احقااا لا يجوز شرعا ان احضن و اقبلهم.!!!

ملتقى الإيمان

اهلا اخواتي...

انا في حيرة من امري :06:

مند تزوجت لم ازر بلدي لي الان 3 سنوات..كنت لسى عروس يوم اللي طلعت.

يعني و اهلي مشتاقين الي و الكل يسال متى ترجع فلانة..عندي اخوالي اخواة امي اقرب لي من اعمامي ( تربينا قريب لهم كثير) و نحسهم مثل اخوانا و اصغر واحد فيهم اكبر مني بي 5 سنوات.

في يوم من الايام كنت انا و زوجي نتناقش في موضوع يجوز و لا يجوز ..يعني من الفتن اللي اهنا فيها و صرنا نسمع العجب :16:

قالي زوجي:انا لا اريدكي ان تسلمي على اخوالك مثل ما تسلمين على ابوك مثال( ابوس الوالد من خده واحضنه عادي) قتله بس اخوالي محارمي قالي هادا الشئ مو وارد في و قت الرسول (ص)

الا مرات كان يحضن فيها بعض الصحابة عندما كانو يغيبون لي مدة طويلة و احتضان مش القبلة على الخد كما هو معروف عندنا

يعني باختصار زوجي رايه اسلم عليهم بس من اليد (المصافحة)..و الله انا خاية اتسبب في مشكلة في هادا الامر ممكن يزعلو

ممكن تصير حكاية :06: طلبي منكم اخواتي في الله ادا فيه من تعرف اي فتوه او راي العلماء في هادا الباب تنجدني لانو في الاخير اسعى لي تطبيق الشرع..وما يهمني زعلهم بس خوفي ليكون ما فيها شيئ و اتسبب في قطع رحم لا قدر الله.

ارجو ان تفيدوني و احبكم في الله
15
10K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

اصابع الجبنه
اصابع الجبنه
ماادري والله بس اسألي شيخ افضل
زهرة النوير
زهرة النوير
يا هلا اختي أمه الله

بصراحه أول مره أسمع ..انه لايجوز ان تقبلين أخوالج أو أعمامج !

ولكن اذا كان عمر أخوالج صغير ومقارب لعمرج يمكن يدخل فيها جانب الغيره من زوجك لذلك طلب منج هالطلب .

ولكن أكيد لازم تسألين أصحاب الاختصاص وهم الشيوخ وأهل العلم ..
ام منصور9
ام منصور9
والله اعلم
بائـ الورد ـعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

تفضلي اخية الاجابة من موقع الشيخ محمد المنجد
( الاسلام سؤال وجواب )

ما حكم تقبيل الشاب البالغ لعمته أو خالته وتقبيل البنت البالغة لعمها أو خالها ؟


الحمد لله
تقبيل المحارم - كالأم ، والبنت ، والأخت ، والعمة ، والخالة ، ونحوهن - لا بأس فيه ، وذلك بشروط أربعة :


1- أن يكون التقبيل على جهة المودة والرحمة والشفقة ، وليس على جهة المزاح ولا الملاعبة ، فضلا عن التقبيل بشهوة .
2- أن يكون التقبيل على الوجه ويفضل على الجبهة ، والأولى من ذلك كله على الرأس ، ولا يجوز أن يكون التقبيل على الفم .
3- أن تُؤمَنَ الفتنة ، فإذا خشي الشاب أن تؤثر قبلته لإحدى محارمه في نفسه أو في نفسها ، أو كانت الفتاة لا تأمن ذلك المَحْرم لسوء خلقه أو قلة دينه ، فلا يجوز التقبيل حينئذ.
4- أن تكون المحرمية بينهما محرمية نسب : كالأم والبنت والأخت ونحوهن ، أما محرمية الرضاع ، أو المصاهرة كزوجة الابن ، وأم الزوجة ، وبنت الزوجة ، فالأولى عدم تقبيلها ، لضعف الوازع عن وقوع الشهوة في مثل هذه العلاقات .


فإذا توفرت هذه الشروط فلا حرج حينئذ في تقبيل المحارم ؛ وقد روت عائشة رضي الله عنها في بيان مكانة فاطمة رضي الله عنها من النبي صلى الله عليه وسلم قالت : (كَانَتْ إِذَا دَخَلَتْ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَامَ إِلَيْهَا فَقَبَّلَهَا وَأَجْلَسَهَا فِي مَجْلِسِهِ ، وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ عَلَيْهَا قَامَتْ مِنْ مَجْلِسِهَا فَقَبَّلَتْهُ وَأَجْلَسَتْهُ فِي مَجْلِسِهَا) رواه الترمذي (3872) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .
وروى البخاري (3918) عن الْبَرَاء بن عازب رضي الله عنه قال : (دَخَلْتُ مَعَ أَبِى بَكْرٍ عَلَى أَهْلِهِ ، فَإِذَا عَائِشَةُ ابْنَتُهُ مُضْطَجِعَةٌ ، قَدْ أَصَابَتْهَا حُمَّى ، فَرَأَيْتُ أَبَاهَا فَقَبَّلَ خَدَّهَا ، وَقَالَ : كَيْفَ أَنْتِ يَا بُنَيَّةُ؟) .
وهذه بعض نصوص بعض العلماء في ذلك :
قال ابن حجر الهيتمي رحمه الله :
" ولا بأس بتقبيل وجه طفل رحمة ومودة .. ومحرم كذلك ; لأن أبا بكر قبل خد عائشة لِحُمَّى أصابتها " انتهى .
"تحفة المحتاج" (9/229) .
وقال ابن مفلح رحمه الله :
"قال ابن منصور لأبي عبد الله : يقبل الرجل ذات محرم منه ؟ قال : إذا قدم من سفر ولم يَخَفْ على نفسه , ولكن لا يفعله على الفم أبدا , الجبهة أو الرأس.
وقال بكر بن محمد عن أبيه عن أبي عبد الله وسئل عن الرجل يقبل أخته ؟ قال : قد قبل خالد بن الوليد أخته" انتهى .
"الآداب الشرعية" (2/266)
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
"تقبيل المحارم فإن كانت الأم، أو الأخت الكبيرة أو الجدة ، أو البنت ، فهذا لا بأس به ، وقد قبل أبو بكر ابنته عائشة رضي الله عنها على خدها .
وأما غيرهن من المحارم غير الأصول والفروع ، فالأولى ألا يقبلها إلا إذا كانت أختاً كبيرة ، فهنا يقبلها على جبهتها ، أو على رأسها ، أما يقبل أخته الشابة ، فالشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، فليتجنب هذا ، لا يقبلها، وأبلغ من ذلك في التحذير منه : أن يقبل محارمه من الرضاع ؛ لأن المحارم من الرضاع أقل هيبة عند الإنسان من المحارم من النسب ، ولهذا يجب الحذر من أختك من الرضاع أن تقبلها ، لاسيما إن كانت شابة جميلة ، فإن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم .
الخلاصة : تقبيل الزوجة مطلوب ، وتقبيل غيرها من المحارم إن كان من الأصول أو الفروع فلا بأس به ، وإن كان من غيرهن فالحذر من ذلك أولى " انتهى .




وفقك الله لما يحب ويرضى واسعدك بالدارين
_امة الله_
_امة الله_
جزاكم الله كل خير اخواتي

بائـ الورد ـعة ..الله يحفضك ..يعني في النهاية زوجي كان عنده حق ..القبل و الاحضان مالها داعي ومش مستحبة الا ادا كانت المراة كبيرة و يفضل تقبيلها على الجبه..

الله يجمعني و ياكم في الجنة ان شاء الله.