سماهر الشهري
•
خير ماتدعوا به يوم عرفه
لا إله إلا الله وحده لاشريكـ له
له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
لا إله إلا الله وحده لاشريكـ له
له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
اتوقع هذا الشي طبيعي وممكن حدوثه بين الازواج القدامي..كثر المسئوليات والانشغال ومعرفتكم التامه لبعض هي السبب الرئيسي. اتوقع رغبتك بالبكاء وهو جنبك دليل علي اشتياقك له وحبك له. وحسب توقعي هو ولهان عليك كمان. ارمي نفسك عليه وابكي علي صدره الين يطيح اللي براسك..اذا سالك ايش فيك قولي له ولهانه عليك...عبري له عن شوقك واحتياجك له..لا تخلين الامور تنحدر لاكثر من كذا..حاولي ترجعين علاقتكم مثل اول...وركزي علي التعبير عن مشاعرك بالحب تجاهه..حاولي تركزين علي الناحيه الجنسيه بعد.. انا اتكلم عن تجربه مريت فيها و هي مشابهه لتجربتك ..الرجال كل ما كبر احتاج حب وجنس اكثر ....و طمنينا عليك
صارت نعم
ابداي من جديد باخذ حقوقك وجددي شبابك والحقي بنادي رياضي واحتكي بمجتمع مختلف وابحثي عن نفسك من جديد من دورات وزيارات وعزائم وشجعيه واجعليه تحمس معك ولو لم يبدي ذلك المهم انتى دلعي نفسك وراح تلاقي الدلع وان اهملتى نفسك بيهملك
جددي الوانك في الملابس والمكياج تعلمي الجديد وفي الطبخ خذي وصفات جديده
جددي شبااااااااااااااااابك ابددددددددددددعي من جديد
ابداي من جديد باخذ حقوقك وجددي شبابك والحقي بنادي رياضي واحتكي بمجتمع مختلف وابحثي عن نفسك من جديد من دورات وزيارات وعزائم وشجعيه واجعليه تحمس معك ولو لم يبدي ذلك المهم انتى دلعي نفسك وراح تلاقي الدلع وان اهملتى نفسك بيهملك
جددي الوانك في الملابس والمكياج تعلمي الجديد وفي الطبخ خذي وصفات جديده
جددي شبااااااااااااااااابك ابددددددددددددعي من جديد
الاولاد وتربيتهم لوحدك مسؤوليه صعبه والزواج كل فترة والثانيه يحتاج ترميم ان صح القول
انا لي 4 سنوات وعندي ولدين لكن بدأت أحس بالضغط نصيحه بعد تجربه إذا أمكن وظروفهم تسمح سافري من دون أولادك لو 3 أيام ومو شرط خارج دولتك لو فيها بفندق راقي وجددو حياتكم
والأفضل أختي تطلع ــــــون لدوله أوربية او جزر المالديف مثلا المهم سفره رومانسية
انا لي 4 سنوات وعندي ولدين لكن بدأت أحس بالضغط نصيحه بعد تجربه إذا أمكن وظروفهم تسمح سافري من دون أولادك لو 3 أيام ومو شرط خارج دولتك لو فيها بفندق راقي وجددو حياتكم
والأفضل أختي تطلع ــــــون لدوله أوربية او جزر المالديف مثلا المهم سفره رومانسية
الصفحة الأخيرة