توكتي

توكتي @tokty

عضوة نشيطة

ادركي نفسك الأناشيد الأسلاميه

ملتقى الإيمان

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ـــ والصلاة والسلام عللى خير المرسلين ـــــ وعلى آله وصحبه أجمعين.
فإن ما يسميه الناس اليوم الأناشيد الأسلاميه كانت موجودة في الماضي ولكن مع اختلاف التسمية فكانت تسمى بالتغبير أو القصائد
*وقد حذر السلف أيما تحذير فقد سئل الأمام أحمد ـ رحمه الله تعالى ـ ما تقول في أهل القصائد ؟
فقال بدعة لا يجالسون

*وقال الأمام الشافعي ـ رحمه الله تعالى ـ خلّفت بغداد شيئا أحدثته الزنادقة يسمونه التغبير , يصدون به الناس عن القرآن

* وقال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ معقبا : < وهذا من كمال معرفة الشافعي وعلمه بالدين , فإن القلب إذا تعود سماع القصائد والأبيات والّتذ بها , حصل له نفور عن سماع القرآن والآيات , فيستغني بسماع الشيطان عن سماع الرحمن > مجموع فتاوىشيخ الإسلام ابن تيمية ( 11/ 532) طـ دار عالم الكتب

وقد سئل شيخ الإسلام عن رجل جعل السماع طريقةلدعوة الناس وتتويبهم وهذا نص السؤال : سئل عن جماعة يجتمعون على قصد الكبائرمن القتل وقطع الطريق والسرقة وشرب الخمر وغير ذلك , ثم أن شيخا من المشائخ المعروفين بالخير واتباع السنّة قصد منع المذكورين من ذلك , فلم يمكنه إلا أن يقيم لهم سماعا يجتمعون فيه بهذه النية , وهو يدف بلا صلاصل وغناء المغني بشعر مباح بغير شبابه , فلمّا فعل هذا تاب منهم جماعة , واصبح من لايصلي و يسرق ولا يتزكى يتورع عن الشبهات ويؤدي المفروضات , ويجتنب المحرمات , فهل يباح فعل هذا السماع لهذا الشيخ على هذا الوجه , لما يترتب عليه من المصالح ؟
مع أنه لا يمكنه دعوتهم إلا بهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

## فأجاب ـ رحمه الله تعالى ـ بجواب موسع وفيه : (( إن الشيخ المذكور قصد أن يتوب المجتمعين على الكبائر , فلم يمكنه ذلك إلا بما ذكره من الطريق البدعي , يدل أن الشيخ جاهل بالطرق الشرعية التي بها تتوب العصاة , أو عاجز عنها , فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين كانوا يدعون من هو شر من هؤلاء من أهل الكفر والفسوق والعصيان بالطرق الشرعية التي أغناهم الله بها عن الطرق البدعية ))

نــــــــــــــــداء..... نــــــــــداء ....... نـــــــداء
لأهل الخير ,,,,, وأهل التحفيظ ,,,,, الداعيات ,,,, لكل من يرغب في نشر الدين الإسلامي الصحيح .....

علينا اتباع سنة النبي عليه وعلى أنبياءنا أفضل الصلاة وأتم التسليم ـــــ وصحابته الكرام ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين ــــ وعلى شريعتنا الغراء.

أخيتي الداعية : ***هل ادعو الأخرين بهلا ك نفسي ؟؟؟؟؟؟؟
نحن صغار على حماية الدين ولكن نحن نرشد وننصح وندل بما جاء به الكتاب والسنة من غير زيادة ولا نقص
ولا نبتدع من عند البشر أو من عند أنفسنا
فإذا رغبت في الأستزادة فعليك الرجوع (( فتاوى علماء السنة فيما يسمى بالأناشيد الإسلامية ))
انشري لنصرة هذا الدين زالدفاع عن السنة
علما بأن هذه الأناشيدة عبادة لأهل الصوفية وأهل بدعة اعاذنا الله من البدعة
وجعلنا من أنصارالسنة آآآآمين

*** ماكان لله دام واتصل ... وماكان لغير الله انفصل

دعي نصب عينيك نحن نعمل لله تعالى ومن أجل رفع راية الإسلام الصحيح لا تنظري لرأي الرجال ولا لحسن الإلقاء وانما مضمون المادة وهل يوافق الشر ع أما لا!!!!!!

نسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن نكون متبعين الحق ومتمسكين بالكتاب والسنة وان نكون من الفئة المنصورة من أهل السنة والجماعة وهو الولي والقادر عليه
13
862

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

emy1234
emy1234
بارك الله فيكى

حكم الأناشيد الإسلامية



قال العلامة عبدالعزيز ابن باز .. قدس الله روحه : ( الأناشيد الإسلامية تختلف فإذا كانت سليمة ليس فيها إلا الدعوة إلى الخير والتذكير بالخير وطاعة الله ورسوله والدعوة إلى حماية الأوطان من كيد الأعداء والاستعداد للأعداء ونحو ذلك فليس فيها شيء ، أما إذا كانت فيها غير ذلك من دعوة إلى المعاصي واختلاط النساء بالرجال أو تكشف عندهم أو أي فساد فلا يجوز استماعها ) اهـ "مجموع فتاوى ومقالات متنوعة" (3/437) .

