الطفل والمنطقه الحساسه

الأمومة والطفل

هذي الله يسلمكم جارتي تشكي من ولدها ابو اربع سنوات تقول انه دايما يده على عضوه وتهاوشه وتضربه مافيه فايده وكم مره تلاحظه في حالة انتصاب وهي خايفه عليه ويقول ياماما ليش .........صار كذا وهي الان في حيره انا حبيت اسال حتى اطمنها هل فعلا يحدث للطفل انتصاب وهل يمكن يكون لديه شعور وهو في هذا السن رجاء الام الي عندها خلفيه عن ذا الموضوع لا تبخل علينا بمعلومه او توجيه شاكره ومقدره للجميع
11
16K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*الجووودي*
*الجووودي*
يمكن فيه حساسيه
×روعة الاحساس×
اب
ليمونه بالنعناع
اااااااااااااب
حذامى
حذامى
لا تقلقي من مسألة عبث طفلك بالأعضاء التناسلية

عند نهاية العام الأول يبدأ الطفل في التعرف على أعضائه التناسلية بنفس الطريقة التي تعرف بها فيما سبق على أصابعه ويديه فقد تقوم الطفلة " أو الطفل " التي تبلغ من عمرها عاما ونصفا باستكشاف أعضائها التناسلية أثناء جلوسها على الوعاء المخصص للتبول فلا داعي للقلق بأن هذا التصرف سوف يؤدي إلى عادة سيئة . في هذه الحالة يمكنك أن تجذبي انتباه طفلتك أو طفلك إلى شيء آخر مثل إعطائها لعبة مثلا - ومن الأفضل ألا تعلقي أو تعطيها فكرة أنها سيئة أو أن أعضائها التناسلية تمثل شيئا قذرا أو سيئا بل اعلمي واعملي بالآتي :
o يجب أن تساعدي طفلك على الشعور بتقبل جميع أجزاء جسمه - لأنه إذا شعر بالخوف من أي جزء من اجزاء جسمه أو كرهه فإن ذلك سوف يجعله يركز اهتمامه عليه ويجذب انتباهه إليه وقد يؤدي ذلك إلى نتائج سيئة في المستقبل .
o إذا حاولت منع طفلتك أو طفلك من ذلك بضربها على يدها أو نهرها فإن ذلك سوف يجعلها تصمم على مزاولة هذا الفعل.
o عند بلوغ الطفل ثلاث سنوات من العمر فإن قيامه بالعبث بأعضائه التناسلية يرجع إلى شعوره بالرغبة في ذلك . فالأطفال بين ثلاث وست سنوات ينمون ويكبرون في جميع الجوانب ويبدءون بالشعور بالعاطفة الحميمة نحو الأشخاص القريبين منهم وخاصة الوالدين وذلك انه في هذه الفترة من العمر يوجد حب الجنس الآخر لدى الأطفال ويعد هذا ظاهرة طبيعية لنمو الطفل .

فلو أنك نظرت إلى هذا الموضوع من هذا المنطلق فسوف تشعرين بأن هذا نمو طبيعي وأنه شيء يحدث لجميع الأطفال - فإن كان طفلك غير مشغول بهذه العملية بصورة عامة فلا داعي لقلقك .
بعض الأطفال يقومون بهذه العملية نتيجة لقلقهم وقد يكون السبب في القلق هو تفكير الطفل في السبب وراء اختلاف الطفل عن الطفلة أو قلقه من أن شيئا سوف يحدث لأعضائه التناسلية .
في هذه الحالة ينبغي ألا تخبري طفلك بأنه سوف يجرح نفسه لان ذلك سوف يجعل الأمور أسوا .
كذلك إذا قمت بتهديد طفلك بحرمانه من حبك به وبأنه طفل سيء فإن ذلك سوف يضيف إلى مخاوفه .
الأسلوب الحكيم هو أن تحاولي أبعاد المخاوف عن الطفل بمجرد شعورك ببدايتها وإذا قام طفلك بمثل هذا الفعل امام بعض الأشخاص أو أمامك فيمكنك أن تحولي انتباه إلى شيء آخر دون أن توبخيه أو تقومي بمعاقبته .

