بحور 217
بحور 217
الغنية بالله ...

أتمنى أن لا أكون خسرت .. لكن لحظات العمر هي أثمن ما نملك ... وللأسف نجزل منها العطاء في كل اتجاه !!!

جزاك الله خيرا على مرورك المميز .


جارة القمر ...

شكرا لعذب إحساسك وطيب دعائك ..

أسأل الله لي ولك الخير كله ..



مرفأ ..

زميلة المهنة الجديدة ...

حياك الله هنا وفي الواحة معي على درب ممتع ومشوق ...

وجزاك الله خيرا على كل شيء !



فرسنا الحبيبة ...

كنت أتساءل أين أنت .. فلم أرك منذ عودتي قبل أيام ...

الواحة تفتقد حماسك وروعة تدفقك ...

وكلامك حمسني ... ولكن من يجاري الفرس ؟؟؟؟



دمعة الطيف ...

تابعت بعض ما كتبت قبل أن أغيب ...

ويسعدني انضمامك لأسرة الواحة وشكرا لك على تهنئتك اللطيفة ...




ولكن ...

ما الذي أدراكم أنني أستحق تهنئة ؟؟

ألا يمكن أن تكون قطعة أدبية تصف مشاعر لا تمت للواقع بصلة ؟؟؟

أتمنى أن أرى ردكم على هذا السؤال
أمونة المصونة
الحمد لله على السلامة أختي الغالية..

بارك الله لك في الموهوبة، وشكرت الواهب، ورزقت برها، وبلغ أشدها..

نورت الواحة بوجودك..

ونورت أكثر بوجود طفلة صغيرة بين حضنيك..

أسأل الله عز وجل أن يقر بها عين والديها ويجعلها من الصالحات التقيات..

وأهديك هذه الكلمات البسيطة جداً جداً والمتواضعة:

سـكـنٌ حـلـوُ هدأ البيت
لــمـا أنـت إلـيـه أتـيـت
يا أجمل طفل في الدنيا
أنــت أمـيـرٌ أن نـاديـت

غردت العصافير عندما علمت أن هناك طفلة صغيرة آتت لهذا الكون الجميل.. وطارت الفراشات الملونة لتعلن أن اليوم عيد لأجمل طفلة في هذا الكون.. أما أمك رسمت ابتسامة رقيقة على ثغرها، وحضنتك بين أيديها ونظرت نظرة حب وعطف وحنان إليك.. ثم أرضعتك من ثديها لتشرب الحليب الحلو، وقد وضعت أصابعك الرقيقة الصغيرة على ثديها، وعلقت بصرك في وجهها تنظري إليها بحب وتقولي: أمي الحبيبة.. هذا طفلتك الصغيرة ترضع من ثديك، وتشرب حليب لذيذ الطعم.. أنا صغيرتك المطيعة لك...
أريد أن أكون بارة بك..أمي يهمني كثيراً رضاك علي...فارضي علي....
(صغيرتكِ المحبة )
حفنة ضوء
حفنة ضوء
ربما غيابك أو ندرة وجودك ... أثار الشكوك ...
وصدقتها أنتي بهذه القطعة فكانت التهنئة ....
لا أخفيك .... انطلقت ضحكتي عالياً عندما قرأت تساؤلك ......

وغيابي عن الواحه ... ربما .. هو .... نوع .... من التغيير للعودة مجددا ... لم أنسى الموضوع المثبت من أجلي .... ولكن .. انشغلت ... واحتاج رفيق ... يحمسني ....


دمت بخير حال ... يابحورنا الغاليه .....
كلمة سر
كلمة سر
يامن تحسب أنها تعود إلى القلوب

أتراك غادرتها حتى تعودي ؟!!!!!!!

لايزال الحنين يزورني ، كلما خطرت البحور ببالي

و بحثت عن حروفها في الصفحة الأولى فلم أجد!


عودا حميدا ياذات الحرف الهاديء
و قبلة على جبين الصغيرة التي حرمتنا منك شهـــــــــــــــــورا

--------------------

على الهامش ..

وجوابا لسؤالك ................ بالنسبة لي

تنبأت بالفراسة >> لاياشيخة
بحور 217
بحور 217
أختي أمونة ...

شكرا لتفاعلك ومرورك العذب ...





فرس ...

أضحكك السؤال واضحكني حديثك ... لن أمل حضورك ...

والموضوع المثبت في انتظار الجميع



كلمتي الحبيبة ...

لو غادرت أنا فأنت معي ....


والسؤال ليس لك فلماذا .............. ؟؟؟؟؟
وفي المرة القادمة استخدمي النسخ واللصق ولا تنسي القص !!!!! ( وجه أبو لسان )





أمة الله ...

جزاك الله خيرا على كلماتك اللطيفة ...

وإجابتك للسؤال منطقية ...





وللجميع تحية