و قال أيضا رحمه الله : ( الأناشيد الإسلامية مثل الأشعار؛ إن كانت سليمة فهي سليمة ، و إن كانت فيها منكر فهي منكر ... و الحاصل أن البَتَّ فيها مطلقاً ليس بسديد ، بل يُنظر فيها ؛ فالأناشيد السليمة لا بأس بها ، والأناشيد التي فيها منكر أو دعوة إلى منكرٍ منكرةٌ )

قال الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله : ( الأناشيد الإسلامية كثُرَ الكلام حولها، و أنا لم أستمع إليها منذ مدة طويلةٍ ، و هي أول ماظهرت كانت لابأس بها ، ليس فيها دفوف ، و تُؤدَّى تأديةً ليس فيها فتنة ، و ليست على نغمات الأغاني المحرمة ، لكن تطورت و صارَ يُسمع منها قرع يُمكن أن يكون دُفاً ، و يمكن أن يكون غيرَ دُفٍّ. كما تطورت با ختيار ذوي الأصوات الجميلة الفاتنة ، ثم تطورت أيضاً حتى أصبحت تؤدى على صفة الأغاني المحرمة ، لذلك: أصبح في النفس منها شيء و قلق ، و ل ايمكن للإنسان أن يفتي بإنها جائزة على كل حال و لا بإنها ممنوعة على كل حال ، لكن إن خلت من الأمور التي أشرت إليها فهي جائزة ، أما إذا كانت مصحوبة بدُفٍ ، أو كانت مختاراً لها ذوو الأصوات الجميلة التي تَفتِن ، أو أُدِّيَت على نغمات الأغاني الهابطة ، فإنّه لايجوز الاستماع إليها )

اعتَبَرَت اللجنةُ الدائمةُ للإفتاءُ الأناشيدَ بديلاً شرعيّاً عن الغناء المحرّم ، إذ جاء في فتاواها ( يجوز لك أن تستعيض عن هذه الأغاني بأناشيد إسلامية ، فيها من الحِكَم و المواعظ و العِبَر ما يثير الحماس و الغيرة على الدين ، و يهُزُّ العواطف الإسلامية ، و ينفر من الشر و دواعيه ، لتَبعَثَ نفسَ من يُنشِدُها ومن يسمعُها إلى طاعة الله ، و تُنَفِّر من معصيته تعالى ، و تَعَدِّي حدوده ، إلى الاحتماءِ بحِمَى شَرعِهِ ، و الجهادِ في سبيله . لكن لا يتخذ من ذلك وِرْداً لنفسه يلتزمُه ، و عادةً يستمر عليها ، بل يكون ذلك في الفينة بعد الفينة ، عند و جود مناسباتٍ و دواعيَ تدعو إليه ، كالأعراس و الأسفار للجهاد و نحوه ، و عند فتور الهمم ، لإثارة النفس و النهوض بها إلى فعل الخير ، و عند نزوع النفس إلى الشر و جموحها ، لردعها عنه وتـنفيرها منه . و خيرٌ من ذلك أن يتخذ لنفسه حزباً من القرآن يتلوه ، و وِرداً من الأذكار النبوية الثابتة ، فإن ذلك أزكَى للنفس ، و أطهر ، و أقوى في شرح الصدر، و طُمأنينة القلب . قال تعالى : ( اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ) ، و قال سبحانه : ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ * الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ) . و قد كان دَيدَن الصحابة و شأنهم رضي الله عنهم العناية بالكتاب و السنة حفظاً و دِراسةً و عملاً ، و مع ذلك كانت لهم أناشيد و حداء يترنمون به في مثل حفرِ الخندق ، و بناء المساجد ، و في سيرهم إلى الجهاد ، و نحو ذلك من المناسبات ، دون أن يجعلوه شعارهم ، و يعيروه جلّ همهم و عنايتهم ، لكنه مما يروحون به عن أنفسهم ، و يهيجون به مشاعرهم )

قال الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين ( حفظه الله ) :
النشيد هو قراءة القصائد إما بصوت واحد أو بترديد جماعتين، وقد كرهه بعض المشايخ، وقالوا: إنه من طرق الصوفية، وأن الترنم به يشبه الأغاني التي تثير الغرائز، ويحصل بها نشوة ومحبة لتلك النغمات. ولكن المختار عندي: جواز ذلك- إذا سلمت من المحذور- وكانت القصائد لا محذور في معانيها، كالحماسية والأشعار التي تحتوي على تشجيع المسلمين على الأعمال، وتحذيرهم من المعاصي، وبعث الهمم إلى الجهاد، والمسابقة في فعل الخيرات، فإن مصلحتها ظاهرة، وهي بعيدة عن الأغاني، وسالمة من الترنم ومن دوافع الفساد. (( من موقع نداء الإيمان al-eman.com ))

قال محدّث الديار الشاميّة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله ( إذا كانت هذه الأناشيد ذات معانٍ إسلامية ، و ليس معها شيء من المعازف و آلات الطرب كالدفوف و الطبول و نحوِها ، فهذا أمرٌ لا بأس به ، و لكن لابد من بيان شرطٍ مهم لجوازها ، وهو أن تكون خالية من المخالفات الشرعية ؛ كالغلوّ ، و نَحوِه ، ثم شرط آخر ، و هو عدم اتخاذها دَيدَناً ، إذ ذلك يصرِفُ سامعيها عن قراءة القرآن الذي وَرَدَ الحضُّ عليه في السُنَّة النبوية المطهرة ، و كذلك يصرِفُهُم عن طلب العلم النافع ، و الدعوة إلى الله سبحانه )

جمعها علي بن محمد الضبعان
انا حزن الشمس
انا حزن الشمس
اسال الله ان يعصمنا عما يغضبه
توكتي
توكتي
جزاك الله خيرا إيمي وعلى المشاركة نسأل الله أن يكون في ميزان الحسنات آمين
حواء السلفيه
حواء السلفيه
جزاك الله خيرا اخيتي توكتي لا حرمك الله الاجر وننتظر منك المزيد
زهورفواحة 2009
زهورفواحة 2009
جزاك الله خيرا