طه الدليمي يتحدث عن جرائم المالكي ضد السنة في العراق !!!

الملتقى العام

طه الدليمي يتحدث عن جرائم المالكي ضد السنة في العراق









حسبي الله وكفى



اللهم ياحي ياقيوم انصر عراقنا العريق عاجلا غير اجل
18
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الدااااعية
الدااااعية
الله المستعان
العراق عانا كثيرآ من القتل والتعذيب من الأحتلال والرافضه هناك كانو يخطفون كل طفل اسمه عمر او عائشه ويقمون بنحره ورميه امام منزل اهله وهو مشوه من التعذيب وطريقة القتل البشعه
الله ينصرهم ويعجل بنصرهم
وجزاك الله الجنه اختي الغاليه
بيري ماكس1
بيري ماكس1
ماكان لعملاء اليهوود والمجووس واذنابهم ان تكون لهم ولايه . على المسلمين...لولا ان ترك حكام المسلمين الجههاد ورضوو بالحياة الدنياا وسععو لارضااء اليهود والنصاارى... واسترخصوو دماء المسلمين في العراق وافغانستان والان في سورياا اماامنااا نراهم راي العين وليس منهم من يحرك ساكنااا ... اللهم اناا لاحول ولا قوة لناا اللهم اعلي راية الجههاد واغسل عنااا هذ الذل والهووان

حسبناا الله وكفى وانا لله وانا اليه راجعوون
عاشقة الصداقة
"الضاري": المالكي يقود العراق نحو الهاوية بدعم أمريكي إيراني



أضيف في :22 - 4 - 2012



اتهم الشيخ حارث الضاري رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بالسعي لتحويل العراق إلى إيران جديدة، مؤكدا أن المالكي مغرور ومشروعه غير خافٍ على أحد، وأنه يقود البلاد إلى الهاوية.



فقد هاجم الأمين العام لهيئة علماء المسلمين في العراق حارث الضاري، رئيس الحكومة نوري المالكي، ووصفه بالاستبدادي والمغرور، واتهمه بالسعي ل***** دولة الحزب الواحد والشخص الواحد والمذهب الواحد، كما هو الحال في إيران، مؤكدا أن هذا ليس ادعاءً أو افتراء على الواقع وإنما الواقع نفسه يثبت ذلك.

وشدد على أن المالكي وحكومته مدعومان من أمريكا وإيران، ولذا هم ساكتون على كل تصرفاته وسياساته الفاشلة والمدمرة والمقسمة للعراق.



وأكد الضاري أن العراق يسير نحو المجهول المخيف، ودعا الشب العراقي للثورة السلمية على حكومة المالكي، لأنه وصل إلى مرحلة استكمال المشروع الذي يسعى وأسياده إليه، وأنه لغروره يعتقد إنه وصل إلى المرحلة التي لا يخاف فيها من إعلان مشروعه ولا من مسؤولية تصرفاته الهوجاء ضد شركائه السياسيين



وأكد أن سياسات المالكي فاشلة، حيث أن البطالة بين العراقيين ضربت أطنابها، واكتظت السجون بالنزلاء، حيث بلغ عددهم ولا سيما أهل السنة450 ألفا، علاوة على الاعتقالات العشوائية والإعدامات والمهجرين، والفساد المالي وسوء الأحوال الاجتماعية، مؤكدا أن العراق يسير إلى الهاوية إذا بقيت الهيمنة الأمريكية والإيرانية عليه، لأنها بالتأكيد لا تعتمد إلا على المالكي وأمثاله ممن هم مستعدون للاستجابة لطلباتهم ولحماية مشاريعهم في العراق.



وقال: هناك "بعض الحلول للمشكلة العراقية، منها ما هو غير ناجح، كالسير الى النهاية في طريق العملية السياسية، وآلياتها المعتمدة، وهي الانتخابات، التي أثبت الواقع زيفها وفشلها . في حين يرى أهل الرأي انها ربما تأتي بمن هو أفضل من المالكي ويغير الأوضاع إلى ما هو أفضل ويعمل لما فيه خير العراق الى العراقيين"، وفقا لوكالة أسوشيتد برس.



وأشار إلى أن المشروع الثاني يقوم على وهو إنهاء العملية السياسية وتشكيل حكومة انتقالية من رجال العراق، الذين يثق بهم أبناؤه، تقوم بتصريف الأمور لسنة أو سنتين ثم تشرف على انتخابات حرة ونزيهة، "تأتي ببرلمان عراقي وطني حر تنتج منه حكومة وطنية، ويضع دستوراً متفقاً عليه من قبل كافة فئات ومكونات الشعب العراقي".
رينااد الغامدي
حسبي الله عليك ياكلب ايران لك يوم لن تخلفه ،، وقتها ماينفعونك للامريكان ولاالشيعه..
اللهم ولي ع العراق من يخافك ويخشاك واخرج الشيعه منها اذله يارب العالمين
رينااد الغامدي