مجرمــان يستوطـنان منزل سعوديـة .. فيُقتل أحدهما .. ويفك أسر الآخر ..!!

الترفيه والتسلية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قضايا هذا الاسبوع


الجريمة ( 1 )



اليوم الذي حدثت فيه الجريمة / السبت 22/5

وقت حدوث الجريمة / بين الظهر والعصر

اداة الجريمة / المصيدة

الجاني / فأرة

المجني عليه / أم محمد وأسرتها

مسرح الجريمة / المطبخ السفلي


الجريمة بالتفصيل من المجني عليه :

في يوم الاربعاء 18 / 5
كنت اصنع طعاماً لأسرتي
واحسست كأني لمحت ظل فأرة صغيرة سريعة
اختلست انشغالي فهربت من تحت الفرن الى تحت الثلاجه ..

لم أتأكد يقيناً من وجودها
لكن شككت في الأمر مع غلبة الظن بوجودها ..!!

كان بجانبي ولدي الصغير ( 5 سنوات )
طلبت منه ان يسرع ويحضر لي خيارة
اسرع بني واتى بها على عجل
بل اتى بها ومعها اخواتها ( لعله فكر في نفسه انها لن تكفي للسلطه ) !!!!

اخذت واحدة وعلقتها في مصيدة الفئران
التي كان لها صولات وجولات مع الفئران عندنا

تركتها منذ ذلك اليوم وحتى يوم السبت
وانا أمر بزياراتٍ مفاجئة للمطبخ لعلي اجد مايفك حيرتي ..؟؟


وعندما اتيت في يوم السبت لالقي نظرةً خطافية كما هي العادة

وجدتها وقد أكلت المقلب
وصادتها المصيدة
وكانت فأرةً صغيرةً جميلة

فحمدت الله وشكرته
ان عقلي كان في أوج حالالته

ولم اكن اتوهم من الشيخوخة
التي غزت شعري

اخذها رب اسرتنا
في قفصها الفضي


ثم فك قيدها في الصحراء
وابني يودعها
على أمل عدم اللقاء بها مجدداً




انتهى


يتبع الجريمة ( 2 )
53
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

اطياف سدير
اطياف سدير
الجريمة ( 2 )





اليوم الذي حدثت فيه الجريمة / الثلاثاء 25/5
وقت حدوث الجريمة / بين المغرب والعشاء
اداة الجريمة / عصا المكنسة

الجاني / وزغ وفي رواية ( برصي )

المجني عليه / أم محمد وأسرتها

مسرح الجريمة / الصالة العلوية

الجريمة بالتفصيل من المجني عليه :

في تفاصيل الجريمة
ان ابني الصغير في وقت العصر أعجبه المنظر في الخارج
فأراد ان ينظر من النافذة الى الخارج
اتت السيدةأخته ( 8سنوات ) لتشاركه المنظر الخلاب
فالجو كان غائماً نسبياً

فحدثت مشادة كلامية بين الفتى والفتاة

فاتفقا على ان يقسما النافذة نصفين
اي يفتحونها من الجهة اليمنى قليلاً ومن الجهة اليسرى قليلاً

وهذا ماحدث فعلاً ..

وكالعادة لم يفكرا ان يعيدا النافذة كما كانت .. فالأمر لايعنيهما ..!!

اذن المغرب وذهبت اصلي
وبعد الصلاة
اتى ابني ( ماغيره )
يقول لي بنبرة تعجبٍ مع خوف
( برصي ) في الصالة ..!!

سألته ماذا تقول ..؟؟

واعادها علي ..
ايقنت ان الأمر جد ..

سألته .. ماحجمه ..؟؟
قال لي ( صغنون ) ويأشرلي بيده ..
لكن كانت كلمته تعني شيئاً .. ووصفه شياً آخر ..!!

قمت مستعينةً بالله

لم اذكر الله ولم اسبّحه .. اللهم اغفر لي .. فالمصاب جلل ..!!

ذهبت وراءه وانا اقول : اين هو اين هو .. وانا لم اصل للصالة بعد ..!!
( لا تلوموني ) من هول الصدمة ..

وصلنا للصالة .. واذا بابني يؤشر على السقف ..

