اللهم لاتؤخذنا بما فعل السفهاء منا
لاحول ولاقوة الا بالله
اللهم ارض عن الصحابه الكرام ..هم قدوتنا هم من صاحبوا الرسول صلى الله عليه وسلم ودافعوا عنه

حسبنا الله ونعم الوكيل

بنات اتقوا الله لا تدعون عليها ترا الدكتورة امل الطعيمي ملتزمة فلا تظلمونها وتحطون بذمتكم
سبق وقابلت الادمية ملتزمة ولا ترضى بها لكلام على الصحابة ولا تصدقون صحافتنا الصفراء
مؤ بعيد يكون مقصود ضدها ما يبون ملتزمات بجامعة نورة

يمكن ما فهمت ايش قصدها تمام

بس من خلال فهمي البسيط ما أشوفها قالت شي فظيع

فعلاً من بعد وفاة الرسول عليه الصلاة و السلام صارت حروب و دماء دماء دماء

بين العرب و العرب و العرب و غير العرب

الأموية ضد العباسية و حروب الطوائف و كثييييييييييييييير

و كلهم مسلمين بس الطمع في الولاية

إن كان ما نشر يخص الكاتبة

بعد الساعات الأولى لوفاة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بدأ العرب يختلفون ويتحزبون.. ويتآمرون، وكأن الرسالة الإسلامية بكل ما فيها من توجيه أخلاقي واجتماعي انتهت أمام بريق الطمع في الولاية وارتفاع شأن فرد ما أو قبيلة ما.

الكاتبة هنا تتهم الصحابة بالإختلاف والتآمر
طمعا في الولاية وارتفاع شأن القبيلة

منذ حروب الردة التي استمدت قوتها من الروح القبلية التي لم يهذبها الإسلام!!

وهنا تتهم الصحابة في حروب الردة بالتعصب للقبيلة
حروب الردة استمدت قوتها من الحق
حروب الردة كانت لمن ارتد عن الدين لإعادته إلى الصواب حروب الردة
لم تكن لعصبية قبلية كماذكرت الكاتبة

أمل الطعيمي لوأنفقتي مثل جبل أحد ذهباً لن تبلغي مد أحدهم ولا نصيفه
ربما تكون كلماتك السابقة من الكلمات التي يلقها المرء لا يلقي لها بالاً فتهوي به في النار سبعين خريفاً