بعد بلوغ طفلك السادسة من عمره
في الفترة بين السادسة وحتى البلوغ يبدو أن الطفل يبذل مجهودا للحد من شعوره بالعبث بالأعضاء التناسلية - ففي هذه السن يكون لدى الطفل الأفكار بأن مثل هذا الفعل لا يصح ومن الخطأ ممارسته سواء أخبره والداه بهذا أم لم يخبراه - ففي هذه الفترة يصبح ضمير الطفل قويا وكن هذا لا يعني أن الطفل قد امتنع نهائيا عن ممارسة هذا وهذا شيء طبيعي .
o قد يكون العبث بالأعضاء التناسلية إشارة إلى قلق الطفل في أي مرحلة من مراحل عمره وفي هذه الحالة يجب عليك البحث عن السبب وراء شعور طفلك بالقلق .
o فقد يكون الطفل قلقا لمرض امه وأبيه أو لترك أحد والديه - أو لشعوره بالوحدة وعدم قدرته على عمل صداقات مع الأطفال الآخرين ... أو لأي سبب آخر .
o بعض علماء النفس يرون أن العبث بالأعضاء التناسلية لا يسبب أي أضرار صحية أو نفسية الطفل، ولهذا لا يرون أن هناك ضرورة لمنع الطفل حتى لا نسبب له خوفا أو شعورا بالذنب وكل ما علينا هو أن نحاول أن نشغل وقته بأي شيء آخر حتى يتعود أن يواجه مشاكله بطريقة أكثر إيجابية .
o التهديد والتخويف ضاران بالطفل فلا تحاولي أن تقولي أشياء غير حقيقية من اجل أن يقلع عن هذه العادة . مثلا بعض الآباء والأمهات يقولون لأطفالهم أن العبث بالأعضاء التناسلية بسبب الجنون أو يجعلهم أشرارا وان مثل هذا التهديد والتخويف سوف يخلق مخاوف عميقة لدى الطفل وقد يشوه لديه العلاقة الجنسية في المستقبل ويجعله يخاف أي شيء له علاقة بالجنس .
o إذا استمر طفلك في ممارسة هذه العادة فهذا يعني أن لديه مشكلة وان هذا ما هو إلا عرض لمشكلة كبيرة ويجب مساعدته باستشارة متخصص .
منقوووووووووووووووووووووووول
حذامى
حذامى
هذا المقال من السقيلبية كوم
العادة السرية عند الأطفال.. (Masturbation)
التاريخ: Tuesday, June 14
الموضوع: الاسرة

د.فائز جرجس داود (طبيب أطفال )*** إن جميع الأطفال على وجه التقريب يمارسون العادة السرية، في وقت من أوقات الطفولة أو المراهقة.ويبدأ بعض الأطفال بممارستها منذ السنة الأولى من العمر، ونادرا ما تكون قبل الشهر السادس من العمر. والعادة السرية هي العبث بالأعضاء التناسلية وإثارتها،مع إجراء حركات متتالية منتظمة،تشبه حركات انجاز العملية الجنسية عند الكبار،مع ظهور علامات الإثارة،والتهيج،عند الطفل،تتبعها في النهاية،علامات الراحة والارتواء والاكتفاء. يبدأ الطفل اعتبارا من الشهر السادس بالتقاط بعض الأشياء التي تقع في يده والعبث بها.وقد تمس يده أعضاءه التناسلية فيمسك بها، ويعبث بها بيده.ولكنه لا يلبث أن يترك ذلك العبث بعد مدة وجيزة،ولا سيما إذا تجاهلت الأم عبثه هذا ولم تتعمد منعه من ذلك،أو تعتقد بان عمل الطفل هذا عمل

