهر ، ولا يستثنى من ذلك إلا ما كان على سبيل الذّكر والدّعاء ولم يقصد به التلاوة كقول : بسم الله الرحمن الرحيم ، إنا لله وإنا إليه راجعون ، ربنا آتنا في الدنيا حسنة … الخ مما ورد في القرآن وهو من عموم الذكر .
واستدلوا على المنع بأمور منها :
1- أنها في حكم الجنب بجامع أن كلاً منها عليه الغسل ، وقد ثبت من حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم القرآن وكان لا يحجزه عن القرآن إلا الجنابة " رواه أبو داود (1/281) والترمذي (146) والنسائي (1/144) وابن ماجه (1/207) وأحمد (1/84) ابن خزيمة (1/104) قال الترمذي : حديث حسن صحيح ، وقال الحافظ ابن حجر : والحق أنه من قبيل الحسن يصلح للحجة .
2- ما روي من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تقرأ الحائض ولا الجنب شيئاً من القرآن " رواه الترمذي (131) وابن ماجه (595) والدارقطني (1/117) والبيهقي (1/89) وهو حديث ضعيف لأنه من رواية إسماعيل بن عياش عن الحجازيين وروايته عنهم ضعيفة ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية (21/460) : وهو حديث ضعيف باتفاق أهل المعرفة بالحديث أ.هـ . وينظر : نصب الراية 1/195 والتلخيص الحبير 1/183 .
وذهب بعض أهل العلم إلى جواز قراءة الحائض للقرآن وهو مذهب مالك ، ورواية عن أحمد اختارها شيخ الإسلام ابن تيمية ورجحه الشوكاني واستدلوا على ذلك بأمور منها :
1- أن الأصل الجواز والحل حتى يقوم دليل على المنع وليس هناك دليل يمنع من قراءة الحائض للقرآن ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ليس في منع الحائض من القراءة نصوص صريحة صحيحة ، وقال : ومعلوم أن النساء كن يحضن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يكن ينههن عن قراءة القرآن ، كما لم يكن ينههن عن الذكر والدعاء .
2- أن الله تعالى أمر بتلاوة القرآن ، وأثنى على تاليه ووعده بجزيل الثواب وعظيم الجزاء فلا يمنع من ذلك إلا من ثبت في حقه الدليل وليس هناك ما يمنع الحائض من القراءة كما تقدم .
3- أن قياس الحائض على الجنب في المنع من قراءة القرآن قياس مع الفارق لأن الجنب باختياره أن يزيل هذا المانع بالغسل بخلاف الحائض ، وكذلك فإن الحيض قد تطول مدته غالباً ، بخلاف الجنب فإنه مأمور بالإغتسال عند حضور وقت الصلاة .
4- أن في منع الحائض من القراءة تفويتاً للأجر عليها وربما تعرضت لنسيان شيء من القرآن أو احتاجت إلى القراءة حال التعليم أو التعلم .
فتبين مما سبق قوة أدلة قول من ذهب إلى جواز قراءة الحائض للقرآن ، وإن احتاطت المرأة واقتصرت على القراءة عند خوف نسيانه فقد أخذت بالأحوط .
ومما يجدر التنبيه عليه أن ما تقدم في هذه المسألة يختص بقراءة الحائض للقرآن عن ظهر قلب ، أما القراءة من المصحف فلها حكم آخر حيث أن الراجح من قولي أهل العلم تحريم مس المصحف للمُحدث لعموم قوله تعالى : ( لا يمسه إلا المطهرون ) ولما جاء في كتاب عمرو بن حزم الذي كتبه النبي صلى الله عليه وسلم إلى أهل اليمن وفيه : " ألا يمس القرآن إلا طاهر " رواه مالك 1/199 والنسائي 8/57 وابن حبان 793 والبيهقي 1/87 قال الحافظ ابن حجر : وقد صحح الحديث جماعة من الأئمة من حيث الشهرة ، وقال الشافعي : ثبت عندهم أنه كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال ابن عبدالبر : هذا كتاب مشهور عند أهل السير معروف عند أهل العلم معرفة يستغني بشهرتها عن الإسناد لأنه أشبه المتواتر لتلقي الناس له بالقبول والمعرفة .أ.هـ وقال الشيخ الألباني عنه : صحيح .التلخيص الحبير 4/17 وانظر : نصب الراية 1/196 إرواء الغليل 1/158 .
حاشية ابن عابدين 1/159 المجموع 1/356 كشاف القناع 1/147 المغني 3/461 نيل الأوطار 1/226 مجموع الفتاوى 21/460 الشرح الممتع للشيخ ابن عثيمين 1/291 .
ولذلك فإذا أرادت الحائض أن تقرأ في المصحف فإنها تمسكه بشيء منفصل عنه كخرقة طاهرة أو تلبس قفازا ، أو تقلب أوراق المصحف بعود أو قلم ونحو ذلك ، وجلدة المصحف المخيطة أو الملتصقة به لها حكم المصحف في المسّ ، والله تعالى أعلم .

الشيخ محمد صالح المنجد

http://www.islam-qa.com/ar/ref/2564/
aman2005
aman2005
وهذه الفتوى

قيام الثلث الأخير من الليل للحائض وغير الحائض
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

السؤال
يجوز أن أقوم الثلث الأخير من الليل في أيام الدورة الشهرية أو بدون أيام الدورة الشهرية وبعد التسبيح أدعو الله سبحانه وتعالى وقالوا لي الناس لا يجوز لأن الثلث الأخير من الليل للصلاة فقط ( أنا أقوم قيام الليل الساعة 12 بتوقيت الإمارات وأدعو الله في الثلث الأخير من اليل) .
وشكرا وجزاكم الله خيرا

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالثلث الأخير من الليل هو وقت النزول الإلهي إلى السماء الدنيا، فيشرع في هذا الوقت الصلاة، وليس الأمر مقتصرا على الصلاة فحسب، بل يشرع الدعاء والاستغفار، والذكر، كما قال صلى الله عليه وسلم: ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له. رواه البخاري ومسلم.

فلا حرج أن تقوم المرأة الثلث الأخير من الليل لتدعو الله عز وجل وتذكره وتسبحه، ولها أن تقرأ القرآن عن ظهر قلب ولو كانت حائضا، على الراجح من أقوال أهل العلم، وإنما تمنع الحائض من الصلاة ومس المصحف والطواف بالبيت ودخول المسجد.

ومما يدل على جواز الذكر والدعاء للحائض قوله صلى الله عليه وسلم لعائشة لما حاضت وهي محرمة بالحج في حجة الوداع: افعلي ما يفعل الحاج غير أن لا تطوفي بالبيت حتى تطهري. رواه البخاري ومسلم. ومن المعلوم أن الحاج يقوم بكثير من الأذكار مثل التلبية ومثل الذكر والدعاء في عرفة، والذكر في أيام منى، والدعاء بعد رمي الجمار، والذكر والدعاء في المشعر الحرام، قال الله تعالى: (البقرة: 198) إلى قوله: (البقرة: 203).

وأما قراءة القرآن للحائض فسبق حكمها في الفتاوى التالية: 6592،2845،2982 .

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى