ابي طريقه صلاه قيام الليل

ملتقى الإيمان

السلام عليكم...

انا الحمدلله ربي هدآني وابي منكم وحده تشرح لي طريقه قيام الليل
ومتى وقتها!! قريت بالنت بس مافهمت شئ
ابي وحده توضح لي طريقه الصلاه بالتفصيل والله يجزاها كل خيير🌹
وادعولي لي ربي يثبتني ويصلح حالي،،
9
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بيسآن 2010
بيسآن 2010
حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون
حزني يهد جبال
حزني يهد جبال
صلاة قيام الليل اقل شيء ركعتين وأكثرها 12 ركعه إذا حبيتي تصلي ركعتين تصلي نفس صلاة الفجر وبعدها صلاة الوتر يقراء فيها سورة الأخلاص لكن إذا صليتي أكثر يعني ركعتين وبعدها سلمتي وصليتي ركعتين تصلي صلاة الشفع والوتر صلاة الشفع ركعتين وتسلمين وبعدها صلاة الوتر
ورده الجوري
ورده الجوري
....

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله معنا وثبتك الله على طاعتهـ’’

اهدااء لكـ’’▐♥ فــــــــــ✿‏ــــــاااز منـ قـــــــام الليــــــــالي ♥..

وهنا طلبكـ’’
..

حدثونا يا سماحة الشيخ عن فضل قيام الليل،
ومتى يكون نزول الله -عز وجل-إلى السماء الدنيا بالساعة تقريباً؟!

القيام في الليل ..... وأفضله آخر الليل، وأفضله في السدس الرابع والخامس،
يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-:
(أفضل الصلاة صلاة داوود كان ينوم نصف ويقوم ثلث الليل وينام سدسه)،
ويقول -عليه الصلاة والسلام-: (ينزل ربنا إلى السماء الدنيا كل ليلة
حين يبقى الثلث الليل الآخر، فيقول من يدعوني فأستجيب وله،
من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له).
فالسنة للمؤمن أن يتحرى هذين الوقتين، الربع الخامس والربع السادس،
الربع الرابع، والربع الخامس الذي هو صلاة داوود، ينام نصف الليل،
ويقوم سدسه، يعني السدس الرابع والسدس الخامس،
وينام السدس الأخير، يتقوى على أعمال النهار، وإن تعبد في الثلث الأخير
وقت التنزل يعني السدس الخامس والسادس كذا كله طيب،
والنصف يبدأ بالساعة من يمضى نصف الساعات التي ...... الليل،
الليل يختلف مثلا أيام النهار في آخر محرم وأول صفر من هذا العام
ألف وأربع مائة وستة عشر، الليل تسع ساعات الآن، فإذا مضى من الليل
أربع ونصف دخل النصف الثاني، إذا مضى أربع ونصف دخل النصف الثاني،
إحدى عشر ونصف هذا النصف الثاني، يبقى أربع ونص ويرجع،
على كل حال على حسب ساعات الليل، فإذا كان الليل اثنى عشر
بدأ النصف في أول الساعة السابعة بعد غروب الشمس،
وإذا كان الليل إحدى عشر بدأ بعد مضي خمس ساعات
ونصف من غروب الشمس، بدأ النصف وهكذا.
عبدالعزيز بن باز رحمه الله.

..,

كيف يكون قيام الليل، أرجو بيان كيفية ذلك،
وأين يكون موقع الدعاء والتسبيح مفصلاً؟؟؟!

قيام الليل سنة مؤكدة فعله النبي -صلى الله عليه وسلم-،
وفعله الأخيار؛ كما قال الله -عز وجل- عن نبيه -صلى الله عليه وسلم-
: .
وقال سبحانه يخاطب نبيه -صلى الله عليه وسلم-:
.
ومدح المؤمنين عباد الرحمن بذلك، فقال سبحانه:

.
وقال أيضاً عن المتقين:
وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ .
فقيام الليل سنة مؤكدة سواء في أوله أو في وسطه أو في آخره،
حسب التيسير فالوتر سنة، وأقله ركعة واحدة، فإذا قام من الليل
وقرأ ما تيسر من القرآن وأوتر بثلاث أو بخمس
أو بسبع أو بتسع أو بإحدى عشر أو بثلاث عشرة كله حسن،
فالنبي -صلى الله عليه وسلم- أوتر بهذا، ربما أوتر بثلاث،
ربما أوتر بسبع، ربما أوتر بخمس، ربما أوتر بتسع،
ربما أوتر بإحدى عشرة، ربما أوتر بثلاث عشرة،
يسلم من كل ثنتين، هذا هو الأفضل، وإن سرد ثلاثاً جميعاً بسلام واحد
وجلسة واحدة في آخرها فلا بأس فعله النبي -صلى الله عليه وسلم-
في بعض الأحيان، أو سرد خمساً جميعاً بغير جلوس
إلا في آخرها فلا باس، هذا فعله النبي -صلى الله عليه وسلم-
في بعض الأحيان، لكن الأفضل أن يسلم من كل ثنتين،
والأفضل وتره -صلى الله عليه وسلم- إحدى عشرة أو ثلاث عشرة
، هذا هو الأفضل، ومن أوتر بعشرين أو بأكثر وزاد الوتر فلا بأس،
أوتر بثلاث وعشرين أو بسبع وعشرين أو بإحدى وثلاثين
أو بأكثر كله لا بأس به.الله وسّع في صلاة الليل،
لكن السنة أن يسلم من كل ثنتين،
لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-:
(صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة،
توتر له ما قد صلى).
فالسنة هكذا تصلي ثنتين ثنتين، فإذا خشي الصبح أوتر بواحدة ،
تقول عائشة -رضي الله عنها-:
كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يوتر بإحدى عشرة،-
يعني غالباً - ويسلم من كل ثنتين -عليه الصلاة والسلام-
خاتمة مقدم البرنامج:سماحة الشيخ في ختام هذا اللقاء أتوجه لكم بالشكر الجزيل بعد شكر الله سبحانه وتعالى
على تفضلكم بإجابة السادة المستمعين..
عبدالعزيز بن باز رحمه الله.