واويلتاه .. وامصيبتاه .. ماهذا ..؟؟

وجدت طوله بطول الكف .. ولا أدري لماذا احسست بأنها انثى
لعلها كانت زاهية البياض ..

تسمرت في مكاني .. وامرت ابني ان يتسمر معي ..
حتى يأتي المنقذ .. رب اسرتنا ..
انتظرنا .. ثم انتظرنا .. ثم انتظرنا ..

لم ياتي أحد ..
وتلك الوزغة .. اعجبها خوفنا .. فأخذت تتمايل وتتمشى في السقف .. ذهاباً واياباً ..

وكلما اقتربت ..
احسست كأني باللبوة التي تدافع عن اشبالها
فآخذ حذاءً واحاول ثنيها عن التقدم .. بالإشارة فقط ..
فتعود ادراجها ..
لعلها كانت لبيبة .. فاللبيب بالإشارة يفهم ..!!
ثم تعاود الكرة ..!!!!


طلبت مساعدة ابني الأوسط ( 10 سنوات ) .. فهو من كان متواجد في ذاك الوقت ..

قال :
ابشري يا أماااه .. انتي انزليها من السقف بقذائف جو جو
وانا سأنقض عليها ضارباً بقذائف أرض أرض ..

قلت
حيا هلا بابني البطل
( وانا توي مهاوشته وزعلانه عليه .. بس في الزنقات تباح االغضبات ) ..!!

ارسلت لها قذائف لم تلامس حتى جيرانها ..
لعل وقع الصدمة اخل توازن عيناي ..
اضرب في جهة وهي في جهة اخرى ..


طبعاً هي في هذه الاثناء تتحرك .. وكادت تنزل علينا ..( وتحوس مريرنا )
لولا لطف الله ..


توقفت الوزغة .. ثم تراجعت ..
وكاني بها تقول في نفسها ..
شكل نهاية مزحهم هذا دم ..!!

ارتأت تلك الخبيثة .. ان تتوارى خلف ( اللنبة )
وعندما رأيناها سكنت .. اطمأنت انفسنا ..
فهدّينا القتال ..

وجلسنا نترقب ماذا سيحدث بعد هذا الهدوء ..!!

وكان هدوءً يسبق العاصفة ..

لعل تلك النتنة اشتاقت الى ابنائها .. فآثرت الخروج من نفس الباب الذي دخلت معه ..!!

وفعلاً حركت قواتها
ولم تثنها تخويفاتنا لها

اقتربت من النافذة

فاخذت عصا المكنسه واخذت اطرق على الجدار
وكأني اشير لها
ان ارحلي ..!!

ولكنها
خافت فحاولت ان تتراجع ..!!

فقلت : هيهات
بعد ان اقتربت من منفذ الخروج
هيا ارحلي لا حياك الله

وفجأة تعلقت بالستارة
فوجهني ابني الى ضربها
فالنافذة امامها مفتوحه

وفعلاً ضربتها من خلف الستارة

ولم نعد نجد لها اثراً
فأخذت اضرب واضرب
حتى انكسرت عصا المكنسة

وتوقفنا بعدها ..!!

توجه ابني الى فناء المنزل
فوجدها مقذوفه على بعد امتااار ..!!
فقد كانت الضربة عنيفة وقوية ومدوية وقاتلة ..


ولله الحمد من قبل ومن بعد

انتهى


والآن
جاء دوركن
لتحكين لنا كيف هي بطولاتكن في منازلكن .. مع الغزات المستوطنين ؟؟









كتبته وعايشته وأخرجته
البطله

اطياف






.
خزامى بنت السعوديه
هههههههههه زين ان السالفه جات على فار



بالنسبة لي طلعت في شقتي صراصير الحمامات وحطيت عليها الجرة قوووي مره ويكتم لازم تحطينه وانتي لابسه قفازات وكمام ولازم يكونون الاطفال خارج البيت

وطلعنا من البيت 3 ايام .. والحمدلله اختفت
بنت راعي الابل
للرررررفع
شطر الحسن
شطر الحسن
ههههههههههههههههه
من جد مضحكة سالفتك
عالاقل كسبتي حسنات من قتلك للبريعصي
تصدقين اتشفقه ماعندنا
بس عشان ابكسب حسنات من ذبحه
ماجده222
ماجده222
لااله الاالله
هههههه الله يسعدك