شاذ،ومشين يجب أن يقلع الطفل عن القيام به.حيث أن الطفل عندما يؤدي ذلك العبث إنما يؤديه كأي عمل اعتيادي آخر يشبه التقاط شيء يقع في متناول يده،ولا علاقة له بالعادة السرية،والإثارة الجنسية المعروفة التي يمارسها المراهقون والكبار.ولا يمارس الطفل العادة السرية قبل الشهر السادس من العمر.وتمارس الصغيرات الإناث أكثر مما يمارسها الأطفال الذكور،خلال السنتين الأوليين من العمر.أما بعد السنة الثانية فان الأطفال الذكور يمارسونها أكثر من الإناث.
ومما يساعد على انتباه الطفل واكتشافه للعادة السرية هو وجود بعض المهيجات في مناطق الأعضاء التناسلية،كوجود الحكة،أو التهابات، الهن والمهبل،أو الديدان الخيطية التي تسبب حكة شديدة في المنطقة العجانية،وعند الذكور فان التهاب الحشفة،تضيق القلفة،والاكزيما قد يكونوا سببا في حدوث الحكة الجنسية.وقد ينتبه الطفل كذلك لممارسة تلك العادة عندما تسرف الأم في غسل المنطقة العجانية للطفل براحة يدها بالماء والصابون أثناء الاستحمام.كما قد يتعلم الطفل الطفل ممارستها عندما يرى غيره من الأطفال يمارسونها أمامه،فيجريها هو تقليدا ومحاكاة لهم.كذاك قد يحصل الطفل على بعض اللذة المتمثلة ببعض الإحساس اللطيف عند ارتدائه ملابس ضيقة تضغط على أعضائه التناسلية فتثيره، وتهيجه.فيكتشف بذلك وجود تلك اللذة،فيعمل على إثارتها بنفسه.
ويتعلم الطفل وسائل متعددة لممارسة العادة السرية:كأن يحك فخذيه الواحد على الآخر، بحركات منتظمة متوالية متكررة، وكذلك أن يحرك جسمه إلى الإمام والخلف، وهو منكفئ على وجهه، ومستند إلى الأرض بيديه، وركبتيه بحركات منتظمة متتالية تشبه حركات الوطء عند الكبار.ثم يتعلم الطفل بعد ذلك، أن يحك أعضاءه التناسلية على مسند كرسي، أو نحو ذلك.أما إذا تعدى السنة الثالثة من العمر فانه يتعلم كيف يجري العادة السرية بالعبث بعضوه التناسلي بيده.كما تقوم الطفلة الأنثى بحك هنها بيدها بحركات متوالية منتظمة.ويركز الطفل كل اهتمامه وانتباهه لما هو فيه.فيحمر وجهه وينضح العرق من جبينه، وتزوغ عيناه وقد يصاب ببعض الشحوب أيضا.ويغضب الطفل غضبا شديدا إذا ما قطع عليه احد تيار لذته، فيصرخ محتجا، ويبكي بعنف وشدة.ولكنه لا يلبث أن يعود إلى إتمام عمليته إذا ما رفعت الأم يدها عنه وتركته وشانه.
ويمارس الطفل العادة في أول الأمر، جهاراً وعلى مرأى ومسمع من الحاضرين، وذلك لعدم معرفته بعدم شرعيتها، واستنكار ممارستها خاصة أمام الناس، أو أنها عمل مخل وغير مسموح به.ثم لا يلبث أن يلجأ بعد ذلك إلى ممارستها سرا في خلواته،بعيدا عن أعين الرقباء،عندما تمنعه أمه من القيام بها وممارستها أو عندما يدرك إن القيام بها يجلب عليه سخط من يراه وغضبه.
