...رحيل...
...رحيل...
انا سبق ونزلت موضوع عن طيحه ولدي بس انا استفرغ ووديته للمستشفى وسوي اشاعه والحمدالله

مافيه شي

وطلبو انه يقعد تحت الملاحظه بس انا طلعته على مسوليتي والحمدالله والله يستر بس من الاحسن انك

تدهني جسمه كله بزيت زيتون والله يستر عليه
jolie fleure
jolie fleure
انا ولدي لما كان عمره سنة يتركز علة الكرسي يحب يمشي طاح و طاح عليه الكرسي و صارله مثل اخوك وديناه الدكتور و عمله اشعة على الرأس الحمد لله مافي شيء بس عنده حبس النفس لما يبكي يعني كل ما يطيح يصير معه هيك دوخة و يزرق شوي و عيونه مدري كيف يصيرو ..
و هذي الحالة تجي لمعضم الاطفال و تروح بالوقت و غالبا بعد الاربع سنوات ولدي الحين لسه ما سكر الاربع سنوات و الحمد لله خفت كثير يعني ما تصير غير لما تكون الطيحة مؤلمة ..
بس ما يمنع انكم تودوه للطبيب يعمله اشعة على الراس لان السيراميك قاسي ..
يمكن هذا يفيدك :


حدث حالات حبس النّفَس breath-holding spells للطفل عقب إصابته بحدث مؤلم كالشعور بالغضب أو القهر أو الجرح وغيره من الإصابات أو الخوف. ويستمر الطفل في البكاء في نَفَس واحد لفترة طويلة ثم يحبس نفَسه بعد الزفير إلى أن يصبح لون شفتيه مائلا للزرقة. بعدئذ يصاب الطفل بالإغماء؛ ويصاب أغلب الأطفال بتصلب العضلات، والبعض يحدث لهم بعض الارتعاش وانتفاض العضلات. وبعد ذلك يستأنف الطفل التنفس بصورة طبيعية، ويستعيد وعيه تماما في أقل من دقيقة.

تبدأ النوبات عند الأطفال الذين تراوح أعمارهم من ستة أشهر إلى عامين، وتحدث هذه النوبات فقط عندما يكون الطفل مستيقظاً. وهنا يجب عرض الطفل على الطبيب للتأكد من التشخيص.

تحدث نوبات حبس النفَس بسبب ردّ فعل غير طبيعي يحدث لحوالي 5% من الأطفال الطبيعيين، فيجعلهم يحبسون أنفاسهم لفترة طويلة قد تؤدي إلى الإغماء، وهي حالة ليست إرادية عند معظم الأطفال، إن حبس النفس والازرقاق عند الغضب دون إغماء رد فعل شائع؛ ويعتبر أمراً طبيعياً.

تحدث نوبات حبس النفس عادة من مرة إلى مرتين في اليوم إلى مرة أو مرتين كل شهر؛ وتختفي بعد بلوغ الطفل الرابعة أو الخامسة من العمر، وليست خطرة و لا تؤدي إلى الصرع أو تلف المخ.

العلاج أثناء نوبات حبس النفس: إن هذه النوبات لا تسبب أية أضرار، و تتوقف دائماً بشكل تلقائي، ولأنه من الصعب تقدير طول النوبة الواحدة بدقة؛ لذا يمكنك مراقبة مدة بعض النوبات باستخدام ساعة مزودة بمؤشر ثوان، اجعلي الطفل يرقد ممتداً على الأرض بدلا أن تمسكيه واقفا؛ وذلك لزيادة تدفق الدم إلى المخ (حيث أن هذا الوضع قد يمنع حدوث ارتجاف في العضلات)، ضعي على جبينه قطعة قماش مبللة بالماء البارد إلى أن يعاود التنفس ثانية، كما يجب عدم وضع أي شيء في فم الطفل خشية أن يتسبب ذلك في اختناقه أو أن يتقيأ (وقد يؤدي ذلك إلى اختناقه أو إصابته بالتهاب رئوي).

العلاج بعد انتهاء نوبة حبس النفس: احضني الطفل لفترة قصيرة، ثم اتركيه وانصرفي إلى شؤونك الخاصة، إن أفضل موقف يجب اتخاذه في مثل هذه الحالة هو الاطمئنان وعدم القلق، أما إذا تملكك الخوف فلا تجعلي الطفل يشعر بذلك، وإذا كانت قد انتابت الطفل هذه النوبة جراء الغضب بسبب تصميمه على تنفيذ مطلبه، فلا تستسلمي له بعد حدوث النوبة.

منع حدوث نوبات حبس النفس: إن غالبية النوبات التي تحدث نتيجة سقوط الطفل أو خوفه المفاجئ، أو تلك التي تحدث فجأة عند غضبه، لا يمكن منعها، لكن يمكن تحويل انتباه بعض الأطفال عن حبس النفس إذا تدخلت قبل أن يزرق الطفل، اطلبي من الطفل أن يأتي إليك لاحتضانه أو ينظر إلى شيء ممتع، واطلبي منه ما إذا كان يريد أن يشرب عصير الفواكه.

أما إذا كانت هذه النوبات تحدث له يوميا؛ فمن المحتمل أن يكون قد تعلّم افتعالها بنفسه، وهذا قد يحدث عندما يهرع الوالدان إلى الطفل ويلتقطانه كلما بكى أو عندما ينفذان له ما يشاء بعد انتهاء النوبة؛ لذا فإن تجنّب مثل هذه التصرفات سوف يقلل من معدل حدوث النوبات المفتعلة.



الوقاية من الإصابة أثناء نوبات حبس التنفس: إن الخطر الأكبر من نوبات حبس النفس يأتي من احتمالية إصابة الرأس، ولمنع ذلك حاولي المسارعة بإضجاع الطفل عندما تأتيه النوبة وهو واقف بالقرب من الأسطح الصلبة.

أتصلي بالطبيبة فوراً إذا:

· توقف الطفل عن التنفس لأكثر من دقيقة واحدة.

· فقد الطفل وعيه لأكثر من دقيقة واحدة.

· أصبح لون الطفل شاحباً وليس أزرق.

· حدثت النوبات أكثر من مرة واحدة أسبوعيا.

· تغيرت طبيعة النوبات مع الزمن.