عزيزة
عزيزة
سبحان الله العلي العظيم
معلومات قيمة جداً جزاكما الله خيراً اخواني الافاضل
وسنتابع معكم الموضوع للاخر واتمنى ان يكون مدعم بالصور كما ذكرت
اخي البحار لترسخ المعلومة جيداً
البحار
البحار
تتميز لغة القرأن بالعمق وأن كل حرف له دلالته وكل كلمة تحمل
معاني متنوعة ومتعدده........
...........................................................
((والأرض بعد ذلك <FONT color="#FF4809">دحاها</FONT>))....
...الفعل دحى هو الفعل الوحيد في القاموس العربي الذي يعني البسط
والتكوير في أنٍ واحد!!!!ولا يصلح للتعبير عن حال الأرض إلا هذا الفعل!!!
..لأن الأرض منبسطة في الظاهر ومكورة في الحقيقة..
إذاً نحنُ أمام لفظ ليس له بديل يستوفي الوصف الظاهر والمستتر للأرض
............................................................
((وأرسلنا الرياح <FONT color="#FF2609">لواقح</FONT>))....
....طبعاً تعرفون بأن العلم توصل إلى أن الرياح تلاقح بين السحب
الموجبة والسحب السالبة التكهرب..
وهي أيضا تحمل حبوب اللقاح من أعضاء التذكير إلى أعضاء التأنيث
في الزهر....
كما أنها تحمل بخار الماء الذي ينزل مطرا على الأرض فيلقحهاويخصبها......
إذاً فإنتقاء اللفظ هنا مطلق ولا يصلح غيره ولا يمكن إستبداله!!!!
...............................................................
((<FONT color="#FF4809">الزانيةُ</FONT>والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة)....
....في القرأن الكريم لم يأتي تقديم وتأخير الكلمات عبثا...
فتقديم الزانية هنا لأن المرأة هي سبب الفتنة وهي مفتاح
تلك العملية إبتداءً من وقوفها أمام المرآة لتتصلح للزاني..
ثم نجد القرأن يقدم السارق على السارقة لأن الرجل أكثر إيجابية
....كما نجد في القرأن السمع مقدما على البصرفي 16 موضعا
ومعلوم الأن ومثبت طبيا أن جهاز السمع أدق تشريحا من جهاز
البصر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!قولوا سبحان الله
إذاً هل كان محمد عالم لغة عندما زُعِم أنه تقول على الله..
(بل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم)
.................................................................
الأخ أبو الحسن..تسلم على الإضافة الرائعة
الأخ كيني ويني والأخت غدي والأخت محارة..شكراً لكم وأتمنى أن تشاركوا
بالرد كما قام مشكورا أخي أبو الحسن وكما طلبته أنا في بداية الموضوع
فالرجاء وفضلا لا أمرا من الأخوة والأخوات أن تكون ردودهم إضافة وإثراء
للموضوع والملف
أختي عزيزة..شكرا على مساندتك وأنا عندما قلت صورة من صور الإعجاز
لم أكن أقصد صورة فوتغرافية وإنما أي موضوع يحكي عن ذلك الإعجاز
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أبو الحسن
أبو الحسن
وهذه مشاركة أخرى في هذا الموضوع الإيماني .

بصمة البنان
البنان هو نهاية الإصبع، وقد قال الله -تعالى: (أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَلَّن نَجْمَعَ عِظَامَهُ بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَن نُّسَوِّيَ بَنَانَهُ) - القيامة: آية 3،4 -.
وقد توصَّل العلم إلى سر البصمة في القرن التاسع عشر، وبيّن أن البصمة تتكون من خطوط بارزة في بشرة الجلد تجاورها منخفضات، وتعلو الخطوط البارزة فتحات المسام العرقية، تتمادى هذه الخطوط وتتلوَّى وتتفرَّع عنها فروع لتأخذ في النهاية -وفي كل شخص-شكلاً مميزًا، وقد ثبت أنه لا يمكن للبصمة أن تتطابق وتتماثل في شخصين في العالم حتى في التوائم المتماثلة التي أصلها من بويضة واحدة، ويتمّ تكوين البنان في الجنين في الشهر الرابع، وتظل البصمة ثابتة ومميزة له طيلة حياته، ويمكن أن تتقارب بصمتان في الشكل تقاربًا ملحوظًا، ولكنهما لا تتطابقان أبدًا؛ ولذلك فإن البصمة تعد دليلاً قاطعًا ومميزًا لشخصية الإنسان ومعمولاً به في كل بلاد العالم، ويعتمد عليها القائمون على تحقيق القضايا الجنائية لكشف المجرمين واللصوص. وقد يكون هذا هو السر الذي خصص الله -تبارك وتعالى- من أجله البنان، وفي ذلك يقول العلماء: "لقد ذكر الله البنان ليلفتنا إلى عظيم قدرته حيث أودع سرًّا عجيبًا في أطراف الأصابع، وهو ما نسميه بالبصمة
حنين الشوق
حنين الشوق
أسرار السحاب
قال تعالى : ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ) النور وقال تعالى : ( وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُّزْجَاةٍ ) أي مدفوعة .. أي الدفع رويدا .. رويدا ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِه )دراسة تكوين السحاب الركامى أولا - يبدأ السحاب الركامي عبارة عن ( قزح ) قطعة هنا وقطعة هناك يأتي هواء خفيف فيدفع هذه السحب قليلا قليلا يزجى سحابا ثم يؤلف بينه قالوا : السحاب الركامي يتكون حين تجتمع سحابتان أو سحابة تنمو سحابة بسرعة .. فإذا اجتمعت سحابتان او نمت سحابة بسرعة يتكون تيار هواء تلقائى في داخلها وهذا التيار الهوائي الذى بداخلها يصعد إلى أعلى وحين يصعد إلى أعلى يعمل مثل الشفاطة هذه الشفاطة التي تشفط الهواء من الجنب .. وتقوم بسحب السحب ( ألَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ) النور: بالشفط بعدما تكوّنت على هذا النحو وأصبح لها قوة سحب وجذب للسحب المجاورة وهذا هو التأليف ( ألَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ) وبعد أن يؤلف بين السحاب وتتباعد بقية السحب بعدا كبيرا يتوقف الشفط هذا ويحدث شيء قوى جدا : نموّ رأسى إلى أعلى هذا النمو الرأسى إلى أعلى يركم السحاب بعضه فوق بعض يصير ركاما ولذلك قالت الآية : ( ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا ) نفس السحابة تطلع تعلو فوق وتعلو وتعلو بعضها فوق بعض .. ثم تأخذ وقتا أما الفاء فلا تراخى فيها( فَتَرَى الْوَدْقَ ) فالفرق بين ثم و الفاء أن ثم : تفيد الترتيب مع التراخي اما الفاء فتفيد الترتيب مع التعقيب بسرعة فعندما يتوقف الركم يتوقف ويضعف فإذا ضعف فإن المطر ينزل على الأثر ولذلك قال : ( فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِه )النور سبحان الله ! كم يشاهد الناس السحب .. هل عرفوا سرها ؟ فكلما ازداد الناس علما ازدادوا إيمانا بأن هذا القرآن من عند الله سبحانه وتعالى وأنه حق لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه

المصدر" وغدا عصر الإيمان " للشيخ عبد المجيد الزنداني
memo
memo