..,

ما حكم صلاة الليل وما صفتها؟؟!
صلاة الليل سنة مؤكدة لقول الله سبحانه في صفة عباد الرحمن:
.
وفي سورة الذاريات في صفة المتقين:
]
ولقول النبي صلى الله عليه وسلم:
((أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم وأفضل الصلاة
بعد الفريضة صلاة الليل)).
رواه مسلم في صحيحه.
وصلاة الليل لها شأن عظيم كما قال الله جل وعلا في وصف عباد الرحمن:
]،
وقال سبحانه في وصف المتقين:
]
وقال الله لنبيه صلى الله عليه وسلم:

أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا]
وقال سبحانه وتعالى:
خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ *
فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ]
فصلاة الليل لها شأن عظيم والمشروع فيها
أن تكون مثنى مثنى لقول النبي صلى الله عليه وسلم:
((صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح
صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى))
متفق على صحته من حديث ابن عمر رضي الله عنهما
وأفضلها في آخر الليل إلا من خاف ألا يقوم في آخره
فالأفضل له أن يصليها في أول الليل قبل أن ينام
لقول النبي صلى الله عليه وسلم:
((من خاف ألا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله
ومن طمع أن يقوم في آخر الليل فليوتر آخر الليل فإن صلاة آخر الليل
مشهودة وذلك أفضل))رواه مسلم في صحيحه.
وأقلها واحدة، ولا حد لأكثرها فإن أوتر بثلاث
فالأفضل أن يسلم من اثنتين ويوتر بواحدة،
وهكذا إذا صلى خمساً يسلم من كل اثنتين ثم يوتر بواحدة
وإن سرد الثلاث أو الخمس بسلام واحد ولم يجلس
إلا في آخرها فلا حرج، بل ذلك نوع من السنة؛
لأنه قد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه فعل ذلك
في بعض تهجده كما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه سرد سبعاً
ولم يجلس إلا في آخرها، وثبت عنه أنه في بعض الأحيان جلس
بعد السادسة وأتم التشهد الأول ثم قام قبل أن يسلم وأتى بالسابعة.
وثبت عنه أيضا عليه الصلاة والسلام أنه سرد تسعا وجلس في الثامنة
وأتى بالتشهد الأول ثم قام قبل أن يسلم وأتى بالتاسعة.
ولكن الأفضل وهو الأكثر من عمله صلى الله عليه وسلم
أن يسلم من كل اثنتين ثم يوتر بواحدة، كما تقدم ذلك
من حديث ابن عمر رضي الله عنهما. والأغلب من فعله
صلى الله عليه وسلم أنه يوتر بإحدى عشرة ركعة ويسلم من كل ثنتين،
وربما أوتر بثلاث عشرة كما ثبت ذلك في الصحيحين
من حديث عائشة رضي الله عنها،
وثبت أيضاً أنه أوتر بثلاث عشرة من غير حديث عائشة
يسلم من كل ثنتين عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم.
ومن صلى أكثر من ذلك فلا حرج لقوله صلى الله عليه وسلم:
((صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة
توتر له ما قد صلى)).
ولم يحد حداً في عدد الركعات التي يأتي بها المصلي قبل الوتر.
فدل ذلك على التوسعة، فمن صلى عشرين وأوتر في رمضان
أو غيره أو صلى أكثر من ذلك فلا حرج عليه.
وقد تنوعت صلاة السلف الصالح في الليل فمنهم من يكثر الركعات
ويقصر القراءة، ومنهم من يقلل الركعات ويطيل القراءة،
وكل ذلك واسع بحمد الله ولا حرج فيه مع مراعاة الخشوع والطمأنينة.
وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم من حديث عائشة رضي الله عنها:
((أنه كان إذا شغله نوم أو مرض عن صلاة الليل صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة))

أخرجه مسلم في صحيحه.
وعلى هذا فمن كانت عادته في الليل ثلاثاً ونام عنها أو شغله
عنها مرض صلى من النهار أربعاً بتسليمتين، وهكذا من كانت
عادته أكثر يصلي من النهار مثل ذلك لكن يزيدها حتى يسلم من كل ثنتين
تأسيا بالنبي صلى الله عليه وسلم فيما ذكرته عنه عائشة رضي الله عنها
في الحديث المذكور، والله ولي التوفيق.
عبدالعزيز ابن باز رحمه الله..

....


"السنه المنسيه" التي كان الرسول صلى الله وعليه وسلم
يستفتح فيها صلاة الليلـ ~


عن عاصم بن حميد قال : سألت عائشة ـ رضي الله غنها ـ
بم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح قيام الليل ؟
قالت : لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحدُ قبلك ,
كان إذا قام : (( كبر عشراً , وحمد عشراً , وسبح عشراً , وهلل عشراً , استغفر عشراً ,
وقال : اللهم أغفر لي , وأهدني , وارزقني , وعافني ,
وأعوذ بالله من ضيق المقام يوم القيامة ))
{أبو داود }


..
بيسآن 2010
بيسآن 2010
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
مجروحه من الايام
للرررررررررررررررررررفع