وينبغي على الأم،أو الوالدين معا،أن يدركا:إن العادة السرية عند الطفل،من الأمور الاعتيادية،في جميع ادوار حياة الطفل.وإنها تمارس من قبل جميع الأطفال والمراهقين في كل أنحاء الأرض، وحيث وجد الإنسان.وان الطفل في السنوات الأولى من عمره، إنما يقوم بمثل هذه العادة كما يقوم بإجراء عادات أخرى، مثل مص الأصابع، وقضم الأظافر، ونحو ذلك.وهي تهدف عنده إلى بعض الإشباع النفسي، وملء الفراغ والترفيه عن النفس، وإزالة التوتر عنه.وانه لا يعرف معنى اللذة الجنسية كما يعرفها المراهقون والبالغون. أما عند المراهق والبالغ، فانه يجريها لاختبار قوته الجنسية، ومقدرة أعضائه التناسلية على أدائها، ومدى اللذة التي يشعر بها من جرائها.كذلك فانه ينفس بها عما يشعر به من التوتر الجنسي فتساعده على السيطرة على رغباته الجنسية.
ويقوم الطفل بتلك العادة على الغالب، عند ذهابه إلى الفراش، أو عندما يرى نفسه وحيدا، أو عند انغماسه في بعض التخيلات الجنسية المثيرة.وكذلك عند ازدياد حدة التوتر النفسي، وكثرةة الضجر والقلق،والشعور بالوحدة وعدم الراحة والاستقرار.
العلاج:
1-على الأم أن تعلم: إن العادة السرية،عن الطفل،أمر لا ضرر منه،وإنها ضرب من ضروب الممارسات الطبيعية عند الطفل والكبير على حد سواء.وان التهديد والوعيد، والشدة والعقاب، والضرب والزجر، لا يمكن أن تُوقف الطفل عن استعمالها وممارستها.بل أنها تزيد الأمر سوءاً.إذ أن الطفل مهما وبخ وعوقب،فانه سيستمر بإجراء تلك العادة وممارستها سرا.
إن إمام الأم إذا ما رأت إبنها يمارس العادة السرية،خيارين اثنين:فإما أن تتغاضى عن فعله،أو أن تتركه وشانه،وان تعلم إن تلك العادة ليست مما يضر أو يؤذي،وإنها سوف تختفي وتزول من حياة الطفل حتما،بمدة قد لا تطول بأي حال من الأحوال.أو أن تعمل على إيقاف الطفل وتقطع عليه عمله،بطريقة هادئة لبقة،كان تثير انتباهه إلى عمل آخر يُسُّر ويفرح به.
2-يجب القضاء على كل مسببات الحكة الموضعية في مناطق الأعضاء التناسلية،كالاكزيما،الالتهابات الموضعية،كالتهاب الهن والهبل عند الإناث،والتهاب الحشفة،وتضيق القلفة عند الذكور.كذلك الديدان الخيطية والعمل على علاجها وشفائها.
3-أما إذا أسرف الطفل وتمادى في إجراء العادة السرية، بعناد وإصرار، فينبغي عندئذ، التحري عن حالة الطفل النفسية، وعن أحوال العائلة، واستقصاء وجود عدم الاستقرار بين أفرادها.وكذلك أحوال المدرسة وتأثيرها على الطفل.وأن يخفف عن الطفل ما يشعر به من ضيق وتوتر، ووحدة واضطهاد، وخوف وقلق، ونحو ذلك.أما في حالة الطفل الكبير وفي المراهق، والبالغ، فينبغي على الأب أن يُفهم ولده إن تلك العادة هي عملية وظيفية، غريزية مثل بقية وظائف الجسم الأخرى،وأن يَطلع المراهق على شيء من الإيضاحات عن الشبق، والقذف، ونحو ذلك.كذلك فان على الأم أن تقوم بشرح شيء مثل هذا لابنتها المراهقة،واطلاعها على بعض الإيضاحات عن الحيض.كذلك أن يفهم الطفل الكبير أو المراهق، إن ممارسة تلك العادة بإسراف، أمر غير سليم، وان عليه أن يمارس أعمالا غيرها، ونشاطات أخرى ذات فائدة له، تفيده من ناحية وتبعد عنه الانغماس بممارسة تلك العادة بإسراف من ناحية أخرى.
Life is our life's work
Faiz-d@scs-net.org
D.Faiz Dawod (Pediatrician)